مصر الخير
اعمل خير
وصلة خير
ولدت وصلة خير فى رحاب الجمعية الأم "جمعية الاورمان" ، حيث كان يشارك جميع أعضاء مجلس ادارة مؤسسة وصلة خير فى أعمال الجمعية الأم ، وخرجت وصلة خير للنور لتحمل عبء دعم الاطفال الصم وضعاف السمع فى اجراء عمليات زراعة القوقعة وعمل عمليات القلب والعيون وتسليم الاجهزة التعويضية والاطراف الصناعية فى جميع محافظات مصر ، وبدأت الفكرة كمقر رئيسى فى الدقى ومن ثم اتسع نشاط المؤسسة ليصبح عدد الفروع (4) فروع فى أقل من عام ويعمل 97 موظف فى هذا الكيان الكبير. تعتمد المؤسسة فى تمويلها فقط على التبرعات العينية والنقدية من المصريين داخل مصر وخارجها. اعمل خير
مستوصف ابو الخير صور
Previous
Next
نبذة عن د. محمد أبو الخير
د. محمد أبو الخير (النحات)
أخصائي التغذية والسمنة والنحافة تمكن من ابتكار طريقة جديدة تساعد حالاته على الوصول للوزن المثالي في ايام معدودة وهواختراع 45 يوم الذي ساعد به الكثير من الحالات على ان تصل الى الوزن المثالي بدون جراحة او جيم وذلك عن طريق نظام غذائي مصاحب لبعض الأعشاب التي تعمل على زيادة الحرق مما يجعل الحالة تفقد أكثر من 20 كيلو في خلال شهر ونصف اي 45 يوم فقط!
2 دكتور قلب أطفال المنصورة
دكتور قلب أطفال
العنوان:
6 ش عاطف المنجي امام مستشفي السلاب
ش الشاعر الاسمر بجوار المدخل الرئيسي لاستاد دمياط
التليفون:
01093777634
0572226338
أيام العمل بفرع دمياط: السبت والاثنين والاربعاء من 2 ظهرا ل 9 مساء
الموضوع السابق
هالة المرصفاوي
الموضوع التالى
سالم دراز
وكان الشيخ يرى أن أول عوامل نجاح الزواج هو الاختيار والقبول من الطرفين والمحبة بينهما. حياته العملية تخرج عام 1940م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذاً للشريعة في جامعة أم القرى. اضطر الشيخ الشعراوي أن يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلاً في اللغة وهذا في حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة إلا أن الشيخ الشعراوي استطاع أن يثبت تفوقه في تدريس هذه المادة لدرجة كبيرة لاقت استحسان وتقدير الجميع. وفي عام 1963 حدث الخلاف بين الرئيس جمال عبد الناصر وبين الملك سعود. تحميل كتاب الأدلة المادية على وجود الله - كتب PDF. وعلى أثر ذلك منع الرئيس جمال عبد الناصر الشيخ الشعراوي من العودة ثانية إلى السعودية، وعين في القاهرة مديراً لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون. ثم سافر بعد ذلك الشيخ الشعراوي إلى الجزائر رئيساً لبعثة الأزهر هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها في التدريس وأثناء وجوده في الجزائر حدثت نكسة يونيو 1967، وقد سجد الشعراوى شكراً لأقسى الهزائم العسكرية التي منيت بها مصر -و برر ذلك "في حرف التاء" في برنامج من الألف إلى الياء بقوله "بأن مصر لم تنتصر وهي في أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون في دينهم" وحين عاد الشيخ الشعراوي إلى القاهرة وعين مديراً لأوقاف محافظة الغربية فترة، ثم وكيلاً للدعوة والفكر، ثم وكيلاً للأزهر ثم عاد ثانية إلى السعودية ، حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز.
الأدلة الشرعية على وجود الله - ملتقى الخطباء
أقول ما سمعتم وأستغفر الله لي ولكم؛ فاستغفروه من كل ذنب إنه هو الغفور الرحيم.
تحميل كتاب الأدلة المادية على وجود الله - كتب Pdf
هذا كله مع اتحاد الطبيعة الأرضية {وَجَنَّاتٌ} [الرعد: 4] جمع جنة وهي البستان سميت بها لاجتنانها أي استتارها بالأشجار والأغصان والأوراق {مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ} [الرعد: 4]أي نخلات أصلها واحدو هو إن تطلع نخلتان من عرق واحد ،{وَغَيْرُ صِنْوَانٍ} [الرعد: 4]. وهذا الاختلاف ليس من جهة الطبيعة والصورة لأنه يسقى بماء واحد في الطبيعة والصورة. {وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ} [الرعد:4]ِ ، أي في المقدار والكم والكيف والطعم والريح ،{إِنَّ فِي ذَلِكَ} [الرعد: 4]المذكور {لَآيَاتٍ} [الرعد: 4]على وجود الصانع وقدرته وعلمه وحكمته وسائر صفاته {لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} [الرعد: 4].
محمد متولي الشعراوي (1329 - 1419 هـ) عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق. يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث؛ حيث عمل على تفسير القرآن الكريم بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي، لقبه البعض بإمام الدعاة. الادلة العقلية على وجود الله. مولده وحياته العلمية ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1922م التحق بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.