مرحلة التغيير
وفي جانب آخر من جوانب التطوير، تركز مسودة المشروع الشامل لتطوير المناهج الدراسية الذي يحتضنه مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم، على أن المناهج الحالية أصبحت غير قابلة للتكيف مع الظروف الاجتماعية وطبيعة العصر الحديث، كونها وضعت قبل فترة من الزمن، وأن الانفتاح العالمي الحالي، والتطورات العالمية في مجالات الاقتصاد والاجتماع والعلم والتقنية والثقافة، جعلت من الضروري إعادة النظر في النظام التربوي، وتطويره بما يحافظ على الأصالة والقيم الثابتة والخصوصية الإسلامية. ومن منطلق هذه الأسس التي تضمنها مشروع تطوير المناهج، أطلقت وزارة التربية والتعليم هيكلتها الجديدة للمناهج التعليمية والمقررات الدراسية لطلاب التعليم العام بمختلف مراحله الدراسية للبنين والبنات ضمن تطبيقها للحلقتين الأولى والثانية من المشروع الشامل لتطوير المناهج. وجاء إعلان التربية عن البدء في تطبيق مشروع تطوير المناهج بعد اعتماد وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، تطبيق حلقات المشروع الشامل لتطوير المناهج الذي استهدف الصفوف الدراسية الأولى ثم العليا ثم المرحلتين المتوسطة والثانوية، لينطلق من استراتيجية توفير مناهج تربوية تعليمية متكاملة ومتوازنة، ومرنة متطورة تلبي احتياجات الطلاب، ومتطلبات خطط التنمية الوطنية، واحتياجات سوق العمل.
مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام
ويعد مشروع المركز العلمي منشأة تربوية تعليمية متطورة منتجة وجاذبة تصمم وتمارس فيها برامج وفعاليات وأنشطة التعليم والتعلم وفق أحدث المعايير لدعم تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية، ويهدف البرنامج الشامل لتطوير مرحلة رياض الأطفال إلى اعتماد مناهج لمرحلة الطفولة المبكرة محورها الطفل وبناء القدرات لدى المعلمات والمشرفات والمديرات على مرحلة الطفولة المبكرة وإشراك القطاع الخاص في بناء قطاع الطفولة المبكرة. [/JUSTIFY]
والواقع أن التعليم ظل باستمرار يحتل مكانة متميزة في عقل وفكر ملوك آل سعود، بل إنه يتصدر اهتماماتهم جميعاً كونه الذي يصنع الإنسان السعودي المسلح بالإيمان والعلم والمعرفة، الذي سوف يسهم في بناء الوطن ورخائه ونهضته، كما أن العلم هو الأساس لأي تقدم أو نهضة تسعى لتحقيقها البلاد، وكم من شعوب وأوطان تخلفت عن ركب الحضارة والمدنية، لأنها أهملت التعليم ولم تعطه ما يستحقه من اهتمام ورعاية، وبخلت عليه بالموارد المالية التي تمكنه من أداء رسالته.
تحديد الزمان والمكان
لتطبيق خطة العلاج:
المنزل – 3 ساعات
- تحديد المعززات:
1. معزز
غذائي (شوكولاته)
2. الثناء عليه عندما يتوقف عن
البكاء و الصراخ. 3. معزز مادي ( هدية). تحديد اجراءات خفض السلوك ( العقاب):
1. عدم
التحدث معه. 2. سحب الأشياء التي يحبها كالشوكلاته و
الخروج من المنزل. تحديد نوع جداول
التعزيز ( متصل / متقطع):
متقطع
- المعززات والعقاب البديل في حال
فشل الإجراءات السابقة:
1. (المعززات)
عمل يوم ترفيهي مفتوح – نضع نجمة على ملابسه –الذهاب لنزهه. 2. (العقاب)
الإقصاء بتركه في غرفة بمفرده لمدة محدده – حرمانه من اللعب مع أقرانه. ثامنا: تنفيد خطة
العلاج:
أ. الهدف العام:
تخلص الطفل من عادة البكاء و الصراخ
عندما يريد شي معين. ب. الاهداف السلوكية:
أن لا يبكي الطفل عندما يرفض والداه طلبه في الأماكن العامة بشكل دائم. أن يطلب الطفل بهدوء عندما يريد شيء ما من والديه في الأماكن العامة و
بشكل دائم. ت. القياس
تكويني لعلاج السلوك المستهدف:
نسبة الحدوث
4
6. تعريف تعديل السلوك - موضوع. 66
3
ث. الرسم البياني لقياس مرحلة العلاج
للسلوك المستهدف. تاسعا: تقييم فاعلية برنامج العلاج:
رأي ولي امر الطفل وملاحظته:
رأى والد الطفل ان هناك تحسن في سلوك طفله
رأي معلمة الطالبة وملاحظتها: لا
يوجد
رأي المحيطين بالطفل:
رأو أن هناك تحسن في سلوك الطفل و لم ينزعجوا
من بكاءه كالسابق ولا كن يحتاج لمزيد من العلاج.
