لمت الشرق الأوسط باتفاق رئيس. النيل الأبيض من هضبة البحيرات بحيرة فكتوريا و النيل الأزرق من إثيوبيا بحيرة تانا النيل الأبيض. Pin On Ghada Amer Astf Net
إن نهر النيل يعتبر أطول نهر في العالم حيث يبلغ طوله 4 258 ميل 6 853 كيلومتر ولكن طوله بالضبط هو موضوع اختلاف حيث يتدفق النهر شمالا في شرق أفريقيا إلى البحر المتوسط ويمر عبر 11 بلدا وهم تنزانيا وأوغندا ورواندا وبوروندي. خريطة نهر النيل في السودان. الأربعاء 2 ذو الحجة 1441 هـ 22 يوليو 2020 مـ رقم العدد 15212 الخرطوم. يجري في مصر والسودان أطول نهر في العالم وهو نهر النيل. تنشر بوابة الأهرام 18 خريطة جغرافية نادرة عمرها 98 سنة ترصد المجهودات المصرية في ضبط نهر النيل بفروعه العديدة حيث ترصد الخرائط النادرة السدود المصرية التي أنشأتها مصر في القارة الإفريقية مثل سد الأولياء في السودان. السودان وجنوب السودان تركة مثقلة بالأزمات هل يتجدد الخلاف، وهل الانفصال كان هو الحل الأمثل؟ .. بقلم: محمد أحمد الجاك – سودانايل. و الإقليم الإستوائي ثمانية ولايات و إقليم أعالي النيل عشر ولايات إلا أن المعارضة في البلاد ترفض ذلك التقسيم حتى الآن. خريطة السودان و مصر. وهناك العديد من الأنهار الأخرى الصغيرة مثل. نهر أنجيرب أو نهر أنجيرب الأكبر النيل الازرق. ووصل منسوب النيل في محطة مياه شندي إلى 18 08 متر ا مترا بزيادة 1سنتميتر بدلا من رقمها الأعلى السابق 18 07 متر ا في حين استقر المنسوب في محطة الخرطوم عند 17 48 مترا م رتفعا عن أعلى رقم مسجل لها 17 26 متر ا مترا بمقدار.
خريطة السودان وحدودها | Sotor
ولا تنفك مشكلات الجنوب تتعقّد عاماً بعد عام، ولا يسمع عنه العالم إلا أخبار النزاعات والمجاعة واللجوء. ولم تكفّ منظمة الأمم المتحدة للأغذية العالمية من التحذير جراء موجات الجفاف الذي وصل إلى ذروته هذا العام، إذ إن أكثر من 70 في المئة من سكان جنوب السودان سيكافحون للبقاء على قيد الحياة، وتواجه البلاد مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الناجم عن الصراع والصدمات المناخية وفيروس كورونا وارتفاع التكاليف. خريطة السودان وحدودها | Sotor. وبدأت مدن السودان المتاخمة للحدود الجنوبية تشهد موجات لجوء، ووصل بعضها إلى العاصمة الخرطوم، مستغلة استئناف النقل النهري بين السودان ودولة جنوب السودان عبر ميناء كوستي النهري في سبتمبر 2021، وهو كان متوقفاً منذ أكثر من ثمانية أعوام وظل جسراً إغاثياً يسيّره برنامج الغذاء العالمي لمواطني دولة جنوب السودان. وبعدما كان أحد المشاريع الاقتصادية وشرياناً لنقل البضائع وإنعاش السياحة، يبدو أن الخط النهري الواصل بين الدولتين، سيواجه كثيراً من العوائق الإدارية والمالية والأمنية أيضاً بتفاقم اللجوء. فعّلت الحكومة الانتقالية مشاركتها في محادثات السلام بين الفرقاء الجنوبيين، إذ عُقدت في الخرطوم محادثات بين حكومة جوبا وفصيل منشق عن (الحركة الشعبية لتحرير السودان) بقيادة النائب الأول لرئيس دولة جنوب السودان رياك مشار.
