البوابة التعليمية
الأربعاء 27/أبريل/2022 - 11:02 ص
جانب من الحضور
تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
شهدت قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، محاضرة مشتركة بعنوان "القرآن الكريم من التنزيل إلى الحضارة" للدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، والدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، وبحضور نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات وبدعوة من طلاب من أجل مصر. وفي بداية المحاضرة، رحب الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، بالدكتور أسامة الأزهري، وقال إن تنظيم هذه الندوة في ظل الأجواء الرمضانية الكريمة وفي العشر الأواخر من هذا الشهر الفضيل، يأتي تأكيدًا على مجموعة من المعاني والمقاصد في إطار الرؤية الحضارية للوحي الكريم. وأوضح الدكتور الخشت أن الندوة تتضمن الحديث عن محورين أساسيين وهما تنزيل الوحي الكريم، والحضارة، وبينهما جسر إنساني حضاري تعرض لعامل الزمن نتيجة أمور كثيرة تتعلق بالعوامل التاريخية والاجتماعية والثقافية، مؤكدًا على ضرورة إعادة بناء هذا الجسر بين الحين والآخر، معربًا عن رغبته في أن تجتمع جهود جامعة القاهرة مع جهود العلماء وبينهم الدكتور أسامة الأزهري لأن تكون خطوة على طريق إعادة بناء هذا الجسر بين التنزيل وبين الحضارة.
- كتاب المسلمون والحضارة الغربية
- قراءة كتاب المسلمون والحضارة الغربية أونلاين - مكتبة طليطلة لتحميل الكتب pdf
- المسلمون و الحضارة الغربية - مكتبة نور
- علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب – ويستمر بقاء الحسين
- إقبال الأعمال - السيد ابن طاووس - ج ٣ - الصفحة ٣٤٣
كتاب المسلمون والحضارة الغربية
المؤلف: سفر بن عبد الرحمن الحوالي تحميل الكتاب PDF أقرأ التالي 17 نوفمبر، 2021 كتاب البحرين وإيران 10 نوفمبر، 2021 كتاب القبائل والصراعات السياسية والقبلية 2 نوفمبر، 2021 كتاب البحرين – بحث فيدرالي 1 نوفمبر، 2021 كتاب الكتلة التاريخية (من غرامشي إلى الجابري وملائمتها للبحرين)
قراءة كتاب المسلمون والحضارة الغربية أونلاين - مكتبة طليطلة لتحميل الكتب Pdf
فينقل دراسات المستشرقين، مستشهداً بكتاباتهم عن عمليات التغريب في العالم الإسلامي. آثار التغريب
أما في الفصول الثلاثة الأخيرة، فيتحدث المؤلف عن بعض آثار التغريب في العالم الإسلامي ففي الفصل السابع حديث عن الإسلام والعالمية. يقول المؤلف: " العالمية في الاصطلاح الحديث مذهبٌ يدعو إلى البحث عن الحقيقة الواحدة التي تكمن وراء المظاهر المتعدّدة في الخلافات المذهبية المتباينة. قراءة كتاب المسلمون والحضارة الغربية أونلاين - مكتبة طليطلة لتحميل الكتب pdf. ويزعم أصحاب الدعوة إليها والقائمون عليها أن ذلك هو السبيل إلى جمع الناس على مذهب واحد تزول معه خلافاتهم الدينية والعنصرية لإحلال السلام في العالم محل الخلاف ". كما يوضح المؤلف الإسلام وموقفه من القومية وخصوصاً القومية العربية والأدب العربي، فينقض كلّ هذه الأفكار مستنداً إلى أدلة تنسف هذه الأفكار من جذورها، وتظهر فسادها على ضوء الكتاب والسنة.
