09-06-2005, 02:23 PM
#1
انت الحبيب العايش بدلالي..
ســــــــــــــــــــلام
تحياتي
[IMG]**********/[/IMG] الــــ امــــــــــــواج ـبــــحــــر
09-11-2005, 07:57 AM
#2
مشاركة: انت الحبيب العايش بدلالي..
الوصله لا تعمل!
أنت الحبيب العايش بدلال ...باسم الكربلائي - Youtube
شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم
انت الحبيب العايش بدلالي..
حجم المقطع: 4. 5 MB - تم نشره أصلا هنا
رابط التحميل سوف يظهر خلال 3 ثانية.
انت الحبيب - الطير الأبابيل
المشاهدات: 11048 المدة: 9:45 الدقة: متوسطة التصنيف: صوتيات دينية الكلمات الدلالية: باسم الكربلائي
أنت الحبيب العايش بدلال... باسم الكربلائي - YouTube
جاءت شريعتنا الإسلامية الغراء بكل ما يحفظ النفس المسلمة من التعدي عليها أو إزهاقها وقتلها بغير حق، كما جعلت ارتكاب ذلك كبيرة من الكبائر تستحق القصاص، وفوق ذلك كله سدّت جميع الطرق الموصلة إلى ذلك، ومن ذلك الإشارة إلى المسلم بالسلاح -ولو كان مزاحاً-، سدًّا للذريعة وحسماً لمادة الشر التي قد تفضي إلى القتل. يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي يرويه عنه أبو هريرة رضي الله عنه: ( لا يشيرُ أحدكم على أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده، فيقع في حفرة من النار) متفق عليه، وفي رواية ل مسلم قال: قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم: ( من أشار إلى أخيه بحديدةٍ فإن الملائكة تلعنُه حتى يدعَها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه). شرح الحديث
هذا التوجيه النبوي العظيم يحث على ترك ما يُفضي إلى المحظور، وإن لم يكن المحظور محققًا، سواء كان ذلك في جدّ أو هزل، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا يشيرُ أحدكم على أخيه بالسلاح) هذا نفي بمعنى النهي -وهو أبلغ من النهي-، أي لا تجوز الإشارة على المسلم بالسلاح مطلقا. لا يشير احدكم على اخيه بالسلاح | سواح هوست. ثم عقّب بذكر علة ذلك فقال: ( فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزِعُ -وفي رواية: ينزِغُ - في يده، فيقع في حفرة من النار) أي قد يقصد الإنسان المزاح مع أخيه عندما يشير إليه بسلاحه، فيرمي الشيطان في يده فيحقق ضربته فيقتل أخاه أو يجرحه، وعندها يكون قد ارتكب الإثم الذي يجعله يقع في حفرة من النار، يقول الحافظ ابن حجر في فتح الباري: "المراد أنه يغري بينهم حتى يضرب أحدهما الآخر بسلاحه، فيحقق الشيطان ضربته له".
لَا يُشِيرُ أَحَدُكُمْ عَلَى أَخِيهِ بِالسِّلَاحِ | موقع نصرة محمد رسول الله
كان النبى صلى الله عليه وسلم
يعلم أصحابه الحيطة والحذر مما فيه خطر متوقع على الدين أو على النفس أو على النسل أو على العقل أو على المال فهذه هى الضروريات الخمسة التى يجب على المسلمين حفظها بالوسائل المشروعة. فقوله صلى الله عليه وسلم: " لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح " أى لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح بأن يرفعه عليه يخيفه به ولو على سبيل المزاح ؛ فإن مجرد رفعه عليه يعد نوعأ من الحماقة ، وهو أمر ينبغى أن يتنزه عنه المسلم العاقل لما يؤدى إليه من نتائج غير محمودة ؛ فربما يصيب أخاه بهذا السلاح رغم أنفه وربما يظن صاحبه أنه يريد الفتك به فيعاجله بضربة قد تؤدى بحياته ، وربما يؤدى رفع السلاح إلى إثارة العداوة والبغضاء بينهما. حديث لا يشير احدكم على اخيه بالسلاح. وقد علل النبى صلى الله عليه وسلم هذا النهى بقوله: " فإنه لا يدرى لعل الشيطان ينزع فى يده فيقع فى حفرة من النار ". ومعنى " ينزع فى يده ": يوقع فيها الشر ويدفعها إلى الضرب من غير شعور منه فيندم على ذلك حيث لا ينفعه الندم. وروى: " يدرى لعل الشيطان ينزع " بالغين المعجمة فيكون المعنى يلقى فى يده الإغراء فترتفع وتقترب من أخيه فيصيبه فى مقتل أو يجرحه جرحا بالغاً فتقع الفتنة بين أسرتيهما ولا يحسمها إلا القصاص.
حل حديث (لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح..) دراسات إسلامية ثالث متوسط - حلول
تاريخ الإضافة: 17/2/2013 ميلادي - 7/4/1434 هجري
الزيارات: 43633
حديث: لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح...
شرح مئة حديث (43)
٤٣ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار))؛ متفق عليه. قوله: ((لا ﻳﺸﻴﺮ ﺃﺣﺪﻛﻢ على ﺃﺧﻴﻪ ﺑﺎﻟﺴﻠﺎﺡ، ﻓﺈﻧﻪ ﻟﺎ ﻳﺪﺭﻱ ﻟﻌﻞ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﻳﻨﺰع ﻓﻲ ﻳﺪﻩ... لَا يُشِيرُ أَحَدُكُمْ عَلَى أَخِيهِ بِالسِّلَاحِ | موقع نصرة محمد رسول الله. ))، ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺃﻧﻪ ﻳﻐﺮﻱ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﻀﺮﺏ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﺍﻟﺂﺧﺮ ﺑﺴﻠﺎﺣﻪ ﻓﻴﺤﻘﻖ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﻟﻪ، ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺘﻴﻦ: ﻣﻌﻨﻰ ((ﻳﻨﺰﻋﻪ)): ﻳﻘﻠﻌﻪ ﻣﻦ ﻳﺪﻩ، ﻓﻴﺼﻴﺐ ﺑﻪ ﺍﻟﺂﺧﺮ، ﺃﻭ ﻳﺸﺪ ﻳﺪﻩ ﻓﻴﺼﻴﺒﻪ. ﻗﻮﻟﻪ: ((ﻓﻴﻘﻊ ﻓﻲ ﺣﻔﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ))؛ ﻫﻮ ﻛﻨﺎﻳﺔ ﻋﻦ ﻭﻗﻮﻋﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﻀﻲ ﺑﻪ ﺇﻟﻰ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺑﻄﺎﻝ: ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻥ ﺃﻧﻔﺬ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻮﻋﻴﺪ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻨﻬﻲ ﻋﻤﺎ ﻳﻔﻀﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﺬﻭﺭ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻤﺤﺬﻭﺭ ﻣﺤﻘﻘًﺎ، ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺟﺪ ﺃﻭ ﻫﺰﻝ، والله أعلم.
لا يشير احدكم على اخيه بالسلاح | سواح هوست
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لَا يُشِيرُ أَحَدُكُمْ عَلَى أَخِيهِ بِالسِّلَاحِ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي لَعَلَّ الشَّيْطَانَ يَنْزِعُ فِي يَدِهِ فَيَقَعُ فِي حُفْرَةٍ مِنْ النَّارِ". حل حديث (لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح..) دراسات إسلامية ثالث متوسط - حلول. كان النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعلم أصحابه الحيطة والحذر مما فيه خطر متوقع على الدين أو على النفس أو على النسل أو على العقل أو على المال، فهذه هي الضروريات الخمسة التي يجب على المسلمين حفظها بالوسائل المشروعة. وكان عليه الصلاة والسلام يؤدبهم بالآداب التي جاء بها القرآن الكريم كتوقير الأخ لأخيه والاستحياء منه في الأمور التي يعلم أنه يستنكف منها أو يخشاها على نفسه، أو يرى فيها شيئاً من الإهانة أو الاستخفاف بعدم المبالاة به أو عدم رعاية مشاعره. ومن هذه الآداب التي أدبهم بها ما جاء في هذه الوصية، وهو أدب ينبغي أن يضعه المسلم موضع الاعتبار، ويدرك أبعاده على ضوء ما جاء فيه من تعليل، فإن الأمر أو النهي إذا كان مصحوباً بعلته كان أدعى للتحري والامتثال.
