أرجوكم أريد جواباً وافياً بارك الله فيكم. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فقد سبق لنا أن أصدرنا فتوى فيما يفعله المصلي إذا كانت الصلاة تقام في المسجد قبل دخول الوقت، وهي برقم: 192729.
- الذين لا تؤذن ديوكهم للفجر (2) بقلم على حمد إبراهيم
- ( 220 ) الهداية .....لا تؤذن حتى يستبين لك الفجر - YouTube
- الصلاه الفجر والهمم العاليه - منتديات شوق
- وهل يكب الناس في النار الا حصائد السنتهم
- وهل يكب الناس الا حصائد السنتهم
- وهل يكب الناس في النار
- وهل يكب الناس على وجوههم الا حصائد السنتهم
الذين لا تؤذن ديوكهم للفجر (2) بقلم على حمد إبراهيم
وهذا الخطأ ليس في مصر وحدها ، بل قد تبين أن معظم التقاويم الموجودة لم تضبط الفجر على وقته الصحيح ، وإنما ضبطته على الفجر الكاذب ، وفي هذا تعريض لصلاة المسلمين للبطلان ، لا سيما من يصلي في بيته بعد سماع الأذان مباشرة. وقد قام جماعة من العلماء والباحثين في المملكة العربية السعودية والشام ومصر والسودان بتحري وقت الفجر الصادق ، وتبين لهم خطأ التقاويم الموجودة اليوم. قال الشيخ الألباني رحمه الله: ( وقد رأيت ذلك بنفسي مراراً من داري في جبل هملان جنوب شرق عمان ، ومكنني ذلك من التأكد من صحة ما ذكره بعض الغيورين على تصحيح عبادة المسلمين أن أذان الفجر في بعض البلاد العربية يُرفع قبل الفجر الصادق بزمن يتراوح بين العشرين والثلاثين دقيقة ، أي قبل الفجر الكاذب أيضا ، وكثيراً ما سمعت إقامة صلاة الفجر من بعض المساجد مع طلوع الفجر الصادق ، وهم يؤذنون قبل وقتها ، وقد يستعجلون بأداء الفريضة قبل وقتها في شهر رمضان) انتهى من السلسلة الصحيحة (5/52). الصلاه الفجر والهمم العاليه - منتديات شوق. وإذا عُلم هذا فالواجب على أهل كل بلد أن ينتدبوا جماعة من أهل العلم الثقات ، لتحري وقت الفجر ، وإعلام الناس به ، وتحذيرهم من اتباع التقويم إن ثبت خطؤه. وينبغي على الأخ السائل وعلى جميع المسلمين في هذه البلاد التي بينت خطأ التقويم فيها ألا يصلوا الفجر حتى يتيقنوا أو يغلب على ظنهم طلوع الفجر ، وإن استطاعوا تأخير الأذان لهذا الوقت لزمهم ذلك ، كما يجب عليهم بيان هذا الحكم لنسائهم وبناتهم حذراً من إيقاع الصلاة في غير وقتها.
( 220 ) الهداية .....لا تؤذن حتى يستبين لك الفجر - Youtube
وقد جاء في بيان الفجرين أحاديث كثيرة ، منها: قوله صلى الله عليه وسلم: " الفجر فجران ، فجر يحرم فيه الطعام ، وتحل فيه الصلاة ، وفجر تحرم فيه الصلاة (أي صلاة الفجر) ويحل فيه الطعام " رواه الحاكم والبيهقي من حديث ابن عباس ، وصححه الألباني في صحيح الجامع 4279. وقوله صلى الله عليه وسلم: " الفجر فجران: فأما الفجر الذي يكون كذنب السرحان فلا يُحل الصلاة ولا يُحرم الطعام ، وأما الفجر الذي يذهب مستطيلاً في الأفق فإنه يُحل الصلاة ويُحرم الطعام " رواه الحاكم والبيهقي من حديث جابر ، وصححه الألباني في صحيح الجامع 4278. وفي رواية " الفجر فجران ، فجر يقال له: ذنب السرحان ، وهو الكاذب يذهب طولا ، ولا يذهب عرضا ، والفجر الآخر يذهب عرضا ، ولا يذهب طولا " وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة برقم 2002 وقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا يمنعنكم من سحوركم أذان بلال ، ولاالفجر المستطيل ، ولكن الفجر المستطير في الأفق) رواه أبو داود والترمذي وحسنه ، وصححه الألباني في صحيح الترمذي برقم 568 ومن هذا البيان النبوي يُعلم أن تحديد وقت الصلاة ينبني على المشاهدة ، لا على الحساب الفلكي ، ولا على التقاويم التي لا يُدرى حال واضعيها ومنزلتهم في الأمانة والعلم ، لا سيما مع ثبوت مخالفتها للوقت الصحيح.
