بحث عن الذكاء الاصطناعي بالانجليزي مترجم
Artificial Intelligence refers to the intelligence of machines. This is in contrast to the natural intelligence of humans and animals. With Artificial Intelligence, machines perform functions such as learning, planning, reasoning and problem-solving. Most noteworthy, Artificial Intelligence is the simulation of human intelligence by machines. It is probably the fastest-growing development in the World of technology and innovation. Furthermore, many experts believe AI could solve major challenges and crisis situations. يشير الذكاء الاصطناعي إلى ذكاء الآلات. هذا على النقيض من الذكاء الطبيعي للبشر والحيوانات. باستخدام الذكاء الاصطناعي ، تؤدي الآلات وظائف مثل التعلم والتخطيط والتفكير وحل المشكلات. الجدير بالذكر أن الذكاء الاصطناعي هو محاكاة الذكاء البشري بواسطة الآلات. ربما يكون التطور الأسرع نمواً في عالم التكنولوجيا والابتكار. علاوة على ذلك ، يعتقد العديد من الخبراء أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحل التحديات الرئيسية وحالات الأزمات. Types of Artificial Intelligence
أنواع الذكاء الاصطناعي
First of all, the categorization of Artificial Intelligence is into four types.
الذكاء الاصطناعي بحث
الذكاء الاصطناعي الواسع: وهو أكثر شمولاً وتعقيداً من الذكاء الضّيّق، ويرى كثيرون من المختصين في هذا المجال بأن تطبيقه صعب جداً وسيأخذ الكثير من الوقت نظراً لصعوبة محاكاة العقل البشري بشكل كامل والخروج بتصميم أو مفهوم أو نظرية لتمكين تطبيقات الذكاء الاصطناعي من العمل كالعقل البشري ومحاكاته بشكل قريب للغاية. تطبيقات الذكاء الاصطناعي
ساعد الذكاء الاصطناعي بشكل كبير مختلف المجالات الصناعية، والطبية، والتقنية، والتعليمية، والاجتماعية على التطور وجعلها أكثر فاعلية، وإنتاجية، وسرعة، كما جعل نسبة الخطأ فيها تقل كثيراً عما سبق، وذلك نظراً لاستخدامه الكثير من المعادلات والحلول المعقدة. ومن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ما يلي، حيثُ تُعدّ تطبيقاته كثيرة جداً ومن غير الممكن حصرها في مقال واحد:
التعليم: ساهم مفهوم الذكاء الاصطناعي في تطوير مجالات التعليم والتدريب، فقد أصبحت الإمكانية بتوجيه الأنظمة التعليمية بناءً على مستوى فهم ووعي وذكاء الطلاب ممكناً، وأصبح من الممكن مراعاة الفروق العقلية بين الطلبة وذلك عن طريق تخصيص المناهج وتوجيهها للأفراد بشكل مفصل تبعاً لمهاراته وقدراته. كما ساعدت البرامج المحوسبة في جعل عمل المدرسين أسهل وأكثر متعة عن طريق حوسبة الاختبارات والأسئلة المدرسية وحساب النتائج وبناء دراسات تعليمية مستندة إلى درجات الطلاب وأدائهم في الاختبارات.
تحليل وجمع البيانات: ساعدت قدرة الآلات على جعل جمع وتحليل البيانات والمعلومات الكبيرة أمراً سريعاً وسهلاً، ووفّرت طرقاً سهلة لترتيبها ودراستها في وقت قصير جداً. صناعة الأدوية: من المتعارف عليه في عالم صناعة الأدوية بأنّه يجب تجربة أيّ دواء جديد بشكل مكثف وكبير قبل القيام بإنتاجه، مما يكلف العلماء الكثير من الوقت والموارد والجهد، ولكن من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، أصبح من الممكن محاكاة جميع الظروف والموارد المطلوبة لصناعة وتجربة الأدوية مما وفّر الكثير من الجهد والوقت والمال، وأعطى نتائج أدقّ وأسرع أفادت وطوّرت مجال صناعة الأدوية بشكل كبير. حلّ المشكلات: يُعتبر هذا المجال من أهم الأسباب التي سرّعت في ظهور مفهوم الذكاء الاصطناعي، لما قد توفره هذه الإمكانية من حلول كثير لمشاكل لم يستطع الإنسان حلها أو استطاع حلها لكنها استغرقت وقتاً وجهداً كبيراً. فقد أصبح من الممكن برمجة الآلة أو الروبوت وتزويده بمعطيات المشكلة والظروف التي أدت لظهورها، والظروف التي قد تتأثر بها، وبعض الحلول المقترحة لحلها، ويقوم الروبوت تبعاً لذلك بالتفكير بشكل منهجي ومنطقي بربط جميع المعطيات المتوفرة لديه وتحليلها للوصول إلى الحل، كما يمكن أيضاً برمجة الآلة على تجربة النتائج التي ستصل إليها بعد عملية التحليل والمعالجة وبناء دراسة لكل حل، ومعرفة نسبة تأثير كل نتيجة على المشكلة وإيجاد أكثر الحلول نفعاً.
تفسير القرآن الكريم
واذا طلقتم النساء فبلغن اجلهن فامسكوهن
والعضل: المنع والحبس وعدم الانتقال ، فمنه عضَّلت المرأة بالتشديد إذا عسرت ولادتها وعضَّلت الدجاجة إذا نشب بيضها فلم يخرج ، والمعاضلة في الكلام: احتباس المعنى حتى لا يبدو من الألفاظ ، وهو التعقيد ، وشاع في كلام العرب في منع الولي مولاته من النكاح. وفي الشرع هو المنع بدون وجه صلاح ، فالأب لا يعد عاضلاً برد كفء أو اثنين ، وغير الأب يعد عاضلاً برد كفء واحد. وإسناد النكاح إلى النساء هنا لأنه هو المعضول عنه ، والمراد بأزواجهن طالبو المراجعة بعد انقضاء العدة ، وسماهن أزواجاً مجازاً باعتبار ما كان ، لقرب تلك الحالة ، وللإشارة إلى أن المنع ظلم؛ فإنهم كانوا أزواجاً لهن من قبل ، فهم أحق بأن يُرَجَّعن إليهم. واذا طلقتم النساء فبلغن اجلهن فامسكوهن. وقوله: { إذا تراضوا بينهم بالمعروف} شرط للنهي ، لأن الولي إذا علم عدم التراضي بين الزوجين ، ورأى أن المراجعة ستعود إلى دخل وفساد فله أن يمنع مولاته نصحاً لها ، وفي هذا الشرط إيماء إلى علة النهي: وهي أن الولي لا يحق له منعها مع تراضي الزوجين بعود المعاشرة ، إذ لا يكون الولي أدرى بميلها منها ، على حد قولهم في المثل المشهور «رضي الخصمان ولم يرض القاضي». وفي الآية إشارة إلى اعتبار الولاية للمرأة في النكاح بناء على غالب الأحوال يومئذٍ؛ لأن جانب المرأة جانب ضعيف مطموع فيه ، معصوم عن الامتهان ، فلا يليق تركها تتولى مثل هذا الأمر بنفسها؛ لأنه ينافي نفاستها وضعفها ، فقد يستخف بحقوقها الرجال ، حرصاً على منافعهم وهي تضعف عن المعارضة.
واذا طلقتم النساء فبلغن اجلهن فلا
هذا الحديث من أفراده، وتعليق إبراهيم -وهو ابن طهمان، أسنده البخاري في النكاح عن أحمد بن أبي عمرو حفص بن عبد الله، عن أبيه، عنه (١). وساقه أبو نعيم من حديث سلمة بن شبيب، عن يزيد بن أبي سليم عنه. وقوله: (حدثنا أبو معمر) أهمله صاحب "الأطراف" وهو ثابت. وعند الطبري من حديث ابن جريج أن أخت معقل بن يسار جُميل (١) سيأتي برقم (٥١٣٠) باب: من قال: لا نكاح إلا بولي.
وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن
(ذلِكُمْ) اسم إشارة مبتدأ (أَزْكى) خبره (لَكُمْ) متعلقان بأزكى (وَأَطْهَرُ) عطف على أزكى (وَاللَّهُ) الواو استئنافية اللّه لفظ الجلالة مبتدأ. (يَعْلَمُ) مضارع فاعله مستتر والجملة خبره ومثل ذلك: (وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ). المراد من هذه الآية مخاطبة أولياء النساء بألا يمنعوهن من مراجعة أزواجهن بعد أن أمر المفارقين بإمساكهن بمعروف ورغبهم في ذلك ، إذ قد علم أن المرأة إذا رأت الرغبة من الرجل الذي كانت تألفه وتعاشره لم تلبث أن تقرن رغبته برغبتها ، فإن المرأة سريعة الانفعال قريبة القلب ، فإذا جاء منع فإنما يجيء من قبل الأولياء ولذلك لم يذكر الله ترغيب النساء في الرضا بمراجعة أزواجهن ونهى الأولياء عن منعهن من ذلك.
واذا طلقتم النساء فبلغن اجلهن
فكفرت عن يميني وأنكحتها إياه.
وقوله تعالى: { وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ} [سورة الطلاق: آية 1]، أي تقيدوا بها بأن لا
تزيدوا عليها ولا تنقصوا منها، والعدة كما بينها الله سبحانه وتعالى
في آيات أخرى في سورة البقرة أن الحائض تعتد بثلاثة قروء، وفي هذه
السورة أن الحامل تعتد بوضع الحمل، قال تعالى: { وَأُوْلاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن
يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} [سورة الطلاق: آية 4]، وغير الحامل
والتي لا تحيض لصغر أو إياس عدتها ثلاثة أشهر. وقوله تعالى: { فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ
رَبَّكُمْ} [سورة الطلاق: آية 1] هذا أمر من الله سبحانه
وتعالى بتقواه بالتزام هذه الأحكام التي بينها لأنها من مصالح العباد،
وتقوى الله هي عبادة الله سبحانه وتعالى بالتزام أمره واجتناب
نهيه. { لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن
بُيُوتِهِنَّ} [سورة الطلاق: آية 1]، هذا فيه نهي من الله
سبحانه وتعالى أن تُخرج المطلقة الرجعية من بيت الزوجية قبل نهاية
عدتها، ففي مشروعية اعتداد المطلقة الرجعية في بيت الزوجية وأن لا
تخرج منه، لأنها زوجة لها حكم الزوجات ولعل مطلقها أن يراجعها وتكون
الفرصة مهيأة للرجعة التي يرغب فيها الشارع فيها مصلحة.