الدرر السنية
مرحبًا بك في جاوبني ، لدينا هنا مجموعة متنوعة من الإجابات على جميع أسئلتك لتقديم محتوى مفيد للقارئ العربي. في هذا المقال لن نتعامل مع من يشير لأخيه بسلاح ونأمل أن نجيب عليه بالطريقة الصحيحة التي تحتاجها. قال أبي حرير على أساسهم ، والله رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما منكم يتكلم عن علي إلا لكي يكون صالحًا ، لأنه لا يعلم أن الشيطان أخذ الشيطان فيضحكه بغير أن يتحرر من النار". … "
علم النبي أن أصحابه كانوا مهتمين بما يمكن أن يكون الخطر المتوقع على الدين أو الروح أو النسل أو العقل أو المال. يجب على المسلمين دعم الوسائل القانونية. وقد أدَّبهم صلى الله عليه وسلم بأدب القرآن الكريم ، مثل احترام أخيه لأخيه ، وحيائه في الأمور التي يعلمها ، مما يكرهها أو يخشى منها. أو يرى فيهم شيئًا مسيئًا أو مسيئًا لقلة الاهتمام بنفسه أو بمشاعره. ومن الأسماء التي علمهم إياها ما ورد في هذه الوصية وهو الأدب الذي يجب على المسلم أن يراعيه ويفهم أبعاده في ضوء المنطق الذي توصل إليه ، لأن الأمر أو إذا كان النهي مصحوبًا به. أعذار. والتحقيق والامتثال المطلوبة. إقرأ أيضا: Resultcloud نتائج الثاني عشر الكويت 2022 استخراج نتائج طلاب الثانوية العامة في الكويت"المربع الكتروني"
كلمته صلى الله عليه وسلم: (ما منكم يشير إلى أخيك كسلاح) بسلاح يخيفه.
يقول الله عز وجل: { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} (سورة النحل: 90). وسيأتي لهذا مزيد بيان عند شرح قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ "
والله هو الموفق وهو الهادي إلى سواء السبيل.
وفي الرواية الأخرى: (من أشار إلى أخيه بحديدةٍ فإن الملائكة تلعنُه حتى يدعَها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه) فيه تأكيد حرمة المسلم
والنهي الشديد عن ترويعه وتخويفه والتعرض له بما قد يؤذيه، يقول الإمام النوويّ في شرحه على صحيح مسلم: "هذا مبالغة
في إيضاح عُموم النهي في كلِّ أحدٍ، سواء من يُتَّهم فيه ومن لا يتَّهم، وسواء كان هذا هزلاً ولعبًا أم لا؛ لأن ترويعَ المسلم حرامٌ
بكلِّ حال ولأنه قد يسبقه السلاح كما صرح به في الرواية الأخرى". وقد اختلف في معنى "النزع أو النزغ"، هل هو على حقيقته أم أنه مجازيّ، لكن مؤداهما واحد، يقول الحافظ العراقي في طرح التثريب:
"يحتمل أن يكون الحديث على ظاهره في أن الشيطان يتعاطى بيده جرح المسلم، أو يغري المشير حتى يفعل ذلك على خلاف الروايتين
"ينزع، وينزغ"، ويحتمل أنه مجازٌ على طريقة نسبة الأشياء القبيحة المستنكرة إلى الشيطان، والمراد: سبق السلاح بنفسه من غير قصد،
وفي الحديث تأكيد حرمه المسلم، والنهي الشديد عن ترويعه وتخويفه والتعرض له بما قد يؤذيه". ما يشمله التوجيه النبوي
ومما يندرج في النهي: ما يفعله بعض الناس في عصرنا الحاضر، أن يأتي بالسيارة مسرعا نحو شخص -واقف أو جالس أو
مضطجع- يلعب معه، ثم يحركها بسرعة إذا قرب منه حتى لا يدهسه؛ لأنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده فلا يتحكم في السيارة،
وحينئذ يقع في حفرة من النار، أو يغري كلبه به، كأن يكون عنده كلب ويأتيه آخر يزوره أو نحو ذلك، فيشري الكلب به -يغريه
به-، فإنه ربما ينطلق الكلب فيؤذي هذا الرجل أو يجرحه، ولا يتمكن صاحبه من فضه بعد ذلك.