نزل فيديو انس واصالة الجديد تابعوه على قناتهم الرسمية 💥 - YouTube
انس واصالة جديد
فيديو جديد انس واصاله - YouTube
جولة في بيتنا الجديد؟🏠😍 *شو رأيكم؟* | انس مروة و اصالة *اختاروا معنا* - YouTube
وجاءت فكرة تدشين القرية التراثية من خلال مهرجان جازان الشتوي الأول حين تم تقديم تراث المنطقة وآثارها التقليدية في المهرجان الوليد الذي حقق نجاحات في العام 1429هـ، حيث وجَّه أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز، بإنشاء مقر دائم للقرية التراثية بجازان. وشرعت الجهات المعنية في إنشاء القرية في موقع متميز بالكورنيش الجنوبي في جازان، ثم أصبحت مقراً دائماً لمهرجان جازان الشتوي. ومع انطلاق الموسم السادس لمهرجان بعنوان "جازان الفل.. مشتى الكل"، مساء اليوم، والذي ترعاه "سبق" إعلامياً، تبدو القرية على أهبة الاستعداد لاستقبال الزوار والسياح والمشاركين، عبر طابعها التقليدي الذي يعبّر عن عبق الماضي وتنبعث منه عراقة التاريخ والأصالة. وداخل القرية يستطيع الزائر أن يكون وجهاً لوجه مع تاريخ منطقة جازان بأطيافه المتنوعة، حيث يدلف الزائر عبر بوابة القرية ليقف أمام شموخ البيت الجبلي بطوابقه الثلاثة وعمرانه الصلب وقوة تصميمه ومتانته التي تلائم البيئة الجبلية التي تحولت منذ القديم إلى بيوت وعمران ومدرجات وحقول زراعية وبهجة وحياة.
القرية التراثية جازان البلاك بورد
30 يونيو، 2017
حول العالم
10, 693 زيارة
سفاري نت – متابعات
تعتبر القرية التراثية في جازان واحدة من مناطق الجزب السياحي في المنطقة ، وتتميز بالحفاظ على التراث العربي الاصيل واليكم نظرة على هذا المكان المميز
القرية التراثية بجازان هي مزيج رائع من تراث الماضي مع عراقة الحاضر، حيث تقف القرية بشموخ على كورنيش جازان الجنوبي لتجسد التنوع الثقافي والحضاري لمنطقة جازان. يرجع تاريخ تأسيس القرية التراثية إلى عام 1429 هجرياً، حيث أُسست قرية مؤقتة ضمن فعاليات مهرجان جازان الشتوي الأول والتي لاقت إعجاب زوار المهرجان، الأمر الذي شجع على إنشاء مقرا دائما للقرية بأمر من الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان آنذاك. وبالفعل شرعت الجهات المعنية في بناء القرية التراثية في موقعها الحالي بالكورنيش الجنوبي لجازان على مساحة 7 آلاف متر مربع لتجمع في داخلها كل ثقافات وتاريخ وتراث وأفكار وحضارات وحتى جبال وهضاب مدن ومحافظات جازان، واصبحت مقرا دائما لمهرجان جازان الشتوي الذي ينطلق مع دخول الشتاء كل عام. تقدم القرية لزوارها رحلة عبر الزمن إلى ماضي منطقة جازان، فمنذ دخولك من بوابة القرية تجد في استقبالك "البيت الجبلي" بطوابقه الثلاثة وبنائه الصلب وعمارته الملائمة للبيئة الجبلية التي قهرت عوامل التعرية الطبيعية.
القرية التراثية جازان ونجران
جازان راشد النعيمي:
برزت القرية التراثية في جازان السعودية، كمعلم حضاري يرمز لحقبة زمنية وتراثية وثقافية من تاريخ منطقة جازان العريق والمتنوع. وفي هذه القرية المميزة التي حصدت جائزة أفضل مشروع سياحي، تستطيع أن تختصر الزمان والمكان لتطلع على ملخص كامل عن تلك المنطقة الرائعة، التي تتنوع بين الجبال والجزر والشواطئ الممتدة على البحر الأحمر. جاءت فكرة تدشين القرية التراثية من خلال مهرجان جازان الشتوي الأول، حين تم تقديم تراث المنطقة وآثارها التقليدية في المهرجان الوليد، الذي حقق نجاحات في العام 1429ه، حيث وجَّه أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز، بإنشاء مقر دائم للقرية التراثية بجازان، وشرعت الجهات المعنية في إنشاء القرية في موقع متميز بالكورنيش الجنوبي في جازان، ثم أصبحت مقراً دائماً لمهرجان جازان الشتوي، ويتجلى في القرية ماضي المنطقة ماثلاً للعيان في صور حية من خلال أنماط ترمز للتنوع الثقافي والحضاري، وفق بيئة المنطقة وتضاريسها. في البداية تبرز «القعادة» الجازانية، وسط الساحة الشعبية بقرية جازان التراثية مرحبة بضيوف جازان، حيث شكلت «القعادة» على مر السنين رمزاً للاحتفاء بالضيف، وظلت محتفظة بمكانتها في بيوت جازان، وتعد «القعادة»، وهي قطعة أثاث تستخدم للجلوس والنوم، واحدة من الصناعات اليدوية التقليدية، التي عني بها أهالي جازان في فترات زمنية سابقة، مطوعين موارد البيئة المحلية على نسق من الحرفيّة، حتى أصبحت تلك الموارد أرائك وأسرّة وكراسي، وأدوات طهي وشرب.
القرية التراثية جازان المجد والتراث يصل
تمتزج الأصالة والتراث مع عراقة الحاضر في قرية جازان التراثية التي تحتضن مهرجان جازان الشتوي الثامن " جازان الفل.. مشتى الكل " ، وتعد إحدى المعالم البارزة لزائري المهرجان وهي تقف شامخة لتجسد صور حقيقية لمختلف بيئات منطقة جازان وإظهار بيئتها التراثية والحضارية الراسخة في صفحات التاريخ. وترمز قرية جازان التراثية كمعلم حضاري لحقبة زمنية من تاريخ المنطقة العريق والمرتبط بحاضرها المزدهر حيث يبدو في القرية ماضي المنطقة ماثلا للعيان في صور حية وأنماط تراثية ترمز للتنوع الثقافي والحضاري تبعا لبيئة المنطقة وتضاريسها عبر واجهة بانورامية متكاملة لتاريخ المنطقة ببيئاته وثقافته وحضارتها لمتميزة منذ القدم حيث يلفت النظر بالقرية البيت الجبلي بعمرانها لصلب وقوة التصميم ومتانته الملائمة للبيئة الجبلية التي تحولت منذ القديم لبيوت أو عمران ومدرجات وحقول زراعية وبهجة وحياة. وتبرز في البيت التهامي " العشة الطينية " متمثلة في بساطة الحياة التهامية وأناقتها عبر شكل العشة المخروطي, فيما ينتصب البيت الفرساني ليجسد البيئة البحرية في جزيرة فرسان التي تبدو ماثلة ببيتها حيث البحر واللؤلؤ والأصداف. وتسهم القرية في دعم الحرف القديمة من خلال استقطاب الحرفيين والمنتجين السعوديين الذين يمارسون الحرف ويقدمون أنفسهم كمنتجين ويفتخرون بأنهم يمارسون حرفة معينة ضمن الحرفيين فمنهم من يقوم بإنتاج جزء من الحلوى وبيعها بأنفسهم وهذا ما عززته القرية التراثية في أنفسهم لتعريف النشء على هذا الماضي التليد وزرع الحنين إلى التراث وبالأخص تسليط الضوء على مثل هذه المهن والحرف السامية.
القرية التراثية جازان الإخبارية
القرية التراثية في جازان عبق الماضي وروح الحاضر وهي تعكس حياة الأسلاف في مختلف الظروف والبيئات التي عاشوا فيها. تعتبر من أهم وأشهر المعالم الحضارية والتراثية والسياحية في مدينة جازان وهي أفضل وجهة لجذب السيّاح الراغبين بمشاهدة الأماكن الأثرية والمزارات المتنوعة، وتعتبر من اشهر اماكن السياحة في جيزان السعودية. أفضل 6 أنشطة يمكن القيام بها في القرية التراثية في جازان
• يمكنك زيارة القرية التراثية للإستمتاع بمشاهدة الأماكن الأثرية والفعاليات المختلفة والعروض الشعبية والتراث الجميل لمنطقة جازان. • يمكنك مشاهدة المهرجان الشتوي جازان الفل مشتى الكل الذي يقام كل سنة في هذه القرية في بداية كل موسم شتاء والتقاط الصور لتخليد اللحظات الرائعة. • التجول في القرية التراثية في جازان أمر مشوق جدا وممتع وبالأخص التسوق وشراء الهدايا التذكارية حيث يوجد العديد من الصناعات التقليدية واليدوية والأدوات التراثية المختلفة. • يمكنك مشاهدة الأماكن السياحية والتراثية والمزارات المختلفة في هذه القرية والتعرف على التراث العظيم لمنطقة جازان. • يمكنك زيارة البيت الجبلي والتمتع بمشاهدة بمعروضاته الأثرية ومقتنياته المنزلية من أدوات تستعمل في الطبخ وفي الزراعة وفي مختلف الحياة اليومية.
تحقيقات صحفية > "القرية التراثية" تمثيل مصغر لمدينة جازان ومقصد لجذب السياح
"القرية التراثية" تمثيل مصغر لمدينة جازان ومقصد لجذب السياح
جازان - رانا أشرف
تبرز القرية التراثية على كورنيش جازان الجنوبي كمعلم حضاري يرمز لحقبة زمنية عريقة من تاريخ منطقة جازان العريق والمرتبط بحاضرها المزدهر حيث يبدو في القرية ماضي المنطقة ماثلا للعيان في صور حية وأنماط ترمز للتنوع الثقافي والحضاري تبعا لبيئة المنطقة وتضاريسها. وبمثابة تدوين لملامح الانماط الاجتماعية وحفظها من الاندثار وفرصة لاجيال القادمة للاطلاع على نمط حياة الاجداد وجزء من الهوية التي يتمتع بها المجتمع الجيزاني وتنقسم الى ثلاث بيئات جبلية وساحلية وبحرية وتهامية
وجاءت فكرة إنشاء القرية بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير المنطقة عند إطلاق مهرجان جازان الشتوي الأول عام 1429 لإيجاد مقر دائم يتم من خلاله تقديم تراث المنطقة وآثارها التقليدية في المهرجان الذي حقق نجاحات باهرة طيلة السنوات الماضية فشرعت الجهات المعنية مباشرة في إنشاء القرية في موقع متميز بالكورنيش الجنوبي في جازان، وأصبحت مقرا دائما لمهرجان جازان الشتوي.