جامع بيان العلم وفضله / باب ذكر الرخصة في كتاب العلم / الحديث 386 | الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني - YouTube
- جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر
- جامع بيان العلم وفضله الشاملة الحديثة
- تفسير قوله تعالى: {وما تدري نفس بأي أرض تموت}
- الغيبيات الخمس في الاسلام - سيدة الامارات
- أرقام في شهر الصيام ......؟
- مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله
جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر
جامع بيان العلم وفضله يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "جامع بيان العلم وفضله" أضف اقتباس من "جامع بيان العلم وفضله" المؤلف: ابن عبد البر الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "جامع بيان العلم وفضله" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
جامع بيان العلم وفضله الشاملة الحديثة
ب
3259 26 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_19
7. 11 م. ب
3315 36 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_20
7. 13 م. ب
3259 27 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_21
6. 89 م. ب
3212 26 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_22
7. 14 م. ب
3127 21 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_23
6. 95 م. ب
3217 28 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_24
6. 96 م. ب
3154 33 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_25
3181 25 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_26
3011 18 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_27
7. 17 م. ب
2924 26 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_28
2941 25 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_29
7. 02 م. ب
2963 23 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_30
7. 1 م. ب
2869 32 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_31
7. 24 م. ب
2949 26 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_32
6. 93 م. ب
2914 21 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_33
7. 03 م. ب
2925 26 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_34
2959 29 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_35
6. 87 م. ب
2928 29 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_36
6. 98 م. ب
2776 32 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_37
2929 24 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_38
2907 32 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_39
6.
97 م. ب
2962 29 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_40
2916 31 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_41
2866 27 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_42
6. ب
3001 102 02-06-2009
2 _ موعد نزول الغيث:
موعد نزول المطر هو من الأمور الغيبية لكن قد يسأل البعض أن هيئات الأرصاد تتنبأ بنزول المطر وهو أمر ليس
دقيق في كل الأحوال ففي بعض الأوقات قد نشاهد في نشرات الأخبار تنبؤات بهطول المطر غدًا وتخطيء
التوقعات، وحتى لو صدقوا في بعض الأوقات فإن الله عز وجل هو وحده أعلم بكل نقطة مطر وكذلك عليم
بالسحب أين ستمطر هذا المطر، وبالتالي فهو عليم بكل حبة ثمر سوف تنبت بسبب أي هذا مطر. 3_ما في الأرحام:
ليس المقصود به فقط نوع الجنين فمنذ قديم الأزل والناس أستطاعت ببعض الأعراض الظاهرية أثناء الحمل
تحديد نوع الجنين كذلك فإن الأطباء قد يعرفون نوع الجنين سواء كان ذكر أم أنثى، لكن الله عز وجل وحده يعلم أدق تفاصيل هذا الجنين على سبيل المثال كيف
سيكون شكل هذا الجنين؟ بالإضافة إلى هل سيكون شقيًا أم سعيدًا أم مريضًا أم صحيحًا؟ وكذلك هل سيكون غنيًا
أم فقيرًا؟ فالله عز وجل وحده يعرف كل أحول الجنين منذ بداية تكونه ونشأته وهل سيكبر أم سيموت. 4 _ الرزق:
نحن جمعيا ندرك تماما أن مفاتيح الرزق بيد الله سبحانه وتعالى ولذلك ندعوه ونستفيض في الدعاء أيضًا فإن أي
إنسان لا يمكن أن يعرف ما يمكن أن يكسب في اللحظة التالية للحظة الحالية ، سواء كان رزقة علم أو رزقة عمل أو رزقة مال.
تفسير قوله تعالى: {وما تدري نفس بأي أرض تموت}
اللهم أنك قلت وقولك الحق ( أدعوني أستجب لكم) وأنك لا تخلف الميعاد ، وقد دعوناك كما أمرتنا فاستجب لنا كما وعدتنا.. فهذا الدعاء ومنك الإجابه وهذا الجهد وعليك التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وصلى الله على نبينا محمد إمام المتقين وشمس الأنبياء والمرسلين وحامل لواء الحمد يوم الدين أول شافع ومشفع يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم وعلى آله وأصحابه الغر الميامين من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين.
الغيبيات الخمس في الاسلام - سيدة الامارات
والمعنى: ينفرد بعلم جميع تلك الأطوار التي لا يعلمها الناس. اهـ. ثم إن الآية إن عورضت على هذا النحو الوارد في السؤال، فلن يقتصر الإشكال على اختصاص علم الله تعالى بما في الأرحام، بل يتعداه إلى غيره أيضا، كالعلم بوقت نزول الغيث، والعلم بوقت وفاة بعض المصابين بأمراض معينة، ونحو ذلك. والذي يرفع هذا الإشكال هو استحضار الفرق البيِّن الواضح بين علم الله تعالى الذاتي المحيط بكل دقائق وتفاصيل هذه الأمور، والذي لا يتخلف ولا يتغير، وبين علم المخلوق المكتسب من أسبابه، القاصر في كمه وكيفه، الذي يسبقه جهل ويلحقه خلل! ثم إنه لا بد من التفريق بين فهم الدليل، والدليل ذاته؛ وبين لفظ القرآن، وفهمنا لمعناه، فالقرآن في ذاته حق بلا ريب، ولكن فهمه قد يصيب فيه المرء أو يخطئ. أرقام في شهر الصيام ......؟. وقد سبق أن نبهنا على ذلك، مع بيان معنى الآية، وذلك في الفتوى: 119411. والله أعلم.
