من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات ، لقد نزل القرآن الكريم بواسطة الوحي جبريل لسيدنا محمد ناقلا كلام الله للنبي محمد ليخبر قومه برسالة الله و دعوته لهم للإسلام ، فلم ينزلها لهم دفعة واحدة بل مجزءة على ثلاثة و عشرون عاما ليسهل على المسلمين حفظها و فهمها و حسن تلاوتها ، فغير من طباعهم السيئة ، و قومهم للطريق المستقيم. من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات ، عند تلاوة القرآن يخشع قلب المؤمن و يكون وجلا ، مستشعرا بقوة الله و مراقبته ، كما أن فيها مضاعفة الأجر فالحرف منها له حسنة و الحسنة بعشرة أضعافها ، و الله يضاعف لمن يشاء ، فقد قال عليه الصلاة و السلام " من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة ، و الحسنة بعشرة أمثالها ، لا أقول " ألم " حرف و لكن الألف حرف و اللام حرف و الميم حرف " ، و فيها أيضا شفاعة لصاحبها يوم القيامة و تؤنسه في قبره. حل السؤال: من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات ، العبارة صحيحة.
- من فضل تلاوة القران أن بكل حرف عشر حسنات صواب أم خطا - حقول المعرفة
- من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات - كنز الحلول
- من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات – المنصة
- يقرأ علي المطوع للاجهزه
من فضل تلاوة القران أن بكل حرف عشر حسنات صواب أم خطا - حقول المعرفة
من باب التشجيع على قراءة القران الكريم للطلبة يتم ادراج العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تبين فضل تلاوة القرآن، ولذلك وضحنا خلال هذا المقال صحة العبارة التالية: من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات.
من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات - كنز الحلول
ولعلاج هذه الظاهرة ينبغي تعريف المسلم بعبوديته لربه، وأن هذه العبودية عبودية دائمة غير مقيدة بزمان ولا بمكان، وعمل المؤمن لا ينقضي حتى يأتيه أجله، قال الحسن البصري رحمه الله: «إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلاً دون الموت، ثم قرأ قوله عز وجل: (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) (الحجر:99). وينبغي تعريف المسلم كذلك أن شهر رمضان فضيلة تفضل الله بها على عباده، ليزدادوا إليه تقرباً، ويسارعوا في فعل الخيرات، فإذا وقر ذلك في نفس المسلم كان أحرص على عبادة ربه طيلة عمره، فلا يقطعه عنها انقضاء شهر أو دخوله. من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات – المنصة. وفيما يتعلق بالملل والفتور ينبغي أن يعلم المسلم أن العبادة كثيراً ما تأتي على خلاف هوى العبد ورغباته، ما يتطلب قدراً من المجاهدة والمشقة في بداية الأمر، حتى تألف النفس الطاعة، ثم تستقيم على أمر الله، قال سبحانه: (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين) (العنكبوت:69) وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: (حُفَّتِ الجنة بالمكاره، وحُفَّتِ النار بالشهوات) رواه مسلم. وحصول الفتور والتراخي بعد الجد والنشاط أمر وارد لأي عامل، كما قال صلى الله عليه وسلم: (إن لكل عمل شِرَّةً، وإن لكل شرة فترة، فمن كانت شِرَّته إلى سنتي، فقد أفلح، ومن كانت شِرَّتُه إلى غير ذلك فقد هلك) رواه أحمد، ولكن المحذور أن يخرجه الفتور إلى التفريط في الفرائض والواجبات وانتهاك المحرمات والمنهيات، قال ابن القيم رحمه الله: «تخلل الفترات للسالكين أمر لا بد منه، فمن كانت فترته إلى مقاربة وتسديد، ولم تخرجه من فرض، ولم تدخله في محرم، رُجِي له أن يعود خيراً مما كان»، وقال علي رضي الله عنه: «إن النفس لها إقبال وإدبار، فإذا أقبلت فخذها بالعزيمة والعبادة، وإذا أدبرت فأقصرها على الفرائض والواجبات».
من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات – المنصة
فالحياة كلها يجب أن تكون لله في جميع الأحوال والأوقات والظروف. فاجعل -أخي الصائم- من نسمات رمضان المشرقة مفتاح خير لسائر العام، واستقم على طاعة ربك، وداوم ولو على القليل من العمل الصالح، واسأله الثبات حتى الممات.