الصلاه الفجر والهمم العاليه - منتديات شوق
( 220) الهداية..... لا تؤذن حتى يستبين لك الفجر - YouTube
والله أعلم. الإسلام سؤال وجواب و قد قامت لجنة من الزهر بحساب الفرق بين الفجر الحقيقي و الكاذب -الخطأ في الأمساكيات- فكان في حدود 30-40 دقيقة فأحرص علي صلاة الفجر بعدما يؤذن له في المسجد بهذة المدة. و دمتـــــــــم سالمـــــــــــين...
يقــا د للسجــن من ســب الزعيـــــم و من سـب الإلـــــه فإن النــــاس أحـــــرارا!!!......
ثم قال: " ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ " فقلت: بلى ، يا نبي الله. فأخذ بلسانه ثم قال: " كف عليك هذا ". فقلت: يا رسول الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به. فقال: ثكلتك أمك يا معاذ ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم - أو قال: على مناخرهم - إلا حصائد ألسنتهم ". وهل يكب الناس على وجوههم الا حصائد السنتهم. رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه في سننهم ، من طرق عن معمر ، به. وقال الترمذي: حسن صحيح. ورواه ابن جرير من حديث شعبة ، عن الحكم قال: سمعت عروة بن النزال يحدث عن معاذ بن جبل; أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: " ألا أدلك على أبواب الخير: الصوم جنة ، والصدقة تكفر الخطيئة ، وقيام العبد في جوف الليل " ، وتلا هذه الآية: ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون). ورواه أيضا من حديث الثوري ، عن منصور بن المعتمر ، عن الحكم ، عن ميمون بن أبي شبيب ، عن معاذ ، عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه ، ومن حديث الأعمش ، عن حبيب بن أبي ثابت ، والحكم عن ميمون بن أبي شبيب ، عن معاذ مرفوعا بنحوه. ومن حديث حماد بن سلمة ، عن عاصم بن أبي النجود ، عن شهر ، عن معاذ بن جبل ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، في قوله تعالى: ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع) قال: " قيام العبد من الليل ".
وهل يكب الناس في النار الا حصائد السنتهم
حديث (أَمْسِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَلْيَسعْـكَ بَيتـُك وَابْكِ علَى خَطِيْئَتِكَ) 14 نوفمبر 2016 حديث (إن عباد الله يشدد عليهم) 14 نوفمبر 2016
الحمدُ لله ربِّ العالمين والصلاةُ والسلامُ على سيّدنا محمّدٍ الصادقِ الوعدِ الأمينِ وعلى إخوانِهِ النبيّينَ والمرسلينَ ورضيَ اللهُ عن أمهاتِ المؤمنينَ و آلِ البيتِ الطاهرينَ وعنِ الخلفاءِ الراشدينَ أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ وعن الأئمةِ المهتدينَ أبي حنيفةَ ومالكٍ والشافعيِّ وأحمدَ وعن الأولياءِ والصالحينَ. ثكلتك أمك في اﻷصل معناها بكت عليك أمك أو فقدتك، ثم بعض العرب صار يُطلقها من باب التنبيه، كقول النّبيّ عليه الصلاة والسلام (أمسِكْ عليك هذا) وأخذ بلسانه، في سنن الترمذي أن معاذ بن جبل رضي الله عنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قُلْتُ يَا نَبيَّ اللهِ وَإنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ فَقَالَ (ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا مُعَاذُ وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ في النَّار عَلَى وُجُوهِهِمْ أَو عَلَى مَنَاخِرهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهمْ) مَعْنَاهُ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ لِسَانُهُمْ يُهْلِكُهُمْ فَيُؤَدِّي بِهِمْ إِلى دُخُولِ جَهَنَّمَ.
