محتوي مدفوع
إعلان
حكم الجمع والقصر لمن سافر أكثر من أربعة أيام
- كيفية القصر:
يجوز للمسافر المسافة السابقة أن يقصر الصلاة، ومعناه أنه يصلي الرباعية (الظهر- والعصر- والعشاء) ركعتين، والقصر غير لازم للجمع، فيمكن للمسافر أن يقصر الصلاة دون أن يجمعها، وصلاتا الصبح والمغرب لا تقصران. حكم الجمع والقصر لمن سافر أكثر من أربعة أيام. - كيفية الجمع:
يجوز للمسافر المسافة السابقة أن يجمع بين الظهر والعصر فيصليهما في وقت أيهما شاء، وكذلك المغرب والعشاء يجمع بينهما فيصليهما في وقت أيهما شاء، ويجوز للمسافر أن يجمع مع قصر الرباعية، ويجوز له أن يجمع مع الإتمام من غير قصر. فإن جمع المسافر جمع تأخير فعليه أن ينوي قبل خروج وقت الصلاة الأولى أنه يجمعها تأخيرًا مع وقت الصلاة الثانية. - الاستمرار في حكم السفر بعد الوصول:
المسافر إذا صح سفره يظل على حكم السفر فيما يخص الصلاة من قصر وجمع، ولا يتغير هذا الحكم إلا إذا نوي الإقامة، أو دخل وطنه، فحينئذ تزول حالة السفر، ويصبح مقيمًا تنطبق عليه أحكام المقيم، والمدة المعتبرة في الإقامة هي أربعة أيام غير يومي الدخول والخروج، فإذا نوى الإقامة أكثر من أربعة أيام غير يومي الدخول والخروج يتم صلاته ولا يجمعها، ويبدأ التعامل كمقيم من أول يوم بعد يوم الوصول، وأما إن نوى الإقامة أقل من ذلك أو لم ينو، فيظل على رخصة القصر والجمع إلى أن يتم أربعة أيام، ولا يحسب من الأيام يوما الوصول والرجوع.
هل يجوز الجمع بين أكثر من معاش في القانون الجديد؟.. تعرف على الإجابة | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
الرئيسية
إسلاميات
عبادات
07:44 م
الإثنين 29 يناير 2018
علي جمعة: يوضح كيفية قصر الصلاة للمسافر
كتب - أحمد الجندي:
قال فضيلة الإمام الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء ومفتي الديار المصرية السابق، إن للمسافر الحق في جمع وقصر الصلاة ثلاثة أيام، غير يومي الدخول والخروج، وهذا مذهب الجمهور من العلماء. هل يجوز الجمع بين أكثر من معاش في القانون الجديد؟.. تعرف على الإجابة | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. وأضاف فضيلة الإمام، خلال حواره مع الإعلامي حسن الشاذلي في برنامج "والله أعلم" المذاع على قناة "cbc"، أنه يترتب على السفر أحكام شرعية أهمها، قصر الصلاة الرباعية، وإباحة الفطر للصائم، وامتداد مدة المسح على الخفين إلى ثلاثة أيام، والجمع بين الظهر والعصر، والجمع بين المغرب والعشاء. وأوضح أنه يشترط في السفر الذي تترتب عليه أحكامه أمور، هي بلوغ المسافة أو يزيد، وعدم قصد المعصية، وألا يكون الحامل على السفر فعل معصية، ومسافة السفر التي تتغير بها الأحكام أربعة برد، وكل برد أربعة فراسخ، والفرسخ ثلاثة أميال هاشمية يعني أن المسافة بالأميال تساوي (16 فرسخ × 3) 48 ميلا هاشميا، وتساوي هذه المسافة حوالي 83. 5 كيلو متر. وأشار الدكتور علي جمعة إلى أنه يجوز لمسافر هذه المسافة أن يقصر الصلاة، ومعناه أن يصلي الرباعية (الظهر والعصر والعشاء) ركعتين، والقصر غير لازم للجمع، فيمكن للمسافر أن يقصر الصلاة دون أن يجمعها، أما الصبح والمغرب فلا يقصران موضحاً كيفية الجمع بأن يصلي الظهر والعصر في وقت أيهما شاء، وكذلك المغرب والعشاء، ويمكن أن يجمعهما ويقصر الرباعية، ويجوز أن يجمعهما بالإتمام بغير قصر، فإن كان في جمع التأخير عليه أن ينوي قبل خروج وقت الصلاة الأولى أنه يجمعها تأخيرا مع وقت الصلاة الثانية.
ويجوز له ذلك مع الظهر والعصر. وإذا كان المعتمر ناوي للجمع أو القصر وأدرك الإمام وهو يصلي العشاء أربع ركعات، فيجوز له أن يصلي ركعتين ثم يسلم. قال بعض الفقهاء أنه يجوز إذا وجد الإمام يصلي ولحقه يجوز له أن يكمل ولا يقصر وهذا هو الأفضل. الحكمة من قصر الصلاة في السفر
إن القصر قال الفقهاء أنه يكون غرضه تيسيرًا وتسهيلًا على المسافر، وقد وضعه الله له في العبادة. وأيضا من الناحية النفسية تخفيف الأثر النفسي لبعده عن موطنه. وورد على ذلك أدلة في القرآن والسنة والإجماع، أما القرآن فدليله قول الله -عز وجل-:
«وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا» (101) سورة النساء. ومن السنة فقد تواترت الأخبار أن رسول الله كان يقصر في أسفاره في الحج والعمرة وغازيًا ومحاربًا،
قال ابن عمر: «صحبت النبي -صلى الله عليه وسلم- فكان لا يزيد في السفر على ركعتين، وأبو بكر وعمر وعثمان كذلك». وقد أجمع العلماء على جواز القصر في السفر بالشروط التي ذكرناها. حيث تقصر الصلاة الرباعية فقط كالظهر والعصر والعشاء.
