كاتب الموضوع رسالة NaDiRKiNg مشرف موضوع: لا تثق بأحد! الإثنين سبتمبر 19, 2011 8:04 pm [b]ربمآ أنآ تغيرت..!! آو هي مشآعري.. آو من حولي آجبرني على آلتغّيـر آصبحت لآ آريد آن آكون عآئق بحيآة شخص مآ.. من يريدني فليتأكد كل آلتأكيد آنني آنآ آيضآ آريده...!! ومن آصبح وجودي في حيآته ' ثقيل ' فليأتي إلي.. و أنآ وبكل صدر وحب سأستجيب بمآ يقول دون آن آحدث ضجيج فــْقُـط سأبتْسُم لَـتـْقـُتـلَـْه اَبـتُـسّـاَمـتْي:)..!! [/b]???? زائر موضوع: رد: لا تثق بأحد! الإثنين سبتمبر 19, 2011 9:18 pm هذا الدرس ولا خليني مشكور اخي النذير عدل سابقا من قبل Algerino في الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 8:54 pm عدل 1 مرات KiNG OsSaMa المدير العام موضوع: رد: لا تثق بأحد! الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 10:06 am اين الثعلب واين الذئب الذئب غدار و الثعلب مكار ولكن هناك ثقة من ثقة اخي النذير مشكوووور على الطرح القيم My rule: no love!! just friends! عليك بتقوى الله ان كنت غافلا ياتيك بالارزاق من حيث لا تدري | D'not play with me I'm n'ot easy | NaDiRKiNg مشرف موضوع: رد: لا تثق بأحد! لا تثق باحد الجوكر. الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 1:40 pm شكرا على المرور بالموضوع تقبلوا تحياتي [b]ربمآ أنآ تغيرت..!!
راسلمانيا 38 - اليوم الثاني: راينز يفوز باللقب العالمي، تريبل اتش يترك حذائه على ارض الحلبة، ستيف اوستن يحطم ماكفي وثيوري وماكمان
وقام تريبل اتش بتوجيه كلمة في بداية العرض للجمهور وبعد إنتهائه ترك حذائه على الحلبة وخرج منها في رسالة منه ان مسيرته داخل الحلبة قد إنتهت. يُذكر ان تريبل اتش لم يعد يستطيع ان يصارع بسبب مشاكل صحية. في المباريات الأخرى فاز فريق RK-Bro على كل من فريقي The Street Profits و Alpha Academyويكون بذلك قد إحتفظ بلقب " Raw Tag Team ". فاز بوبي لاشلي على اوموس من خلال التثبيت. فاز جوني نوكسيفل على سامي زين من خلال التثبيت. تواجهت كل من كارميلا وكوين زيلينا ضد ساشا بانكس وناعومي ضد Liv for Brutalityضد ناتاليا وشاينا بازلر على لقب Tag Team النسائي. لا تثق باحد صور. ولقد فازت باللقب بانكس وناعومي. فاز ايدج على آي جاي ستايلز من خلال التثبيت. فاز كل من شايموس وريدج هولاند على فريق اليوم الجديد من خلال التثبيت. اما المباراة التي جمعت كل من بات ماكفي واوستن ثيوري كان يشاهدها من جانب الحلبة فينس ماكمان والأخير كان يضايق بشدة ماكفي. ولقد إنتهت المباراة بفوز ماكفي. وبعدها قام ثيوري بإعطاء ماكمان طابة كرة قدم اميركية فقام ماكمان بتسديدها نحو ماكفي وبعد ذلك ثبته. وخلال هذه المعمة دخل ستيف اوستن الى الحلبة وإنهال بالضرب على ثيوري بعد ان حاول الأخير ضربه اولاً.
بل حث النبي على الصحبة الصالحة وحذر من الخلوة والانعزال عن الغير فقال: (إن الشيطان ذئب الإنسان كذئب الغنم، يأكل الشاة القاصية، والناحية، فإياكم والشعاب، وعليكم بالجماعة، والعامة، والمسجد). وعن زِرٍّ قَالَ: (خَطَبَ عُمَرُ بِالشَّامِ، فَقَالَ: قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَقَامِي فِيكُمْ، فَقَالَ: اسْتَوْصُوا بِأَصْحَابِي خَيْرًا، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ يَفْشُو الْكَذِبُ؛ حَتَّى يُعَجِّلَ الرَّجُلُ بِالشَّهَادَةِ قَبْلَ أَنْ يُسْأَلَهَا، وَبِالْيَمِينِ قَبْلَ أَنْ يُسْأَلَهَا، فَمَنْ أَرَادَ بُحْبُوحَةَ الْجَنَّةِ، فَلْيَلْزَمِ الْجَمَاعَةَ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ مَعَ الْوَاحِدِ، وَمِنَ الِاثْنَيْنِ أَبْعَدُ، فَمَنْ سَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ، وَسَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ، فَهُوَ مُؤْمِنٌ). فاحذر أخي الحبيب أن يظهر لك الشيطان على أن الناس على شر، وأنك لا يجب أن تأمنهم، فهذا أول طريق الهلكة، فعن ْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (إِذَا قَالَ الرَّجُلُ: هَلَكَ النَّاسُ فَهُوَ أَهْلَكُهُمْ).
وقوله: ( هذا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ) إشارة إلى الشخص الكافر نفسه ، أى: هذا ما عندى قد هيأته لجهنم.. وقال قتادة: قرينه: الملك الموكل بسوقه وبكتابه سيئاته ، يقول مشيرا إلى ما فى صحيفته وما فيها من سيئات: هذا الذى فى صحيفته من سيئات مكتوب عندى ، وحاضر للعرض. و " ما " نكرة موصوفة بالظرف وبعتيد ، أو موصولة والظرف صلتها ، و " عتيد " خبر بعد خبر لإِسم الاشارة ، أو خبر لمبتدأ محذوف. البغوى: ( وقال قرينه) الملك الموكل به ( هذا ما لدي عتيد) معد محضر ، وقيل: " ما " بمعنى ( من) قال مجاهد: يقول هذا الذي وكلتني به من ابن آدم حاضر عندي قد أحضرته وأحضرت ديوان أعماله ، فيقول الله - عز وجل - لقرينه: ابن كثير: يقول تعالى مخبرا عن الملك الموكل بعمل ابن آدم: أنه يشهد عليه يوم القيامة بما فعل ويقول: ( هذا ما لدي عتيد) أي: معتد محضر بلا زيادة ولا نقصان. وقال مجاهد: هذا كلام الملك السائق يقول: هذا ابن آدم الذي وكلتني به ، قد أحضرته. الباحث القرآني. وقد اختار ابن جرير أن يعم السائق والشهيد ، وله اتجاه وقوة. القرطبى: قوله تعالى: وقال قرينه يعني الملك الموكل به في قول الحسن وقتادة والضحاك. هذا ما لدي عتيد أي: هذا ما عندي من كتابة عمله معد محفوظ.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة ق - الآية 23
ابن عاشور: وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23( الواو واو الحال والجملة حال من تاء الخطاب في قوله: { لقد كنت في غفلة من هذا} [ ق: 22] أيْ يوبخ عند مشاهدة العذاب بكلمة { لقد كنتَ في غفلة من هذا} ، في حال قول قرينه { هذا ما لدي عتيد}. وهاء الغائب في قوله: { قرينه} عائدة إلى { كل نفس} [ ق: 21] أو إلى الإنسان. وقرين فَعيل بمعنى مفعول ، أي مقرون إلى غيره. وكأنَّ فعلَ قَرَنَ مشتق من القَرَن بالتحريك وهو الحبل وكانوا يقرنون البعير بمثله لوضع الهودج ، فاستعير القرين للملازم. وهذا ليس بالتفات إذ ليس هو تغيير ضمير ولكنه تعيين أسلوب الكلام وأعيد عليه ضمير الغائب المفرد باعتبار معنى { نفس أي شخص ، أو غلب التذكير على التأنيث. واسم الإشارة في قوله: هذا ما لديّ} الخ ، يفسره قوله: { ما لدي عتيد}. و { مَا} في قوله: { مَا لدي} موصولة بدل من اسم الإشارة. و { لدي} صلة ، و { عتيد} خبر عن اسم الإشارة. واختلف المفسرون في المراد بالقرين في هذه الآية على ثلاثة أقوال: فقال قتادة والحسن والضحاك وابن زيد ومجاهد في أحد قوليه هو المَلَك الموكل بالإنسان الذي يسوقه إلى المحشر أي هو السائق الشهيد. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة ق - الآية 23. وهذا يقتضي أن يكون القرين في قوله الآتي { قال قرينه ربنا ما أطغيته} [ ق: 27] بمعنى غير معنى القرين في قوله: { وقال قرينه هذا ما لدي عتيد}.
