كلام عن الغرور والثقة بالنفس | علم نفس - YouTube
- كلام عن الغرور والثقة بالنفس موضوع
- كلام عن الغرور والثقة بالنفس هي
كلام عن الغرور والثقة بالنفس موضوع
محتويات
١ أقوال وحكم عن الثقة بالنفس
٢ عبارات عن الثقة بالنفس والكبرياء
٣ كلام عن الغرور والثقة بالنفس
٤ أجمل ماق يل في الثقة بالنفس
');
أقوال وحكم عن الثقة بالنفس
إن الواثق بنفسه يقود الآخرين. إذا كان لك ثقة بنفسك فإنك ستلهم الآخرين الثقة. الطفل الذي يعيش في أجواء الأمن يتعلم الثقة بالنفس. الإفراط في الثقة بالنفس مجلبة للخطر. إذا شككت بنفسك تكون واقفاً على أرض مهتزة. عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها. إن المرء هو أصل كل ما يفعل. يجب أن تثق بنفسك، وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك. كل ما تحصل عليه من دون جهد أو ثمن ليس له قيمة. إذا لم تفشل فلن تعمل بجد. كم واثقٍ بالنفسِ نهاضٍ بها ساد الريةَ فيه وهو عصامُ. ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح. إن الإجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار. من عجائب الحياة أنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة، فإنك دائماً ستصل إليها. إن ما يسعى إليه الإنسان السامي يكمن في ذاته هو، أما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين. الثقة بالنفس والتفاؤل بالخير معديان، ويا لنعم العدوى. فكر إيجابياً وكن متفائل. الثقة بالنفس طريق النجاح. الكلمات دون ثقة، كالصوت الأجوف لجرس خشبي، أما بوجود الثقة، فإنّ الكلمات تعني الحياة بذاتها.
كلام عن الغرور والثقة بالنفس هي
الشعور بالكمال ومقارنة النفس بالآخرين، وأن الله فضل المغرور على خلقه لحكمة لا تؤمن بها إلا نفسه، تُوَلِّد حوله ريحًا خبيثة، تجعل الناس ينفضون من حوله، فيصبح وحيدًا يسابق الزمن حتى يكون همه في الحياة الأفضلية في أمور متعلقة بالجسد الفاني فَيُهْلك الجسد والنفس. هذه الريح الخبيثة؛ تكسر خاطرًا وتُوَلِّد كرهًا، وتعشق مدحًا حتى لو كان زيفًا، وتهلك زرعًا وحرثًا لتكون مُفَضلة، عديمة شكر المعروف، تجعل الجسد لوح خشب مزخرفًا بالكذب. الغرور بلاء تُبْتَلى النفس بِه لكن الله عَدْل، فَكما وُجِدَ الداءْ فَله دواء، فدواء الغرور التواضع، فهو المانع من تَحَول الشعرة التي بين الثقة بالنفس والغرور إلى سكين حاد يقتل المغرور. يقول الله عز وجل: «لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ» (الحجر: 88). ويقول الله عز وجل: «وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا» (الفرقان: 63).
الغرور آفة من آفات النفس التي تَجلب لها الهلاك والنكوص على الأعقاب، تملأ القلب نارًا مستعرة، لا يبطئ توهجها إلا مزيد من حطب الحقد على الغير، فسرعان ما تشتعل ويزداد توهجها فتأكل نفسها وتحرق من بجوارها. الغرور لا يترك سكينة في القلب إلا ويجعلها عاصفة تهيج من عيني صاحبه، فتقتلع أكثر الناس صلة به ولو كان من صلبه، هي ريح عاتية لا يقوى البدن المسكين على إثارتها أو تحمل تبعاتها، إلا أن النفس إن تُرِك لها أَن تَجول وتصول دون ضوابط ولم يُجْبرها العقل والقلب على أن تسير في القالب الرباني الذي أنزله الله تكون فرعونًا وتصيح بأعلى صوت أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي، فيسمعها القاصي والداني، لكن هذه النفس حينما يقودها الغرور إلى الهلاك، وتخرج من غفوتها تقول بصوت لا يسمعها إلا هي ومن خلقها «آمنت برب مصر والأنهار التي تجري أمامي». يقول الله عز وجل: «فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ * فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنْصَرُونَ».