اغاني اماراتيه -> احلام -> أحلام 2009 -> هذا اللي شايف نفسه
احلام اغاني احلام mp3
آخر تحديث: 20 فبراير 2021
عدد الزيارات: 277418
عدد المستمعين:
عدد تحميل الأغاني:
البوم أحلام 2009
عدد الاغاني: 14
عدد الزيارات: 23743
هذا اللي شايف نفسه
تاريخ الإضافة: 19 مارس 2009 مرات الاستماع: 17321
هل انت مشترك في اي منتدى؟ يمكنك اضافة رابط هذه الاغنية الى موضوعك بالمنتدى الان! اكتب موضوعاً و انسخ الرابط التالي اليه! هل لديك موقع أو مدونة؟ يمكنك اضافة رابط هذه الاغنية الى موقعك او مدونتك! انسخ الكود التالي و ضعه في موقعك الآن! جميع الحقوق محفوظة لـ:
موقع محروم © 2022
برمجة اللوماني للخدمات البرمجية © 2011
هذا اللي شايف نفسه - فيصل الراشد
احﻻم _ هذا اللي شايف نفسه - YouTube
احلام في العرب - اغنية هذا اللي شايف نفسه - Youtube
الخميس10 صفر 1430هـ - 5 فبراير2009م - العدد 14836
شاركت الفنانة الإماراتية أحلام في برنامج المسابقات The Manager على روتانا موسيقى وغنت خلال الحلقة أربع أغانٍ هي: «أكثر من الأول» - «بطلنا نحب» - «ما تسأل» وأغنية جديدة تغنيها للمرة الأولى هي «هذا اللي شايف نفسه» كما أدت أحلام بمشاركة مقدمة البرنامج فرح بن رجب أغنية «أحسن». يذكر أن الألبوم الجديد لأحلام سيرى النور نهاية فبراير الحالي بعد أن تأجل موعد طرحه أكثر من مرة.
Ahlam | احلام .. هذا اللي شايف نفسه - موسم جدة - Youtube
كلمات هذا اللي شايف نفسه - YouTube
والنهي عن السب وذلك لأنها مسخرة مذللة فيما خلقت له ومأمورة بما تجيء به من رحمة وعذاب.
2020-09-24, 05:42 AM #1 اسم الله العزيز
هل من معاني اسم الله العزيز الذي ليس كمثله شيء؟ أرى بعض العلماء يقولون بهذا الشرح والبعض الآخر لم يقل مثل ابن القيم في النونية. 2020-09-24, 01:16 PM #2 رد: اسم الله العزيز
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء عمر
هل من معاني اسم الله العزيز الذي ليس كمثله شيء ؟ أرى بعض العلماء يقولون بهذا الشرح والبعض الآخر لم يقل مثل ابن القيم في النونية. بارك الله فيك
قال الامام ابن القيم رحمه الله كما في المرتبع الأسنى: (( العزيزُ)) الذي لهُ العزَّةُ التامَّةُ). (يُقَالُ: عَزَّ يَعَزُّ - بِفَتْحِ العَيْنِ - إذا اشْتَدَّ وَقَوِيَ، ومنهُ: الأرضُ العَزَازُ: الصُّلْبَةُ الشديدةُ. و: عَزَّ يَعِزُّ - بِكَسْرِ العَيْنِ- إذا امْتَنَعَ مِمَّنْ يَرُومُهُ. و: عَزَّ يَعُزُّ - بِضَمِّ العَيْنِ - إذا غَلَبَ وَقَهَرَ). ( والعِزَّةُ كُلُّهَا لهُ [سبحانَهُ] وَصْفاً وَملكاً، وهوَ العزيزُ الذي لا شَيْءَ أَعَزُّ منهُ ، ومَنْ عَزَّ منْ عبادِهِ فَبِإِعْزَازِهِ لهُ) (فالعزيزُ مَنْ لهُ العزة)(والعِزَّة ُ تَتَضَمَّنُ كمالَ قدرتِهِ وقوَّتِهِ وقَهْرِهِ... فاسْمُهُ ((العزيزُ)) يَتَضَمَّنُ المُلْكَ).
اسم الله العزيز الحكيم
فما هذا إلا مكابرة، ولما قال إبراهيم عليه السلام للنمرود: {فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ}، قال الله عز وجل: {فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ} [البقرة: من الآية 258]
أيها المؤمنون
وحظ المؤمن من اسم الله العزيز في حياته: أن العبد إذا علم أن الله عزيز لا يُغلب ولا يقهر يتولد في نفسه شجاعة وثقة كبيرة بالله سبحانه وتعالى؛ فهو عبد للعزيز سبحانه ، والذي لا يغلب ولا يقهر. لذا تجد بعض الصالحين حين يتعاملون مع الأمراء والسلاطين يتعاملون بثقة وصمود وشموخ ولا يخشون في الله لومهم أو بطشهم.. لسان حالهم يقول: (قد لذنا بالعزيز القهار فمن علينا ؟! ) ، وانظر معي إلى هذه المحاورة التي تثبت عزة المؤمن ، وثقته بربه ، وقد كانت بين الحجاج وسعيد بن جبير محاورة: (قال الحجاج: ويلَكَ يا سعيد. قال: لا ويلَ لمن زُحْزحَ عن النار وأدخل الجنة. قال الحجاج: اختر يا سعيد أَيَّ قتلة أقتُلُك. قال: اختر لنفسك يا حجاج فو الله لا تقتُلني قتلة إلا قتلك الله بها يومَ القيامة. قال: أفتريد أن أعفو عنك؟ قال: إن كان العفو، فمن الله، وأما أنت، فلا براءة لك ولا عُذر. قال الحجاج: اذهَبوا به فاقتُلوه، فلما خرج ضَحِكَ، فأخبر الحجاج بذلك فَرَدَّهُ، وقال: ما أضحكك؟ قال: عجبت من جراءتك على الله وحِلم الله عليك، فَأَمَرَ بالنِّطع فبُسطَ، وقاَل: اقتُلوه.
اسم الله العزيز نبيل العوضي
وقد عجز "فرعون" عن مواجهة آيات سيدنا موسى عليه السلام كما جاء في القرآن الكريم لما قال موسى: { رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ} [الشعراء: من الآية 24]، فما كان منه إلا أن حاد عن الجواب وعمد إلى التشغيب والاستهزاء { قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلا تَسْتَمِعُونَ} [الشعراء:25]، فما أجاب فرعون على أي حجةٍ من هذه الحِجج: من رب هؤلاء الناس؟! من ربّ الآباء الأولين؟! وما كان منه إلا أن يحاول الهروب بعيدًا: { قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ} [الشعراء:27]، فلما بهته موسى عليه السلام { قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ} [الشعراء:28]، فما استطاع أن يدعي أنه يقدر على أن يجعل الشمس تخرج من المشرق أو يجعلها تغرب من المغرب، وما كان منه إلا أن لجأ إلى البطش { قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ} [الشعراء:29]. - شهود آثار اسم الله العزيز: فالله عز وجل عزيز لا مغالب له، فضلاً على أن يكون له غالب، فلما يحاول الكفرة -إذن- أن يغالبوا شرع الله؟! إنهم قد يهزمون المؤمنين ويغلبونهم، ولكن لا يستطيع أحد منهم أن ينازع قدر الله!
معنى اسم الله العزيز هو
أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم
ا لخطبة الثانية ( اسم الله العزيز)
والعزيز لا عزيز عنده.. فإياك والتعزز مع الله ، وقد يقع الكثيرون في هذه المخالفة خاصة في بداية الطريق، تجده لما يفتح له في الطاعة ويستقيم ويستشعر قدره عند الله ويفرح بحاله يتهاون بعدها في المخالفة ظنّا منه أن ما بينه وبين الله يشفع له.. أو أن الله لن يؤاخذه بها وسيتجاوز عنه فهو حبيبه.. وهذا معنى خطأ ويؤتى منه الكثيرون، إذ أن أخطاء المقربين أعظم عند الله من غيرهم ، وعقوباتها أشد. ولذلك انظر إلى قول الله تعالى في يونس عليه السلام: ﴿فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾ [الصافات 143،144] ، لولا أنه قال هذا الدعاء لم يكن له أي شيء.. ويونس من؟ إنه نبي.. ورغم ذلك نبوته لم تشفع له عند الله حينما تصرف دون إذن وخرج من قريته إلى أخرى.
معنى اسم الله العزيز
الدعاء
والله عز وجل ليس كمثله شيء، فإنه سبحانه الكامل في أسمائه الحسنى وصفاته العُلى، الذي دلت النصوص والعقول على أنه لا نظير له سبحانه وتعالى، فلا مثيل له في ربوبيته، ولا مثيل له في إلهيته، ولا مثيل له في أسمائه وصفاته، قال الله تعالى: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}(الشورى:11). قال السعدي: "{ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} أي: ليس يشبهه تعالى ولا يماثله شيء من مخلوقاته، لا في ذاته، ولا في أسمائه، ولا في صفاته، ولا في أفعاله، لأنَّ أسماءه كلها حسنى، وصفاته صفات كمال وعظمة". و"العزيز" اسم من أسماء الله تعالى الحُسْنى، والعزيز في اللغة: هو القوي الشديد الغالب، الذي لا يُغلب. قال الزَّجَّاج: "العزيز: هو الْمُمْتَنِعُ فَلَا يَغْلِبُه شَيْء". وقال: "والعزيز هو: الغالب القاهر، وهو الجليل الشريف، وهو القوي". وقال ابن منظور في "لسان العرب: "العزيز: هُوَ الْقَوِيُّ الْغَالِبُ كُلِّ شَيْء". وقال الزبيدي في "تاج العروس": "العَزيز: مَأْخُوذٌ من العِزّ، وهو الشِّدَّة والقَهْر، وسُمِّي بِهِ الملك، لِغَلَبَتِه على أهلِ مَمْلَكَته". وقال ابن الأثير في "النهاية في غريب الحديث والأثر": "(الْعَزِيز) وهوَ: الغالِبُ القَويُّ الذي لَا يُغْلَب.