الباحث القرآني
﴿وقالَ قَرِينُهُ هَذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ﴾
الواوُ واوُ الحالِ والجُمْلَةُ حالٌ مِن تاءِ الخِطابِ في قَوْلِهِ: ﴿لَقَدْ كُنْتَ في غَفْلَةٍ مِن هَذا﴾ [ق: ٢٢] (p-٣١٠)أيْ يُوَبَّخُ عِنْدَ مُشاهَدَةِ العَذابِ بِكَلِمَةِ ﴿لَقَدْ كُنْتَ في غَفْلَةٍ مِن هَذا﴾ [ق: ٢٢]، في حالِ قَوْلِ قَرِينِهِ ﴿هَذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ﴾. وهاءُ الغائِبِ في قَوْلِهِ "قَرِينِهِ" عائِدَةٌ إلى كُلِّ نَفْسٍ أوْ إلى الإنْسانِ. "وقَرِينُ" "فَعِيلُ" بِمَعْنى مَفْعُولٍ، أيْ مَقْرُونٌ إلى غَيْرِهِ. وكَأنَّ فِعْلَ قَرَنَ مُشْتَقٌّ مِنَ القَرَنِ بِالتَّحْرِيكِ وهو الحَبْلُ وكانُوا يَقْرِنُونَ البَعِيرَ بِمِثْلِهِ لِوَضْعِ الهَوْدَجِ، فاسْتُعِيرَ القَرِينُ لِلْمُلازِمِ. وهَذا لَيْسَ بِالتِفاتٍ إذْ لَيْسَ هو تَغْيِيرَ ضَمِيرٍ ولَكِنَّهُ تَعْيِينُ أُسْلُوبِ الكَلامِ وأُعِيدَ عَلَيْهِ ضَمِيرُ الغائِبِ المُفْرَدِ بِاعْتِبارِ مَعْنى نَفْسٍ أيْ شَخْصٍ، أوْ غَلَبَ التَّذْكِيرُ عَلى التَّأْنِيثِ. واسْمُ الإشارَةِ في قَوْلِهِ "هَذا ما لَدَيَّ" إلَخْ، يُفَسِّرُهُ قَوْلُهُ ﴿ما لَدَيَّ عَتِيدٌ﴾. و(ما) في قَوْلِهِ "ما لَدَيَّ" مَوْصُولَةٌ بَدَلٌ مِنِ اسْمِ الإشارَةِ.
(لبس)، مصدر سماعيّ للثلاثيّ لبس باب نصع أي اختلط عليه الأمر، وزنه فعل بفتح فسكون. البلاغة: فن التعريف والتنكير: في قوله تعالى: (أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ). فقد عرّف الخلق الأول، ونكّر اللبس والخلق الجديد، والتعريف لا غرض منه إلا تفخيم ما قصد تعريفه وتعظيمه، ومنه تعريف الذكور في قوله: (وَيَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ الذُّكُورَ) ولهذا المقصد عرّف الخلق الأول، لأن الغرض جعله دليلا على إمكان الخلق الثاني بطريق الأولى، أي إذا لم يعي تعالى بالخلق الأول على عظمته، فالخلق الآخر أولى أن لا يعبأ به، فهذا سر تعريف الخلق الأول. وأما التنكير فأمر منقسم: فمرة يقصد به تفخيم المنكر، من حيث ما فيه من الإبهام، كأنه أفخم من أن يخاطبه معرفة ومرة يقصد به التقليل من المنكر والوضع منه. وعلى الأول (سَلامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ) وقوله: (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) وهو أكثر من أن يحصى. والثاني: هو الأصل في التنكير، فلا يحتاج إلى تمثيله، فتنكير اللبس من التعظيم والتفخيم، كأنه قال: في لبس أيّ لبس، وتنكير الخلق الجديد للتقليل منه والتهوين لأمره بالنسبة إلى الخلق الأول، ويحتمل أن يكون للتفخيم، كأنه أمر أعظم من أن يرضى الإنسان بكونه متلبسا عليه، مع أنه أول ما تبصر فيه صحته.. إعراب الآيات (16- 18): {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ (17) ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18)}.