فيرساتشي Versace 10. دولس وجابانا Gabbana Dolce and شاهد المزيد…
محدد موقع المعارض. تضامن للرعاية الصحية. منتجات مغربي معروضة في أكثر من 150 متجر في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية والإمارات العربية ومصر والكويت ولبنان. تعرف على أقرب متجر لك! شاهد المزيد…
تعرفوا معنا على رأي الخبراء بخصوص ارتداء الأطفال للنظارات الشمسية نصيحة الأطباء يوصي خبراء طب العيون بتعويد الأطفال منذ سن مبكرة على ارتداء النظارات الشمسية. شاهد المزيد…
تعليق
2021-05-09 07:53:16
مزود المعلومات: EHAb Alharbi
2021-05-28 04:36:06
مزود المعلومات: السيد الحديدى
رأي العين للبصريات Navy Eye Optics
*خصم على الاطارات الطبية. 70%
*خصم على النظارات الشمسية. *خصم على الماركات العالمية الاصلية. 20%
*خصم على العدسات الطبية. 30%
*خصم على العدسات اللاصقة الطبية التجميلية. *خصم على فحص النظر عند الاخصائي بدون شراء. 50%
*فحص النظر عند الأخصائي مجاناً بأحدث الأجهزة في الفروع المتوفر بها.
وصف المنشأة
البيع بالتجزئة لمعدات فحص النظر (محلات النظارات)
بيانات المنشأة
البريد الالكتروني:
رقم الهاتف: 966148240372
العنوان: 966148240372
الموقع الإلكتروني:
حجم المنشآة: 1-5
المدينة: المدينة المنورة
فيس بوك:
تويتر:
قوقل بلس:
اليوتيوب:
لينكدإن:
لا يمكن أن يعذب من انتظر ومات قبل أن يلقى المنتظر. فموته قبل ذلك يكون رحمة له. الكفر مبني على معرفة يكون مستوجبا للعذاب. __
متى تكون الضلالة الموجبة للعقاب؟
إن المرء عدو ما يجهل، وإنه دون أن يدري وكإجراء دفاعي منه عما قد نشأ عليه من موروث، يأتي ليقاوم النور بما يكون في الأصل هو إشارة لإصلاح إيمانه. حول ذلك ناقشني صديق مستنير مشيرًا إلى قول رسول الله «لا تجتمع أمتي على ضلالة» وهو يقصد الحديث:
«سألت ربي عز وجل أربعًا فأعطاني ثلاثا ومنعني واحدة سألت الله عز وجل أن لا يجمع أمتي على ضلالة فأعطانيها، وسألت الله عز وجل أن لا يهلكهم بالسنين كما أهلك الأمم قبلهم فأعطانيها وسألت الله عز وجل أن لا يلبسهم شيعًا ويُذيق بعضهم بأس بعض فمنعنيها»(1)
وقال صاحبي: أليس هذا الحديث -يقصد الجزئية التي ذكرها منه- بكاف لإثبات أن أمة الإسلام على الصواب دائمًا ولا يمكن أن تجتمع على خطأ أبدًا؟ قلت بلى. (لا تجتمع امتى على ضلاله) هل هو حديث صحيح ؟. وكنتُ قد لمستُ في صيغة قوله إرادة النُصح الممزوجة بشيء من الحيرة؛ فبادرت رادًا عليه بما قد تفضل به عليَّ ربي وسردت قائلًا: سأورد هنا مقولة توضيحية للاسترشاد فحسب ثم أقول ما أريد قوله. ورد في الإنجيل القول التالي: «على أن الخطية لا تُحسب إن لم يكن ناموس» (2)
فلا يمكن أن يُعذَّب من انتظر ومات قبل أن يلقى المُنتظر، إلا فيما يخص شأنًا غير شأن المبعوث بالطبع.
