أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، بشدة قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم. وقالت في بيان لها صدر اليوم: إن هذا التصرف عبث وهمجية، لا يدلُّ إلا على شخصية مريضة متطرفة لها أسلاف منذ بعثة عبدالله ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام، ولن تضرَّ هذه التصرفات المقيتة القرآن العظيم شيئاً، الذي حفظه الله سبحانه، وأعلى مكانه، قال تعالى:( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)، وقال جلّ شأنه:( بل هو قرآن مجيد)، وقال عز وجل:( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون). وقال سبحانه:( وإنه لكتاب عزيز. لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد).
“كبار العلماء” تدين إساءة بعض المتطرفين في السويد للقرآن الكريم صحيفة الأحساء : برس بي
الرئيسية
أخبار السعودية
صحيفة المناطق السعودية
منذ 3 ايام — الاثنين — 18 / أبريل / 2022
Rana Fathy
منذ 3 ايام
0 تعليق
ارسل
طباعة
تبليغ
حذف
اخبار السعودية - «كبار العلماء» تدين قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم - شبكة سبق
أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، بشدة، قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم. وقالت في بيان لها صدر اليوم: «إن هذا التصرف عبث وهمجية، لا يدل إلا على شخصية مريضة متطرفة لها أسلاف منذ بعثة عبدالله ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام، ولن تضرَّ هذه التصرفات المقيتة القرآن العظيم شيئاً، الذي حفظه الله سبحانه، وأعلى مكانه، قال تعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)، وقال جلّ شأنه: (بل هو قرآن مجيد)، وقال عز وجل: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون). وقال سبحانه: (وإنه لكتاب عزيز. لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد)». شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر اخبار السعودية - «كبار العلماء» تدين قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو صحيفة المناطق السعودية
كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر.
اخبار السعودية - أول تعليق من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء على قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم
أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية، بشدة قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم. وقالت في بيان لها صدر اليوم: إن هذا التصرف عبث وهمجية، لا يدلُّ إلا على شخصية مريضة متطرفة لها أسلاف منذ بعثة عبدالله ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام، ولن تضرَّ هذه التصرفات المقيتة القرآن العظيم شيئاً، الذي حفظه الله سبحانه، وأعلى مكانه، قال تعالى:( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)، وقال جلّ شأنه:( بل هو قرآن مجيد)، وقال عز وجل:( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون). وقال سبحانه:( وإنه لكتاب عزيز. لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد).
“كبار العلماء” تدين إساءة بعض المتطرفين في السويد للقرآن الكريم – ينبع نيوز
برس بي - صحيفة الأحساء: أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، بشدة قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم. وقالت في بيان لها صدر اليوم: إن هذا التصرف عبث وهمجية، لا يدلُّ إلا على شخصية مريضة متطرفة لها أسلاف منذ بعثة عبدالله ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام، ولن تضرَّ هذه التصرفات المقيتة القرآن العظيم شيئاً، الذي حفظه الله سبحانه، وأعلى مكانه، قال تعالى:( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)، وقال جلّ شأنه:( بل هو قرآن مجيد)، وقال عز وجل:( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون). وقال سبحانه:( وإنه لكتاب عزيز. لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد). "كبار العلماء" تدين إساءة بعض المتطرفين في السويد للقرآن الكريم للمزيد اقرأ الخبر من المصدر كانت هذه تفاصيل "كبار العلماء" تدين إساءة بعض المتطرفين في السويد للقرآن الكريم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الأحساء وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
رمضان.. شهر القرآن - صحيفة الاتحاد
أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء في السعودية، بشدة قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم، معتبرة أن هذا التصرف عبث وهمجية، ولا يدل إلا على شخصية مريضة متطرفة لها أسلاف منذ بعثة عبدالله ورسوله محمد عليه الصلاة والسلام. وقالت الأمانة العامة إن هذه التصرفات المقيتة لن تضر القرآن العظيم شيئا، الذي حفظه الله سبحانه، وأعلى مكانه، حيث قال تعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)، وقال جل شأنه: (بل هو قرآن مجيد)، وقال عز وجل: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)، وقال سبحانه: (وإنه لكتاب عزيز. لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد).
هيئة كبار العلماء تدين قيام بعض المتطرفين في السويد بالإساءة إلى نسخة من القرآن الكريم
ورغم كثرة الحقائق العلمية المكتشفة في العلوم الحديثة فإنهم لم يظفروا بواحدة تعارض آياته؛ فذلوا وعزَّ القرآن، فهو كتاب عزيز. ومن مظاهر عزة القرآن: أنه كتاب متشابه، يصدق بعضه بعضا { { اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ}} [الزمر: 23]، فرغم كثرة سوره وآياته، وتكرر قصصه وأخباره وأحكامه ومواعظه، لم يظفر معارضوه بتناقضات فيه. وقد انبرى كثير من الباحثين الغربيين للبحث عن تناقضات فيه فلم يجدوا. بل عجبوا أن القرآن يتحداهم بالعثور على أخطاء فيه؛ وذلك في قول الله تعالى { { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا}} [ النساء: 82]. وأحدهم بهرته سورة المسد؛ لأنها تنزلت قبل موت أبي لهب، وفيها إخبار بأنه { { سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ}} [المسد: 3 - 5] فمات أبو لهب وزوجته على الكفر فكانا من أهل النار ، وكان بإمكانهما أن يظهرا الإسلام ولو كذبا؛ لنسف ما جاء في سورة المسد من كونهما في النار، ولم يفعلا ذلك. وهذا غاية الإعجاز والإعزاز لكتاب الله تعالى.
أما بعد: فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، واستثمروا هذا الشهر الكريم بما يعود عليكم بالنفع العاجل والآجل؛ فإنكم في بداياته، وعن قريب يرتحل فيربح من عمره بطاعة الله تعالى، ويخسر من ضيعه في مجالس الغفلة واللهو والزور و«مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالعَمَلَ بِهِ، فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ». أيها الناس: إذا عظم الشيء حسنت أسماؤه، وعلت أوصافه؛ ولذا كانت أسماء الله تعالى كلها حسنى، وكانت صفاته كلها عليا. والقرآن كلامه الذي أنزله على البشر، وفيه من الأوصاف ما يدعو البشر إلى التمسك به، وكثرة تلاوته، والاجتهاد في فهمه وتدبره، والحرص على العمل به. ومن أوصاف القرآن أنه كتاب عزيز { { وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}} [فصلت: 41- 42]. وهذا وصف عظيم لكتاب الله تعالى، «وَالْعَزِيزُ النَّفِيسُ، وَأَصْلُهُ مِنَ الْعِزَّةِ وَهِيَ الْمَنَعَةُ». ولعزة القرآن مظاهر كثيرة لمن تأمل القرآن، واستحضر آياته في ذكر الكتاب العزيز.