القسم:
العلوم الإسلامية
لغة الملف:
العربية
عدد الصفحات:
120
سنة النشر:
غير معروف
حجم الكتاب:
5. 5 ميجا بايت
نوع الملف:
PDF
قيِّم هذا الكتاب
تحميل كتاب معاني اسماء سور القرآن الكريم pdf الكتاب من نوعيه الثقافه الاسلاميه حيث اقوم فيه بجمع وشرح معاني اسماء سور القرآن الكريم تيسيرا علي ابنائي وبناتي الطلاب حتي يتسني لهم معرف المعاني الغامضه عنهم والتيتشير لها اسماء السور مثل العاديات ـ الاحقاف ـ الزخرف ـ الزمر ـ الطور ـ والتي كثيرا ما يسألوني عن توضيح معانيها فتوكلت علي الله وشرعت في جمعها تيسيرا عليهم. عرض المزيد
شارك هذا الكتاب
عن الكاتب محمد احمد محمد منصور
تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب محمد احمد محمد منصور مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل...
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
مراجعات عن الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
إقتباسات عن الكتاب
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. ص160 - كتاب معاني القرآن للفراء - سورة البقرة الآيات إلى - المكتبة الشاملة. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً. أضف إقتباس
- ص160 - كتاب معاني القرآن للفراء - سورة البقرة الآيات إلى - المكتبة الشاملة
- هل تعلم ماذا حدث لبديعة بنت ريا التى أعترفت على السافحتين ريا وسكينة ؟ - جي بي سي نيوز
ص160 - كتاب معاني القرآن للفراء - سورة البقرة الآيات إلى - المكتبة الشاملة
الكافرون: مكيّة، وآياتها 6. النصر: مدنية، وآياتها 3. المسد: مكيّة، وآياتها 5. الإخلاص: مكيّة، وآياتها 4. الفلق: مكيّة، وآياتها 5. الناس: مكيّة، وآياتها 6.
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم
البريد الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شاهد الفيديو
هل تعلم ماذا حدث لبديعة بنت ريا التى أعترفت على السافحتين ريا وسكينة ؟ - جي بي سي نيوز
وعلى الرغم من ذكر صاحب البلاغ اسم "ريا وسكينة" في كونهما آخر اثنتين كانتا بصحبة اخته، إلا أن الجهات الأمنية استبعدتها من الشبهات ودائرة التحقيقات، ثم جاء البلاغ الثالث من "أم إبراهيم" فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً، أكدت فى بلاغها للجهات الأمنية بالإسكندرية اختفاء أمها "زنوبة عليوة بائعة طيور والتي يبلغ عمرها 36 عاما، وتشير الفتاة فى بلاغها أن آخر من تقابل مع والدتها هما "ريا وسكينة"، ثم جاء بلاغ من حسن الشناوي ويعمل جنايني بجوار نقطة بوليس يؤكد أن نبوية علي اختفت من عشرين يوما. ما الذي فعلته هذه البلاغات لتنقلب الأسكندرية بهذا الشكل أصابت البلاغات الأربعة الجميع بحالة من الهلع والخوف الذي ضرب المنطقة الهادئة بأكملها، حيث كانت تقيم ريا وسكينة فى حى اللبان واستغلال الاثنان انشغال الأهالى والأمن بمكافحة الإنجليز لتنفيذ الجرائم بسهولة، لكن الشرطة بدأت تفحص الأمر لتكراره. وبدأ الأمر يترتب من خلال خيط صغير قاد الشرطة لإسقاط المجرمتين الأشهر فى مصر، وذلك عندما عثر عسكرى الدورية فى صباح 11 ديسمبر 1920 على جثه امرأة بها بقايا عظام وشعر رأس طويل بعظام الجمجمة وجميع أعضاء الجسم منفصلة عن بعضها وبجوار الجثة طرحة من الشاش الأسود وشراب اسود الذي تأكد من خلاله أنها إحدي الجثث المتغيبة منذ فترة.
وكانت شهادة بديعة هي الدليل الرئيسي الذي على أساسه تم توجيه الاتهام إلى ريا وسكينة ومن ثم الحكم عليهما بالإعدام شنقا، ليكونا بذلك أول سيدتين ينفذ فيهما هذا العقاب في التاريخ المصري الحديث. لحظة القبض على ريا وسكينة ملجأ العباسي إلى هنا تتفق الروايتان، ولكن بعد الإعدام يبدأ الاختلاف في التفاصيل، حيث تقول الرواية الأولى أن وكيل النيابة قرر إعادة بديعة إلى ملجأ العباسية، وإبعادها عن أسرة والدتها حتلى لا ينتقموا منها. وفي الملجأ عاشت بديعة يتيمة الأب والأم، وتلقت معاملة قاسية من الجميع بحكم أنها ابنة "السفاحة ريا"، وبعد عدة أشهر، اشتعلت النيران في الملجأ بشكل مفاجئ وغير مبرر، وتوفي الغالبية العظمى من الأطفال الأيتام الذين كانوا داخل المبنى، وكان من بينهم بديعة. ويؤيد هذه الرواية من يقولون ببراءة ريا وسكينة من التهم التي وجهت إليهما، ويؤكدا أنهما كانتا منضلتين ضد الاحتلال الإنجليزي، الذي قرر الانتقام منهما وتلفيق هذه التهم لهما لتبرير إعدامهما، ويرى أصحاب هذه الرواية أن الاحتلال أيضا هو من قام بإحراق الملجأ للتخلص من بديعة التي كانت تعرف الحقيقة وتعرف أن والدتها بريئة تماما من قتل النساء. بديعة و امها ريا مرض السل أما الرواية الثانية، ويتمسك بها المؤرخ محمد عبدالوهاب مؤلف كتاب "أسرار ريا وسكينة"، فتقول أن بديعة سافرت مع جدتها وخالها أبو العلا، إلى كفر الزيات قبل إعدام ريا وسكينة بأيام.