أعلنت المغنية الأمريكية لانا ديل راي أنها ستقلع عن غناء أغنية Cola في حفلاتها، نتيجة لاتهامات التحرش الجنسي الموجهة ضد هارفي وينستين. أثارت الأغنية التي أشيع أنها كتبت عن وينستين جدلا بين الجماهير بعد اتهامات التحرش الجنسي والاغتصاب التي وجهت ضد المنتج الأمريكي من الكثير من نجمات هوليوود، مثل أنجيلينا جولي، وجوينيث بالترو، وروز ماكجوان، وغيرهم. وفي مقابلتها مع MTV قالت المغنية البالغة من العمر 32 عاما: "عندما كتبت تلك الأغنية كنت أفكر في شخصية مثل هارفي وينستين أو هاري وينستون". عمر لانا ديل راي في مشروع ظروري. ووضحت أنها ظنت أن هذا سيكون شيئا عظيما بمثابة فيلم Citizen Kane بالنسبة للسينما الأمريكية، وأضافت "كنت أعتقد أنه شيء مضحك في ذلك الوقت، ولكن الآن أرى أنه حزين جدا". كما شجعت ديل راي ضحايا وينستين قائلة: "أنا احترم النساء الذين تحدثوا عما تعرضوا له، وأعتقد أنهم شجعان". وتعبر لانا في الأغنية عن حبها للرجال الأكبر سنا ذاكرة اسم هارفي وثروته. يقال أن المغنية توقفت عن ذكر اسم المنتج كلما غنت الأغنية في عروضها المباشرة، بناء على إصرار وينستين على تغييرها الكلمات، وفي المقابلة لم توضح علاقتها به أو علاقته بالأغنية، ولكنها وضحت أن أداء الأغنية الآن يشعرها بالضيق نتيجة للإتهامات التي وجهت مؤخرًا.
لانا ديل راي تبكي على المسرح بسبب رجل خطط لخطفها
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الأردن.. تفاصيل إصابة لانا ديل راى فى الذراع وظهورها بوزن زائد والان إلى التفاصيل: بعد أيام من إعلان النجمة العالمية لانا ديل راى خطوبتها على العازف كلايتون جونسون، توقع الكثيرون أنها ستحتفل بأفضل "كريسماس على الإطلاق"، التقطت عدسات مصورى "الباباراتزى" عدة صور للنجمة الشهيرة بعد إصابة يدها اليسرى بمشكلة فى العظام. وظهرت مغنية "Summertime Sadness" البالغة من العمر ( 35 عام) وهى تضع ذراعها فى دعامة وحمالة وذلك أثناء قيامها ببعض المهمات أمس السبت فى لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية. فقد اشارت التقارير أن لانا ديل راى توجهت الى " ProHealth Clinic " بهدف الاطمئنان على ذراعها ثم توجهت لتناول الطعام. وقد ظهرت لانا ديل راى بوزن زائد ملحوظ ، و كانت النجمة مرتديه شورت قصير باللون الأسود و " تى شيرت " بإحدى درجات اللون الرمادى ، و لم تتجاهل النجمة الشهيرة ارتداء القناع الواقى بهدف تجنب خطر الإصابة بفيروس كورونا " covid-19 ". لانا ديل راي تبكي على المسرح بسبب رجل خطط لخطفها. وفى برنامج Tonight Show مع المذيع الشهير جيمى فالون ، اكتشف المعجبون أن النجمة الشهيرة البالغة من العمر ( 35 عام) ترتدى خاتم خطوبة كبير بيدها، وبعد العديد من التساؤلات أكد موقع " بيبول" على الفور أن بالفعل تمت خطبتها العازف كلايتون جونسون ، و ذلك بعد أن التقيا على تطبيق للمواعدة.
