تستعد مدينة ينبع الصناعية في خطوات متسارعة تسابق الزمن ، لأن تكون أول مدينة ذكية في المملكة بعد أن قامت الهيئة الملكية بينبع بتوقيع اتفاقيه مشروع تطوير مدينة ينبع الصناعية الذكية مع شركة بيانات الأولى لخدمات الشبكات (بيانات). وستقوم شركة بيانات بموجب هذه الاتفاقية بإدارة وتطوير وتشغيل وصيانة الشبكة الموحدة الخاصة بخدمات الاتصالات وتقنية المعلومات بمدينة ينبع الصناعية ، انطلاقا من توجه الهيئة الملكية لتنويع القاعدة الاقتصادية وتوسيع دائرة الاستثمار في مدينة ينبع الصناعية وإشراك القطاع الخاص في مسيرة البناء والنمو المستمر الذي تشهده المملكة المتمثل في زيادة الطلب على إقامة المشروعات البتروكيماوية وامتداداً للخطط الإستراتيجية للهيئة الملكية للجبيل وينبع في جعل مدينتي الجبيل وينبع الصناعيتين ضمن مصاف المدن الصناعية المتقدمة في العالم. كما قامت الهيئة الملكية بينبع بتوقيع اتفاقية الوصول إلى الشبكة الموحدة مع عدد من مقدمي خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات بهدف تحقيق معدلات إنتاجية عالية والرفع من تنافسية المدينة عن مثيلاتها من المدن ولجعل مدينة ينبع الصناعية أحد أهم المدن الذكية في العالم التي تتميز بتقديم خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات ذات السرعات العالية والخدمات المتعددة تلبي تطلعات قاطني المدينة للقطاع السكني وقطاع الأعمال الصناعي والتجاري ، بالإضافة إلى فتح المجال لكافة الشركات المرخصة من هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات لتقديم ما لديها للمستفيدين النهائيين بكل سهولة ومرونة.
&Quot;ينبع الصناعية الذكية&Quot;.. إحدى مبادرات الهيئة الملكية ضمن رؤية 2030
كما سيتم إنشاء البنية التحتية على مرحلتين ، المرحلة الأولى بدأت وتمت التجربة بنجاح في بعض مباني الجهات الحكومية وبعض الأجزاء من المنطقة الصناعية ، كما تمت التجربة في حي المشيريف وذلك بتوصيل عدد من الوحدات السكنية التي ستغطي ما مجموعه 386 وحدة سكنية في خلال الأسابيع القليلة القادمة إضافة إلى شبكة كاميرات مراقبة الحركة المرورية ، وفي هذه المرحلة سيتم توصيل 000ر10 وحدة سكنية في بعض أحياء مدينة ينبع الصناعية. أما المرحلة الثانية فستكون لتمديد الألياف البصرية لتغطي بقية المناطق السكنية والتجارية والصناعية في كافة أنحاء مدينة ينبع الصناعية ، وقد تمت التجربة بتشغيل عدد من الوحدات في حي المشيريف وذلك بتوصيل هذه المنازل بواسطة الألياف البصرية مباشرة بمركز بيانات الهيئة الملكية بإدارة تقنية المعلومات (FTTH) لإجراء التشغيل التجريبي ، وقد تم التأكد من سرعة الانترنت وبعض الخدمات الأخرى ومنها التلفزيون عن طريق الانترنت (IP TV) وذلك للمرة الأولى في مدينة ينبع الصناعية ، وقد أبدى سكان الوحدات السكنية المشمولة بالتجربة رضاهم عن الخدمات المقدمة لهم.
وكانت ينبع قد طرحت في وقت سابق أكثر من 45 فرصة استثمارية متنوعة في مختلف القطاعات، كما بلغ إجمالي مساحة الأراضي المطروحة لتنفيذ المشاريع أكثر من 7 ملايين متر مربع في مواقع مختلفة من المدينة، تشمل الفنادق، والمنتجعات السياحية، والمستشفيات، وفرصا في البنى التحتية، وستكون عملية الاستثمار مباشرة مع الجهة المعنية، بعيدا عن الروتين التقليدي. اختيارات المحرر
استشعرت عظمة نعمة الأمن في بلادي حينما كنت أقود سيارتي فجراً متجهاً إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض، فرغم أن السكون لدرجة الصمت يلف كل الأماكن، والشوارع تخلو من المارة والعابرين، وسكان الأحياء التي مررت بها يغطون في نومهم، وأنوار المدينة تتلألأ كأنها نجوم ساحرة على سواد ليل ٍ أرخى سدوله إلا أنك تشعر بالارتياح الذي يفتقده كثيرون في تلك اللحظات العابرة مع الفجر، فالأمان يملأ النفس، والخوف ليس له موضع أنملة في أقبيته، فعين الله ثم عيوننا الساهرة تحرس وطني. هنا فقط تذكرت عبارة (وطن لا نحميه.. لا نستحق العيش فيه)، وهي عبارة عظيمة الدلالة عميقة الفكرة، لا أعرف من صاغها، أو أول من قالها! لكني قرأتها في إحدى اللوحات الأمنية في أحد التقاطعات الرئيسة في مدينتي حائل، كما قرأتها تزين شاشة التلفزيون السعودي في إطار تكريس حب الوطن، كما أذكر أني التقطتها في مواقع إلكترونية، هذه العبارة ذات أبعاد متعددة لكنها مختزلة في أربع مفردات جميلة: (وطن، ومواطن، وحماية، وعيش)، فتتشكل في تعبير صادق يقول (حماية وطن) يعني (عيش مواطن). والجميل في تلك العبارة أنها تعكس لغة الوحدة الوطنية في كلمة (نحميه)، و(نستحق)، مقابل كلمة (الوطن)، والوطن هو المملكة العربية السعودية، التي تمثل إطار هذه الوحدة.
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه - جريدة الوطن السعودية
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه - المملكة العربية السعودية - YouTube
سلطانة خيا
إنه حقا ملك الإنسانية في مملكة الإنسانية التي تعيش فرحة التقدم على دروب الخير منذ أن وضع الملك المؤسس اللبنة الأولى ومرورا بحكام ساروا على النهج وحفظوا الأمانة وانتهاء عند خادم الحرمين الشريفين الذي علمنا قبل كل شيء أن الوطن أمانة والمواطنة مسؤولية؛ ولهذا نردد صباح مساء «وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه».
وطن لا نحميه... لا نستحق العيش فيه بقلم:د. خيام الزعبي | دنيا الرأي
#1
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"] [ALIGN=center] لاتحميه, لاتستحق, العيش
وطن لاتحميه لاتستحق العيش فيه
السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البـداية: وطـن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
إبشر إبشر يا وطن كلنآ لأمرك جنود
كلنآ برق ورعود
مآ نخلي بيينا يآ وطن حآسد وجآحد
نلفضه مثل الزبد من سيـول ابلادنا
الله أكبر يا وطن كم تجود وكم نجود
بيننا ود وعهود..
وانت راعي الاوله لا كتبنا صوت واحـد
دآم عز المملكه.. دآم نبع امجآدنا
تحـرق العآلم نفسهـآ لعزل رؤسآئهآ!!
وتابع: "عندما نزحنا إلى مخيم الإيواء استقبلنا أفراد الدفاع المدني بكل إنسانية وقدموا لنا المعونات الغذائية اللازمة لنا ومنحونا إحدى الخيم وعاملونا معاملة المواطنين السعوديين، ونحن نشكرهم على جهودهم الطيبة". وزاد: "كل ما أتمناه الآن هو مواصلة القوات السعودية تحقيق نصرها على هذه الجماعات التخريبية ورد كيدهم في نحرهم". إلى ذلك، قال أحد مسؤولي الدفاع المدني المشرفين على مخيم الإيواء في المسارحة لـ "الحياة" ان إدارة الدفاع المدني لديها توجيهات بضم المقيمين في هذه المراكز والمحافظات التي تشهد مواجهات طوال الأيام الماضية إلى مراكز الإيواء ومعاملتهم معاملة المواطنين، بينما يُسلم المواطنون اليمنيون النازحون من القرى اليمنية إلى السعودية - بقصد تجنب المواجهات - إلى الجهات المختصة لإعادتهم لبلدهم.