2019-05-25, 01:16 AM #1 الاحتفاظ بالصور على الجوال
السؤال قرأت جوابكم عن حكم الاحتفاظ بالصور للذكرى, بعدها قمت بإحراق الصور التي كانت معي ولكن هناك صور لي مع أخواتي ومع عماتي, ماذا علي أن أفعل ؟ وفي حال رفضهم إعطائي الصور ماذا أفعل ؟ وما حكم الاحتفاظ بالصور في الجوال ؟. نص الجواب الحمد لله لا يجوز الاحتفاظ بصور ذوات الأرواح للذكرى ، وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم ( 10668). ولا إثم عليك في حال احتفاظ أخواتك وعماتك بهذه الصور ، والواجب عليك بيان الحكم الشرعي لهم ، ونصحهم بالتخلص منها ، وطلب الصور التي تخصك منهم ، فإن أبوا فلا شيء عليك. ثانيًا: الصور التي على الجوال وفي أجهزة الحاسب ، وما يصور بالفيديو ، لا تأخذ حكم الصور الفوتوغرافية ، لعدم ثباتها ، وبقائها ، إلا أن تُخرج وتطبع ، وعليه فلا حرج في الاحتفاظ بها على الجوال ، ما لم تكن مشتملة على شيء محرم ، كما لو كانت صوراً لنساء. وراجع السؤال رقم ( 10326) والله أعلم.
حكم الاحتفاظ بالصور على الجوال ابشر
ما حكم تصوير العروس عرسها للذكرى؟
إن تصوير حفلات الأعراس فيه خطر، فإن من يحضر العرس من النساء يكُنّ في كامل زينتهنّ، وتُلتقط لهنّ الصور وهنّ في هذه الحالة، وقد يطّلع على الصور الرجال الأجانب، وهنا تأتي الحرمة، فإن نظر الرجال الغير المحارم للمرأة محرم شرعًا، لذلك يجب تجنب تصوير العرس، أو الاحتفاظ بالصور في مكان يمنع وصول الأيدي إليها [٧] [٨] [٩]. ما حكم تصوير المرأة طفلها المولود حديثًا ؟
حكم التقاط الصور للأطفال ، كحكم التقاط الصور بشكل عام وهو الجواز [١٠]. المراجع
↑ " علة تحريم التصوير.. وحكم التصوير الفوتغرافي " ، إسلام ويب ، 11/10/2001، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف. ↑ " حكم الصور وحكم الاحتفاظ بها للذكرى وغيرها " ، إسلام ويب ، 8/1/2001، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف. ↑ " حكم الاحتفاظ بالصورة الفوتغرافية في الهاتف النقال " ، إسلام ويب ، 3/3/2004، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف. ↑ " حكم الاحتفاظ بصور الموتى " ، إسلام ويب ، 7/6/2005، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020. بتصرّف. ↑ د. سعد بن مطر العتيبي، "حكم الاحتفاظ بصور الميت الفوتغرافية والفيديو ؟" ، صيد الفوائد ، اطّلع عليه بتاريخ 8/12/2020.
حكم الاحتفاظ بالصور على الجوال الى
حكم الاحتفاظ بالصور في الجوال
بعد أن تعرفنا على حكم التصوير بالجوال وبالكاميرات الموجودة به، يمكننا الآن التعرف على حكم الاحتفاظ بتلك الصور لفترات طويلة على الجوال، ويمكننا هنا القول أن الاحتفاظ بالصور على الجوال من أجل استخدامها في شهادات الميلاد، أو عقود الزواج، أو من أجل أي نوع من المصالح، فهو من الأمور الغير محرمة على الإطلاق، كما أنه لا يحرم أيضًا الاحتفاظ بصور الآباء والأمهات والأطفال أيضًا وذلك يكون على سبيل الذكرى أو التذكر والموعظة، فهذا أمر لا يكون منه أي ضرر أو تحريم. أما في حالة إن كان الاحتفاظ بتلك الصور من أجل أي أمر آخر مثال الاحتفاظ بالصور من أجل التأمل بها، أو تكبيرها ووضعها على الحوائط مثلا، فهو من الأمور المحرمة بشكل تام، لأنها تأخذ نفس حكم التماثيل والأصنام وغيرها من الصور التي حرمت في عهد النبي. حكم التصوير في الاسلام
وقد يعتقد البعض أن التصوير بالهاتف الجوال هو من الأمور المحرمة، والتي حرمها الله عز وجل والرسول الكريم في العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، وذلك لأنه ذكر تحريم الصور، ولكن من المعروف أن الكثير من المصطلحات المختلفة العربية تتغير مع مرور الوقت، حيث كان العرب في القدم يطلقون على التماثيل وأعمال النحت بأنها صورة، والصورة كانت تعني بالنسبة إليهم هو الشيء المستنسخ من الإنسان، أو الحيوان، وفي هذه الحالة جاء التحريم، ولذلك يكون التمثال محرم، وذلك لأنه فيه استنساخ لشكل الإنسان أو الحيوان، وينقصه فقط الروح، وهذا ما يكون فيه دليل على تقليد خلق الله.