خريطة جميلة وشكلها الهندسي جذاب
في ضوء هذه القضايا، يمكن الوقوف عند ثلاثة عوامل ربما تتسبب في إبرازها إلى سطح العلاقات وسط تكهنات بمزيد من التعقيد الأمني ونشوء مواجهات جديدة. أولاً، عدم الاستقرار السياسي في البلدين، باستمرار النزاعات المسلحة في دولة جنوب السودان، واستمرار الحالة الثورية والحرب في دارفور ومنطقة جبال النوبة والنيل الأزرق في السودان. ثانياً، ربما تؤدي الضائقة الاقتصادية داخل البلدين إلى انفجار قضية النفط مرة أخرى. خريطة جميلة وشكلها الهندسي جذاب. فبعدما فقد السودان حوالى 75 في المئة من نفطه الذي آل إلى الجنوب بعد الانفصال، ولم تستطِع الخرطوم إدارة النسبة المتبقية، ثم عطّلت الحرب في الجنوب الإنتاج هناك، قد تلجأ الحكومتان إلى المطالبة به، أو تُخلق بعض التعقيدات في ما يتعلق برسوم عبور النفط عبر الشمال إلى ميناء بشائر شرق السودان للتصدير. ثالثاً، على الرغم مما يظهر حالياً من تناغم بين حكومتي البلدين، وإشراك كل بلد الآخر في المفاوضات بين الحكومة ومعارضيها، فإن احتمال تغيّر الوضع بوصول قوى المعارضة في أي منهما إلى الحكم، ربما يؤدي إلى الدخول في مواجهات حادة وعدم الركون إلى الحلول السلمية.
السودان وجنوب السودان تركة مثقلة بالأزمات هل يتجدد الخلاف، وهل الانفصال كان هو الحل الأمثل؟ .. بقلم: محمد أحمد الجاك – سودانايل
وإضافة إلى النزاعات الداخلية التي منعت جنوب السودان من القيام بمهمات الدولة، وجدت نفسها في عزلة إقليمية بسبب انشغال السودان بقضاياه الداخلية، وانشغال دول الإقليم بأزماتها ونزاعاتها أيضاً. أما المجتمع الدولي، بما فيه الولايات المتحدة وروسيا والصين ودول الاتحاد الأوروبي، الذي بارك الانفصال وسارع إلى الاعتراف بدولة جنوب السودان، لم يستطِع مع جهود المنظمات الأممية من إيقاف التدهور الأمني والغذائي. ولم تمنع هذه الظروف بروز القضايا العالقة بين الدولتين من الإطلالة برأسها كل فترة، حتى لو لم يكُن المناخ ملائماً لمناقشتها، ولكن إثارتها ربما تكون وسيلة لتحقيق مكاسب سياسية لأي من الطرفين
نجد أن العنف السياسي والنزاعات في جنوب السودان ادت إلى ازدياد حالات النزوح الداخلي الذي خلّف مشكلات أمنية واقتصادية، لأن الأطراف المتصارعة تستخدم استراتيجية (الأرض المحروقة)، فتقضي على الأراضي الزراعية والمحاصيل والموارد ومناطق الرعي، وفي بعض الحالات وصل الأمر إلى إحراق الماشية انتقاماً، ما تسبب في خسائر اقتصادية ومعنوية لارتباط القبائل هناك بالرعي وتقدير الأبقار بما يتجاوز قيمتها المادية. وأدى ذلك إلى اللجوء لدول الجوار، وكان السودان هو القبلة المفضلة للجنوبيين الذين تداعب كثيراً منهم أشواق الوحدة والعودة إلى السودان في نطاق الدولة الموحدة، إذ لم يجنوا من الانفصال الذي صوّتوا لصالحه في استفتاء شعبي غير الشتات داخل دولتهم الحديثة.
من الجنوب: جنوب السودان. من الشمال: جمهورية مصر العربية. من الغرب: جمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد. من الشرق: إريتريا، البحر الأحمر، وعند النظر في خريطة اثيوبيا يظهر أنها تحدها بالتحديد من ناحية الجنوب الشرقي. أما عن مساحة جمهورية السودان فتبلغ 1،886،068 كيلومتر مربع، أي أنها من حيث المساحة تقع في المرتبة السادسة عشر في العالم، فتكون أكبر من خمسة أضعاف مساحة ألمانيا، وأقل بعض الشئ من خُمس مساحة الولايات المتحدة الأمريكية، والسودان تكونت من سهل هائل جدًا تحاوطه الجبال من ثلاث جهات كالتالي:
من الشمال: تهيمن الصحراء. من الشمال الشرقي: يوجد تلال البحر الأحمر. من الغرب: تقع جبال مرة مع دريبا كالديرا (3071 م) وتُعتبر أعلى مكان في السودان. أما عن عدد سكانها فقد بلغ حوالي 38. 4 مليون نسمة في عام 2015، وعاصمتها هي الخرطوم، والمدينة الكبرى هي أم درمان، والميناء الرئيسي للسودان يكون بورتسودان، واللغة التي تسود في البلد هي العربية السودانية أما لغة البجا (البدوي) تُستخدم على طول البحر الأحمر. والمطار الأساسي فيها هو مطار الخرطوم الدولي (رمز الاتحاد الدولي للنقل الجوي: KRT)، والمطار الدولي الجديد في بورتسودان هو ثاني أكبر مطار دولي بها، وهناك مطارات أخرى إقليمية في مدن (دنقلا، الجنينة، جوبا، نيالا، واو).