نت - موقع زواج حضاري - اى زواج - زواج فتكات - زواج مسلمة
موقع زواج زفافنا | تطبيق موقع زفافنا زواج مجانى
مطلقة وعندي 3 أطفال
متواجدة
أبحث عن المودة والرحمة..
تعارف وزواج علي سنة الله ورسوله ---
لم يسبق لي الزواج ابحت عن الحلال لا غير اعشق السفر والبحر هادية متق---
هادئة محجبة ملتزمة أقدس الحياة الزوجية ست بيت
بعد التعارف
اخاف الله ومحافظه وهادئه واحب الاستقرار والهدووء
حضرميه ع 50---
جميلة علي خلق هادئة
طيبه متفاهمة هادية
النصيب
متواجدة
أشواق
أخر دخول: null
في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي اسمي
أشواق, انثى, وعمري 35 عاما, واود ان تعرف ان جنسيتي من عمان, وانا اقيم في دولة عمان, مدينة عمان, وعن حالتي الاجتماعية فأنا أنسة, وعن مهنتي فأنا موظفه, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس
اليك بيانات أخرى عني:
فتاه جميله رومانسيه خلوقه وهادئة الطبع
معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:
إنسان خلوق ومحترم ويقدر الحياه الزوجيه. غير معقد. أن يكون جاد للزواج وغير كذي لا أرضي بالتواصل
عماني الجنسيه لا غير
لكنه لم يجد من يستجيب هذه المرة، فاليأس كان قد تمكّن من القلوب، ووافق أبو عبد الله على التسليم وأرسل وزيره أبو القاسم عبد الملك للتفاوض على شروطه في أواخر عام 1491. موسى بن أبي غسان. وقد فاوض أبو عبد الله ووزراؤه ضمن معاهدة التسليم على أملاكه وأملاك كبار غرناطة وحاولوا تحقيق مغانم خاصة بهم. واستمرت المفاوضات وحين استقر الملوك الكاثوليك مع الوزير أبي القاسم على نصّها أرسلوا إلى قصر الحمراء لتوقيعها، وتقول الرواية الإسبانية التي يصفها محمد عبد الله عنان بأنه «تصطبغ بلون الأسطورة» إن المجلس الذي ناقشها شهِد خلافًا أيضًا بين من يرى بالتسليم ومن لا يزال يرى الاستمرار في الدفاع، لم يملك بعضهم نفسه فأخذ في البكاء وهو يوقّع المعاهدة التي تحكم على أمته بالفناء، واعترض موسى بن أبي الغسان مؤكدًا أن الإسبان لن يفوا بهذه الالتزامات، وأن مصائب كثيرة في انتظار الناس في حال التسليم. وتقول الروايات إن الأمير الخائر الضعيف أبو عبد الله صاح: الله أكبر لا إله إلا الله محمد رسول الله ولا راد لقضاء الله تالله لقد كتب عليّ أن أكون شقيًا وأن يذهب الملك على يدي وصاحت الجماعة على أثره الله أكبر ولا راد لقضاء الله وكرروا جميعًا أنها إرادة الله ولتكن ولا مفر من قضائه ولا مهرب.
موسى بن أبي غسان.. بطل غرناطة المجهول الذي فضّل الموت على الاستسلام - ساسة بوست
أمَّا أم السلطان عائشة الحرة فتقدمت بخطوات ثابتة ووقفت بجوار موسى صائحة بكل حماسة وقوة: أنا معك يا موسى ، فلترو دمائنا هذه الأرض المقدسة سندافع عنها حتى تنزف آخر قطرة فينا ، فلتستنهض جندك وترفع سيفك معلنًا لكل مدن الأندلس الثورة والجهاد. ولم يكن للسلطان من فعل إلا أن ألجمته كلمات أمه فوقف صامتًا عاجزًا عن اتخاذ قرار. موسى بن أبي غسان: مجاهد في زمن القعود - تبيان. أما أنا فخير لي قبر تحت أنقاض غرناطة، في المكان الذي أموت مدافعاً عنه، من أفخم قصور نغنمها بالخضوع لأعداء الدين" "لنقاتل العدو حتى آخر نسمة، وإنه خير لي أن أحصى بين الذين ماتوا دفاعاً عن غرناطة من أن أحصى بين الذين شهدوا تسليمها". كانت هذه الجملة الفاصلة الفارقة التي نطقها موسى وهو مندفعًا بكل شجاعة خارج القصر يسابق جواده أنفاسه، وتحت راية واحدة جمعت كل السيوف ، وتطايرت الأخبار إلى حي البيازين تعلن بوادر الجهاد وعزيمة الثورة ، شحذت الهمم مرة أخرى بعدما يبست وجفت ، وكأن روح موسى الشجاعة تلبست في قلوبهم بعدما أرسل إلى فرديناند قائلاً له: إ ذا أردت أسلحة المسلمين فلتأت لأخذها بنفسك. فصاروا يحبون الشهادة ويطلبونها أكثر من أمنيتهم بالعيش الهنيء بعد النصر الذي يمنون به أنفسهم وينشرونه في حديثهم وتساؤلاتهم.
موسى بن أبي غسان: مجاهد في زمن القعود - تبيان
وكان الفرسان المسلمون وعلي راسهم موسي بن ابي غسان روح المعركه. وخضبت الدماء كل شبر من ارض المعركه. ولكن مشاه المسلمين كانت من الضعف بما لم يسمح لها بالوقوف امام سيل النصاري, فاسرعوا الي ابواب المدينه, وتبعهم فرسان الحرس الملكي. موسى بن أبي غسان.. بطل غرناطة المجهول الذي فضّل الموت على الاستسلام - ساسة بوست. حاول موسي ان يجمع شمل الجند, داعيا اياهم للدفاع عن اوطانهم ونسائهم ومقدساتهم, ووجد نفسه وحيدا في الميدان مع ثله من فرسانه المخلصين, فاضطر عندئذ ان يرتد الي المدينه, وهو يرتجف غضبا وياسا. اوصد المسلمون ابواب مدينتهم, وقد تمثل لهم شبح النهايه المحتومه, وكان قد مضي علي حصار غرناطه سبعه اشهر, والمسلمون يغالبون اهوال الحصار, فلما جاءت خاتمه المعارك تبدد كل امل في الانقاذ, واشتد الجوع, ودب الياس الي قلوب الناس, وعقد ابو عبد الله مجلسا, وعرض حاكم المدينه التسليم, ولم يرتفع صوت الاعتراض سوي صوت موسي بن ابي غسان, فقد حاول كعادته ان يبث بكلماته قبسا من الحماسه, مقترحا تسليح الشعب, ليقاتل حتي اخر رمق, مضيفا: "انه لخير لي ان احصي بين الذين ماتوا دفاعا عن غرناطه, من ان احصي بين الذين شهدوا تسليمها ". علي ان كلمات موسي لم تؤثر هذه المره, فقد كان يخاطب رجالا نضب الامل في قلوبهم, ووصلوا الي وقت تغلب فيه نصيحه الشيوخ علي حماسه الابطال, واختير ابو القاسم عبد الملك ليتولي المفاوضه مع الملك الاسباني, ويوقع الطرفان معاهده التسليم في 25 نوفمبر 1491.
موسى بن أبي غسان
نهاية الفارس [ عدل]
كان قلب موسى يدمى وهو يشهد تسليم غرناطة المسلمة إلى ملوك النصارى، وكان أكثر ما يؤلمه ذلك التخاذل والضعف لدى الخاصة والعامة، ويحس بالعجز إزاء الأحداث الرهيبة المتلاحقة، وحين اجتمع الزعماء والقادة ليوقعوا وثيقة التسليم في بهو الحمراء لم يملك الكثيرون منهم أنفسهم من البكاء والعويل، فصاح موسى فيهم قائلا": "اتركوا العويل للنساء والأطفال، فنحن لنا قلوب لم تخلق لإرسال الدمع ولكن لتقطر الدماء، وحاشا لله أن يقال إن أشراف غرناطة خافوا أن يموتوا دفاعا عنها". وضاعت كلمات الفارس في الفضاء مرة أخرى، ولم يجاوبه إلا الصمت والحزن، وبدأ التوقيع على وثيقة التسليم، فراح صوته يرتفع في غضب مدويا:
"إن الموت أقل ما نخشى، فأمامنا نهب مدننا وتدميرها وتدنيس مساجدنا وأمامنا الجور الفاحش والسياط والأغلال والأنطاع والمحارق، وهذا ما سوف تراه تلك النفوس الوضيعة التي تخشى الآن الموت الشريف، أما أنا فوالله لن أراه". ثم غادر المجلس يائساً حزيناً وذهب إلى بيته فلبس لباس الحرب وامتطى صهوة جواده، واخترق شوارع غرناطة ولم يره أحد بعد ذلك. إلا أن الأستاذ عبد الله عنان يورد رواية لمؤرخ إسباني حاول أن يلقي فيها الضوء على مصير فارس غرناطة الشهير فيذكر أن موسى التقى بعد خروجه من غرناطة على ضفة نهر شنيل سرية من فرسان النصارى فانقض عليها قتلاً وطعناً في بسالة نادرة حتى أصيب بجرح نافذ وسقط جواده من تحته بطعنة رمح، ولكنه لم يستسلم وراح يدافع فرسان النصارى بخنجره حتى خارت قواه ولما كانت نفسه الأبية لا تطيق الوقوع في أسر النصارى ألقى بنفسه إلى النهر.