ورغم أن الحرب في أوكرانيا لم تتجاوز أسبوعين، فإن موجة الغلاء في الأسعار التي اجتاحت الشرق الأوسط، قد يكون مردها أولاً لجشع التجار؛ فالأزمة وآثارها المفترضة لم تبدأ بعد، ولكن سرعة استباق الشح في المواد بغلاء أسعارها سياسة اقتصادية مؤلمة في العالم عامة، ومنطقة الشرق الأوسط والأدنى خاصة. قفز أسعار النفط فوق 100 دولار للبرميل، وارتفاع العقود الآجلة للقمح بنسبة 16 في المائة، وتهدد بأن تكون 20 في المائة، ستبقى مؤشرات خطيرة تهدد الأمن الغذائي والحياة في الشرق الأوسط وأفريقيا، مهما حاولت الدول الغنية السبع، بقيادة أميركا، طمأنة العالم بمبادرات لا يمكن الوثوق بنجاحها في حماية الدول «الهشة»، وفق تعبير نائب وزيرة التجارة الأميركية.
ولادة من الخاصرة الجزء الثاني الحلقة 4
ينص الميثاق الأوليمبي على اعتبار "ممارسة الرياضة حقاً من حقوق الإنسان"، وعلى "وجوب أن تتاح لكل فرد إمكانية ممارسة الرياضة، دون تمييز من أي نوع وفي إطار الروح الأوليمبية، ما يقتضي بلوغ تفاهم مقترن بروح الصداقة والتضامن واللعب النظيف، وإذ يسخّر الرياضة لخدمة التنمية المتناغمة للبشرية، بغرض تعزيز مجتمع سلمي يهتم بالحفاظ على الكرامة البشرية. سطح المنزل أول الأحلام وآخرها حفرت جوليانا مسيرتها بالصخر واستمرت، كما خطّت رانيا ملامح الطريق الذي رسمته منذ الصغر، رغم التشوهات، إلا أن سارة وغيرها الآلاف من النساء في محافظات المملكة توقفن عن الحلم وأصبحت الرياضة بالنسبة لهن شي من الماضي لا يستطعن ممارستها خارج أسوار المنزل. ولادة من الخاصرة | الحلقة 30 |. " للأسف كثير إشي مزعج انه تكون حاب شي من جوا وما تقدر تعمله، ما كنت اتخيل يصير عمري 23 ولسا بلعب عسطح البيت"، تقول سارة. تم إنتاج هذه المادة الصحفية بدعم من "JHR" صحفيون من أجل حقوق الإنسان
ولادة من الخاصرة جزء 3
وحيت الحركة "كل الأوفياء لشهداء فلسطين، السَّائرين على دربهم، والقابضين على الزناد، والثائرين في وجه العدو، والمرابطين في القدس والأقصى، والمنتفضين في كلّ شبر من أرضنا المباركة"، وتابعت "ندعو جماهير شعبنا الفلسطيني وأمَّتنا العربية والإسلامية إلى استحضار سير ومسيرة القادة الشهداء الأبرار من أبناء فلسطين، ومواصلة السير على نهجهم في الحفاظ على ثوابت ومقدسات الأمَّة والدفاع عنها، وإبقائها حاضرة في كلّ المحافل والمناسبات، وفي القلب منها القدس والمسجد الأقصى المبارك، حتى التحرير والعودة". المصدر: فلسطين اليوم
في ليبيا تجري محاولة لولادة حكومة جديدة تحت اسم «حكومة الاستقرار»، يزعم بعض من مناصريها أنها تأتي نتيجة ضرورة ملحّة للخروج من الانسداد السياسي في ليبيا، بعد أن فشلت الحكومة الحالية في تحقيق الانتخابات التي تم اغتيالها وإلغاؤها تحت ذرائع عديدة، اتفق عليها أصحاب المصلحة والمنفعة الخاصة في التأجيل وإدخال البلاد في مرحلة انتقالية خامسة، لكي تتمدد الأجسام السياسية المنتهية الولادة بحجة الفراغ السياسي وتأجيل الانتخابات بحجج كثيرة منها «القوة القاهرة»، التي لا يعلم أحد ما هي إلى الآن. ولكن «حكومة الاستقرار» تواجه مشكلة المحاصصة بين الأقاليم، والصراع على الوزارات السيادية، والوزارات التي لها ميزانيات ضخمة، ما جعل شبهة الفساد قائمة ومستمرة، كما أن إعادة تدوير أسماء سابقة تجعل الحكومة القادمة لا تختلف عن الحالية إلا في الأسماء لا الأخطاء، وبذلك سنضمن نفس السوء في معدل الأداء. ليبيا مرّت بمسميات حكومات متعددة من دون إنجاز أدنى درجات تحقيق الوصف الوظيفي لها، فليبيا عرفت حكومة «الإنقاذ» وما حدث الإنقاذ، وحكومة «وفاق وطني» وما كان هناك أدنى درجات للوفاق، بل ضاع الوطن بسبب جلبها المرتزقة والقوات الأجنبية وورّطت البلاد في اتفاقية بحرية حدودية تم فيها تزييف الجغرافيا، ثم جاءت حكومة «وحدة وطنية» وما تحققت الوحدة بين الشرق والغرب ولا المصالحة الوطنية، التي تعد حجر الزاوية في استقرار ليبيا، واليوم نشهد ولادة حكومة الاستقرار، التي يأمل الجميع أن تحقق الاستقرار فعلاً وليس مجرد تسمية كسابقاتها.