(لا تجتمع امتى على ضلاله) هل هو حديث صحيح ؟
وإن كان قُدِّر له كونه من المُكذبين إذا عاصره فموته قبل ذلك يكون رحمة له. وإذا فهمنا فحوى هذه الجُملة -بغض النظر عن قائلها، فكما أشار حضرة الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قائلًا: «لا تنظر إلى من قال وانظر إلى ما قال»(3) فالمقولة الإنجيلية السالفة تعني أنه بدون قانون لا يُمكن أن يُعد الخطاة خطاةً؛ إنما يُشرّع القانون لكي يمنع من ارتكاب جُرم تم ارتكابه بالفعل في السابق. روايات الحديث «إنّ أمتي لا تجتمع على ضلالة» - منتديات الإمام الآجري. فإن أي خطأ تم ارتكابه قبل إقرار القانون -عرفيًا كان أم شرعيًا- لا يُحتسب كجرم يستوجب العذاب. إنما يُستدل بالخطأ أو الجرم المُرتكب بعد تبيان ضرره ولعدم تكراره مرة أخرى إلى الحاجة لاستلهام عمل إصلاحي ما أو استصدار قانون رادع للنزعات الإنسانية المادية أو المعنوية التي من شأنها أن تدفع لارتكاب الأخطاء الأساسية والفرعية عنها، والتي عُهدت من الخطأ الأول السالف. ونعلم أنه قد اتفقت المواثيق الحقوقية الدولية ودساتير* دول العالم على اختلافها(4) بخصوص ذلك الشأن وعلى هذا الأساس المنطقي والمعقول فقد أقر الله تعالى أيضًا كل ذلك في القرآن الكريم، بأن لا عذاب إلا بعد بعثة رسول منذر؛ فقال تعالى:
وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا (5)
الحد الفاصل بين الضلالة والردى
وعلى ذلك فهاهنا توجد دقيقة قل من يدركها، إذ أنه قبل بعثة أي مبعوث سماوي عمومًا لم يكن من المعقول أن توصف الأمم بأنها على ضلالة تستوجب العذاب؛ إنما الصائب في القول أنها قد كانت بعدُ مترديةِ الحال في أسوء أنواع التردي، وهي تتطلع بفطرتها لظهور مُصلح.
روايات الحديث «إنّ أمتي لا تجتمع على ضلالة» - منتديات الإمام الآجري
قلت: و رجاله ثقات غير محمد بن إسماعيل بن عياش,
قال أبو داود: لم يكن بذاك. و قال أبو حاتم: لم يسمع من أبيه شيئا, حملوه على أن يحدث عنه فحدث. قلت: فالحديث بمجموع هذه الطرق حسن. انظر " ال ضعيف ة " ( 1510).
تفسير حديث: لا تجتمع أمتي على ضلالة - بساط أحمدي
أم لكم كتاب فيه تدرسون (37) إن لكم فيه لما تخيرون (ن:38)
هذا من جهة. ومن جهة أخرى فهذه الرواية تخالف أحداديث متواترة بل الأهم والأدهى أنها تخالف سنة كونية خالدة: ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين (118) إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين (هود:119)
الآية واضحة: خلقنا من أجل الاختلاف. فالاختلاف من السنن الكونية والإنسانية والسبب هو الفتنة: الم (1) أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون (2) ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين (العنكبوت:3)
فالفتنة مفروضة علينا فرضا إلهيا. لا تجتمع الأمة على ضلالة. فعند وجود الاختلاف بين الأفكار (يتعين) على كل منا اختيار فكر معين حسب ما يرى هو وبالتالي يحاسب على اختياره. أما لو كانت الناس على فكر واحد، فكيف يفتن الناس إذاً وكيف يقيم الله تعالى الحجة على الناس وكيف يستبين الحق من الباطل؟
بذا فعلى الواحد منا أن يتفكر جيدا في كل فكر يؤمن به ولا يفترض صحته لمجرد أنه ولد بهذا الفكر. فتخيل معي لو أن المجتمعات وأهل الأديان الأخرى طبقوا هذا الفكر فكم من الناس والأمم سيتبع الطريق الحق... طريق الإسلام... كما تعارض الرواية أحاديث أخرى: أولا:
أحاديث: "لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذوة بالقذوة، ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه".
لا تجتمع الأمة على ضلالة
إِسْنَادُهُ صَحِيحٌ وَمِثْلُهُ لَا يُقَالُ مِنْ قِبَلِ الرَّأْيِ. وَلَهُ طَرِيقٌ أُخْرَى عِنْدَهُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ عَنْ التَّيْمِيِّ عَنْ نُعَيْمِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ: أَنَّ أَبَا مَسْعُودٍ خَرَجَ مِنْ الْكُوفَةِ فَقَالَ عَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ فَإِنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُنْ لِيَجْمَعَ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ عَلَى ضَلَالٍ اِنْتَهَى. وَرَوَى الدَّارِمِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ مَرْفُوعًا: "نَحْنُ الْآخِرُونَ وَنَحْنُ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" الْحَدِيثَ. وَفِي آخِرِهِ: " وَإِنَّ اللَّهَ وَعَدَنِي فِي أُمَّتِي وَأَجَارَهُمْ مِنْ ثَلَاثٍ: لَا يَعُمُّهُمْ بِسَنَةٍ، وَلَا يَسْتَأْصِلُهُمْ عَدُوٌّ، وَلَا يَجْمَعُهُمْ عَلَى ضَلَالَةٍ " وَرَوَى أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ مَرْفُوعًا: أَنَّهُ قَالَ " اِثْنَانِ خَيْرٌ مِنْ وَاحِدٍ وَثَلَاثٌ خَيْرٌ مِنْ اِثْنَيْنِ وَأَرْبَعَةٌ خَيْرٌ مِنْ ثَلَاثَةٍ، فَعَلَيْكُمْ بِالْجَمَاعَةِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَنْ يَجْمَعَ أُمَّتِي إِلَّا عَلَى هُدًى. ". حديث لا تجتمع أمتي على ضلالة. (تحفة الأحوذي للمباركفوري)
إذن ليس المعنى هو اجتماع كُلّ الفرق على تكفير فرقة/جماعة/عصابة واحدة فقط بل العكس؛ أي أن الْحَقَّ لا بد أن يكون في جماعة واحدة من هذه الأمة.