هجر العمل هو «الأقبح»
من جانبه قال فضيلة الدكتور فضل مراد أستاذ الفقه والقضايا المعاصرة بكلية الشريعة في جامعة قطر: لا يجوز أن يهجر الإنسان المسلم القرآن سواء في رمضان أو بعده، لا عملاً ولا قراءة، والعمل بالقرآن هو الواجب الأول، ولا يجوز أن يهجره البتة تلاوةً. من فضل تلاوة القرآن أن بكل حرف عشر حسنات - كنز الحلول. وأضاف د. مراد: الهجر نوعان، هجر تلاوة، وهجر عمل، وأقبحه هو هجر العمل، لذلك أراد الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم أن نقرأ القرآن في رمضان لنتدرب على قراءته ونتعود لما بعد رمضان. وتابع فضيلته: القرآن روح والقرآن حياة والقرآن أنس والقرآن نور وهدى، لذلك أراد الله سبحانه وتعالى أن ترتبط الأمة به في هذا الشهر الفضيل. ماذا بعد رمضان؟
في مقال نشره موقع إسلام ويب، تطرق إلى حال الكثير من المسلمين بعد رمضان، جاء فيه:
ماذا بعد رمضان؟ سؤال يردده الدعاة كثيراً بعد انقضاء هذا الموسم المبارك، وذلك لما يرونه من انقلاب حال كثير من المسلمين عما كانوا عليه في شهر رمضان من الصيام والقيام والذكر وتلاوة القرآن إلى هجر ذلك كله، والعودة إلى الغفلة واللهو، حتى غدا هذا الأمر ظاهرة بارزة، فبينما ترى المساجد في رمضان مكتظة بالمصلين والقارئين والذاكرين، إذا بها بعد رمضان تئن من الهجر، وتشكو الفراق والبعاد إلا من النزر اليسير، وهي ظاهرة تقتضي من المصلحين وقفة مراجعة، لتقويم العوج ومعالجة الخلل.
الثامن عشر: كلمات جارحة: أكسر راسك ، أذبحك ، أكرهك ، أموتك … هذه العبارات عندما نقولها وقت الغضب فإننا نربي أبناءنا علي كراهيتنا ونحولهم إلى عدوانيين يحبون الانتقام. موقع أسمريكا ساوندز الفني - يقرا علي المطوع - جابر الكاسر - أغاني سعودية. التاسع عشر: التناقض: إذا شتم الطفل والديه أو ضربهما نضحك له ، ولو شتم الضيوف نغضب عليه ، فنربيه في هذه الحالة على المزاجية ويكون متناقضا ومتقلب الشخصية. العشرون: انشغال الوالدين: أن يكون الوالدان مشغولين عن ابنهم طول اليوم ، ومع هذا يطمحان أن يكون متميزا ومبدعا ومتفوقا ومصليا ومؤدبا ، فهذه معجزة (أعطه من وقتك يعطك التميز). فهذه عشرون خطأ تربويا رأيتها تتكرر في أغلب البيوت التي تدخلت لعلاج مشاكلها التربوية ، وأحببت أن أكتبها وتكون واضحة أمام الآباء والأمهات حتى يتجنبوها أثناء تربية أبنائهم ، طالما أنهم يطمحون أن يكون أبناؤهم متميزين ومبدعين وأن يكونوا صالحين ، فهذه الأخطاء وإن كان بعضها صغيرا ولكن مع تكرارها تفعل فعل قطرات الماء التي تسقط على الحجر فإنها تؤثر فيه ولو بعد حين ، وأقترح على الوالدين أن يقرآ هذا المقال على أبنائهما ويستمعا لرأيهم في كل نقطة! !
يقرأ علي المطوع للاجهزه
الترند الشهري
(20) خطأ تربويا نرتكبها مع أبنائنا
جمعت في هذا المقال عشرين خطأً تربويا نرتكبها مع أبنائنا وهي على النحو التالي:
الأول: الغضب: في كثير من الأحيان نغضب على أبنائنا لأمر لا يستحق الغضب ، ويكون سبب غضبنا كثرة ضغوط الحياة علينا ، وينبغي أن نفرق بين ضغط الحياة علينا وضغطنا على أبنائنا ، فلا يصح أن يكون أبناؤنا متنفسا لنا من ضغط الحياة. الثاني: الاستهتار: يستهتر بعض الآباء بمشاعر الأبناء أمام الأصدقاء والأهل ، كأن يتحدث الوالدان عن بول الابن في فراشه أو عن أنه يعاني من التأتأة في النطق ، وهذا يترك أثرا سلبيا على نفسية الطفل وقد تزداد حالته أو يعاند منتقما من الفضيحة. القراءة تناسب الأشخاص الفضوليين. - ليلى المطوع - حكم. الثالث: التجسس: لا ينبغي أن نفتش في ملابس أبنائنا أو حقائبهم ، والأفضل أن نستأذنهم قبل التفتيش ولا نلجأ للتجسس عليهم ، فإن ذلك يدمر العلاقة الوالدية ويعدم الثقة بين الابن ووالديه. الرابع: المراقبة: إننا نراقب أبناءنا كمراقبة الكاميرات 24 ساعة ، ثم نشتكي من ضعف شخصيتهم أو أنهم لا يسمعون كلامنا ، والصواب أن نعطيهم حرية ومساحة يتحركون بها بعيدا عن إشراف الوالدين ومراقبتهم ليكونوا واثقين من أنفسهم. الخامس: الضرب: ضرب الأبناء والانتقام والتشفي منهم أسلوب مدمر تربويا ، وهذا خلاف الهدي النبوي ، فقد قالت السيدة عائشة رضي الله عنها (ما ضرب رسول الله شيئا قط بيده ولا امرأة ولا خادما إلا أن يجاهد في سبيل الله).