إن قصة ليلى والذئب لهي من القصص الخرافية الشهيرة التي كانت ولا تزال تروى للأطفال على مر العصور وحتى يومنا هذا. هي قصة خيالية وقد حققت شهرة على مجال واسع بين كل الأطفال، وهي قصة بمفاهيم لا يختلف على حبها الكبار ولا الصغار. قصة ليلى والذئب الحقيقية | المرسال. قصة نأخذ منها العبر والعظات، هي قصة نالت شهرة واسعة في العالم الغربي والعربي أيضا. قصـــــة ليلى والذئب الحقيقيـة
إن قصة ليلى والذئب الحقيقية أو الأحرى بأن تكون هي الرواية الأقرب للقصة الحقيقية رويت عن طريق حفيد الذئب، والتي جاء فيها…
لقد كان جدي الذئب يحب أكل اللحوم، ولكنه كان يكره كليا الافتراس، ولم يكن يؤذي الآخرين بأي شكل من الأشكال، لذلك قرر جدي أن يصبح نباتي ولا يتناول اللحوم على الإطلاق. كانت بالغابة هناك فتاة صغيرة شريرة تظهر بكل يوم، وقد كانت تعيش مع جدتها بمنزلها، كانت هذه الفتاة تخرج يوميا في الصباح الباكر للغابة وتقوم بقطف كل الأزهار التي تجدها في طريقها، كانت تخرب كل ما حولها، وكان ذلك لا يرضي جدي الذئب، حاول مرارا وتكرارا التحدث إليها في ألا تفعل ما تفعله، ولكنه بكل مرة فشل ولم تكن تسمع من حديثه شيء، بل كانت تزداد في إصرارها وعنادها. عندما يأس جدي الذئب من عدل ليلى وما تفعله، قرر الذهاب لمنزل جدتها والتحدث إليها وإقناعها في تعديل سلوك حفيدتها.
- قصة ليلى والذئب - بيوتي
- قصة ليلى والذئب - قصص اطفال - The story of Leila and the Wolf - حكاية الذئب و السبع خراف - - YouTube
- تحميل كتاب ليلى والذئب pdf - مكتبة نور
- قصة ليلى والذئب الحقيقية | المرسال
قصة ليلى والذئب - بيوتي
قصص اطفال مصورة
(قصة ليلى و الذئب (كاملة
La petite chaperon rouge - قصص اطفال مصورة: قصة ليلى و الذئب
تابعو اخر ما نبث من حكايات و قصص أطفال متميزة على صفحتنا بالفيسبوك
كان يا مكان في قديم الزمان و سالف العصر و الاوان…
كانت هناك فتاة تدعى ليلى التقت مع ذئب وهنا تدور احداث هذه القصة كما سنعرضها لكم. كان هناك طفلة تدعى ليلى (ذات القبعة الحمراء) طلبت منها أمها أن تأخذ طعاماً إلى بيت جدتها وحذرتها بألا تكلم أحداً في الطريق. إلا أنها في الطريق رأت ذئباً طلب منها أن تلعب معه، ولكنها رفضت وقالت له أنها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الطعام فاقترح عليها أن تجمع بعض الزهور لتهديها إلى جدتها ففعلت. قصة ليلى والذئب - بيوتي. سبقها الذئب واقتحم بيت جدتها فأصيبت بالذعر منه واختبأت وجلس الذئب محلها. بعد ذلك وصلت ليلى البيت ودقت بابه ودخلت فرأت الذئب نائماً في فراش جدتها مدعيا أنه هي وأن شكلها وصوتها تغيرا لأنها مريضة. وحينما هم الذئب بأكلها خرجت وهي تصرخ واستنجدت بأول شخص رأته وكان حطاباً فسارع لإنقاذها وإنقاذ جدتها وقتل الذئب، وشكرته ليلى وجدتها. [fblike]
قصة ليلى والذئب - قصص اطفال - The Story Of Leila And The Wolf - حكاية الذئب و السبع خراف - - Youtube
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ليلى والذئب" أضف اقتباس من "ليلى والذئب" المؤلف: كامل كيلانى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ليلى والذئب" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تحميل كتاب ليلى والذئب Pdf - مكتبة نور
وارتدي الذئب ملابس الجدة ونام في فراشها.. كل هذا وليلي تجمع الزهور من الغابة لتهديها لجدتها، وعندما وصلت ليلي طرقت الباب فقال الذئب: من الطارق ؟ قالت ليلي: انا ذات الرداء الاحمر يا جدتي احضرت لك بعض الطعام، فقال الذئب متنكراً: ادخلي يا صغيرتي. دخلت ليلي فرأت جدتها نائمة في فراشها ولكن شكلها وصوتها قد تغيرا، فقالت لنفسها: هل المرض يحدث هذا التغير في الشكل والصوت ؟! ربما.. ثم نظرت ليلي لجدتها وقالت: ما اكبر اذنيك وعينيك يا جدتي، فقال الذئب: هذا افضل لكي اسمعك واراك بهما ، قالت ليلي: وما اكبر اسنانكيا جدتي، فقفز الذئب من الفراش قائلاً: لكي آكلك بها. هم الذئب بالهجوم علي ليلي ليأكلها ولكنها اسرعت وخرجت من الحجرة واغلقت الباب خلفها واخذت تصرخ وهي في خوف شديد.. تحميل كتاب ليلى والذئب pdf - مكتبة نور. مر حطّاب بالمكان وسمع استغاثة ليلي فأسرع اليها وهو يقول لها: اطمئني ولا تخافي. وعندما خرج الذئب ليهجم علي ليلي قتله الحطاب بفأسه فشكرته ليلي ثم دخلا بيت الجدة وبحثا عنه وسمعا صوتها من داخل خزانة الملابس فأخرجاها وعادت ليلي الي منزلها واخبرت والدتها بالقصة كاملة ثم اعتذرت لها وقالت: ما حدث لي بسبب مخالفتي لنصائحك، لذلك سوف اطيعك دائماً يا أمي.
