• وبحِير بن سعد السحولي أبو خالد. ثقة ثبت. • وخالد؛ هو ابن معدان. ثقة عابد، يرسل كثيرا. أخرجه أبو يعلى في «مسنده» (7374)، والطبراني في «الكبير» (19/ 373) (877) و (878)، وفي «مسند الشاميين» (1422)، والدولابي في «الكنى والأسماء» (1393)، من طريقين، عن محمد بن مهاجر، عن كيسان مولى معاوية، قال: خطبنا معاوية، فقال: «إن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سبع، وأنا أنهاكم عنهن؛ ألا إن منهن: النوح، والغناء، والتصاوير، والشعر، والذهب، وجلود السباع، والتبرج، والحرير». • محمد بن مهاجر؛ هو ابن أبي مسلم الأنصاري، ثقة. • وكيسان مولى معاوية؛ هو حريز، ويقال: أبو حريز، مولى معاوية، مجهول. وأخرجه الطبراني في «الأوسط» (6368)، وفي «الكبير» (876)، من طريق عبد الله بن دينار، عن أبي حرِيز، مولى معاوية، به. وأبو حريز، هو كيسان. للتذكير - حسوب I/O. واخرجه ابن ماجه (1580)، قال: حدثنا هشام بن عمار، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، قال: حدثنا عبد الله بن دينار، قال: حدثنا حريز مولى معاوية، قال: خطب معاوية بحمص، فذكر في خطبته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن النوح.
حدثني عن الله الرحمن الرحيم
• أحمد بن حرب، صدوق. • وأسباط بن محمد بن عبد الرحمن، ثقة، روى له الجماعة. • ومغيرة بن مسلم السراج، صدوق. رتبة حديث أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة... - إسلام ويب - مركز الفتوى. • ومطر بن طهمان الوراق، صدوق كثير الخطأ. وأخرجه أحمد (16844)، والنسائي في «المجتبى» (5150)، وفي الكبرى (9389)، والطبراني في «الكبير» (ج19) (837) و (838)، وفي «الأوسط» (5985)، والبيهقي في «الكبير» (6120)، من طرق، عن أبي قلابة، عن معاوية بن أبي سفيان قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ركوب النمار. ولفظ النسائي: «عن ركوب المياثر». قال أبو داود: «أبو قلابة لم يلق معاوية». وقد أخرجه أحمد (16877)، والنسائي في «الكبرى» (9732) و (9733) و(9734)، والطبراني في «الكبير» (ج19) (830) و (831) و (832)، وابن حزم في «حجة الوداع» (552) و (553) و (554)، من طرق عن يحيى بن أبي كثير، قال: حدثني أبو شيخ الهنائي، عن أبي حِمان، أن معاوية عام حج جمع نفرا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الكعبة...
فخالف يحيى بن أبي كثير في الإسناد، وزاد حمان بين أبي شيخ وبين معاوية؛ وهو أخو أبي شيخ الهنائي، وهو مجهول الحال. قال الحافظ ابن حجر في «التقريب»: «حمان؛ بكسر أوله، ويقال: بفتحه، وبضمه، وآخره نون، ويقال: بالجيم، وآخره نون أو زاي، ويقال: حمران، ويقال: بصيغة الكنية في الجميع؛ وهو أخو أبي شيخ الهنائي، مستور» اهـ.
كل عام وأنتِ بألف خير اعتقد أن هذا اليوم من أفضل الأيام في السنة بل أنه من أفضل الأيام عند الله، إن تم استغلاله من خلال الصوم والدعاء المتكرر في اليوم قد نفوز بثوابه. تذكرت قول الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا اليوم:"ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة" رواه مسلم
(28) فضل سورة الأعلى: عن علي رضي الله عنه فال كان رسول الله "صلي الله عليه وسلم": يحب هذه السورة (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى)
(29) فضل سورة الكافرون: عن فروة بن نوفل عن أبيه أن رسول الله "صلي الله عليه وسلم": قال له (ما جاء بك قال جئت لتعلمني شيئاً أقوله عند منامي) قال أقرأ: (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ) ثم نم علي خاتمتــها فإنها براءة من الشرك. والله أعلم بما هو خير ونافع لكل إنسان، عالم الغيب وما فى الصدور، كل ما نزله من آيات وذكر فى القرآن الكريم هو شفاء لما في الصدور...
فضائل سور وآيات من القرآن الكريم - إسلام ويب - مركز الفتوى
عن أبي موسى الأشعري - رضيَ الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ؛ مَثَلُ الأُتْرُجَّة، رِيحُهَا طَيِّبٌ، وَطَعْمُهَا حُلْو، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ؛ مَثَلُ التَّمْرَةِ، لاَ رِيحَ لَهَا، وَطَعْمُهَا حُلْوٌ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ؛ كمَثَلِ الرَّيْحَانَةِ، رِيحُهَا طَيِّبٌ، وَطَعْمُهَا مُرٌّ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ؛ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ، لَيْسَ لَهَا رِيحٌ، وَطَعْمُهَا مُرٌّ))؛ متفق عليه. عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنَّ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إِنَّ اللَّهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الْكِتَابِ أَقْوَامًا، وَيَضَعُ بِهِ آخَرِينَ))؛ أخرجه مسلم. حفظ القرآن وفضائل بعض السور - الإسلام سؤال وجواب. متفق عليه. عن ابن عمر - رضيَ الله عنهما - عنِ النَّبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لاَ حَسَدَ إِلاَّ فِي اثْنَتَيْنِ؛ رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ (ساعات) اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ مَالاً، فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ))؛ متفق عليه.
حفظ القرآن وفضائل بعض السور - الإسلام سؤال وجواب
ملحوظة: اقتصرت على الأحاديث الصحيحة في فضل تلك السورة، فهناك فضائل لبعض السور، جاءت في أحاديث ضعيفة.
سابعاً: سورتا السجدة والملك:
عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِنَّ سُورَةً مِنَ القُرْآنِ ثَلَاثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِرَجُلٍ حَتَّى غُفِرَ لَهُ، وَهِيَ سُورَةُ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ»: [أحمد، والترمذي، وقال: حَدِيثٌ حَسَنٌ]. فضل سور القران الكريم. وعَنْ جَابِرٍ، قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لَا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ بِتَنْزِيلُ السَّجْدَةِ، وَبِتَبَارَكَ» [الترمذي، وأحمد، وصححه الأرناؤوط]. ثامناً: سورة الإخلاص:
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ؟» قَالُوا: وَكَيْفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ الْقُرْآنِ؟ قَالَ: «قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ» [مسلم]. وعن مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ الْجُهَنِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَنْ قَرَأَ: قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ حَتَّى يَخْتِمَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ، بَنَى اللهُ لَهُ قَصْرًا فِي الْجَنَّةِ"، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: إِذًا نَسْتَكْثِرَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "اللهُ أَكْثَرُ وَأَطْيَبُ"[أحمد، المعجم الكبير، وصححه الألباني].