جامعة ماريلاند كوليج بارك
الأسماء السابقة
كلية ماريلاند الزراعية (1856-1916) كلية ولاية ماريلاند (1916-1920) [1]
معلومات
التأسيس
1856
النوع
جامعة عامة
الميزانية
850 مليون دولار
الموقع الجغرافي
إحداثيات
38°59′17″N 76°56′41″W / 38. 988056°N 76. 944722°W
المدينة
كوليج بارك في ماريلاند
البلد
الولايات المتحدة الأمريكية
الإدارة
الرئيس
والاس لوه
العميد
ماري ان رانكن
إحصاءات
عدد الطلاب
38, 140 ((خريف 2015))
طلاب الدراسات العليا
10805
ألوان
أحمر و أبيض و أسود و ذهبي [2]
الموقع
تعديل مصدري - تعديل
جامعة ميريلاند ( بالإنجليزية: University of Maryland, College Park)، هي جامعة أبحاث عامة تقع في كوليج بارك ، الولايات المتحدة والتي تقع في مقاطعة برنس جورج في ولاية ماريلاند. تبعد تقريبا 7 كم عن العاصمة واشنطن. تم تأسيسها في عام 1856 لتكون الجامعة الرئيسة في منظومة جامعات ماريلاند. ينظم لها سنويا قرابة 37, 000 طالب في أكثر من 100 تخصص في مرحلة البكالوريوس وأكثر من 120 برنامج للدراسات العليا. جامعة ميريلاند.... حلم ولا حقيقة - الصفحة 3. مما يجعل ماريلاند أكبر جامعة في ولاية ماريلاند والمناطق المجاورة لواشنطن العاصمة. هي عضوه في رابطة الجامعات الأمريكية وتتنافس رياضيا في Big Ten Confererence.
- جامعة ميريلاند كوليج بارك الله
- دع ما يريبك إلى
جامعة ميريلاند كوليج بارك الله
كما الحال في بقية اللغات كالفرنسية، والإسبانية، والتركية! فلكل لغة في العالم علم لغويات خاص بها ويدرسها. يُمكنك الآن تعلُّم اللغات على منصة فرصة! اكتشف صفاتك ومهاراتك الشخصية لتتعرف على التخصص الجامعي الذي يناسبك قدّم اختبار الشخصية والتخصص الجامعي الآن
الخطة الدراسية لتخصص علم اللغويات
نجد هذا التخصص فقط في درجة الماجستير. جامعة ميريلاند كوليج بارك الله. يستغرق التخرُّج من جميع التخصصات الجامعية في درجة الماجستير مدة زمنية تتراوح بين السنة ونصف إلى سنتين، أي ما يُعادل 33 ساعة دراسية مُعتمدة. وكما ذكرنا سابقًا، فإنَّ علم اللغويات هو دراسة اللغة دراسية علمية، ويندرج ضمن هذا العلم مواضيع فرعية عديدة وتهدف مواد هذا التخصص بشكل رئيسي إلى فهم ما يلي: كيفية إدراك الأطفال للغة أسباب اختلاف اللغات عن بعضها البعض فهم المعرفة الإدراكية التي يكتسبها الإنسان عن اللغة منذ الصغر كيفية تأثير اللغة على عملية التواصل التي نقوم بها في حياتنا اليومية الهياكل والبنيات اللغوية لكل اللغات بشكل عام، وبعض اللغات بشكل خاص لا بد أنَّ تخصص علم اللغويات هو التخصص الذي يُعطي نظرة شاملة عن أكثر المواضيع ذات الصلة والتي تتعلَّق بلغة الإنسان، وسلوكه.
لنبدأ: بناء الوعي الذاتي
لنكتسب طابعًا شخصيًا: العمل مع نوع الشخصية
لنكن أقوياء: نقاط القوة في العمل
لنكن سعداء: السعادة تقود الأداء
لنكن عاطفيًا: العواطف والذكاء العاطفي! مبادئ وممارسات القيادة الرشيقة
محاسبة مالية
مشروع كابستون للأمن السيبراني
مقابلة ناجحة
مقدمة في التحول باستخدام تحليلات البيانات والمنظمة الرقمية
مناهج جديدة لمكافحة الإرهاب: مكافحة التطرف العنيف
مهارات الابتكار وحل المشكلات
كلمات لبعض العلماء قال الخطابي رحمه الله كل شيء يشبه الحلال من وجه والحرام من وجه هو شبهة والحلال اليقين ما علم ملكه يقينا لنفسه والحرام البين ما علم ملكه لغيره يقينا والشبهة ما لا يدري أهو له أو لغيره فالورع اجتنابه. وجاء عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: "دَعْ الواحد الذي يريبك -يعني: الشيء الواحد الذي يريبك- إلى أربعة آلاف لا تريبك". يعني ابن مسعود أن الذي يريب قليل، والذي لا يريب المرء -سواء في الأقوال أو في الأعمال أو في الاعتقادات- هذا كثير ولله الحمد. ما يستفاد من حديث دع ما يريبك 1_ قال بعض العلماء: المشتبهات ثلاثة أقسام: منها ما يعلم الإنسان أنه حرام ثم يشك فيه هل زال تحريمه أم لا ؟ كالذي يحرم على المرء أكله قبل الذكاة إذا شك في ذكاته لم يزل التحريم إلا بيقين الذكاة. والقسم الثاني: وعكس ذلك أن يكون الشيء حلالا فيشك في تحريمه كرجل له زوجة فشك في طلاقها أو أمة فيشك في عتقها فما كان من هذا القسم فهو على الإباحة حتى يعلم تحريمه و القسم الثالث: أن يشك في شيء فلا يدري أحلال أم حرام ؟ ويحتمل الأمرين جميعا ولا دلالة على أحدهما فالأحسن التنزه كما فعل النبي صلى الله عليه و سلم في التمرة الساقطة حين وجدها في بيته فقال [ لو لا أني أخشى أن تكون من الصدقة لأكلتها] وأما إذا لم يكن هناك أية شبهة فيجب أن لا يلتفت إليه والتوقف فيه شكا في كونه حلالا من وسوسة شيطان إذ ليس فيه من معنى الشبهة شيء.