وهل يكب الناس الا حصائد السنتهم
منزلة الحديث: ◙ هذا الحديث أصل عظيم متين، وقاعدة من قواعد الدين [3]. ◙ وقد تضمن الأعمال الصالحة التي تدخل الجنة وتبعد عن النار، وهذا أمر عظيم جدًّا؛ لأنه من أجل دخول الجنة والنجاة من النار أرسل الله الرسل، وأنزل الكتب [4]. غريب الحديث: ◙ الصوم جُنَّة: أي يقي صاحبه ما يؤذيه من الشهوات، وقيل: وقاية من النار. ◙ الصدقة تطفئ الخطيئة: أي تطفئ أثر الخطيئة فلا يبقى لها أثر. ◙ جوف الليل: وسطه. ◙ تتجافى: تتنحى وتبتعد. ◙ عن المضاجع: مواضع النوم. ◙ ذروة سنامه: ذروة كل شيء: أعلاه. ◙ مِلاك: ملاك الشيء - بكسر الميم - مقصوده. ◙ ثكلتك أمك: فقدتك. ◙ يكب: يلقي. ◙ حصائد ألسنتهم: الحصاد في الأصل: قطع الزرع، والمراد هنا: ما يقتطعونه من الكلام الذي لا خير فيه. شرح الحديث: ((أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار))؛ أي: أرشدني إلى عمل شامل جامع لأعمال القلب واللسان والجوارح، بحيث لو تمسكت به وسرت عليه يكون سببًا في دخولي الجنة وبُعدي عن النار. "وهل يكب الناس على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم".. "الغيبة والنميمة" أسهل الطرق إلى جهنم. فائدة: لو قال قائل: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « لن يدخل الجنة أحدٌ منكم بعمله » [5]. فالجواب: قال ابن رجب رحمه الله: فالمراد - والله أعلم - أن العمل نفسه لا يستحق به أحدٌ الجنة، لولا أن الله عز وجل جعله بفضله ورحمته سببًا لذلك، والعمل نفسه من فضل الله ورحمته على عبده، فالجنة وأسبابها كل من فضل الله ورحمته؛ اهـ [6].
وهل يكب الناس في النار
قال النووي رحمه الله: " قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِنَّ الرَّجُل لَيَتَكَلَّم بِالْكَلِمَةِ مَا يَتَبَيَّن مَا فِيهَا يُهْوَى بِهَا فِي النَّار): مَعْنَاهُ لَا يَتَدَبَّرهَا ، وَيُفَكِّر فِي قُبْحهَا, وَلَا يَخَاف مَا يَتَرَتَّب عَلَيْهَا, وَهَذَا كَالْكَلِمَةِ عِنْد السُّلْطَان وَغَيْره مِنْ الْوُلَاة, وَكَالْكَلِمَةِ تُقْذَف ، أَوْ مَعْنَاهُ كَالْكَلِمَةِ الَّتِي يَتَرَتَّب عَلَيْهَا إِضْرَار مُسْلِم وَنَحْو ذَلِكَ " انتهى من "شرح صحيح مسلم". وقال الزرقاني رحمه الله: " ( ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت) من المؤاخذة بها " انتهى من "شرح الموطأ" (4/516). وينظر أيضا: "الآداب الشرعية" لابن مفلح (1/35). الدرر السنية. والقصد من ذلك: أن يعتني العبد بلسانه ، ويعلم خطره عليه ، وما للكلمة من شأن عند الله عز وجل، فلا يلقيها جزافا ، كيفما اتفق. قال النووي رحمه الله ، في شرح هذا الحديث: " وَهَذَا كُلّه حَثّ عَلَى حِفْظ اللِّسَان كَمَا قَالَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ كَانَ يُؤْمِن بِاَللَّهِ وَالْيَوْم الْآخِر فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُت) وَيَنْبَغِي لِمَنْ أَرَادَ النُّطْق بِكَلِمَةٍ أَوْ كَلَام أَنْ يَتَدَبَّرهُ فِي نَفْسه قَبْل نُطْقه ، فَإِنْ ظَهَرَتْ مَصْلَحَته تَكَلَّمَ ، وَإِلَّا أَمْسَكَ " انتهى.
