عرض جميع المنتجات من ريو ماري
أضف إلى سلة التسوق الخاصة بك
ملخص بيانات المنتج
النكهة الفريدة لتونة ريو ماري الممزوجة بخبرة مع الخضروات العطرية وبعض الأصناف الغنية بالبقوليات اللذيذة جاهز للأكل في أي وقت بفضل العبوة الطازجة التي تحافظ على نضارتها ونكهتها وخصائصها الغذائية دون إضافة مواد حافظة مثالية للذين يتبعون نظاماً غذائياً صحياً
خيارات التوصيل المتاحة
توصيل سريع توصيل في نفس اليوم
توصيل للمنزل
حسب الوقت المحدد
تسوق واستلم أكثر سهولة
Reset Your Password
Our system got recently updated. Your password need to be reset. عروض أسواق النجمة اليوم 19 نوفمبر 2020 الموافق 4 ربيع الثاني 1442 عروض الاحتفالية السنوية. Please click below RESET PASSWORD button to receive a reset password link. تصادف وجود خطأ غير معروف, اختر بطاقة أخرى
عروض أسواق النجمة اليوم 19 نوفمبر 2020 الموافق 4 ربيع الثاني 1442 عروض الاحتفالية السنوية
Home
الرئيسية
Rio Mare Salatuna Beans Recipe 2*160 Gm
تونة ريو ماري الخلطة الفاصوليا ٢*٩ (٢*١٦٠) جرام
Click or scroll to zoom
Tap or pinch to zoom
Save 27%
459. 90 SR
335. 00 SR
سعر شامل ضريبة 385. 25 ريال
Select Box Size | نص كرتون
Full Box | كامل كرتون
Half Box | نص كرتون
Quantity
كمية
Rio Mare Salatuna Beans Recipe 160 Gm
ريو ماري وصفة سلطة مايز خضار و سلطة تونة 160 جرام
Related products
منتجات ذات صلة
39. 00 SR
سعر شامل ضريبة 44. 85 ريال
Ecuador Red Kidney Beans 24*400gm
فاصوليا حمرا اكوادور ٢٤*٤٠٠ جرام
Ecuador Red Kidney Beans 24*400gm | فاصوليا حمرا اكوادور ٢٤*٤٠٠ جرام
Save 21%
65. 00 SR
51. 10 SR
سعر شامل ضريبة 58. 77 ريال
California Garden Fava Beans Peeled 12*450 g
فول مدمس حدائق كاليفورنيا مقشورة ١٢*٤٥٠ جرام
California Garden Fava Beans Peeled 12*450 g | فول مدمس حدائق كاليفورنيا مقشورة ١٢*٤٥٠ جرام
Sold out
تم البيع
45. 00 SR
38. 00 SR
سعر شامل ضريبة 43. 70 ريال
Al-kbous Red Kidney Beans 24 pieces
فاصوليا حمراء الكبوس 24 حبة
Al-kbous Red Kidney Beans 24 pieces | فاصوليا حمراء الكبوس 24 حبة
22.
ل 280. 00
إضافة إلى السلة
رأس تنظيف وتجديد ماكينة حلاقة براون
د. ل 75. 00
أناناس – 1 قطعة
د. ل 15. 00
كمثرى ايطالية- نصف كيلو
د. ل 8. 00
إضافة إلى السلة
السؤال: السلام عليكم. أحتاج للكلام مع أحدٍ مجهول عن مشكلتي، أبغي رأيَه، ليتَه يُوجِّهني. أنا أُعاني مِن زوْجي، من مشكلة ربَّما ترونها يسيرة، ولكنَّها تؤرِّقُني وتُتعبني كثيرًا، وهي:
حينما نتهاوش أو نَتَعاتَب، يظلُّ يَسبُّني ويَشْتُمني، وأنا أسْكُت، ولا أقول شيئًا؛ حتى لا تكبُر المشكلة، وأحاول قدرَ طاقتي أن أمتصَّها؛ لأنَّني أحبُّه، وأعلم أنَّه عَصَبي، وضغْط العمل عليه شديد، وأراعِيه. ثم يأتي ويعتذر، ولكن المُشكلة ليستْ هنا، المشكلة حينما نتهاوَش أتَعبُ نفسيًّا جدًّا، ثم يأتي بعدَ ذلك ويقول: أُريدك في الفِراش، وليستْ لي رغبةٌ فيه، وما أدْري ما أقول له، واللهِ أنا متحرِّجة جدًّا، وما تكلمتُ عن هذه المشكلة مع أحدٍ، ولكنَّني - واللهِ - تعبتُ جدًّا. كيف أتعامل مع زوجي العصبي المركزي. أقول له: أنا لستُ حيوانة بلا مشاعِر، يقول لي: تَلْعَنك الملائكة، وأصْعَب شيء على الرِّجال أن تقولِي له عندما يَطلبُك للفِراش: لا، ويُكرِّر كلامًا يُقطِّع القلب، فأستجيب له وأنا مُكرَهة؛ لكيلاَ تلعنني الملائكة، ولا يَغْضَب عليَّ ربِّي. ولكن لم أعُدْ أتقبَّله، ولا أستطيعُ أنْ أتحمَّل أنْ أنام معه، حتى بدون مشاكِل، ما أتحمَّل كلامَه ولا شيئًا منه!
كيف أتعامل مع زوجي العصبي عبر الشق
• مَنْ مِنَ الناس تَرَينه يحكم على معتقداته بالخطأ وغيره بالصواب، ولو لمراتٍ قليلة؟
هذه طبيعةُ النفس البشرية، ولولا اعتقادُه بصحَّة كلِّ ما يُفَكِّر فيه، لما صار اعتقادًا لديه، ولمَا نشأت الاختلافاتُ بين الناس؛ فالاختلافُ مِنْ طبيعة البشر، ومِنْ أبرز سلوكياتهم. كنتُ أتمنَّى حقًّا لو تذكرين عُمْرَ زواجِكِ، والأساليب التي سَلَكْتِها في سَعْيكِ للإصلاح وحلِّ المشكلة، وإن كان يغلب على ظنِّي أنكِ لم تتبعي إلَّا أسلوب النِّقاش المباشر، حين تعتريكِ ثورةُ الغضب إِثْر كلِّ خلافٍ يقع بينكما، أو اتهامه بالعناد والإصرار على رأيه، أو الصياح في وجهه بما يختزنه قلبكِ مِنْ آلامٍ، أو دمعات حارة ترسلينها إلى عينيه التي لا تترفق بها، ويُؤسفني أن كلَّ ذلك لا يُجدِي نفعًا مع زوجٍ له من الصفات ما ذكرتِ، فإنْ كان هذا حالكِ، فأرجو أن تُعِيدي النظَر في ذلك، وتتراجعي عن كلِّ هذا، وتمحيه مِنْ قائمة التجارب. • لا تجعلي مِنَ الحوار مع زوجكِ وضرورة نجاحه مركزَ حياتكِ، ومنبع سعادتك، لا أُجادلُ في أهميته، لكن ماذا لو لم يكن الزوج أهلًا لذلك الحوار؟ هل تعيش المرأةُ - كما تقولين - مجرَّد آلة بَكْمَاء تتحرك كـ " Charlie Chaplin " ، وتنفِّذ المهمَّات دون إصدار الأصوات أو التفوُّه بالكلمات؟
عليكِ أن تبحثي فيمَن حولكِ مِنَ الصديقات والقريبات، وتجعلي مِنَ التعامل معهنَّ مُتنفسًا جديدًا تذهبين إليه وقت حاجتكِ، إلى "فضفضة" لا تجدين زوجكِ مُؤَهلًا لسماعها.
كيف أتعامل مع زوجي العصبي المركزي
فلِمَ لا يُثقِّف الزوجان نفسيهما، ويقومان بالاطِّلاع على تلك الدوراتِ، أو قراءة بعضِ الكُتب التي تتحدَّث عن ذلك؟! تفضَّلي بالاطلاع على أكاديمية (صدى الذات)، ففيها تُقام مِثل هذه الدورات النافعة:
خامسًا: لستُ أدْري إنْ كنتِ قد وقَفْتِ على أسباب تلفُّظ زوجك بهذا الكلام السيِّئ، ومسارعته إلى السِّباب؟ فإنْ كانت عادةً عنده، أو ميراثًا قد وَرِثه عن أحدِ أبويه، فلا أُبشّرك بسهولة تخلُّصه منها، وأنصَحُك بدايةً بالتأقلُم معه، والصبر عليه، مع العملِ على تغييرها - إنْ شاء الله. سادسًا: كان إبراهيمُ بن أدهم - رحمه الله - يقول: "إنِّي لأَعْصي اللهَ، فأجِدُ ذلك في خُلُق دابَّتي وامرأتي"، فأعِيدي حساباتِك، وتأمَّلي حالَك مع الله، وأكْثِري من الإقبالِ عليه بقَلْب صادِق مخلِص، واستزيدي منَ الطاعات، فقد جعَل الله لأهلِ طاعته من الهَيْبة والوقار ما ليس لغيرِهم. أخيرًا: قولك "لا أتحمَّلُه.. حتى بدون مشاكِل". كيف أتعامل مع زوجي العصبي عبر الشق. لا أُوافقكِ عليه. فتذكَّري - يا أختي - محاسِنَ زوجكِ، ولا أظنُّ أنَّه قد خلاَ مِن المحاسِن، وما عيبٌ واحدٌ بسببٍ لِتَكرَهَ المرأةُ زوجَها، فكم مِن زوج أشدّ مِن زوجكِ ظُلمًا، وأكثر منه غِلظةً، ولا تَصبِر زوجته عليه إلا بتذكُّر المحاسِن، وفي الحديث: ((لا ينظُر الله - تبارك وتعالى - إلى امرأةٍ لا تشكُر لزوجِها؛ وهي لا تستغني عنه))؛ صحيح الترغيب والترهيب، فتأمَّلِي - رعاكِ الله - هل تَستغنين عنه؟
هل تُفضِّلين العَيْشَ بدونه؟
هل تتمنين العودةَ إلى دارِ أهلك، وترغبين في الطلاق؟!
السؤال:
♦ ملخص السؤال:
سيدة متزوجة لا تستطيع التعامل مع زوجها بسبب عصَبِيَّته، وتعامُله مع كلِّ الأمور بحدَّة، حاولت استخدامَ أكثر مِن أسلوبٍ للتفاهم لكن دون جدوى، فهو يعتقد أنه على صوابٍ دائمًا، وأنَّ مَنْ حوله هم المخطئون. ♦ تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لا أعرف كيف أتعامَل مع زوجي؟ فهو عصبيُّ المزاج جدًّا، ويتعامل مع كلِّ الأمور بحدَّة. اتَّبعتُ معه كلَّ الأساليب للتفاهُم لكن دون جَدْوى؛ فهو يعتقد أنه على صوابٍ دائمًا، وأنَّ مَنْ حوله هم المخطئون! أشعُر بالضيق، وأريدُه أنْ يُشاركني أيَّ حوار أو مناقَشة، لا يحبُّ أن يتكلَّم إلا فيما يُريد هو، وأنا لستُ زوجةً للطبخ وتربية الأولاد فقط. كيفية التعامل مع الزوج العصبي، حلول ونصائح ذهبية - مجلة زينة للصور. فما الحل؟ أفيدوني، وجزاكم الله خيرًا
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. لن أخوضَ معك في تفاصيلَ لست بحاجةٍ إليها، ولن أحدِّثكِ عن حق الزوج وفَضْل الصبر عليه، وإنما أصدقكِ القول في أنَّ غالبَ ما يُعرَض عليَّ مِن استشارات مِنْ طرف الزوج أو الزوجة يتم عرضُها مِن وجهة نظَر المتحدِّث بأسلوبٍ يختلف تمامًا عما يَعرِضه الطرفُ الآخر؛ لهذا دَعِينا مِن اتهامه، ولنسعَ لمُحاولة فَهْمِ وجهةِ نظره وحل المشكلة دون تجريحه.