قصة ليلى والذئب الحقيقية | المرسال
في هذه الأثناء، التقطت الطفلة ليلي الزهور الزرقاء. وكانت تفكر في أن أمها لن تصبح غاصبه منها بسبب أنها لم تعمل بنصيحتها
وقالت إنها ستعفو عنها بسبب تلك الزهور الزرقاء الجميلة التي سأعطي بعضها لجدتي والباقي لأمي، هكذا فكرت ذات الرداء الأحمر. ذهبت ليلي في طريقها، لكن أدركت أنها ضاعت. ثم التقت بالحطاب وسألته عن الطريق. سرعان ما وصلت إلى كوخ جدتها وطرق الباب. وقالت بصوتها الطفولي الجميل "اسمحي لي بالدخول يا جدتي، إنه أنا ليلي، وقد أحضرت لك الكعك! ". "كم أنتي جميلة يا حفيدتي العزيزة، افتحي الباب وادخلي! هكذا رد الذئب الشرير مقلدا صوت جدتها
وأضاف "ولا تنسى أن تغلقي الباب خلفك". نهاية قصة ليلي والذئب المثيرة
"جدتي، يبدو صوتك غريباً… هل أصبت بنزلة برد؟" هكذا سألت ليلي جدتها. أجاب الذئب متظاهرا بصوت جدتها: "أوه.. نعم، عزيزتي، أنا أعاني من نزلة برد حادة". "يا إلهي، يا لها من عيون كبيرة يا جدتي! " قالت ليلي وهي تضع السلة على طاولة. "حتى أستطيع أن أراكي حبيبتي! " رد الذئب. "ويا لها من آذان كبيرة! " قالت ليلي، وهي تقترب من السرير. "حتى أستطيع أن أسمع صوتك الجميل، يا عزيزتي! " قال الذئب الخبيث ماكرا. "أوه!
في تلك الأثناء كان الذئب قد وجد منزل الجدة، ولم تكن ليلى قد بلغت عقب؛ فالذئب يسكن في الغابة منذ زمنٍ ويعلم طريقها جيّداً، ولذلك خسر توصيلة من الأساليب المختصرة وغير الوعرة، وحالَما بلغ إلى المنزل أعلى سرعة ودق على الباب، فلم تستطع الجدة الوقوف من الفراش جراء مرضها، فسألت من الداخل: من يطرق الباب؟ فقال الذئب محاولاً التنكر في صوته: أنا ليلى حفيدتك يا جدتي، تحدثت الجدة بتذبذب متجاهلة شعورها بغرابة الصوت: حسنا تفضلي يا عزيزتي. دخل الذئب الماكر للبيت فذعرت الجدة لدى مشاهدته، وحاولت أن تصرخ طالبة التخليص، بل أحداً لم يسمعها، فأمسك الذئب بها ونهض بحبسها في الخزانة، وأمرها أن لا تصدر صوتاً وإلا فسيأكلها، ثم إنتهاج معطفها وارتمى على سريرها متنكراً وقد شعر بحماس بالغ وهو يترقب وصول ليلى حتى يكمل خطته بنجاح، وفي تلك اللحظة بلغت ليلى لبيت الجدة ولم تجد الذئب هنالك، إلا أنها لم تهتم للأمر بكثرةً فهي ما تزال بهيجة بالأزهار الجميلة التي التقطتها للجدة وبدأت تطرق الباب. الفصل الاخير قام الذئب محاولاً تقليد صوت الجدة: من خلف الباب فقالت ليلى بحماس: أنا ليلى يا جدتي، أحضرت لك مفاجأة جميلة، فقال الذئب: حسناً تفضلي يا عزيزتي، دخلت ليلى وقبّلت رأس جدتها كالعادة، لكنها شعرت بشيء مريب إكأنها تر جدتها منذ مدة من الوقت، ثم شعرت بهدوء غريب؛ ففي العادة تكون جدتها بهيجة لرؤيتها، فقاطع الذئب الأفكار التي كانت تدور في رأس ليلى قائلاً: ما أجمل تلك الأزهار يا ليلى، شكراً لك يا حبيبتي.