فإن كان الأمر كذلك، فلا حرج عليه في ذبح العقيقة، بل هو محسِن في ذلك؛ طالما كان قادرًا على القضاء، ولم يطالبه رب الدَّين، قال شيخ الإسلام ابن تيمية - كما في الفتاوى الكبرى-: من عدم ما يضحى به ويعق، اقترض وضحى وعق، مع القدرة على الوفاء، والأضحية من النفقة بالمعروف، فتضحي امرأة من مال زوجها عن أهل البيت بلا إذنه، ومدين لم يطالبه رب الدين. اهـ. وقال البهوتي في كشاف القناع: (قال الشيخ -يعني ابن تيمية -: محله لمن له وفاء) وإلا، فلا يقترض؛ لأنه إضرار بنفسه وغريمه... (و) يضحي (مدين لم يطالبه رب الدَّين) ولعل المراد: إذا لم يضر به. اهـ. وقال ابن الحاج في أحكام العقيقة من كتاب: (المدخل) -وهو مالكي-: قال علماؤنا -رحمة الله عليهم-: فيمن كان له ثوب للجمعة، ولا فضل عنده غيره، فإنه يبيعه حتى يضحي. فكذلك يبيعه حتى يعق عن ولده، وكذلك قالوا: إنه يتداين للأضحية، فكذلك يتداين للعقيقة سواء بسواء. اهـ. هل للعقيقة أثر على الرزق وتيسير الأمور - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأما تقديم العقيقة على كفّارات الأيمان، إذا لم يمكن الجمع بينهما، فحكم هذا يختلف بحسب الترجيح في كفارة اليمين: هل تجب على الفور أم على التراخي؟ وقد سبق لنا بيان أقوال أهل العلم في ذلك في الفتوى: 277693. وعلى القول بالفور؛ فلا تقدم العقيقة على الكفارات.
- هل للعقيقة أثر على الرزق وتيسير الأمور - إسلام ويب - مركز الفتوى
- اكتشف أشهر فيديوهات لاضاقت الدنيا عليك وتشاويت | TikTok
هل للعقيقة أثر على الرزق وتيسير الأمور - إسلام ويب - مركز الفتوى
هل يجوز عدم حضور ذبح العقيقة
الأفضل من ثنيِّ المعز أن يذبح جَذَعُ الضأن أي الشاة، وثنيُّ المعز ما له سنة كاملة، وجذعُ الضأن ما له ستة أشهرٍ كاملة؛ لأنّ الضأن أطيب لحماً من ثنيِّ المعز، وكون الأضحية من جذع ضأنٍ أو ثني معزٍ أفضل من كونها سُبع بدنةٍ أو سُبع بقرة، ويُفضّل أن يُضحّى بسبع شياه على أن يُضحى ببدنة أو بقرة. يُشترط في الأضحية والهدي من الضأن أن يكون قد أتمّ ستة أشهرٍ كاملة، وفي المعزِ أن تكون قد أتمّت سنة كاملة، ولا يُجزئ إلا ثني البقر وهو ما أتمّ سنتين كاملتين، ولا يُجزئ في الإبل إلا ما أتمّ خمس سنين، وتُجزئ الشاة عن واحدٍ وعن أهل بيته وأبنائه، وتجزئ البدنة أو البقرة عن سبعة، لحديث جابر بن عبد الله: (نحرنا مع رسول الله صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم عام الحُديبية البدنة عن سبعةٍ، والبقرة عن سبعةٍ). [٨]
يُجزئ في الهدي والأضاحي كون الأضحية جمَّاء؛ وهي التي خُلقت من غير قرون، كما ويُجزئ البتراء؛ وهي التي خُلقت من غير أُذُن أو قطعت أذنها، وتُجزئ الصمعاء؛ وهي صغيرة الأُذُن، ويُجزئ في الأضحية أن تكون مقطوعة الخصية أو مرضوضة الخصيتين، ففي الحديث: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ضحى دعا بكبشين عظيمين سمينين أملحين موجوءين أقرنين فذبح أحدهما عن أُمته من شهد له بالبلاغ وشهد لله بالتوحيد، ويذبح الآخر عن محمدٍ وآل محمدٍ) ، [٩] والموجوءين أي الخصيين.
لاضاقت الدنيا عليك وتشاويت لابن فطيس ،؛،.. لا ضاقت الدنيـــا.. ،؛،
لا ضاقت الدنيا عليـك وتشاويـت
خلق الله اللي فالرخا كـان واجـد
ومن العرب والصوت والثوب مليت
وقامت عليك همـوم بقعـا تراجـد
فارفع يديـك لخالقـك لا توضيـت
وادعو تراك أقرب إليا صرت ساجد
ووقت من أوقاتك للأوقات توقيـت
وسجل لنفسك في المساجد تواجـد
وأبشر بفزعة حامي الدين والبيـت
إليا هجدك من الهواجيـس هاجـد
اللي يميت الحي ثم يحيـي الميـت
لرضاه شف كثر البشر بالمساجـد تفضلوا شيله علىmp3 هنــــــا آخر تعديل صديقة القلم يوم
19-07-2010 في 12:42 AM.
اكتشف أشهر فيديوهات لاضاقت الدنيا عليك وتشاويت | Tiktok
__________________
اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك
03-05-2007, 06:23 AM
تاريخ التسجيل: Feb 2006
الدولة: واااادي خـضـــــار
المشاركات: 207
رد: العلاج الأمثل لهموم بقعا!! الى الاخ العزيز متن الهوى
بيض الله وجهك وصح الله السان الشاعر والسانك يالذيب 000000000000 وفالكم التوفيق والمليون
فتى حضار الزهيري
__________________ سبحـــــــــــــــــــــان اللــــه وبحمـــــده
سبحـــــــــــــــــــــان اللــــه العظيــــــم
التعديل الأخير تم بواسطة معيض بن صميع; 03-05-2007 الساعة 11:21 PM
سبب آخر: تعديل إملائي مع التقدير لصاحب الرد
03-05-2007, 11:22 PM.. :: شاعر::..
هلا وغلا..
متن الهوى..
يعني الإبداع..
بيض الله وجهك وشكرا جزيلا لك..
وصح لسان بيرق الشعر..
دام حضورك يالغالي ودمت بخير..
04-05-2007, 12:15 AM
ياهلا بك أخوي معيض بن صميع.. غمرتني بالطيب. والإبداع الحقيقي هو: مرورك الجميل اللي يشرفني
دمت بخير دائما عزيزي. 04-05-2007, 12:20 AM
ووجهك أخوي معيض أبيض. والإبداع صدقني في كلمات المبدع معيض بن صميع. لاهنت على الإطراء الحسن ياذيبان. دمت بصحه وعافيه
اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك
والخلاصة /
أن الفتى إن أحب فتاة ، أو الفتاة إن أحبت فتى ، والرجل إن أحب
امرأة ، أو العكس ، فليعلما أن الله تعالى الذي جعل فيهما هذه الغريزة ،
أمر أن يجعلها الانسان في مرضاة الله تعالى ، لا في سخطه ، فقد تقود هذه
الغريزة الانسان إلى الخير والسعادة ، وقد يقوده الشيطان بها إلى الشر
والتعاسة ، والمعيار هو في ضبط هذه الغريزة بأوامر الله تعالى وإرشاد
الرسول صلى الله عليه وسلم.