فقد طلب من الفنانة شيرين عبد الوهاب أن ترتدي الحجاب في أحد اللقاءات معها، ولكن انتشرت بعد ذلك صور من حفل زفاف ابنة فضل شاكر ألحان والتي ظهرت في الصورة بدون حجاب وهنا كان رد الجمهور عليه في تعليق على ابنته، شن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حرباً على فضل شاكر وأبدوا استغرابهم من عدم ارتداء ابنته للحجاب الذي يدعو إليه ولذلك توجهوا إليه بطلب أن يجعل ابنته ترتدي الحجاب أولاً قبل أن يطلب ذلك من الفنانات. فضل شاكر وماجد المهندس
قدم الفنان فضل شاكر عدة أغاني من ألحان المطرب والملحن العراقي الشهير ماجد المهندس، غنى لأول مرة أغنية عراقية بعنوان "باسني وصالحني" من ألحان ماجد المهندس وهي من أروع الأغاني الرومانسية، كما تعاون فضل معه في أكثر من أغنية قدم لها ماجد المهندس أجمل الألحان. فضل شاكر والإرهاب والسجن
في عام 2012 أثار الفنان اللبناني فضل شاكر كثير من الجدل وذلك عندما قرر اعتزال الفن وانضم إلى إحدى الجماعات الإرهابية المتطرفة، ولم يكتف بذلك بل ظهر في عدة صور حاملاً فيها للسلاح، ومن هنا تمت إدانته بتهمة الإرهاب وأصدرت المحكمة اللبنانية قرار غيابي بسجن فضل شاكر بتهمة التدخل في أعمال الإرهاب، وهذا الحكم صدر ضده بعد أن دعم بعض الجماعات التي قامت بعدة معارك ضد الجيش اللبناني، قضى الحكم الأول بسجنه لمدة 15 عام وتجريده من حقوقه المدنية.
جنسية فضل شاكر بتوحشيني
فضل شاكر معلومات عن الخلفية اسم الميلاد فضل عبدالرحمن شمندر وُلـِد أبريل 1 1969 (العمر 53 سنة) الأصل لبناني الأصناف اغاني مصرية ، موسيقى عربية ، بوب ، موسيقى بوب أرابيسك ، بوب شعبي سنوات النشاط 1996-2012 العناوين روتانا الموقع الإلكتروني
فضل عبد الرحمن شمندر شاكر (و. 1 فبراير 1969) مغني لبناني ،. بدأ حياته الفنية مبكراً في عُمرِ 15 سنة وذلك في الحفلات الصغيرة والأعراس أدّى العديد من الأغاني الأصلية. صدر له 11 البوم غنائي و 21 اغنية منفردة حتي اعلن اعتزال الفن نهائيا في نهاية عام 2012. في فبراير 2011 أعلن الفنان فضل شاكر اعتزاله الغناء وانضمامه لجماعة الشيخ أحمد الأسير السلفية، وانصب تركيزه على الدراسات الإسلامية......................................................................................................................................................................... الحياة الشخصية
اسمه الكامل فضل شاكر شمندر ولد في مدينة صيدا في لبنان. عندما عمه غيّر اسم عائلته، ففعل فضل مثله ورفع دعوى لتغيّر اسم عائلته 'الكنية-النسب' وربحها وأصبح اسمه رسمياً فضل شاكر [بحاجة لمصدر]. ويحب فضل صيد السمك على مركبِه في شواطئِ مدينة ولادته (صيدا)، ويحب أكثر أيضاً الألعاب الرياضية.
جنسية فضل شاكر لو على
البدايات ولد فضل عبد الرحمن شاكر الشمندر في 1 إبريل عام 1969، في صيدا في لبنان، وصرّح فضل أنه تربى في المخيمات الفلسطينية في تعمير عين الحلوة، وبدأ منذ حوالي عام 1984 بإحياء الحفلات وترنيم الأغاني القديمة في أغلب الأعراس وعلى سطوح تلك المخيمات بين أهلها وشعبها. قام فضل برفع دعوة قضائية لتغيير نسبه "كنيته" وقد فاز بتلك الدعوة وأصبح اسمه الرسمي "فضل شاكر". الحياة الشخصية عام 1989 تزوّج فضل شاكر بالسيدة "ناديا" بعد قصة حب بدأت في إحدى حفلاته عندما رآها وأعجب بها بشدّة، فطلب من إحدى معارفهم المشتركين أن يسألها إذا كانت تقبل أن يتقدم لها ويطلب يدها للزواج فإذا وافقت لتطلب في حفلته أغنية الفنان جورج وسوف، وبالفعل طلبت الأغنية وتقدم لها فضل وطلب يدها وتم الزواج، يقول فضل دوماً "أنا تزوجت عن قصة حب حلوة". أنجب الزوجان طفلتهم الأولى "ألحان" عام 1990، ثم رزقا بابنهم "محمد" عام 1994، وأخيراً كانت ابنتهم "رنا" من مواليد 2002. امتلك ابنهم "محمد" صوتاً حساساً لا يقل أهمية عن صوت والده وقد خطا بالفعل أول خطواته بالغناء وسط شعبية وجماهيرية لا بأس بها. حقائق عن فضل شاكر
ساد اعتقاد منذ بداية مسيرة فضل أن له جذوراً فلسطينية، إلا أن فضل نفى هذه الشائعات وقال إنه من الشرف الكبير أن يكون فلسطينياً لكنه لبناني أباً عن جد، وبطلب من فضل شاكر فقد قرر الرئيس الفلسطيني محمود عباس منحه الجنسية الفلسطينية وإصدار جواز سفر فلسطيني باسمه.
