مستوصف الرس لطب الاسنان
الطب والصحة
أسنان
التواصل
هاتف 163393880
فاكس –
جوال –
موقع إنترنت
–
العنوان
الرس, القصيم
تقع مستوصف الرس لطب الاسنان في الرس, القصيم
مستوصف الرس لطب الاسنان الحساسة
الرئيسية / مراكز-طبية / عسير / مستوصف الازهار الخاص لطب الاسنان
عسير -
عسير
أرقام هاتف: 966176300158
يمكنك عرض المنطقة الموجود بها العنوان من الرابط التالي:
خريطة عسير عسير
اخر المقالات
افضل عيادات الطب النفسي في الرياض
افضل عيادة جلدية بالرياض
المستشفيات التي يشملها تأمين بوبا الرياض
افضل عيادات الأسنان في الرياض
أفضل 5 مستشفيات للعظام في المملكة العربية السعودية
أفضل مستشفيات الولادة في الرياض
اكثر الكلمات بحثا
خاصة خاصة حكومية
النتائج 1 إلى 3 من 3
07-04-2010, 05:16 PM
#1
مستوصف الدرر لطب الاسنان المجمعة 4323166
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام:
اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا
اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
07-04-2010, 10:24 PM
#2
مـــشـ ــكـــو رة
رجعت لكم يا برون زاتى... ~ {♥}
07-05-2010, 01:09 AM
#3
آلــعــفــؤٍؤٍ
أَلا إِن أولياء اللَّـه لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الجزء الاول
تقييم المادة:
مسعد أنور
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 187
التنزيل: 986
الرسائل: 0
المقيميّن: 0
في خزائن: 2
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
لا خوف عليهم ولا هم يحزنون تفسير
بقلم |
علي الكومي |
الاثنين 11 فبراير 2019 - 05:54 م
11موضعافي القرآن الكريم ذكرت فيهم آية " لا خوف عليهم ولا هم يحزنون " وهي صفةللعباد الربانيين المخلصين لله يسعي كل مسلم بقوة للوصول إلي هذه المرتبةالإيمانية العالية. الدرر السنية. صفة" لا خوف عليهم ولا هم يحزنون " أرتبطت بمجموعة من الأفعال والسلوكيات والعبادات التي يجب أنيقوم بها كل مسلم حتي يصل إلي هذه المرتبة. مواضع ذكر من هم لا خوف عليهم ولا هم يحزنون السطورالتالية ترصد المواضع التي ذكرت فيها هذه الآيات الأحدي عشرة وهي آيات تجيب علي تساؤل واضح هو: هل أنت من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون أم لا. وقداختصت سورة البقرة وحدها بست مواضع لهذه الصفة حيث ذكرت لا خوف عليهم ولا هم يحزنون " 6مرات في سورة البقرة منهم3أيات شبه متتالية.
ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
باركَ اللهُ لي ولكُم في القرآنِ العظيم ونفعنِي وإيَّاكم بما فيهِ من الآياتِ والذِّكرِ الحكيمِ. أقولُ ما سمعتمْ، فاستغفروا اللهَ يغفرْ لي ولكُم إنَّهُ هو الغفورُ الرّحيم. الخطبة الثانية:
الحمدُ للهِ على فضلهِ وإحسانهِ، والشُّكرُ لهُ على تَوفيقهِ وامتنانهِ، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدهُ لا شريكَ له، وأشهدُ أنَّ محمداً عبدُ اللهِ ورسولُه صلى اللهُ عليه وعلى آلهِ وصحبِه ومن سارَ على نهجِه إلى يومِ الدين.
