ثانيِا المثنى: هو اللفظ أو الكلمة الدالة على اثنان أو اثنتين من الأشياء كالحيوانات والفاكهة والأشخاص مثل: محمدان وتفاحتان وعربتان وكتابان وقريتان وأسدان، وينقسم اللفظ المثنى إلى مثنى مذكر مثل كتابان وأسدان وتلفازان وولدان، ومثنى مؤنث مثل بنتان وعربتان وتلميذتان وتفاحتان. ثالثًا الجمع: وهو اللفظ الدال على أكثر من اثنان أو اثنتان من الأشياء والأشخاص مثل بلاد وولاد وبنات وينقسم الجمع في اللغة العربية إلى:
جمع مذكر سالم وهو ما دل على جمع المذكر من الأشياء والأشخاص مثل متفوقون ومجتهدون ومهندسون وعاملون. جمع مؤنث سالم وهو ما دل على جمع المؤنث من الأشياء والأشخاص مثل متفوقات ومجتهدات ومهندسات وعاملات. جمع التكسير وهو ما لت يدخل عليه أي علامة من علامات الجمع سواء كانت المذكرة أو المؤنثة مثل كتب وولاد وبلاد وطلاب وكراسي. شاهد أيضًا: ما حركة نون المثنى
علامات إعراب المثنى
المثنى هو ما دل على اثنين أو اثنتين لذلك له علامات تدخل على الكلمة المفردة تجعلها مثنى وذلك لتميزه عن غيره مثل الألف والنون والياء والنون، لذلك إعراب الاسم المثنى يختلف عن إعراب باقي الأسماء، كالآتي:
المثنى في حالة الرفع: يرفع المثنى بالألف نيابة عن الضمة مثل: جاء الطالبان اليوم إلى المدرسة، حيث أن كلمة الطالبان فاعل مثنى مرفوع وعلامة رفعه الألف نيابة عن الضمة.
الكلمة التي تدل على مفرد منی
حل الكلمة التي تدل على مفرد هي (1 نقطة) رجلان رجل رجال
رجل
الكلمة التي تدل على مفرد:
رجل
رجلان
رجال
الكلمة التي تدل على مفرد،
الحل الصحيح بعد مراجعتة معلمين وأساتذة موقع المتقدم التعليمي لسؤالكم الذي تبحثون على إجابتة. الكلمة التي تدل على مفرد
وحرصا منا على المساهمة في العملية التعليمية نقدم لكم كل حلول تمارين وواجبات المناهج التعليميه لكل مراحل التعليم ، ونعرض لكم في هذة المقالة حل السؤال التالي:
الكلمة التي تدل على مفرد ؟
الجالكلمة التي تدل على مفرد:
الجواب هو:
رجل. واب هو:
رجل.
۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) قال السدي: الأحبار من اليهود ، والرهبان من النصارى. وهو كما قال ، فإن الأحبار هم علماء اليهود ، كما قال تعالى: ( لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت) [ المائدة: 63] والرهبان: عباد النصارى ، والقسيسون: علماؤهم ، كما قال تعالى: ( ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون) [ المائدة: 82]. والمقصود: التحذير من علماء السوء وعباد الضلال كما قال سفيان بن عيينة: من فسد من علمائنا كان فيه شبه من اليهود ، ومن فسد من عبادنا كان فيه شبه من النصارى. اذا نظر إليها سرته ....قصه جميله - ملتقى الشفاء الإسلامي. وفي الحديث الصحيح: لتركبن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة. قالوا: اليهود والنصارى ؟ قال: فمن ؟. وفي رواية: فارس والروم ؟ قال: ومن الناس إلا هؤلاء ؟. والحاصل: التحذير من التشبه بهم في أحوالهم وأقوالهم ؛ ولهذا قال تعالى: ( ليأكلون أموال الناس بالباطل) وذلك أنهم يأكلون الدنيا بالدين ومناصبهم ورياستهم في الناس ، يأكلون أموالهم بذلك ، كما كان لأحبار اليهود على أهل الجاهلية شرف ، ولهم عندهم خرج وهدايا وضرائب تجيء إليهم ، فلما بعث الله رسوله - صلوات الله وسلامه عليه - استمروا على ضلالهم وكفرهم وعنادهم ، طمعا منهم أن تبقى لهم تلك الرياسات ، فأطفأها الله بنور النبوة ، وسلبهم إياها ، وعوضهم بالذلة والمسكنة ، وباءوا بغضب من الله.