المسلمون و الحضارة الغربية - مكتبة نور
كتب ذات صلة بالموضوع
معلومات الموضوع
يقول: " الاهتمام بالأفغاني ومحمد عبده وأفكارهما. يقول: "الاهتمام بالأفغاني ومحمد عبده يستند إلى اعتبارين: أولهما هو أن الصورة الشائعة المعروفة عنهما بين الناس تخالف حقيقتهما. وهذه الصورة الشائعة تستمد وجودها وقوتها من الدعاية الدائبة التي لا تفتُر، والتي تسهر عليها قوى ومؤسسات قادرة ذات نفوذ. كتاب المسلمون والحضارة المتحدة. ولذلك كان الكشف عن حقيقتهما محتاجاً إلى مجهود كبير، وإلى مزيد من الدأب يقابل دأب الدعاية المبذولة في تدعيم مكانتهما، وثاني هذين الاعتبارين هو أن جلاء حقيقة الرجلين يتبعه جلاء حقيقة كثير من الأوهام التي تأصلت في نفوس الناس تبعاً لاستقراء شهرتهما فيها، فكشفُ الستر عنهما هو في الوقت نفسه كشف للستر عن أباطيل كثيرة ترتبط بهما، وتستمد قوتها وبريقها الخدّاع من شهرتهما ومن ارتباطها بهما ". ويبيّن الوجه الآخر للأفغاني وتلميذه محمد عبده مستنداً إلى براهين دامغة لا تترك مجالاً للشك بعمالتها للاستعمار. ولا يسعنا إلا أن ندعو القراء، الكرام إلى قراءة هذا البحث من، الكتاب، لأننا مهما حاولنا تلخيصه، فإننا لن نفيه حقّه. يلي ذلك حديث عن التغريب في دراسات المستشرقين، ففي الفصل الرابع حديث عن الشرق الأدنى ـ مجتمعه وثقافته، وفي الخامس عن الثقافة الإسلامية والحياة المعاصرة، وفي الفصل السادس يتحدث عن الإسلام في العصر الحديث.
(10)
جاء إليه الإمام الحسين (ع) وهو يقول: قتل الله قوماً قتلوك يا بني، ما أجرأهم على الله وعلى انتهاك حرمة رسول الله، على الدنيا بعدك العفا، ثم أمر فتيانه بحمله إلى المخيم، فحملوه حتى وضعوه بين يدي الفسطاط الذي كانوا يقاتلون دونه، وخرجت عمته زينب وهي تنادي ياحبيباه، يابن أخاه، فجاءت حتى أكبت عليه، فجاءها الإمام الحسين (ع) فأخذ، بيدها وأعادها إلى الفسطاط. (11)
المصادر:
(1) علي الأكبر – للمقرم – ص 12. (2) أعيان الشيعة 8/206. (3) علي الأكبر – للمقرم – ص 16. (4) اللهوف ص 49. (5) الإقبال لابن طاووس ص 48. (6) الكامل في التاريخ 4/51. (7) انظر الكامل في التاريخ 4/74، وإبصار العين ص 22. (8) اللهوف ص 49، وانظر مثير الأحزان ص 68-69. (9) انظر مقاتل الطالبيين ص 115، والفتوح 5-6/130-131، والكامل في التاريخ 4/74. علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب – ويستمر بقاء الحسين. (10) انظر الفتوح 5-6/131، واللهوف ص 49، ومقاتل الطالبيين ص 116. (11) انظر تاريخ الطبري 3/331، ومقاتل الطالبيين ص 115، والكامل في التاريخ 4/74.
علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب – ويستمر بقاء الحسين
وأمَّا ماهو المراد من قوله (ع): "على الدنيا بعدك العفا" فهو التعبير عن أنَّ عليَّاً الأكبر(ع) كان أعزَّ على نفسِه من نفسِه وأنَّ رؤيتَه لمصرعِه وأشلائه وهي موزَّعة ودمِه الزاكي مسفوحاً أشقُّ على قلبِه من كلِّ ما كان قد انتابَه من عظائم المِحن، بل صار القتلُ الذي ينتظرُه أيسرَ شيءٍ على قلبِه بعد رحيلِ الأكبر، وهذا هو معنى "على الدنيا بعدك العفا" فكلُّ خطيرٍ بعد رحيلِه حقير، وكلُّ عسيرٍ بعد رحيلِه يسير، فجراحاتُ الأكبر والدماءُ النازفةُ منها، ووقْعُ أنَّاته على قلبِ الحسين قد سكَّن كلَّ ألمٍ كان قد اِنتاب قلبَ الحسين وكلَّ ألمٍ سينتابُه، ذلك لأنَّ الجرح يُسكنُه الذي هو آلمُ. وأمَّا الغايةُ من هذا الذي أفاده في تأبين ولدِه الأكبر فلعلَّه أرادَ منه الإيحاء بأنَّ هذا الذي يحظى من قلبِه بهذا المستوى من التعلُّق والحبِّ قد سخى به في سبيل إعلاء دين الله جل وعلا، فكلُّ نفيسٍ يرخُص في هذا الطريق، فلم يكن رحيلُ الأكبر شهيداً وقعَ قسراً ودون إختيارٍ من الحسين (ع) فقد كان يملِكُ أنْ يصرفَ عنه هذا المصير الدامي لكنَّه لم يفعلْ بل عمِد إلى أنْ يكون هو السابق غيرَه إلى هذا الطريق. والحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد صنقور
1- بحار الأنوار -العلامة المجلسي- ج 45 ص 65.
إقبال الأعمال - السيد ابن طاووس - ج ٣ - الصفحة ٣٤٣
قال مولانا عَليٌّ الأكبر (عليه السلام)
وهو يقول:
أنَا عَليّ بن الحسين بن علي
نحن وبيت الله أولَـى بِالنَّبي
تالله لا يَحكُمُ فينا ابنُ الدَّعي
أضرِبُ بالسَّيفِ أحامِي عَن أبي
ضَربَ غُلام هَاشِميٍّ عَلوي...! @!! @! ثمّ يرجع إلى أبيه فيقول: (يا أباه العطش!! ). فيقول له الحسين (عليه السلام): (اِصبِرْ حَبيبي، فإنَّك لا تُمسِي حتّى يَسقيك رسولُ الله (صلى الله عليه وآله) بكأسه). ففعل ذلك مِراراً، فرآه منقذ العبدي وهو يشدُّ على الناس، فاعترضه وطعنه فصُرِع، واحتواه القوم فقطَّعوهُ بِسِيوفِهِم. فجاء الحسين (عليه السلام) حتّى وقف عليه، وقال: (قَتَلَ اللهُ قوماً قتلوك يا بُنَي، ما أجرأهُم على الرحمن، وعلى انتهاك حرمة الرسول). وانهمَلَتْ عيناه بالدموع، ثمّ قال (عليه السلام): (عَلى الدُّنيا بَعدَك العفا). وقال لِفِتيانه: (احملُوا أخَاكُم)، فحملوه من مصرعه ذلك، ثمّ جاء به حتّى وضعه بين يدي فسْطَاطِهِ. وروي أنّه كان أوّل قتيل مِن وِلد أبي طالب مع الحسين (عليه السلام) ابنه علي الأكبر (عليه السلام). فَسَلامٌ عليك يا شهيد، وابن الشهيد، ويا مظلوم، وابن المظلوم، ولعن الله قاتليك وظالميك. ◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾
الكلمات الدلالية (Tags):
لا يوجد
اقتباس
السلام على محمد بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، السلام على جعفر بن عقيل ، السلام على عبد الرحمان بن عقيل ، السلام على عبد الله بن مسلم بن عقيل ، السلام على محمد بن أبي سعد بن عقيل، السلام على
1 - السليل: الولد، السلالة: النسل. 2 - العفاء: الهلاك. 3 - اصلاه النار: ادخله إياها وأثواه فيها. (٣٤٣)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
338
339
340
341
342
343
344
345
346
347
348...
»
»»