95 ر. س
الحالة: متوفر
لونا - حليب مجفف 1800ج quantity
الكمية
أضف الى المفضلة
مقارنة
Categories: حليب وأجبان, مواد غذائية
مراجعات (0)
Be the first to review "لونا – حليب مجفف 1800ج" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. تقييمك للمنتج Name *
Email *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. التقييمات
لا يوجد تقيمات. منتجات ذات صلة
إضافة إلى السلة
مقارنة بوتان – لحم تونا خفيف 185ج 7. 28 ر. س
بوتان – لحم تونا خفيف 185ج
7. س
مقارنة فوم – دقيق فاخر 1 ك 2. 50 ر. س
فوم – دقيق فاخر 1 ك
2. س
مقارنة الخير-حليب مجفف كامل الدسم 900ج 25. 90 ر. حليب لونا مجفف - 900 جرام. س
الخير-حليب مجفف كامل الدسم 900ج
25. س
مقارنة ساسا – ملح طعام 700ج 2. 53 ر. س
ساسا – ملح طعام 700ج
2. س
مقارنة حدائق السعودية – مكرونة سباكيتي 400ج 2. 22 ر. س
حدائق السعودية – مكرونة سباكيتي 400ج
2. س
مقارنة حدائق السعودية – مكرونة اقلام 400ج 2. س
حدائق السعودية – مكرونة اقلام 400ج
2. س
- حليب لونا مجفف - 900 جرام
- لونا – حليب مجفف 1800ج | سلة رزق
- والشمس و ضحاها.والقمر إذا تلاها.والنهار إذا جلاها.
حليب لونا مجفف - 900 جرام
أهلاً بكم في متجر حلقوم للتسوق سيجمع متجر حلقوم أفضل السلع وأسرع الخدمات وسيمنحكم تجربة تسوّق ممتعة وموثوقة بأفضل الأسعار وخدمات التوصيل السريعة
الاردن/عمان والزرقاء
موبايل: 079
لونا – حليب مجفف 1800ج | سلة رزق
من نحن
متجر الإبداع يوفرلك تسوق ممتع عبر الإنترنت وأفضل من زحمة الماركت والتحميل والتنزيل?? خذ اللي يناسبك من الأرفف وحطها في السلة وشويات توصلك البيت وارتاح من المشوار... في خدمتكم من السبت إلى الخميس
واتساب
جوال
هاتف
ايميل
الرقم الضريبي:
310798186700003
310798186700003
سلة رزق كل ما يحتاجه بيتك من مقاضي في مكان واحد
All
الخط المباشر
+966 5353 60808
0
No products in the cart.
المسألة الثالثة: القراء مختلفون في فواصل هذه السورة وما أشبهها نحو: ( والليل إذا يغشى) ، ( والضحى والليل إذا سجى) فقرؤوها تارة بالإمالة وتارة بالتفخيم وتارة بعضها بالإمالة وبعضها بالتفخيم ، [ ص: 172] قال الفراء: بكسر ضحاها ، والآيات التي بعدها وإن كان أصل بعضها الواو نحو: تلاها ، وطحاها ودحاها ، فكذلك أيضا.
والشمس و ضحاها.والقمر إذا تلاها.والنهار إذا جلاها.
بسم الله الرحمن الرحيم
إن النفس البشرية من قوانينها وسننها أنها لا تصغي إلى نصيحة الناصح إلا إذا عرفت محبته لها وعطفه عليها، كما أنها لا تخاف الإنذار ولا ترجع عن غيِّها إلا إذا أيقنت بقوة من ينذرها وقدرته عليها، ولذلك بدأ سبحانه وتعالى سورة الشمس في القرآن الكريم بآيات تعرِّف النفس عظمة خالقها من جهة، ومن جهة ثانية تعرِّفها برأفته تعالى ورحمته بها وحنانه وفضله المتواصل عليها فقال سبحانه:
{وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا}:
وكلمة (وَضُحَاهَا) إنما تعني: ظهور الشمس وإطلالها علينا كل يوم بوجهها من بعد أن ودَّعتنا منصرفة عنَّا في أمسها. والشمس و ضحاها.والقمر إذا تلاها.والنهار إذا جلاها.. كما تعني أيضاً ما يظهر عن الشمس من الخيرات، وما ينبعث عنها من الفوائد مما أودعه الله فيها من الحرارة والضياء وغير ذلك من الخاصِّيات. فالشمس وهي هذه الكرة الملتهبة، لا بل السراج المنير التي أمدَّت العالم بالحرارة والضياء منذ ألوف السنين والأجيال وهي ما تزال تمدُّه دون أن يعتريها ضعف أو نقصان. الشمس وما في أشعتها من خاصِّيات يستعين بها الحيوان والإنسان والنبات على الحياة. الشمس في موضعها في الفضاء وبُعدها المناسب عن الأرض وعلاقتها البنَّاءة بها وتوليدها بذلك: الربيع، والصيف، والخريف، والشتاء.
فلنفكِّر في القمر، في هذه الكتلة العظيمة السابحة في الفضاء... هذه الكتلة التي تفوق أكبر جبل في الأرض بأُلوف المرات. كيف هي تسبح، وما الذي يمسكها أن تسقط أو أن يصيبها في جريها خلل أو اضطراب!. لنفكِّر في القمر هذا الكوكب المنير!. ما الذي جعله مَبعثاً لهذا النور اللطيف ينير أرجاء الأرض في ظلام الليل البهيم فيطمئن قلب الخائف المرتاع ويبعث السلوة في قلب الحزين الملتاع ويؤنس المريض فيخفِّف عنه ما به من أوجاع؟. من الذي جعل شعاعه في هذا اللطف من الإنارة فلا وهج ولا حرارة في وقت أشد ما يكون الإنسان فيه بحاجة إلى الراحة؟. من الذي جعله يدور حول الأرض مرتبطاً بها لا يفارقها متنقلاً في منازله واحداً فواحداً، آخذاً بالنماء لحظة فلحظة يوماً فيوماً، يولد أول ما يولد هلالاً ضئيلاً مقوَّساً فإذا انتصف الشهر وأصبح بدراً كاملاً عاد سيرته الأولى حتى ينمحق ويختفي فلا يعود يظهر ويُرى؟. من الذي جعله يسير هذا السير المنظَّم، فلا يستقدم في سيره ولا يستأخر لحظة، ولا يخرج عن مداره المخصص به أنملة؟. فإذا ما تمَّ دورته عاد وليداً وبدأ شهراً جديداً، فعرَّفنا عدد السنين والحساب، وجعلنا نفرِّق بين الأشهر والأيام، وكان في ذلك كله آية من أعجب الآيات!.