اذا نظر إليها سرته ....قصه جميله - ملتقى الشفاء الإسلامي
قلت: هل رأيتني أضعت صلاة من الصلوات ؟
قال: لا. قلت: أم تراني أخرتها عن وقتها ؟
قال: ولا هذه. قلت: هل عصيتك في أمر ؟
قال: حتى اليوم ولله الحمد ،أنتِ تطيعينني في كل أمر. قلت: إذاً أنت تعني حجابي.. لكني ملتزمة به كما أمرني ربي. قال: وأنا أشهد أنك ملتزمة بهذا. قلت بانفعال: ما الذي نال من كوني زوجة صالحة إذاً ؟
قال: يبدو أنك لن تحزريه. قلت مستسلمة: لن أحزره.. قل ما هو ؟
قال: ألا تلاحظين أنك بدأت تهملين في زينتك لي ؟
قلت صارخة: وما دخل هذا في صلاحي ؟
رد مبتسماً: له دخل كبير! قلت مغضبة: اسأل من شئت من المشايخ والعلماء … فلن يوافقك أحد على أن زينتي
لك من صلاحي.! قال: لن أسأل أحداً. قلت بشيء من الانتصار: لأنك تعرف أنه لن يوافقك أحد على ما تدعيه. قال: لن أسأل أحداً لأن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم قرر هذا.. ومن ثم فلا أحتاج موافقة أحد منهم. قلت: لم أقرأ في حياتي حديثاً للنبي صلى الله عليه وسلم يقول فيه المرأة المتزينة لزوجها امرأة صالحة..! قال: أمتأكدة أنتِ ؟
قلت: هات.. قل …إذا كان كلامك صحيحاً ؟
قال: حسنٌ.. استمعي إلى الحديث الذي يرويه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء ؟: المرأة الصالحة ، إذا نظر إليها سرته ، وإذا غاب عنها حفظته ، وإذا أمرها أطاعته)). "
حديث آخر: قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، حدثني سالم ، حدثني عبد الله بن أبي الهذيل ، حدثني صاحب لي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: تبا للذهب والفضة. قال: فحدثني صاحبي أنه انطلق مع عمر بن الخطاب فقال: يا رسول الله ، قولك: تبا للذهب والفضة ، ماذا ندخر ؟. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: لسانا ذاكرا ، وقلبا شاكرا ، وزوجة تعين على الآخرة. حديث آخر: قال الإمام أحمد: حدثنا وكيع ، حدثنا عبد الله بن عمرو بن مرة ، عن أبيه ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن ثوبان قال: لما نزل في الفضة والذهب ما نزل قالوا: فأي المال نتخذ ؟ قال [ عمر: أنا أعلم ذلك لكم فأوضع على بعير فأدركه ، وأنا في أثره ، فقال: يا رسول الله ، أي المال نتخذ ؟ قال] ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ولسانا ذاكرا وزوجة تعين أحدكم في أمر الآخرة. ورواه الترمذي ، وابن ماجه ، من غير وجه ، عن سالم بن أبي الجعد وقال الترمذي: حسن ، وحكي عن البخاري أن سالما لم يسمعه من ثوبان. قلت: ولهذا رواه بعضهم عنه مرسلا والله أعلم. حديث آخر: قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا حميد بن مالك ، حدثنا يحيى بن يعلى المحاربي ، حدثنا أبي ، حدثنا غيلان بن جامع المحاربي ، عن عثمان أبي اليقظان ، عن جعفر بن إياس ، عن مجاهد ، عن ابن عباس قال: لما نزلت هذه الآية: ( والذين يكنزون الذهب والفضة) الآية ، كبر ذلك على المسلمين ، وقالوا: ما يستطيع أحد منا أن يترك لولده ما لا يبقى بعده.