00 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 35 نقاط التقييم: 50 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
أمل الأمومة المنتدى:
إستفسارات المستشفيات و عيادات نساء وولادة رد: الدكتور مازن بشارة في أي مستشفى بجده
01-17-2013, 04:07 AM
المشاركة رقم: 3 المعلومات الكاتب: زهور اللوتس اللقب: عضوة نشيطة الرتبة: الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Sep 2012 العضوية: 57547 المشاركات: 79 [ +] بمعدل: 0. 02 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 36 نقاط التقييم: 50 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
إستفسارات المستشفيات و عيادات نساء وولادة رد: الدكتور مازن بشارة في أي مستشفى بجده دكتور مازن بشار في التخصصي يمدحونة بجدة
01-19-2013, 12:04 PM
المشاركة رقم: 4 المعلومات الكاتب: أمل الأمومة اللقب: عضوة مميزة الرتبة: الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Jan 2013 العضوية: 70237 المشاركات: 278 [ +] بمعدل: 0. 08 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 36 نقاط التقييم: 81 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
إستفسارات المستشفيات و عيادات نساء وولادة رد: الدكتور مازن بشارة في أي مستشفى بجده شكرا لكم وتسلمو يارب
والله يرزقني ويرزقكم بالذرية الصالحة يارب توقيع: أمل الأمومة (ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين)
01-23-2013, 11:19 AM
المشاركة رقم: 5 المعلومات الكاتب: أم الرضا اللقب: عضوة مميزة الرتبة: الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Dec 2012 العضوية: 67817 المشاركات: 510 [ +] بمعدل: 0.
- الدكتور مازن بشارة مولودة
- بل هم كالانعام بل هم اضل سبيلا
الدكتور مازن بشارة مولودة
نوعية البحث
التخصص
المدينة
منطقة
اسم الدكتور
1. على يمين عنوان الويب، انقر على الرمز الذي يظهر لك القفل. 2. انقر على إعدادات الموقع الإلكتروني. 3. قم بتغيير اعداد الموقع وسيتم حفظ التغييرات التي أجريتها تلقائيًا. 4. قم بإعادة تحميل صفحة ويب طب لتحديث التغييرات.
تاريخ النشر: الإثنين 23 رجب 1420 هـ - 1-11-1999 م
التقييم:
رقم الفتوى: 1922
19897
0
182
السؤال
قال عز وجل (أولئك كالأنعام بل هم أضل) إشكالي ما الحكمة من تشبيه الكافر بالأنعام رغم أنها مسبحة. وإن من شيء إلا يسبح.. أعرف أن الآية أضربت ولكن مجرد التشبيه ثم الإضراب له دلالته في اللغة فما الحل لهذا الاشكال رغم الفرق بين البهيمة الطائعة المسخرة المسبحة والكافر العنيد. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فقوله تعالى: (ولقد ذرأنا لجهنم كثيراً من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون) [الأعراف:179]. ووجه التشبيه للكافرين بالأنعام أنهم لا يهتدون إلى ثواب، فهمتهم مثل الأنعام في الأكل والشرب والشهوة وهم أضل منها لأنها تبصر منافعها ومضارها وتتبع مالكها وتعرف ربها والكافرون بخلاف ذلك ولذا قال تعالى: (بل هم أضل) والله تعالى أعلم.
بل هم كالانعام بل هم اضل سبيلا
وقال أيضا الحواس الخمس لها أشباح وأرواح وأرواحها حظ القلب ونصيبه منها.
سؤال: ما الذي ينبغي مراعاته عندما نقع في الذنوب ونريد الإقلاع عنها و التوبة منها؟
الجواب: التوبة أكبر حصن لنا لمواجهة الذنوب، وثمة أمور لا بد من مراعاتها في هذا لما لها من أهمية عظيمة في حياتنا القلبية والروحية:
1- الندمُ على فعل الذنب
ولهذا الأمر صلةٌ قويّةٌ بحالة الإنسان الروحية وقتئذ، أي عندما يسجد العبد نادمًا على ما اقترف، ويجأر ويبكي، ويبتهل متضرعًا يرجو مغفرة ذنبه، ولا يقنع بالآهات والبكاء والندم، ولا تُطفِئ الصرخات نار الفؤاد، فعسى أن يكون هذا الحزن الذي يزلزل جوانيتكم أرجى لقبول التوبة وأمضى لها عند الله تعالى. من ارتكب ذنبًا ولم يشعر به، فقد مُنِيَ بالصفعة الواردة في قوله تعالى: ﴿أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ﴾ (سُورَةُ الأَعْرَافِ: 7/179)، وصار أدنى من الحيوان رتبةً. قد تمر بالسوق، فيقع بصرك على الحرام خطأً، فتحدِّث نفسك قائلًا: "آهٍ! ماذا فعلتُ؟! زلّ نظري إلى الحرام وارتكبت إثمًا بينما ينبغي أن أتوجّه إلى الله تعالى في كل لحظة بعدد ذراتي، وقد كان بوسعي أن أغضّ بصري، أو أختار طريقًا سليمًا آمنًا ولو كان طويلًا… إلخ"، ثم تسارع إلى مصلى هناك لتخرّ ساجدًا تئنُّ وتتأوَّه، فإن ضاقت عليك الدنيا من هذا الحزن الذي أحاط بقلبك، لم يبقَ بينك وبين التوبة الحقيقية إلا ذِراع.