كود المنتج:
75
العلامة التجارية للمنتج:
قمرين
المقاس:
150 سم الفستان - 250 سم الروب
الألوان:
أحمر - أبيض - فوشيا - تركواز - وردي - بطيخى - كاشمير - مسطردة
الخامة:
ستان
المنشأ:
مصر
نوع العبوة الداخلية:
كيس شماعة
عدد القطع داخل العبوة الخارجية:
50 قطعة
نوع العبوة الخارجية:
شكارة تعبئة
عدد القطع داخل العبوة الداخلية:
4 قطع
اسم الشركه:
Dai El Kamar
دولة:
مدينة:
القاهرة
العنوان:
59 Ibrahim El-Desouky Street, off Al-Najah School Street - Warraq Al-Arab
منتجات ذات صله
- قميص نوم حرير شوب
- الزي الشعبي للمنطقة الوسطى المتكرر
- الزي الشعبي للمنطقة الوسطى برباعية في تصفيات
- الزي الشعبي للمنطقة الوسطى حاملتا الطائرات أيزنهاور
قميص نوم حرير شوب
يمتلك الفستان قصة واسعة جميلة، ويتناسب مع أي شكل جسم، ويأتي بمقاسات عديدة ليناسب الأحجام الصغيرة والكبيرة. الشكل المغري لهذه الملابس الليلية سيعجب النساء من جميع الأعمار.
تمتص قمصان النوم الحرير قمصان النوم الفاخرة العرق وتجعل مرتديها يشعر بالخفة والقلق طوال الفترة الزمنية التي يرتديها فيها. هذه متوفرة أيضًا في بدائل مرنة لضمان الملاءمة المثالية. قميص نوم حرير الحلقه. تصفح نطاقات مختلفة من. قمصان النوم الحرير قمصان النوم الفاخرة على واختر أكثرها جاذبية. هذه مثالية ل. مورّدو قمصان النوم الحرير قمصان النوم الفاخرة الذين يتطلعون إلى تخزين مجموعة كبيرة ومتنوعة من هذه العناصر أثناء حصولهم على الخصم. قم بشرائها لتجربة الراحة الحقيقية بسعر معقول.
الزي الشعبي السعودي للنساء ، يختلف الزي التقليدي النسائي في المملكة العربية السعودية من منطقة إلى أخرى، وتشمل الملابس النسائية التقليدية أزياء للاستخدام اليومي وأخرى للخروج والمناسبات، منها الثوب بأنواعه، أو الدراعة، والعباءات التي تغطي الجسم بكامله، وأغطية للرأس والوجه.. إضافة إلى مكملات الأزياء من زينة وحلي. أنواع الثياب النسائية
الثوب المقطع أو الدراعة: هو الزي الرئيس التقليدي للمرأة في المناطق الشمالية والشرقية والوسطى. وهو ثوب فضفاض يصل طوله حتى الكعبين، تُخاط فيه (البنيقه) على الجانبين، لتمنح الاتساع اللازم لحرية الحركة وتخفي تقاطيع الجسم. أما الأكمام فطويلة، تبدأ واسعة عند الكتف، ثم تضيق تدريجيًا حتى تصل إلى الرسغ. من أشهر ألوان الدراعة البرتقالي والقرمزي والحلبي. الزبون: هو القطعة الأساسية في الملابس الخارجية في المنطقة الغربية. الزي الشعبي للمنطقة الوسطى المتكرر. يصنع من قماش الساتان أو القز الهندي بحسب الرغبة الشخصية، بياقة مرتفعة وكم قصير يصل حتى الكوع. السحابي: ثوب متسع يلبس فوق الدراعة في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية، وفوق «زبون» المنطقة الغربية. وهو من الملابس الأساسية التي كانت المرأة لا تستغني عنها.
الزي الشعبي للمنطقة الوسطى المتكرر
ويتميز الشماغ بلونيه الأحمر والأبيض المتداخلين معًا، وهناك الغترة التي تتميز بلونها الأبيض الصافي. وهناك أكثر من طريقة لارتداء الشماغ، مثل طريقة الكوبرا، حيث يشبه الشماغ أفعى الكوبرا من خلال لف أطرافه فوق الرأس وأعلى الكتفين. وطريقة الميزان والتي تعتمد على إلقاء طرفي الشماغ على الرأس وتركهم مرخيين. وطريقة بنت البكار والتي تعتمد على رفع طرفي الشماغ ووضعهم فوق الرأس. والطريقة الرسمية وهي وضع طرفي الشماغ على الكتفين بطريقة معكوسة. العقال
وهي القطعة التي توضع فوق الشماغ من أجل تثبيتها على الرأس. وهو عبارة عن قطعة سوداء تتخذ الشكل الدائري شبيهة بالجلد ويتم وضعها فوق الرأس، وتتميز بسمكها الذي يتوسط العريض والرفيع. ويجب أن يناسب مقاس العقال لمقاس الرأس لضمان تثبيته الشماغ الموضوع فوقه. البشت
ويُسمى أيضًا المشلح، ويتم ارتداء البشت فقط في المناسبات والمقابلات الرسمية، وذلك لما له من هيبة يضيفها على الزي السعودي. الزي الشعبي للمنطقة الوسطى برباعية في تصفيات. ويتم ارتداء البشت صيفًا وشتاءً، حيث يُصنع من قماشة خفيفة من أجل ارتداءه في فصل الصيف، ويُصنع من قماشة ثقيلة من أجل ارتداء في فصل الشتاء. أما عن ألوان البشت فهي أبيض يتم ارتداءه نهارًا، وأسود يتم ارتداءه ليلًا.