الحمد لله. روى الترمذي (2167) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَجْمَعُ أُمَّتِي عَلَى
ضَلَالَةٍ ، وَيَدُ اللَّهِ مَعَ الْجَمَاعَةِ). وحسنه الألباني. والمقصود من هذا الحديث أن الله عصم علماء أمة محمد صلى الله عليه وسلم من الاجتماع
على أمر باطل. وهذه العصمة إنما هي لجميع علماء الأمة في أي عصر من العصور ، وأما اتفاق بعضهم أو
أكثرهم على أمر ما فليس بمعصوم من الخطأ. وكذلك اتفاق عوام الناس على أمر من الأمور ليس دليلا على أحقيته ؛ لأن العبرة بأهل
العلم ، لا العامة والجهلاء. قَالَ أَبُو عِيسَى الترمذي في سننه: " وَتَفْسِيرُ الْجَمَاعَةِ عِنْدَ أَهْلِ
الْعِلْمِ: هُمْ أَهْلُ الْفِقْهِ وَالْعِلْمِ وَالْحَدِيثِ ". قال الملا علي القاري: " الحديث يدل على أن اجتماع المسلمين حق ، والمراد إجماع
العلماء ، ولا عبرة بإجماع العوام ؛ لأنه لا يكون عن علم ". انتهى "مرقاة المفاتيح"
(2 / 61)
وقال الشاطبي: " ولا خلاف أنه لا اعتبار بإجماع العوام". انتهى "الاعتصام" (1 /
354)
ووجود أتباع كثيرين لأحد الجماعات أو الفرق أو الطوائف ليس دليلاً على أنهم على حق
، فالنصارى أكثر عدداً من المسلمين ، وأهل البدع والضلال أكثر من أهل السنة في بعض
البلاد ، فهل يعني ذلك أنهم على الحق!!.
فهل يُلغىَ هذا الحديث إذا؟! ولكن إذا كان الأمر كذلك فأين نذهب بحديثنا هذا إذا (إن الله لا يجمع الأمة على ضلالة) بعد بعثة هذا المبعوث المسيح الموعود والمهدي المعهود؟
نريد بداية فقط أن ننوه إلى أنه طبقًا لما ورد في كتب الحديث فإن هذا الحديث بذلك اللفظ ضعيف من جهة الإسناد. لكن بحسب منهج الجماعة الإسلامية الأحمدية فلا نُضعف بمجرد شيء في السند أو ما لم نفهمه من المتن؛ فلا نرفض إلا ما خالف القرآن الكريم صراحة وبوضوح ولم يوافقه برغم محاولة التوفيق أو التأويل. ولهذا الجزء من الحديث معانٍ لمن وعى، فأولًا هو يبين أن الله لا يُضيّع الأمة كما هو واضح من سياق متنه كاملًا، فلا يصنع سبحانه لها اختبارًا بقصد إيقاعها في الخطأ والضلال. إذ لا يليق به تعالى أن يبعث شيطانًا في ثياب ملائكية ليرى أنكفر أم نؤمن. والعكس صحيح وهو اللائق بعظمته وجلاله ورحمته ومودته وجماله، فالملك العظيم لا يختبر رعيته ليتصيد لهم الأخطاء وبها يعذبهم. إنَّ عظمة الله تعالى تقتضي أن يقدم هذا العظيم كل نعمة وخير ورحمة يزيل بها ما يعوق نجاتنا وييسر وصولنا آمنين، فإذا ظهر منا فساد لحقته رحمة الله وتداركته، فمن قبِلَ الرحمة كان خيرًا له ومن نبذها فقد حرم نفسه وأضلها.