الا ان اولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
وكذلكَ مما يُوصلُ إلى تلكَ المنزلةِ أيضًا: الإحسانُ إلى الخلقِ والانفاقُ في وجوهِ الخيرِ؛ ابتغاءَ وجهِ اللهِ تعالى، قال سبحانه: ( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون) [البقرة: 262]، وقال تعالى: ( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون) [البقرة: 274]. أيها المؤمنون: والاستقامةُ على العباداتِ، والاستمرارُ على جميلِ الأعمالِ والصفاتِ؛ من أسبابِ سعادةِ العبدِ في الدنيَا والطمأنينةِ في الآخرةِ، قال الله -تعالى-: ( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) [الأحقاف: 13-14]. وقد بشَّر اللهُ -جلَّ وعلا- من قُتلَ مخلصًا في سبيلهِ بالحياةِ الدائمةِ في الدارِ الآخرةِ، ونيلِ الرزقِ الوفيرِ، والفرحِ بالنعيمِ المقيمِ في جنَّاتِ النَّعيمِ، قال تعالى: ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون) [آل عمران: 169-170].
لا خوف عليهم ولا هم يحزنون حسين فيصل
السابع: بشارة المطيعين بالجنة والسعادة: قال سبحانه: {وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات} (البقرة:25)، تبشر الآية المؤمنين بالله رباً والعاملين بشرعه بالجنات والرزق الحسن والسعادة الأبدية. الثامن: بشارة المؤمنين بالعطاء والشفاعة: قال تعالى: {وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم} (يونس:2)، تبشر الآية الكريمة المؤمنين بالله بأن لهم أعمالاً صالحة عند الله، يستوجبون بها منه الثواب. لا خوف عليهم ولا هم يحزنون تفسير. التاسع: بشارة المنكرين بالعذاب والعقوبة: قال سبحانه: {بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما} (النساء:138)، قال ابن عاشور: لما كان التظاهر بالإيمان، ثم تعقيبه بالكفر ضرباً من التهكم بالإسلام وأهله، جيء في جزاء عملهم بوعيد مناسب؛ لتهكمهم بالمسلمين، فجاء به على طريقة التهكم، إذ قال: {بشر المنافقين}، فإن البشارة هي الخبر بما يَفرحَ المخبَر به، وليس العذاب كذلك. ونحو هذا قوله سبحانه: {فبشرهم بعذاب أليم} (آل عمران:21). العاشر: بشارة الصابرين بالدعاء لهم والرحمة: قال تعالى: {وبشر الصابرين} (البقرة:155)، إلى قوله تعالى: {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} (البقرة:157)، تبشر الآية الكريمة الصابرين بالدعاء لهم والرحمة من ربهم، ومن تولاه الله بالدعاء والرحمة فقد فاز فوزاً عظيماً.
وبشَّرهم ربُّهم -جلَّ وعلا- في الدنيا بالخيرِ العميمِ، وفي الآخرةِ بالأجرِ العظيمِ، والنعيمِ المقيمِ، على ألسنةِ رسلِه الكرامِ -عليهِم الصلاةُ والسلامُ- بأنَّهم لن يخَافُوا ولنْ يحزنُوا، بلْ ينالوا الأمنَ والحياةَ الطيبةَ في الدنيا، والفوزَ المبينَ بدخولِ دارِ النَّعيمِ يومَ القيامةِ، قال تعالى: ( وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ فَمَنْ آَمَنَ وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) [الأنعام: 48]. عبادَ اللهِ: وإذا أَردتمْ أَنْ تبلُغوا هذهِ المكانةِ العظيمةِ عندَ اللهِ يومَ القيامةِ فعليكُم بالاستقامةِ على طريقِه المستقيمِ، والبعدِ عن جميعِ الطرقِ المبعدةِ عنه، قال تعالى: ( قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) [البقرة: 38]. ومما يوصلُ إلى تلكَ المنزلةِ العظيمةِ، والنعيمِ المقيمِ في الجنَّةِ: أداءُ ما افترضَهُ اللهُ، قال جل وعلا: ( إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُون) [البقرة: 277].
فإذا رأيت من يعارضُ هُدَى اللهِ، الذي أنزله في كتابه أو على لسان رسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أو يدعو إلى غيرهِ، فاعلمْ أنَّ لَهُ نصيبًا من قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ﴾. [1] سورة البقرة: الآية: 38. [2] تفسير القرطبي (11/ 258). [3] سورة البقرة: الآية/ 38 ، 39. [4] سورة الزُّمَرِ: الآية: 23. مرحباً بالضيف