تعريف تعديل السلوك - موضوع
د. التوصيات ( للمعدل والاطراف المشاركة)
1. متابعة
الطفل على نفس الخطة والاستمرار بها وتجاهل السلوك اذا قام به مرة اخرى. نموذج لخطة تعديل السلوك. 2. استخدام
التعزيز المستمر أو العقاب اذا قام بالسلوك بشكل متكرر. أن يحاول الأهل و المحيطين به الإهتمام بالطفل و معرفة جميع الأشياء التي يحبها و
توفيرها قدر المستطاع. الخلاصــة:
تم انخفاض السلوك الغير مرغوب فيه (بكاء
الطفل عندما يريد شي ما) وقد أصبح أكثر هدوءا و أدبا في الطلب ، كما أصبح يتفهم
رفض الوالدين لطلبه. تم بحمد ﺍلله
نموذج لخطة تعديل السلوك
أساليب علاج السلوك العدواني عند الأطفال
– التدريب المتكرر على النشاطات التي تزيد من التركيز و المثابرة ، مثل تجميع الصور أو ما يعرف بالبازل، وتصنيف الأشياء على حسب شكلها وحجمها ولونها، والتدريب على الكتابة بكثرة، وزيادة وجود ألعاب الفك والتركيب. خطه تعديل السلوك الفوضوي. – عقد اتفاق واضح وصريح مع الطفل ويكون مبني على أساس منحه الجوائز والمكافاآت مقابل قيامه بسلوكيات معينة، ويكون الهدف منها تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطفل وتحفيزه على أداء المطلوب منه. – أن يعرف الطفل ما هو مطلوب منه بوضوح وبدون غضب، وأن يتم تذكيره بالسلوك اللائق في ذلك الوقت، مثل إن توجهه بالقول أن القفز من مكان إلى آخر سيعطلك عن إتمام رسمك لهذه اللوحة الجميلة
طرق عقاب السلوك العدواني عند الأطفال
– طريقة الحرمان
وهي عن طريق حرمان الطفل من الأشياء التي يريدها في حالة ارتكابه لسلوك غير مرغوب فيه مثل الطفل الذي يريد أن يلعب بالألعاب الخاصة به وهو لم يكمل واجباته فيتم حرمانه من اللعب. – العقاب النفسي
وهذا العقاب يعمل على تقليل أو إيقاف السلوك غير المرغوب فيه من الطفل، ولكن اتباع هذه الطريقة تعتبر سلاح ذو حدين لأن الأطفال ليست كلها متشابهة في السلوك أو الشخصية، ويكون العقاب النفسي عن طريق التأنيب بالقول أو بالحركات وتعبيرات الوجه والإيماءات.
كما استهدف مشروع القانون رعاية وتأهيل المحكوم عليهم اجتماعيا وثقافيا وذلك بتنفيذ العقوبات المقيدة للحرية في مراكز الإصلاح والتأهيل طبقًا لأحكام القانون وخضوعها للإشراف القضائي. وجاء مشروع القانون ليمكن إعلان النزيل بشخصه للأوراق المطلوب إعلانها إليه، وذلك نزولًا على حكم المحكمة الدستورية العليا الصادر في الدعوى رقم 49 لسنة 30 ق. دستورية والذي يقضى بوجوب إثبات تسليم الأوراق المطلوب إعلانها للمسجون نفسه وأكدت لجنة الدفاع بمجلس النواب فى تقريرها بشأن مشروع القانون، أن مشروع القانون جاء في إطار سعي الدولة لإعادة تحديث الهياكل التنظيمية للقطاعات والإدارات الرئيسية بوزارة الداخلية ومسايرة التطورات الحديثة في هذا المجال لتتوافق مع طبيعتها ومقوماتها، وكذلك الاهتمام بتطوير سياسات التنفيذ العقابي كأحـد مظاهر تقدم الشعوب وتطور الأمم، لكونها تعبر عن الارتقاء بمعاملة المودعين بالسجون، والتي تهدف من خلالها إلى دحـر خطـورتهم الإجرامية وإصلاحهم وتأهيلهم اجتماعيا وثقافيا وإعادة اندماجهم ضمن مكونات المجتمع الإنساني.