الزي الشعبي للمنطقة الوسطى برباعية في تصفيات
المتروك (المجنب): هو الثوب المميز للمرأة في عسير. سمي بذلك لوجود قَصة فوق الورك تنزل منها قطع جانبية ليزداد اتساع الثوب. كان (المجنب) يصنع من أقمشة مختلفة أبرزها القطن الأسود والستان أو القطيفة (المخمل)، ويطرز بخيوط حرير متعددة الألوان، عند الصدر والأكمام وعلى طول خياطات الجنب. مقبل: من الثياب العسيرية أيضًا. يصنع من قماش الخام بلونه الطبيعي، تزين صدره وظهره كلفة من القطن الأسود. وقد يطرز الصدر بخيوط ملونة من الحرير الأحمر على شكل خطوط متكسرة. المزوغن: ترتديه النساء في منطقة الباحة. الزبُون (الدقلة): زي مفتوح من الأمام، مع فتحتين صغيرتين على الجانبين. يغلق الجزء العلوي منه بأزرار دائرية الشكل، من القماش أو القصب (الزري)، تثبت بعراوٍ خارجية من القماش نفسه، ويترك الجزء السفلي مفتوحًا. المخنَق أو البخنق: تلبسه الفتيات الصغيرات. وهو غطاء أسود للرأس يتكون من قطعه قماش حرير أسود الشفاف يخاط كامله إلا فتحة للوجه، وتطرز بخيوط الحرير والأسلاك الذهبية أو الفضية. الأكلات الشعبية في المنطقة الوسطى. وثياب أخرى عديدة، منها ثوب النقدَة، والكرته، والمُفحّحْ، وهو رداء مكون من قطع طولية وعرضية ملونة. أنواع العباءات
وهي أنواع عديدة حسب الخامة وما يلحق بها من تفاصيل، وإضافات، فهناك:
العباءة البشت: كانت المرأة في المناطق الشمالية والشرقية والوسطى تستخدمها عند الخروج، كما تلبسها العروس فوق ملابسها ليلة العُرس.
الزي الشعبي للمنطقة الوسطى حاملتا الطائرات أيزنهاور
المحرمة
وهي عبارة عن قطعة مستطيلة من القماش، تختلف طولها بحسب طول الشعر، ويتم صناعتها من الشاش الأبيض الذي يعرف بفرخ اليشمك. الزي الشعبي للمنطقة الوسطى حاملتا الطائرات أيزنهاور. المدورة
وهي عبارة عن قطعة مربعة مصنوعة من أقمشة اليشمك، ويزين بعدد من الوورد الملونة المطبوعة على أطرافه، ويختلف لونه وزينته وفقا للمناسبة. العصابة
تقوم النساء في البادية بارتدائها وبالأخص في شمال غرب المملكة، ولها عدد مختلف من الخامات والأشكال، فمنها ما يتم صناعته من الجلود وتزين من الخرج الفضي. المصون
هو عبارة عن غطاء رأس مستطيل يصنع من القطن السميك الأسود، ولديه هدب على أطرافه، ترتديه النساء المتزوجات فوق المنديل، فتقوم بلفه حول وجهها وتثبته في الجانب لتترك الوجه مكشوف. المنديل
هو عبارة عن مثلث من القطن الخفيف ذات اللون الأحمر أو البرتقالي، والذي يتزين بالورود المطبوعة، ويتم وضعه على الرأس وربطه تحت الذقن من الأمام أو من الخلف، وكانت تكتفي الفتاة الغير متزوجة بذلك المنديل كغطاء للرأس وتتميز به النساء من المناطق الجنوبية.
السحابي.. ثوب متسع يلبس فوق الدراعة في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية، وفوق "زبون" المنطقة الغربية.. وهو من الملابس الأساسية التي كانت المرأة لا تستغني عنها. العباءة البشت.. كانت المرأة في المناطق الشمالية والشرقية والوسطى تستخدمها عند الخروج، كما تلبسها العروس فوق ملابسها ليلة العُرس.. وهي رداء طويل فضفاض مفتوح من الأمام. ومن أشهر العباءات: عباءة "فيصول" و"الدوك" و"ونيشه" و"دقاق شمال". "الشيلة" أو "الغدفة".. من أغطية الرأس الأساسية والأكثر استعمالاً في معظم المناطق. وهي قطعة مستطيلة من قماش قطني خفيف أسود خالية من أي زينة أو تطريز، تلفها المرأة حول رأسها مع كشف الوجه. ومن أنواعها (المشنفة، شيلة التلي، والمريشة). وكانت النساء السعوديات يرتدين "المسفع" أو "الطرحة".. وهي عبارة عن قطعة قماش مستطيلة تلبس بدل الشيلة. أخبار 24 | صور.. لباس وزينة المرأة السعودية قديماً. وأجادت المرأة قديماً تحويل الأعشاب والنباتات إلى تشكيلة مميزة تتكون منها حقيبة التجميل الخاصة بها، فقد حولت سعف النخيل إلى منتجات نسائية. كما وضعت بصمتها على النباتات، فخلقت منها الكحل لإظهار جمال العيون، والعطور لإضفاء رائحة جذابة، إلى جانب تصنيع العجفة ومسحوق الريحان والمحلب والمسك الأبيض وورد الجوري لإطالة الشعر وتقويته ولمعانه.