حكم الاحتفاظ بالصور على الجوال وملحقاته
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن اختلاف الفتاوى في المسائل المحتملة التي ليست فيها أدلة ظاهرة أمر غير مستنكر. وبخصوص حكم الاحتفاظ بالصور الكرتونية وشبهها: فإن الرأي الذي صرنا نفتي به آخرًا هو الجواز من حيث الأصل، ما دامت الصور خالية من المحاذير الشرعية الأخرى، كما في الفتوى رقم: 291676 ، وغيرها. وكون الصور الكرتونية يظهر فيها الشعر أو الذراعان والساقان... فذلك ليس بموجب للتحريم، ما دامت الصورة لا تثير الغرائز، ولا توجب الفتنة، فإن النظر إلى الصور المرسومة يختلف عن النظر إلى الصور الحقيقية، كما سبق في الفتوى رقم: 239221 ، وما أحيل عليه فيها. والله أعلم.
حكم الاحتفاظ بالصور على الجوال للكمبيوتر
تاريخ النشر: الأربعاء 12 محرم 1425 هـ - 3-3-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 45044
23890
0
306
السؤال
سمعت في إحدى فتاوي الشبكة أن الصور الفوتغرافية حرام لكن هل أستطيع أن أحتفظ بها في هاتفي النقال؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق بيان حكم التصوير الفوتغرافي مع بيان حكم الاحتفاظ بالصور الفوتغرافية في الفتوى رقم: 1935 ، والفتوى رقم: 10888 ، ولا فرق في هذا الحكم بين الاحتفاظ بها في الهاتف النقال أو غيره. والله أعلم.
حكم الاحتفاظ بالصور على الجوال عن طريق
حكم الاحتفاظ بالصور على الجوال
اختلف العلماء في حكم الاحتفاظ بالصور على الهاتف الجوال، ومن اَراء العلماء ما يأتي [١] [٢] [٣]:
يجوز الاحتفاظ بلا خلاف بين العلماء بصور لغير ذات الأرواح كالشجر والحجر والبحار والأنهار. يجوز الاحتفاظ بصور ذوات الأرواح من إنسان وحيوان، فهو من باب نقل صورة لخلق الله بواسطة الآلة الجوال أو ألة التصوير، إذ يحبس ظل ما خلق الله تعالى، وليس فيه محاكاة بخلقه، والأفضل إن لم تدع الحاجة للاحتفاظ بالصور تركه للابتعاد عن الشبهة. يحرم الاحتفاظ بالصور التي لا يجوز النظر إليها، كصور النساء، وما يظهر العورات، وهذا الفعل أثم عظيم وباب شر وفتنة.
2019-05-25, 03:12 AM #4 رد: الاحتفاظ بالصور على الجوال
احسن الله إليكم فضيلة الشيخ محمد
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال 2019-05-25, 03:32 AM #5 رد: الاحتفاظ بالصور على الجوال
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال آمين وإياكم يا حبيب
( قوله فيخرج من النار أي لأنه مسلم)
أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم
الخ طبة الثانية ( من نفس عن مؤمن كربة)
وقولهُ عليه السلام: ( كُربةً من كُرَبِ يوم القيامة): ذلكَ لأنَّ كرب الدنيا بالنسبةِ إلى كُرب الآخرةِ لا شيءٍ، ففي البخاريّ عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يعرقُ الناسُ يومَ القيامة حتى يذهبَ عرقُهُم في الأرضِ سبعينَ ذراعًا، ويُلجِمُهم حتى يبلغَ ءاذانَهُم). وفي مسلمٍ عن المقدادِ بن الأسود قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " تُدْنى الشمسُ يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميلِ فيكون الناس على قدرِ أعمالهم في العرَقِ فمنهم من يكون إلى كعبيه ومنهم من يكون إلى ركبتيهِ ومنهم من يكون إلى حَقْوَيهِ ومنهم من يلجمهُ العرقُ إلجامًا " اهـ. من فرّج عن مسلمٍ كربة... - عالم حواء. قال وأشار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى فِـيهِ. وأيضا قوله: ( من نفس عن مؤمن كربة) ، فهذا فيه إطلاق، يعني: أي كربة من كرب الدنيا، فيدخل في ذلك الكرب النفسية والكرب العملية، وما يدخل في تنفيسه في الكلمة الطيبة، وما يدخل تنفيسه في المال، وما يدخل تنفيسه في بذل الجاه، فتنفيس الكربة عام إلى آخره. والكرب هنا -أيضا- عامة، فمن نفس عن مؤمن كربة بأن يسر له السبيل إلى التخلص منها، أو خفف عليه من وطأة الكربة والشدة والضيق الذي أصابه، كان جزاؤه عند الله -جل وعلا- من جنس عمله لكن في يوم هو أحوج إلى هذا التنفيس من الدنيا؛ ولهذا كان الثواب في الآخرة، فقال -عليه الصلاة والسلام-: (نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ).
من فرّج عن مسلمٍ كربة... - عالم حواء
وفي حديث أبي قتادة في صحيح مسلم أنه عليه الصلاة والسلام قال: من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر أو ليضع عنه وهذا يبين فضل التنفيس والتيسير على المعسر، فالتيسير تنفيس عنه. وربما دخل أيضا في اللفظة السابقة من جهة تنفيس الكرب، ولهذا قال: من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة فهذا نوع من التنفيس أيضا، حينما تخفف وتعين أخاك المسلم. حديث من فرج عن مسلم كربة. وفي حديث عقبة بن عامر عند أحمد أنه عليه الصلاة والسلام قال: كل امرئ في ظل صدقته يوم القيامة تظله يوم القيامة الإعانة، وكان كثير من السلف يجتهد ويتحرى في مثل هذا، ويتحرى المعسرين سواء كانوا هو الذي يطلبهم، أو يكون غيره من الناس. وفي حديثٍ عند أحمد ما معناه أنه عليه الصلاة والسلام - وهو حديث جيد - أنه عليه الصلاة والسلام قال: من كان له على أخيه دينٌ فله بكل يومٍ مثله، يعني من الأجر، فإن حل الأجل وأنظره، فله بكل يوم مثلاه من الأجر أو كما قال -عليه الصلاة والسلام - ففيه فضل إعانة أن تعين أخاك، يعين المسلم أخاه، تعين المسلمة أختها، كل يعين أخاه، فيما يتيسر وفيما يقدر، وإذا وقع في كربة فإنه ينفس عليه ويخفف عنه. وهذا المعنى كما تقدم مما يدل على أن من يقع في شيء من ضائقة الدين فإنه يشق عليه ذلك، وإن كان الذي عليه الدين لا إثم عليه إذا كان يأخذه لأداء حق من الحقوق، بل هو في عون الله - سبحانه وتعالى.
وكما في حديث ميمونة وغيرها مما رواه الإمام أحمد -رحمه الله-: والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه يعني مدة دوامه في عون أخيه، هذه مصدرية ظرفية ما هنا، يعني مدة كونه في عون أخيه، فإذا كان معينا لأخيه أو يجتهد في إعانة إخوانه فالله في عونه، وفي حديث ابن عمر أن الله -عز وجل- يكون في حاجته، وأشد الحاجات وأشد الأوقات التي يحتاج العبد فيها إلى عون هو في يوم القيامة، لكن العموم يشمل حاجته وما يعرض له في حياته الدنيا وفي الآخرة، نعم. _________________ صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى