• البطالة المقنعة: وهي الحالة التي يتكدس فيها عدد كبير من العاملين، بشكل يفوق الحالة الفعلية للعمل، مما يعني وجود عمالة زائدة أو فائضة، لا تنتج شيئاً تقريباً، ويسود هذا النوع في أغلب مؤسسات القطاع العام في بعض دول العالم الثالث. • تفعيل دور الدولة في محاربه البطالة، ويجري ذلك بتطبيق الدولة دورها في الاقتصاد، بدعم القطاع العام مالياً وفنياً وبشرياً، وإصلاحه، والقضاء على الفساد، وتفعيل الرقابة فيه. هناك الكثير من المشاكل التي تواجه المؤساسات اذكر 5 مشاكل وحلول ممكنة لكل مشكلة ؟. • خفض الضرائب، الذي من شأنه التشجيع على الإنفاق، ما يحسن من الوضع الاقتصادي العام للدولة، ويزيد من فرصة الاستثمار التي توفر فرص عمل محتملة. • دعم المشاريع الصغيرة وتفعيل التمويل الصغير، بالإضافة إلى إبرام اتفاقيات اقتصادية واستثمارية مع الدول المجاورة، وتشجيع الاستثمار من خلال خفض مستوى المتطلبات والشروط التي تفرضها الحكومة على المستثمرين. • تطوير قطاع التعليم بما يتلاءم مع التطور التكنولوجي، لإنتاج جيل قادر على تطوير الأفكار المواكبة. يقصد بمصطلح معدل البطالة ، النسبة المئوية لعدد العاطلين عن العمل إلى عدد أفراد القوة العاملة. ولقد تصدرت الدول العربية قائمة أعلى معدلات البطالة في العالم لعام 2016، حيث بلغت في بعض المناطق نسبة 30%، أي ما يعادل 3 أضعاف معدل البطالة في العالم ، وبحسب بيانات أصدرتها منظمة العمل الدولية في جنيف، فإن البلدان العربية ستحافظ على مركزها كأعلى مناطق لبطالة الشباب في العالم ، رغم أن هناك توقعات بأن تنخفض النسبة بمقدار ضئيل جداً، لتصل في عام 2017 إلى 29.
هناك الكثير من المشاكل التي تواجه المؤساسات اذكر 5 مشاكل وحلول ممكنة لكل مشكلة ؟
توقف عن التذمر من القدر أو أن تضيع وقتك وجهدك في محاولة الجواب على السؤال المشهور "لماذا يحدث هذا لي؟"، فقط استرخي وبعد أن تهدأ اسأل نفسك كيف يمكنك حل هذا المشكلة، التذمر والخوف لن يحل المشكل صحيح؟ توقف عن إقحام مشاعرك كلنا نصنع من الحبة قبة، أليس كذلك؟ لا تفعل ذلك! إن نجحت في المرحلة الأولى بأن لا تجعل نفسك ضحية للمشاكل، فهذه المرحلة ستكون سهلة بالنسبة لك، توقف عن إقحام مشاعرك عندما تحدث لك مشكلة ما، فهنالك دائما حل لكل مشكلة ولهذا يقال لا يوجد مستحيل، وعليه بمجرد أن تتوقف عن المبالغة في مشاعرك أو أن لا تصبح حساسا زيادة عن اللزوم فسوف تنجلي لك الأمور وتجد عددا كبيرا من الحلول لمشاكلك. لا تتحدث عن المشكلة ليست كل المشاكل يمكنك التحدث عنها للآخرين، الانسان يبحث دوما عن حضن يرتمي فيه ويبكي عند كل مشكلة تعترضه، ولكن إن كنت حكيما فستعلم أي المشاكل يمكنك مشاركتها مع الآخرين وأي مشكل لا. حاول أن لا تتحدث عن مشاكلك لعدد كبير من الناس وذلك لأنهم سوف يغرقونك بالنصائح والتوجيهات وهذا ما سيزيد في حيرتك ويصعب الأمر عليك. تذكر أنك أعلم الناس بنفسك وان الحلول التي تتوصل إليها هي أفضل الحلول لتحل أي مشكل يعترضك.
كما تؤدي ظواهر اجتماعية مثل ارتفاع معدلات السكان إلى تنامي مشكلة البطالة أيضاً، حيث أنها تزيد من عدم تكافؤ عدد المؤهلين مع عدد الفرص المتاحة، على المستوى البعيد. ويمكن أخذ مشكلة عدم قدرة بعض المجتمعات على تطوير أفكار مشاريع جديدة بعين الاعتبار، بالإضافة إلى مخرجات العملية التعليمية، التي تنتج أحياناً أجيالاً مؤهلة للاستجابة لليأس، أو الاستسلام لانسداد الأفق. ما هي أنواع البطالة ؟[3] • البطالة الدورية: وهي التي ترافق الدورة الاقتصادية، ومداها الزمني يمتد عادة من 3 إلى 10 سنوات. • البطالة الاحتكاكية: وهي البطالة التي تحدث بسبب التنقلات المستمرة للعاملين، بين المناطق والمهن المختلفة، وهي بطالة مؤقتة تنتهي بمجرد استقرارهم. • البطالة الهيكلية: وهي نوع من التعطل، يصيب جانباً من قوة العمل، بسبب تغيرات هيكلية، تحدث في الاقتصاد القومي، وتؤثر على قطاع الأعمال. • البطالة السافرة: وهي حالة تعطل أكثر قوة وتأثيراً، ويمكن أن تكون دورية أو احتكاكية أو هيكلية. • البطالة الموسمية: وهي البطالة التي تحدث بسبب اعتماد بعض أنواع الأعمال على مواسم محددة للتشغيل، فينتعش قطاع العمال في فترة زمنية معينة، ثم ينتكس بانتهاء الموسم، ومن الأمثلة على هذا النوع من البطالة، الأعمال الزراعية، والأعمال المتعلقة بها، مثل عمل معاصر الزيتون.