الخليج ترند فبراير 10, 2021 0
الخليج ترند / منوعات أهلاً ومرحباً بكم زورانا في موقع الخليج ترند. خلال الساعات الأخيرة زادت معدلات البحث عن أحد…
أكمل القراءة »
مقهى بلاك هاوس اوف
الفرع الأكبر اطلالته على جلسات خارجية جمييلة. ممكن تجلسوا فيها ايام مايكون الجو حلو. الفطور عندهم للي مشتهي فطور حقققيقي. والحلى والقهوة توب. طلبي. سلة … شاهد المزيد…
قارن أجار السيارات في مطار بلاك بول blk واحصل على أقل الأسعار من أكبر الشركات والعلامات التجارية. مقهى بلاك هاوس للكمبيوتر. احجز على الإنترنت اليوم مع أكبر خدمة استئجار سيارات على الإنترنت في العالم. وفر على استئجار السيارات الفارهة والاقتصادية … شاهد المزيد…
تعليق
2021-08-14 04:56:57
مزود المعلومات: mm nn
2021-08-04 23:29:52
مزود المعلومات: حكمي حكمي
2021-06-01 17:00:05
مزود المعلومات: Saad Elmaghraby
2021-08-14 04:50:16
مزود المعلومات: Abu Alharof / ابو الحروف
2021-06-04 08:39:01
مزود المعلومات: عبووودي حجوري
شارع الجامعة, Abhā, المملكة العربية السعودية
تاريخ الكتابة: أكتوبر 6, 2021
تفسير: وتوكل على الحي الذي لا يموت
تفسير: وتوكل على الحي الذي لا يموت، موقع مقال دوت كوم يحدثكم اليوم عنه، حيث أن التوكل على الله تعالى أن يترك المؤمن أموره على الله ودليل ذلك قول الله عز وجل "وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً". ولكن هناك فرق بين التوكل والأخذ بالأسباب فالتوكل لا ينفي أبدا الأخذ بالأسباب وسنذكر التفسير الكامل في مقالنا. وتوكل على الحي الذي لا يموت - الكلم الطيب. وتوكل على الحي الذي لا يموت
التوكل على الله تعالى هو أن المسلم يصدق قلبه في اعتماده على الله عز وجل في استجابة أموره ومصالحه ودفع الضرر وذلك في أمور الدنيا والآخرة. والتوكل ورد في القرآن الكريم في العديد من المواضع منها قول الله تعالى {وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ ۚ وَكَفَىٰ بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا}. تفسير: وتوكل على الحي الذي لا يموت، يطلب الله تعالى في هذه الآية من الرسول-صلى الله عليه وسلم- ومن المسلمين كذلك (لأن الخطاب للرسول يعد خطابا لأمته) أن يعتمد على الله عز وجل في دعوته إلى الدين. حيث أن الله عز وجل هو الحي الذي لا يموت وهو الكامل، لأن حياة الله تعالى غير معرضة للزوال بالموت أو متأثرة بالنوم وغيره.
وتوكل على الحي الذي لا يموت - الكلم الطيب
وتستمر السورة في عرض ما طلبه الكافرون واستغربوه من نزول القرآن مفرّقا. وعجيب أمر فئة من الناس يناقشون في الجزئيات وقد كفروا بالكليات! ويقص علينا ربنا بعدها قصصا مختصرة لموسى وهارون ونوح وعاد وثمود وأصحاب الرسّ، فلم يكن محمد عليه الصلاة والسلام بدعاً من الرسل، ولكنه الهوى الذي أعمى بصيرة كثيرين فاتخذوا هواهم إلهاً من دون الله. ثم تعرض السورة بعض آيات الله في الكون؛ من ظل وشمس ورياح وليل وغيث ومرجِ البحرين وخلق الإنسان من ماء مهين، ومع ذلك يقابل كثيرون هذه الآيات بالتكذيب ويعبدون غير الله. ثم تأتي الآيات الفاصلة في موضوعنا، مقدمة لأوصاف عباد الرحمن. فما أرسل اللهُ محمدا إلا مبشرا ونذيرا، ولا يطلب -كغيره من الرسل- على دعوته أجرا، بل يريد هداية الناس للحق، وهنا يقول الله تعالى: "وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا" (الفرقان، الآية 58). ولعل الاقتصار هنا على صفة "الحي الذي لا يموت" لأنها الأكثر طمأنينة للعبد في مسيرته. وتوكل علي الحي الذي لا يموت وسبح بحمد. صحيح أن العزة والقدرة والقوة كلها صفات مطمئنة في هذا السياق، لكن استشعار معية من لا يموت، وهو حي مطلع على شؤون عباده خبير بهم، عليم حتى بما تخفي الصدور، هذه الصفة هنا فيها ما يستشعره المؤمن من صفات الكمال الأخرى، فمن هو حي لا يموت لا بد يملك صفات الكمال كلها.
وتوكل علي الحي الذي لا يموت - YouTube