شارك هذه الصفحة:
يهدف مركز الربوة الطبي لتوفير أعلى مستوى من الرعاية الطبية والتجميلية في مجال الأسنان والجلد والليزر. وتعد عياداتنا للعناية بالأسنان والعناية بالبشرة من بين أرقى العيادات التي تقدم خدماتها في المملكة بالإضافة إلى كونها مجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية الحديثة التي تتعامل مع إزالة الشعر بالليزر والجلد والأسنان طب الأسنان. تنظيف الأسنان. مركز الربوة الطبي. علاج أسنان الأطفال. نضارة الجلد. لنضع بين أيديكم افضل ما لدينا لنحقق رؤية 2030 لنتائج ملموسة بكوادر مؤهلة و منهجيات مجربة
للتواصل مع مركز الربوة الطبي
شركات مماثلة
الفئات
الجمال والموضة
الجهات الحكومية
المال والأعمال
السياحة والضيافة
التعليم
الصحة
الاتصالات وتقنية المعلومات
الإعلام والعلاقات العامة
الترفيه والرياضة
- مركز الربوة الطبي
- رجع بخفي حنين قصة
- قصة مثل رجع بخفي حنين
- قصة المثل رجع بخفي حنين
مركز الربوة الطبي
هذا هو الخيار الأكثر ملاءمة للأشخاص الذين يهتمون بمظهرهم. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الأجهزة المعدنية وأقواس الأقواس اللغوية كلها مصنوعة خصيصًا لتناسب شكل أسنانك تمامًا.
طب الاسنان: زراعة - تاج - تبييض - حشو الاسنان جراحات شد كل من (الذراعين - بطن - رقبة - الوجة) تجميل الصدر - الانف – الارداف نحت وشفط الدهون بالجسم القسم: › طب › خدمات عيادة مليسة للتجميل مركز مليسة للتجميل الأول بالمملكة في تطبيق التقنيات المتقدمة وأحدث الأجهزة في مجال الجراحة التجميلية. يضم مجموعة من أخصائيي جراحة الليزر والتجميل، وطب الأسنان, والممرضات.
قصة مثل "رجع بخفي حنين" العبرة من مثل " رجع بخفي حُنينٍ" تكسب الأمثال الكلام روعة وسطوع وبيان وسحر وجمال، وتثير العواطف والنفوس، وتمتلك المشاعر والقلوب، وتحل محل البرهان والحجة؛ لصدق مدلولها وصحة حكمها، تسير نهج الشعر وتعمل بنفس نهجه، لكن دلالة المثل أقوى من دلالة الشعرفي تصوير أفكار الأمم وأخلاقها. قصة مثل " رجع بخفي حُنينٍ": يقال في قديم الزمان، أنه كان هناك رجل يعمل في تصليح الأحذية وتصنيعها، في مدينة تدعى الحيرة بالعراق، فانشهر بسبب اتقانه لعمله وخبرته بها، وفي ذات يوم جاء رجل يركب على بعير، فنخ بعيره بجانب دكان حُنينٍ ودخل الدكان، وبدأ يدقق النظر في الأحذية التي قام حنين بصنعها، فأعجبه أحد الأحذية، فسأل عن سعره وأخذ يجادل في السعر ويساوم به، فأتضح أنه يريد شراء الحذاء، وبعد العديد من المجادلات حول السعر، اتفق مع حُنينٍ على سعر معين. فقام الإعرابي بترك الدكان ولم يشتري الحذاء، ولم يلي اهتماماً لحُنينٍ، فأثار غضب لدى حُنينٍ لأنه هدر الكثير من وقته، فتسبب له بتعطيله عن عمله وعن الزبائن الذين جاءوا للشراء، ورأوا حُنينٍ منشغل مع هذا الرجل فذهبوا، مما أدى إلى خسرانه فلم يبيع شيئاً في ذلك اليوم.
رجع بخفي حنين قصة
من الأمثال العربية الشهيرة، المثل القائل: "رجع بخفي حُنيْن". وعادةً ما يُضرب هذا القول في الشخص الذي يعود إلى بلاده أو منزله خائبًا لم يُحقق مبتغاه. فهل تعلم القصة الحقيقية وراء المثل "رجع بخفي حُنيْن" ؟
يُقال أنه في قديم الزمان وفي بلادٍ تُسمى "الحيرة". كان هناك رجل يُسمى "حُنيْن" يعمل إسكافيًا. وذات يوم، دخل عليه أعرابي ليشتري خفين. فظل يُساوم حُنين مساومة شديدة في ثمن الخفين حتى أغلظ في القول. فلم يُعجب حُنين أسلوب الأعرابي واغتاظ منه ورفض بيعه الخفيْن. فما كان من الأعرابي سوى أن شتم حنيْنًا وخرج من دكانه. وبعدما وجد حنيْن من الأعرابي سوء الأدب والتصرف، قرر أن ينتقم منه. فأخذ الخفيْن وسبق الأعرابي من طريقٍ مختصر. فألقى بأحد الخفين في الطريق، ثم مشى مسافة وألقى الآخر واختبأ ليُراقب الأعرابي ما سيفعل. وبينما الأعرابي في طريقه، فوجئ بالخف الأول على الأرض. فأمسكه وقال لنفسه: "ما أشبه هذا الخُف بالخف الذي كنت أريد أن أشتريه من الملعون حنين، ولو كان معه الخف الآخر لأخذتهما، لكن هذا وحده لا نفع فيه". ثم أكمل الأعرابي طريقه ليُفاجأ بالخف الآخر في طريقه، فندم لأنه لم يأخذ الأول وترك راحلته في مكانها بلا حماية وعاد مسرعًا ليأخذ الخف الأول.