حصار محكم وبسالة [ عدل]
في عام 896هـ-1491م أطبق النصارى الحصار على غرناطة بحراً وبراً ورابطت السفن الإسبانية في مضيق جبل طارق وعلى مقربة من الثغور الجنوبية، ولم يكن ثمة أمل في العون من أفريقيا التي سقطت معظم ثغورها الشمالية في أيدي البرتغاليين، فضلاً عن ضعف إمارات المغرب وتفككها، وقد اشتد البلاء والجوع بالمحاصرين داخل غرناطة ودب اليأس إلى قلوب الجند والعامة.. وقرر أبو عبد الله الصغير أن الاستمرار في الدفاع عبث لا جدوى منه. إلا أن فارس غرناطة اعترض بشدة، وراح يجمع الفرسان لملاقاة الجيوش النصرانية، وخرجت غرناطة كلها وراءه، ونشبت بين المسلمين والنصارى معارك دموية أبلى المسلمون فيها البلاء الحسن، ولكن ضعف المشاة المسلمين وقلة العتاد ونقص المؤن أدى إلى انهيار صفوفهم وتقهقرهم إلى داخل غرناطة. وألفى موسى نفسه وحيداً في ميدان المعركة وليس من حوله إلا قلة مخلصة، فاضطر إلى أن يرتد إلى المدينة وهو في قمة الغضب والحنق. سقوط غرناطة [ عدل]
أوصد المسلمون أبواب غرناطة واحتموا بأسوارها في يأس وقلق وهم يرون شبح النهاية ماثلاً أمام عيونهم، وكان قد مضى على الحصار حوالي سبعة أشهر وهم يغالبون الأهوال، وقد جاءت آخر معاركهم لتبدد الأمل في الخلاص والنصر، واشتد الجوع والمرض والحرمان.
قرأت على ابْن الفضل، عَنْ دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيّ الأبار، حدّثنا مجاهد بن موسى، حدّثنا يزيد بن هارون، حَدَّثَنَا أبو غسان محمد بن مطرف الليثي- وكان ثقة. حدّثنا أبو نعيم الحافظ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْن إِبْرَاهِيمَ بْن النَّضْر الْعَطَّار، حدّثنا محمّد ابن عثمان بْن أبي شيبة قَالَ: وسألته- يعني علي بن المدينيّ- عن أبي غسان محمّد ابن مطرّف، فقال: كان شيخا وسطا صالحا. حدّثنا بشرى بن عبد الله، حدّثنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدّثنا محمّد بن جعفر الراشدي، حدثنا أَبُو بكر الأثرم قَالَ: سَمِعْت أَبَا عَبْد الله يقول: أبو غسان محمد بن مطرّف المدينيّ ثقة. أخبرني عبد الله بن يحيى السّكّريّ، حدّثنا محمّد بن عبد الله الشّافعيّ، حدّثنا جعفر بن محمّد بن الأزهر، حَدَّثَنَا ابْن الغلابي، عَن يَحْيَى بْن معين قَالَ: أبو غسان المديني شيخ ثبت ثقة. حَدَّثَنَا أبو بكر أحمد بن محمد بن محمد بْنِ إِبْرَاهِيم الأشناني- بنيسابور- قَالَ: سمعت أبا الحسن أَحْمَد بْن محمد بن عبدوس الطرائفي يقول: سمعت عثمان ابن سعيد الدارمي يقول: قلت ليحيى بن معين: محمد بن مطرف ما حاله؟ فقال: أبو غسان!