دع ما يريبك إلى
والراوي لهذا الحديث هو: الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والسبط: هو ولد البنت ، وقد توفي النبي صلى الله عليه وسلم و للحسن سبع سنين ؛ ولذلك فإن الأحاديث التي رواها قليلة ، وهذا الحديث منها. وقد صدّر النبي صلى الله عليه وسلم الحديث بقوله: ( دع ما يريبك) فهذا أمر عام بترك كل ما يريب الإنسان ، والريبة هي الشك كما في قوله سبحانه وتعالى: { الم ، ذلك الكتاب لا ريب فيه} ( البقرة: 1-2) ، وعليه فإن الحديث يدعو إلى ترك ما يقع فيه الشك إلى ما كان واضحاً لا ريب ولا شك فيه. وفي هذا الصدد بحث العلماء عن دلالة الأمر بترك ما فيه ريبة ، هل هو للوجوب ؟ بحيث يأثم الإنسان إذا لم يجتنب تلك المشتبهات ؟ أم إنه على الاستحباب ؟. إن المتأمل لهذا الحديث مع الأحاديث الأخرى التي جاءت بنفس المعنى ، يلاحظ أنها رسمت خطوطا واضحة لبيان منهج التعامل مع ما يريب ، فالأمر هنا في الأصل للتوجيه والندب ؛ لأن ترك الشبهات في العبادات والمعاملات وسائر أبواب الأحكام ، يقود الإنسان إلى الورع والتقوى ، واستبراء الدين والعرض كما سبق في حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما ، ولكن الناس في ذلك ليسوا سواء ، فإذا تعلقت الريبة في أمر محرم أو غلب الظن أن الوقوع في هذا العمل يؤدي إلى ما يغضب الله ورسوله ، عندها يتوجب على العبد ترك ما ارتاب فيه.
◙ هذا الحديث من جوامع الكلم ، ومن الحِكم النبوية البليغة؛ فهو بكلماته القليلة قعَّد قاعدة عظيمة في ديننا الإسلامي، وهي ترك الشبهات، والتزام الحلال المتيقن [3]. ◙ قال العسكري - رحمه الله -: لو تأمَّل الحذَّاق هذا الحديث، لتيقَّنوا أنه استوعب كل ما قيل في تجنب الشبهات [4]. غريب الحديث:
◙ دَعْ: اترك. ◙ ما يَريبك: ما شككت فيه. ◙ إلى ما لا يَريبُك: إلى ما لا تشُكُّ فيه. شرح الحديث:
((حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم))؛ أي: من كلامه. ((دَعْ ما يَريبُك إلى ما لا يَريبُك))؛ أي: ما يشك فيه إلى ما لا يشك فيه، والمراد أن ما اشتبه حاله على الإنسان فتردَّد بين كونه حلالًا أو حرامًا، فاللائق بحاله تركُه، والذهابُ إلى ما يعلم حاله ويعرف أنه حلال، سواء أكان في أمور الدنيا أم في أمور الآخرة، فالأحسن أن ترتاح منه، وأن تدعه؛ حتى لا يكون في نفسك قلق واضطراب فيما فعلتَ وأتيتَ، والله أعلم. ترك الشبهات عند السلف:
جاء في حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: كان لأبي بكر الصديق - رضي الله عنه - غلام يخرج له الخراج، وكان أبو بكر يأكل من خراجه، فجاء يومًا بشيء فأكل منه أبو بكر، فقال له الغلام: تدري ما هذا؟ فقال أبو بكر: وما هو؟ فقال: كنت تكهنت لإنسان في الجاهلية، وما أحسن الكهانة، إلا أني خدعته، فلقيني فأعطاني لذلك هذا الذي أكلتَ منه، فأدخل أبو بكر يده، فقاءَ كل شيء في بطنه [5].