العز بن عبد السلام رحمه الله - YouTube
العز بن عبد السلام رحمه الله - Youtube
بقلم |
أنس محمد |
الاحد 16 مايو 2021 - 12:16 م
اشتهر العز بن عبد السلام، بوصفه سلطان العلماء، وعرف بمواقفه التي صدح فيها بكلمة الحق، وليس ذلك إلا لكونه أحب العلم وتعلق بهقلبه وشغف بطلبه ونهم في تلقيه، وكان عزيز النفس معتزًا بخالقه لا يخشى في الله لومة لائم. حياته تنبأ العز بن عبد السلام لنفسه أنه سيعيش ثلاثا وثمانين عاما، فكان الأمر كما قال! بعدما زاره صديق ذات صباح فقال له: "رأيتك في المنام تنشد: وكنت كذي رجلين رجل صحيحة وأخرى رمى فيها الزمان فشلت فسكت ساعة ثم قال: أعيش ثلاثا وثمانين سنة، فإن هذا الشعر لكثير عزة ولا نسبة بيني وبينه غير السن، فهو شيعي وأنا سني، وهو قصير وأنا لست بقصير، وقد عاش ثلاثا وثمانين سنة فسأعيش كما عاش إن شاء الله. ولد سلطان العلماء العز بن عبدالسلام في دمشق عام 577 هـ، وتوفى بالقاهرة عام 660 هـ، ودفن بسفح المقطم. بلغ الثانية والستين، بدأ حياة جديدة، وغير كل ما تعوده وهو صغير: فقد ترك دمشق مغاضبا وهاجر إلى الله من بغي حاكم دمشق، واستقر في القاهرة، وشرع في تأليف الكتب. فوضع كل مصنفاته فيها، وما كان من قبل قد كتب شيئا يعتد به، ذلك أنه كان ينفق كل وقته في التدريس والخطابه والوعظ.
فلما علم " العز " بذلك عزل نفسه عن القضاء، وقرر العودة إلى الشام، فتبعه العلماء والصلحاء والتجار والنساء والصبيان. وجاء من هَمَس في أذن الملك: متى ذهب الشيخ ذهب مُلكُك. فخرج الملك مسرعاً ولحق بالشيخ، وأدركه في الطريق وترضّاه، ووعده أن ينفّذ حكم الله في المماليك كما أفتى الشيخ. فرجع العز ونفّذ الحكم!. 3- والموقف الثالث كان مع الملك نجم الدين أيوب نفسه، فقد ذكر السبكيّ في طبقاته أن الشيخ عز الدين طلع إلى السلطان في يوم عيد، إلى القلعة (في القاهرة) فشاهد العسكر مصطفّين بين يديه، والأمراء تقبّل الأرض أمامه! فالْتَفَتَ الشيخ إلى السلطان وناداه: يا أيوب، ما حُجّتك عند الله إذا قال لك: ألم أُبَوِّئ لك ملك مصر ثم تبيح الخمور؟ فقال: هل جرى ذلك؟ فقال: نعم، الحانة الفلانية تباع فيها الخمور وغيرها من المنكرات! فقال: يا شيخنا هذا من أيام أبي. فقال الشيخ: أنت من الذين يقولون: إنا وجدنا آباءنا على أُمّة وإنّا على آثارهم مقتدون؟! وقد أمر السلطان بإقفال الحانة فوراً. ثم سأل الشيخَ أحدُ تلامذته: أما خفتَ السلطان وأنت تخاطبه بهذا؟! فقال الشيخ: استحضرتُ هيبة الله تعالى فصار السلطان أمامي كالقطّ!. 4- والموقف الرابع دوره في معركة المنصورة: جاء العز إلى مصر مستاءً من خيانة حاكم دمشق، فراح يدعو إلى الجهاد ضد الصليبيين وضد التتار، وتعرضت مصر آنذاك إلى حملة صليبية جديدة سنة 647هـ = 1249م في جموع كبيرة، يقودها لويس التاسع ملك فرنسا، فاستولوا على دمياط ثم اتجهوا إلى القاهرة حتى وصلوا إلى المنصورة، حيث دارت معارك هُزم فيها الإفرنج وأُسِرَ لويس التاسع وكبار قواده، وحبسوا في دار ابن لقمان.
لما جت عينك في عيني وابتدى بينهم كلام قلتلك مليون بحبك قلتها من غير كلام طب ماقلتش أي حاجه وأنت سامع كل حاجه من يوميها يا حبيبي رمشي مش عايز ينام العيون قالت معاني عن هوايا وعن حناني بس تاهت من لساني كلها في لحظة هيام قولي ليه أنده بصوتي مانت سامعني بسكاتي والكلام باين في عيني يحكي ع الشوق والغرام
اصالة نصري//لما جت عينك في عيني - Youtube
لما جت عينك في عيني - YouTube
محمد حماقي - وإفتكرت لما جات عيني بعينه - YouTube