الرئيسية
تغطيات أكثر
خلال مشاركتها في فعاليات مؤتمر الاستثمار والتمويل للمباني التعليمية
نشر في: الإثنين 16 يناير 2017 | 07:01 م
لا توجد تعليقات
استعرضت شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي على هامش مشاركتها في فعاليات مؤتمر الاستثمار والتمويل للمباني التعليمية عدداً من الفرص الاستثمارية المتاحة الذي نظمته شركة تطوير للمباني ورعاه معالي وزير التعليم د. أحمد العيسى،والذي انعقدفي مقر وزارة التعليم في الفترة من10 – 11 يناير 2017م. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز آفاق الشراكة بين القطاعين العام والخاصفي مجال المرافق والمباني التعليمية، وإطلاق حزمة من الفرص الاستثمارية الواعدة في مجالات التعليم. وجاءت مشاركة شركة تطوير لخدمات النقل التعليميبوصفها الشريك الاستراتيجي والذراع التنفيذي لوزارة التعليم، وتضطلع بدورها في دعم وتطوير قطاع النقل التعليمي وتحقيق الاستدامة وتوفير نقل آمن ومريح للطلاب والطالبات والمعلمات من خلال إدارة ومتابعة خدمات النقل التعليمي، مع تمكين القطاع الخاص من المشاركة في تشغيل الخدمة. وكانت أبرز ملامح المشاركة عرضاً مرئياً قدمه سعادة الدكتور سامي الدبيخي الرئيس التنفيذي للشركة أثناء جلسة اليوم الثاني التي جاءتبعنوان (دور شركات تطوير التعليم في تعزيز بيئة الاستثمار الجاذبة)،وترأسها معالي الدكتور خالد السبيتي، وشارك فيهاكل من د.
شركة تطوير خدمات النقل التعليمي اوراق عمل تفاعلية
مشروع نقل المعلمات
مشروع نقل المعلمات هو مشروع تقدمه شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي، والذي يهدف إلى نقل المعلمات من وإلى المدرسة، مقابل رسوم اشتراك تقدر بخمسمائة ريال يتم دفعها مع بداية كل فصل دراسي، مع العلم أن التكلفة الحقيقة لنقل المعلمة كل شهر تقدر بـ 2500 ريال، وبالتالي فإن الشركة تتحمل جزءا كبيرا من التكلفة، بهدف إنجاح هذا المشروع، أما عن شروط اشتراك المعلمات، فأهمها هو أن تكون مدرستهم خارج النطاق العمراني الذي يسكنون فيه، والذي يضطرهم إلى قطع مسافة تتراوح بين 150 إلى 250 كم يوميا.
شركة تطوير خدمات النقل التعليمي بمشاركة 70 تجربة
صحيفة سبق الالكترونية
كما نجحت الشركة خلال فترة توقف خدمة النقل المدرسي إثر جائحة كورونا في إجراء تطوير تقني شامل بهدف الارتقاء بمستوى الخدمة، حيث قامت بتطوير تطبيق حافلتي ونظام سهل لإدارة الموارد المؤسسية ونظام المراقب الذكي ونظام بلاغات الدعم الفني لتقنيات النقل كما نجحت الشركة في تمكين بيئة العمل عن بعد أثناء جائحة كورونا. وحرصاً على تطبيق الإجراءات الاحترازية استلهمت الشركة من تجربتها في مبادرة عودة آمنة ونجاحها في تطبيق الإجراءات واختبار قدرة أسطولها في إدارة عمليات النقل والاستعداد في حال عودة الدراسة الحضورية حفاظًا على سلامة الطلاب والطالبات، حيث طورت دليلاً متكاملاً للإجراءات الاحترازية والاشتراطات الصحية الخاصة بالنقل المدرسي بناءً على البروتوكولات والتوصيات الصادرة من الجهات ذات العلاقة. كما قامت الشركة بالفحص الميداني لأكثر من 15 ألف حافلة ورصد جميع الملاحظات على المتعهدين ومتابعة معالجتها، حيث تطبق الشركة أعلى معايير الأمن والسلامة من خلال المراقبين الميدانيين الذين يقومون بفحص الحافلات للتأكد من سلامتها التشغيلية وتطبيق جميع معايير واشتراطات الأمن والسلامة، الذي نتج عنه خفض نسبة الحوادث 70% خلال العام الماضي.