اقرأ أيضًا: لانا ديل راي تتوقف عن غناء هذه الأغنية بسبب هارفي وينستين جيمس فرانكو يتعدى على مصور أثناء حفل لانا ديل راي
إختيار موسكو ليس دليلاً جديداً على تدني مرتبة دمشق وحاكمها.. بل هو نتاج طبيعي لظروف الحرب الكبرى الراهنة التي كانت سوريا إحدى مقدماتها منذ أن قرر الرئيس فلاديمير بوتين في العام 2015 السيطرة على الساحل السوري على البحر المتوسط، (والإستيلاء على شبه جزيرة القرم)، رداً على التهديد الاوكراني (الاطلسي) للساحل الروسي على البحر الاسود في العام 2014..
في تلك الفترة ، تردد في موسكو أن التوسع العسكري في سوريا هدفه البعيد هو ان تستعيد أو أن تحافظ روسيا على مكانتها كقوة دولية عظمى، قادرة على نشر قواتها العسكرية ونفوذها السياسي خارج حدودها. وهو موقف ترجمه النظام السوري حرفياً ، لكنه استخدمه بطريقة كاريكاتورية، توحي بأن سوريا هي التي كانت تقدم خدمة جليلة الى روسيا، وتعيدها الى موقعها السوفياتي الماضي، وليس العكس. وما زال "السجال"حول هذه الخدمة يعصف بين دمشق وموسكو، من حين الى آخر.. الى طرح السؤال حول ما يمكن أن تقدمه سوريا في هذه الحرب، من بيانات رئاسية او حكومية، الى شائعات عن مساعدات غذائية، الى أن اعلن بوتين شخصياً أنه يرحب بالمقاتلين السوريين الذي يرغبون بالقتال، ولا يطمعون الى المال، مثلهم مثل المتطوعين الغربيين المجانيين الذين ينضمون بالآلاف الى الوحدات العسكرية الاوكرانية.
وتعير الفنانة اهتماماً كبيراً إلى اللون والسطوح التي تذكر المشاهد بتوزيع العناصر والزخارف في لوحات الموزاييك القديمة، تقول: «تجذبني الخامات المختلفة إليها بشدة لذلك أتنقل فيما بينها، وأسعى دوماً للتجريب ما بين الأحجار والخشب والتوال والألوان والأحبار، واستخدام تقنيات عدة لكن للفسيفساء أهمية كبيرة لدي، فهو فن زخرفي بديع يقدم لنا لوحة فنية تعتمد تنسيق الألوان بشكل إبداعي متناسق ودقيق». مصر
Arts
نداءات التطوع تنتشر هذه الايام وبشكل رسمي في مختلف أنحاء سوريا الموالية للنظام، والارقام التقديرية تتحدث عن ما يقرب من ثلاثة آلاف "متطوع"، سبق لمعظمهم أن قاتل في ليبيا، يفترض ان يثبتوا ان سوريا التي وهبت روسيا موقع الدولة العظمى قبل سبع سنوات، مستعدة الآن لأن تتقاسم معها أعباء الحرب الراهنة، بما فيها من أرباح وخسائر.. ما زال يصعب التكهن بها، سواء كان النصر حليف بوتين والاسد أم لا. المهم الان ان الشراكة تمت، وصارت موضع بحث في الغرب، منذ ان بادر الرئيس الاوكراني فلودومير زيلنسكي الى القول ان روسيا تدمّر مدن بلاده مثلما دمّرت حلب وإدلب، وهي تستعين بمقاتلين من سوريا التي دمّرتها، مفتتحاً بذلك نقاشاً متأخراً في العواصم الغربية حول التغاضي (التواطؤ) عن التوسع الروسي في سوريا، وحول الروابط المحتملة بين ميادين القتال في اوكرانيا وسوريا. وهو نقاش يسلط الضوء مجددا على كلفة ذلك التواطؤ الغربي القديم ، وآثاره على المعركة الاوكرانية. لم يصل الامر الى حد التوصل الى خلاصات واستنتاجات، لكن المحصلة ستكون على الارجح سارة، ولو بعد حين.. خصوصا إذا تحمست قوى المعارضة السورية، وقررت أيضاً الانخراط في المعركة ضد العدو الروسي بواسطة مرتزقتها، الذين سيكون خروجهم الى ساحة الجهاد في أوكرانيا، وتأخرهم في العودة منها، مكسباً مهماً أيضاً لسوريا وشعبها وثورتها.