جنسية فضل شاكر لما بتوحشيني
كلمات اغنية دمعة فضل شاكر من البوم بجامل ناس 2022، وهو من أكثر الفنانين شهرة في لبنان، قيل أن أصوله تعود الى دولة فلسطين ولنه وضح أنه لبناني الجنسية، ويفتخر بأن يكون فلسطيني، حيث أنه عاش في المخيمات الفلسطينية وغنى فيها، وتزوج من فتاة فلسطينية، وطلب أن يحصل على جنسيتها وبالفعل تم إعطاؤه الجنسية من قبل الرئيس محمود عباس، بتاريخ الثالث عشر من شهر مارس عام 2012م. فضل شاكر ويكيبيديا
يعد فضل من أبرز المغنين في الوطن العربي، ولد بتاريخ الأول من شهر أبريل عام 1969م، أي أنه يبلغ من العمر ثلاثة وخمسون عام، يحمل الجنسية اللبنانية، ويقال أن أصوله تعود الى دولة فلسطين، بدأت مسيرته الفنية عندما كان عمره خمسة عشر عام، من خلال إقامة الحفلات الصغيرة وإحياء الأعراس، كما أنه أصدر خلال مسيرته الفنية احدى عشر ألبوما بالإضافة الى واحد وعشرين أغنية منفردة حتى عام 2018م.
جنسية فضل شاكر قديم
في عام 2012، انضم لجماعات إرهابية، وظهر في فيديوهات وصور حاملا السلاح، وقتها قال إنه وجد الطريق الصحيح، وتبرأ من الغناء الذي عبر من خلاله إلى قلوب الناس. وأصابت الصدمة عشاق مطرب الإحساس، عندما شاهدوه في فيديوهات، وسط جماعة متشددة، وانتشرت أخبار حول تورطه في عمليات إرهابية، وتقديمه الدعم المادي لجماعة الشيخ أحمد الأسير المسلحة
وصدرت أحكام بحبس فضل شاكر، وعلى إثر ذلك هجر لبنان، وعاش مرحلة من التخبط والارتباك. وأدين فضل شاكر الذي لُقب بـ"ملك الإحساس" بتهمة الإرهاب، حيث أصدرت المحكمة العسكرية الدائمة في لبنان في 16 ديسمبر 2020 حكمين غيابيين بالسجن بحقه بتهمة "التدخل في أعمال الإرهاب". وجاء الحكم على خلفية دعم فضل شاكر مجموعات شاركت في معارك ضد الجيش اللبناني قبل سنوات، وفق مصدر قضائي. وقضى الحكم الأول بسجن المغني اللبناني 15 عاما مع الأشغال الشاقة وتجريده من حقوقه المدنية بعد إدانته بجرم "التدخل في أعمال الإرهاب الجنائية التي اقترفها إرهابيون مع علمه بالأمر عن طريق تقديم خدمات لوجستية لهم". [5]........................................................................................................................................................................
المصادر
6.
كان وقع تلك الكلمات كالصاعقة، وسرعان ما تداولتها وسائل الإعلام في الوطن العربي، واعتبرها البعض مجرد دعاء، ورآها الآخرون تحولًا كبيرًا في سلوك وشخصية وعقل وقلب الفنان المشهور، ليعلن بعدها أن المهرجان كان آخر علاقته بالفن. يقول فضل شاكر، في لقاء مارس الماضي 2018، لقناة الجديد اللبنانية: «بعد مهرجان موازين، وصلتني رسائل تهديد لأسرتي ولأبنائي بالقتل وأصبحت مطاردًا، عشت في مصر شهرين، والأردن شهرين، والمغرب شهرين.. وحين عودتي لصيدا قمت بعمل تصريح حمل سلاح (حماية موكب) من وزارة الدفاع، للدفاع عن نفسي وأسرتي، خاصة أن التهديدات كانت تقف وراءها سفارات سورية». حكايته مع الأسير أصبحت علاقة فضل شاكر، بإمام مسجد بلال بن رباح، في مدينة صيدا اللبنانية، «أحمد الأسير»، قوية للغاية منذ منتصف 2012، خاصة بعدما أعلن الفنان اللبناني اعتزاله المجال والعمل تحت راية القيادي السلفي، الذي ربطته علاقة قوية بجبهة النصرة الإرهابية. أخذ «الأسير» في تلك الأوقات، يشكل ما يسمى بـ«كتائب المقاومة الحرة»، فاتحًا باب التطوع أمام الشباب، وهدّد باللجوء إلى الخيار العسكري ضد «حزب الله»، ما لم يتم إخلاء شقق يقطنها مسلحون تابعون له من الحزب بالقرب من مسجده الذي يؤم فيه الصلاة بصيدا جنوب لبنان.