وهل يكب الناس على وجوههم الا حصائد السنتهم
بقلم |
محمد جمال |
الاثنين 01 يوليو 2019 - 03:57 م
يخوض أغلب الناس في وقتنا الحاضر في
أعراض بعضهم بعًضا، حتى أصبحت الغيبة والنميمة والحديث في أعراض النساء عادة يومية
لا يغفل عنها الناس وكأنها أصبحت عبادة لهم. والغيبة مجرمة ومحرمة في الإسلام، وتعد
الطريق الأسهل لكي يدخل صاحبه نار جهنم، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم
محذرا معاذ بن جبل حينما أَخَذَ بِلِسَانِهِ وَقَالَ: "كُفَّ عَلَيْك هَذَا. قُلْت: يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ؟
فَقَالَ: ثَكِلَتْك أُمُّك وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ عَلَى وُجُوهِهِمْ -أَوْ قَالَ
عَلَى مَنَاخِرِهِمْ- إلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ؟! ". ومن هنا حرص الإسلام على استقرار المجتمع المسلم
، وخلوِّه من المشاحنات والمنازعات ، وحمايته من أسباب الفرقة والتمزق ، حتى لا
يكون مجتمعاً ضعيفاً هزيلاً ، منهاراً غير صامد أمام الأعداء ، فإن قوة تماسك
المجتمع سبب هام لقوة الأمة وعزتها ، وضعف المجتمع سبب يؤدي إلى هوان الأمة
وذلَّها. وهل يكب الناس في النار الا حصائد السنتهم. وتعد الغيبة والنميمة من أخطر السلوكيات التي
تزرع الضغينة بين أفراد المجتمع وتعين معاول الهدم على تقويض أركانها وخلخلتها،
وهما صفتان ذميمتان من كبائر الذنوب والمعاصي، وقال الله تعالى: (أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ
إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ
أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ
اللهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ) [الحجرات:12].
تعرف على أحاديث نبوية عن السب والقذف ، نهى رسول الله سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – عن السب والقذف لما لهما ذنب كبير عند الله – سبحانه وتعالى – وسيعاقب الله من يرتكبهما يوم القيامة، وذلك تنفيذا لأوامر الله – سبحانه وتعالى – حيث أنه حث على الكلام الطيب الجميل، وهناك العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تنهي عن السب والقذف، فإليكم عدد منها:-
أ
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر). متفق عليه. سباب: أي سبه وشتمه، قال إبراهيم الحربي السباب أشد من السب وهو أن يقول في الرجل ما فيه وما ليس فيه يريد بذلك عيبه. إسلام ويب - مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - كتاب الإيمان- الجزء رقم1. وفي هذا الحديث دلالة على أن سب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي صلى الله عليه و سلم، وقد اعتبر النبي صلى الله عليه وسلم الشخص الذي يسب غيره أو يعيره بأن فيه جاهلية، روى البخاري عن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا أبا ذر أعيرته بأمه إنك امرؤ فيك جاهلية إخوانكم خولكم جعلهم الله تحت أيديكم…). عن زيد بن خالد الجهني قال: لعن رجل ديكا صاح عند رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال: ( لا تلعنه فإنه يدعو إلى الصلاة) رواه أحمد، وفي رواية: ( لا تسبوا الديك، فإنه يوقظ للصلاة) رواه أبو داود
عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا) رواه البخاري
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه ( أن رسل الله صلى الله عليه وسلم دخل على أم السائب، أو أم المسيب، فقال: مالك يا أم السائب تزغزفبن؟ قالت: الحمى ، لا بارك الله فيها، قال: لا تسبي الحمى فإنها تذهب خطايا بني آدم، كما يذهب الكير خبث الحديد) رواه مسلم.