قصة مثل رجع بخفي حنين
تعود قصة المثل "عاد بخفي حنين" إلى رجل كان يُدعى حُنين كان يعمل إسكافياً صانعاً للأحذية في مدينة الحيرة بالعراق، وكان مشهوراً بصناعته وإتقانه وخبرته بها، وفي يوم من الأيام مرّ أمام دكانه أعرابي يركب على بعير، فأناخ بعيره بجوار الدكان، ودخل إلى حُنينٍ يسأله وينظر للأحذية التي يصنعها، ويدقق فيها وقد أعجبه أحد هذه الأحذية فسأل عن السعر. وبدأ الأعرابي بالجدال والمساومة حول السعر كأنه يريد أن يشتريه، وبعد طول جدال أخذ الكثير من وقت حُنين اتفق معه على سعر، وإذا بالأعرابي يترك الدكان ولم يأخذ الحذاء ولم يشترِه ولم يُعِر حُنيناً أي اهتمام، فستشاط حُنين غضباً من هذا التصرف؛ لأن هذا الأعرابي أخذ منه الكثير من الوقت وعطّله عن عمله وعن زبائنه الذي رأوه منشغلاً به عنهم، فانصرفوا عنه، فخسر زبائن ولم يبع شيئاً. لذلك قرر حُنين أن ينتقم من الأعرابي، وأن يفرّغ غضبه بطريقة انتقاميّة فراح يلحق بذلك الأعرابي سالكاً طريقاً جانبياً أسرع من الطريق الذي سلكه الأعرابي فأصبح أمامه بمسافةٍ وأخذ الخُفين، ووضع أحدهما على الطريق، ووضع الحذاء الآخر على بعد مسافة كافية منه، واختبأ في مكانٍ يراقب منه الأعرابي، وعندما وصل الأعرابي ووجد الحذاء قال ما أشبهه بخفي حُنين، لكن هذا حذاء واحد فلو كان الثاني معه لأخذته، فتركه وسار في طريقه.
قصة المثل رجع بخفي حنين
ويسأل حنين من عن الأسعار، وعن الأنواع وما إلى ذلك. وبينما كان يتجول أعجبه حذاء فأراد أن يأخذها. لكن حاول أن يقلل سعر الحذاء عن طريق مساومة حنين على الأسعار. وأخذ الرجلين يجادلان على السعر لفترة طويلة، وفي نهاية المطاف لم يتفق مع حنين على سعر، لذا غضب حنين كثيراً. وذلك لأن هذا الرجل أخذ منه الكثير من الوقت، وضاع منه الكثير من الزبائن. وفي نهاية المطاف لم يأخذ الحذاء، ولم يشتريه بعد كل هذه المساومة والجدال الطويل، والذي زاد الطين بلة أن الرجل خرج من الدكان وهو لا يكترث إلى حنين، وإلى ما يشعر به. الانتقام من الأعرابي
بعد ما حدث مع الرجل الأعرابي فكر حنين في طريقة مبتكرة يمكن من خلالها أن ينتقم من الرجل الأعرابي، وذلك لأنه كان يريد أن يفرغ غضبه جراء ما فعله به. لذا لحق حنين بالرجل، ولكنه سلك طريق حتى يصل إلى نفس المكان الذي يقصده الرجل. ولكن يصل قبله، ووضع حنين أحد الخفين اللذين كان يريد الرجل الأعرابي شرائهم على الطريق، وبعدها مشى بضع مترات أخرى، وبعد ذلك وضع الخف الثاني. لذا بينما كان الرجل الأعرابي يمشي وجد الخف الأول، لذا قال لنفسه ما أشبه هذا بخف حنين. أتمنى أن أجد الخف الثاني حتى أخذ الاثنان معاً، لكن هذا خف واحد لذا تركه الرجل الأعرابي.
كثيرًا ما نسمع المثل الذي يتردد على ألسنة الكثيرين حين يقولون: "رجع بخُفيّ حُنين" والحقيقة أن هذه العبارة التي تدل على الإخفاق والفشل في محاولةٍ ما لها قصة واقية حصلت في زمن من الأزمان.