أرقام في شهر الصيام ......؟
كشف الراصد الجوي المنذر أحمد الحاج، أن الأمطار المتوقعة لخريف هذا العام أعلى من معدل عام 1988م الذي ضرب البلاد في ذلك العام، ولفت أيضاً إلى أن هطول أمطار خريف 2021م ستفوق معدل خريف العام الماضي2020م.
مفاتيح الغيب الخمسة التي لا يعلمها إلا الله
ومن أمثلة ذلك ما وقع من خليفة من الخلفاء السابقين، أنه أُتي له بشخصٍ، وقد حدّد له وقت القتل ومكان القتل، ثم لمّا جيء به إليه، قال له: هل صليت الفجر مع الجماعة؟ فقال: نعم، فقال له: أنت في ذمة الله، ولا أستطيع أن أخفر ذمة الله -جلّ وعلا- اذهب، فأنت حرٌ طليق. فالمكان محدّد والزمان محدّد، والسّياف موجود، والنطع موضوعٌ لقتله؛ ولكنّ لمّا كان قتله لم يصادف القضاء والقدر؛ ألقى الله في قلبه أن يسأله هذا السؤال فسأله، فكان هذا السؤال، وكان الجواب مانعاً من قتله، وهذا من جهة الله -جلّ وعلا-. والشيء الذي أحبّ أن أنبه عليه بهذه المناسبة لا بالنسبة للسائل ولا بالنسبة لأمثاله:
أن عليهم أن يسّلموا الأمر لله -جلّ وعلا-، وأن يحققوا أركان الإيمان، وأركان الإسلام؛ ومن أركان الإيمان الإيمان بالقضاء والقدر؛ وكذلك عليهم أن يتحققوا أن الله -جلّ وعلا- هو المتصرف في خلقه، وهو المتصرف -أيضاً- في هذا الكون؛ كما في قوله تعالى: " أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ " [2] فما على العبد إلا أن يسلم لله -جلّ وعلا-، كما قال تعالى: " فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا " [3].
فحينما تتكون غيمة كبيرة نسبيا فإن قطع الثلوج التي تكونت داخلها تصطدم ببعضها البعض فتتهشم وتتمزق متحولة إلى قطع صغيرة تكتسب الطاقة السالبة (تترجح فيها الإلكترونات) وأخرى أكبر منها تكتسب الطاقة الموجبة (برجحان كفة البروتونات) على الأغلب. والمتوقع أن تتوجه النتاج للانفصال تحت ضغط التيارات الهوائية الصاعدة زائدا الجاذبية الأرضية، حتى تحصل القسم العلوي المحتفِظُ بالقطع الصغيرة من الغيمة على الطاقة الموجبة الخالصة والقسم السفلي على السالبة في جهة الأرض. هذا الانفصال للشحنات الموجبة والسالبة يُنتج جهدا كهربيا هائلا يمكن أن تبلغ ملايين الفولتات في الغيمة وكذلك بينها وبين الأرض. وأخيرا تفقد الهواء المتوسط العازل مقاومتها وتبدأ الومضات. فالبرق إذن شحنة كهربائية مفرغة بين منطقة سالبة وأخرى موجبة في مناطق نشاط العاصفة الرعدية. وميض البرق هذا، ينطوي على عدة ضربات سريعة في حدود أربعة وأوج القوة في كل ضربة يصل إلى ألف بليون واط بالمعدل. وقد أشار الله تعالى هذه الومضات في سورة البقرة:
أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ واللّهُ مُحِيطٌ بِالْكافِرِينَ ﴿19﴾ يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْاْ فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿20﴾.
فمثلا يقدر توزيع من يمكن أن يصير طبيبا في كل البلاد حتى لا يخلو بلد من الأطباء وتلك التقديرات تتم قبل أن ينتبه الناس. 4. ولذلك قال عز من قائل: وما تدري نفس ما ذا تكسب غدا. إنه هو وحده يدري ويقوم بالتقديرات الضرورية لتعميم فوائد الطاقات الإنسانية. 5. وليس للمرء أن يقدر مكان موته والأرضية التي يموت عليها. فهل سيموت مؤمنا او فاسقا أو مفيدا للآخرين أو ضارا بهم أو زعيما أو ما دون ذلك. 6. فهو سبحانه عليم بحقائق الناس وخبير بهم باعتبار أنه رأى من سبق ورأى من حضر الكواكب الأخرى فيحمل خبرة كافية لتوزيع الناس حسب حاجة المجتمعات؛ والعلم عنده سبحانه. وإليك بعض التفصيل. موضوع تنزيل المطر بصورة مفيدة. فتنزيله بصورة عامة ليست في مقدور البشر. نحن قادرون على تحريك بعض الغيوم أو رفع نسبة الكلوروفيل في الأرض لنستعين به على الإمطار. لكن الآية تتحدث عن أصل التنزيل. وإليك ما توصلت إليه أهل ذلك العلم بعد سعي حثيث لمعرفة ذلك خلال عدة عقود. يقولون:
إن تنزيل المطر المخزون في كل غيمة على شكل نقط متجمدة يحتاج إلى إيجاد طاقة كبيرة داخل الغيمة بعد الفصل بين السالب والموجب منها لكسر الجمود ثم الانهمار. ولعلك تعلم بأن العلماء ونتيجة لتجارب علمية دامت أكثر من قرنين ونصف القرن احتملوا الطريقة التالية لتفاعل الغيوم التي تتبادل البرق مع الأرض أو مع نفسها أو مع غيرها من الغيوم.