خزانات نفط
انخفضت مخزونات النفط والبنزين والمقطرات في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي، مع استمرار المخاوف حول تراجع الإمدادات العالمية بفعل الحرب الروسية الأوكرانية. وكشفت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، أن مخزونات النفط الخام تراجعت 2. 5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الثامن عشر من مارس الجاري، ما جاء بعكس التوقعات التي كانت تشير لاستقرار المخزون. كما تراجعت مخزونات البنزين الأمريكية بمقدار 2. 9 مليون برميل الأسبوع الماضي، فيما انخفض مخزون المقطرات 2. 1 مليون برميل خلال نفس الفترة. مخزونات الخام والمشتقات في الولايات المتحدة الأمريكية (مليون برميل)
البند
قبل عام
قبل أسبوع
الحالي
التغير الأسبوعي
النفط الخام
502. علم الولايات المتحدة الامريكية. 7
415. 9
413. 4
( 2. 5)
الجازولين
232. 3
241
238
( 2. 9)
المقطرات
141. 6
114. 2
112. 1
( 2. 1)
علم الولايات المتحدة الامريكية
وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الثلاثاء على قانون Emmett Till Antilynching، في محاولة لجمع الأموال لسداد الديون والدفاع عن الأراضي الأمريكية الجديدة الشاسعة التي فاز بها الفرنسيون في حرب السنوات السبع (1756-1763)، أقرت الحكومة البريطانية قانون الطوابع في 22 مارس 1765.
علم الولايات المتحده الامريكيه في بغداد
ودعا الشيخ دعموش الدولة إلى أن "تتحمل مسؤولياتها في حماية المغتربين ومصالحهم في الداخل والخارج، وأن ترفع الصوت بوجه الاعتداءات الأمريكية على رجال الأعمال اللبنايين، وإلا فإن الإدارة الامريكية ستتمادى في استهداف كل المغتربين تحت عناوين واتهامات سياسية لا أساس لها لتحقيق اهدافها في الضغط على لبنان والاضرار بمصالح اللبنانيين". المصدر: موقع المنار
علم الولايات المتحده الامريكيه باكالوريا
ويدعى علم غادسون نسبة إلى العقيد كريستوفر غادسون من ساوث كارولاينا. علم الولايات المتحده الامريكيه في بغداد. أما اليوم فلهذا العلم دلالات مختلفة، إذ استخدمه البعض كرمز للحرب على
علم "أغزو أو أموت" رفعه الثوار الأميركيون على البريطانيين في 1775 الإرهاب، واستخدمته بعض السفن الحربية المعاصرة، واستخدمه حزب الشاي في تظاهراته، واستخدمه أيضا لاعبو كرة السلة وكرة القدم. علم "أغزو أو أموت" هذا العلم رفعه الثوار في مدينة بيدفورد في ولاية ماستشوستس في 1775، وفيه صورة لذراع تحمل سيفا ومحمية بالغيوم، وكتب عليه عبارة "أغزو أو أموت" باللاتينية Vince Aut Morire. هذا العلم صمم في 1781 للاحتفال بالدور الذي لعبته فرنسا في مساعدة الثوار أثناء الثورة الأميركية التحالف الفرنسي هذا العلم صمم في 1781 للاحتفال بالدور الذي لعبته فرنسا في مساعدة الثوار أثناء الثورة الأميركية. المصدر: موقع وموقع
يعتبر العَلَم الأميركي مصدر صمود وفخر ووحدة بين الأميركيين، إلا أن تصميمه لم يكن دائما على هذه الهيئة، فقد جرت عليه عشرات التعديلات منذ نحو 250 عاما. فالعلم الأميركي الحالي يتكوّن من 50 نجمة بيضاء داخل مربع أزرق في أعلى اليسار تمثل الولايات الـ50 الحالية، و 13 شريطا بالأبيض والأحمر تمثل المستعمرات البريطانية الـ13 الأصلية التي كانت موجودة قبل الثورة الأميركية والتي أصبحت ولايات بعد الاستقلال عن بريطانيا في عام 1776. العلم الأمريكي وأهم المعلومات المتعلقة برفعه وتنكيسه | أوهايو بالعربي. أول علم للولايات المتحدة اعتمد في 1775 غير أن هذا العلم جرى عليه 26 تعديلا رسميا منذ العلم الأول الذي اعتمد رسميا في 1777. كما رفعت العديد من الأعلام الأخرى غير الرسمية قبل الاستقلال. وبمناسبة عيد الاستقلال الأميركي الذي صادف الرابع من تموز/يوليو أطلق موقع Pop Chart Lab المتخصص في تصميم الإنفوغرافيك ملصقا يضم 48 من الأعلام الأميركية الرسمية وغير الرسمية التي اعتمدت خلال السنوات الـ247 الماضية، غير أنها لا تضم أعلاما كونفدرالية، وهي الأعلام التي رفعها الجانب الكونفدرالي (الجنوبي) خلال الحرب الأهلية الأميركية. ثاني علم للولايات المتحدة اعتمد رسميا في 1777 بـ13 نجمة وزعت بثلاث طرق مختلفة ويعكس هذا الملصق الصعوبة التي وجدها الأميركيون في تمثيل الولايات التي كانت تزداد عددا باضطراد.