تاريخ التسجيل: Jan 2010 المشاركات: 37, 801
معدل تقييم المستوى: 50
من هم شرار اٌمة محمد ومن هم خيارهم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ـ شرار أمتي الثرثارون ، والمتشدقون ، والمتفيهقون وخيار أمتي أحاسنهم أخلاقا الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 982 خلاصة حكم المحدث: صحيح الثرثارون أي المكثارون في الكلام. والثرثرة صوت الكلام وترديده تكلفا وخروجا عن الحق. المتشدقون أي المتكلمون بكل أشداقهم ويلوون ألسنتهم، جمع متشدق وهو المتكلف في الكلام فيلوي به شدقيه، والشدق جانب الفم. من هي امة محمد ؟ - عالم حواء. المتفهيقون أي المتكبرون المتوسعون في الكلام، الفاتحون أفواههم للتفصح، جمع متفيهق . . وأصله الفهق وهو الامتلاء، كأنه ملأ به فاه.
- من هم امة محمد صلاح
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النساء - الآية 16
من هم امة محمد صلاح
السؤال: بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، يسأل فيها جمعاً من الأسئلة فيقول: من هم أمة محمد ﷺ؟ وهل الجيل الذي بعث فيهم إلى قيام الساعة أم هم الذين آمنوا به وصدقوه واتبعوه جزاكم الله خيراً. الجواب: أمة محمد ﷺ، جميع الثقلين الجن والإنس هم أمته، لكن يقال لهم: أمة الدعوة، كلهم مدعوون كلهم مكلفون مأمورون باتباع النبي ﷺ، مأمورون بتوحيد الله وطاعته، واتباع نبيه ﷺ، وترك ما نهى عنه كلهم مأمورون جنهم وإنسهم، قال الله تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا [الأعراف:158]، قال سبحانه: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا [سبأ:28]، وقال النبي ﷺ: كان النبي يبعث إلى قومه خاصة، وبعثت إلى الناس عامة ، عليه الصلاة والسلام. الأمة الثانية: أمة الإجابة وهم الذين أجابوه واتبعوه وهم الأمة التي أثنى الله عليها ومدحها، الذين أجابوه واتبعوا شريعته كما في قوله سبحانه: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [آل عمران:110]، هؤلاء الذين آمنوا به لهم الفضل العظيم.
الزلزال العلوي
25-12-2010 09:24 PM
النبي محمد ( ص) ليس عربيا وهو كافر -على ذمة العرعور
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
والسلام على شيعة اسد الله الغالب علي بن ابي كالب ومحبيه
ورحمة الله وبركاته
لا ادري صدقا ما يقول المرء في امثال هؤلاء من الجهلة
هل رسول الله محمد بن عبد الله الهاشمي القرشي فارسي؟؟؟؟
هل هو كافر؟؟؟؟؟
لا ادري قد يكون الموضوع مكررا ولكن لغرابة الامر ارجو من الاساتذة المشرفين ابقاء الموضوع
ليرى الناس بام اعينهم نصب هؤلاء وحقدهم على اهل البيت عليهم السلام
وصل بهم الامر الى تكفير نبي الاسلام
8815 - حدثنا محمد بن عمرو قال: حدثنا أبو عاصم ، عن عيسى ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله: واللذان يأتيانها منكم ، الزانيان. وقال آخرون: بل عني بذلك الرجل والمرأة ، إلا أنه لم يقصد به بكر دون ثيب. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النساء - الآية 16. 8816 - حدثنا أبو هشام الرفاعي قال: حدثنا يحيى ، عن ابن جريج ، عن عطاء: واللذان يأتيانها منكم فآذوهما ، قال: الرجل والمرأة. 8817 - حدثنا محمد بن حميد قال حدثنا يحيى بن واضح قال: حدثنا الحسين ، عن يزيد النحوي ، عن عكرمة والحسن البصري قالا: واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم إلى قوله: أو يجعل الله لهن سبيلا ، فذكر الرجل بعد [ ص: 83] المرأة ، ثم جمعهما جميعا فقال: واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما. 8818 - حدثنا القاسم قال: حدثنا الحسين قال: حدثني حجاج ، عن ابن جريج قال: قال عطاء وعبد الله بن كثير ، قوله: واللذان يأتيانها منكم ، قال: هذه للرجل والمرأة جميعا. قال أبو جعفر: وأولى هذه الأقوال بالصواب في تأويل قوله: واللذان يأتيانها منكم ، قول من قال: " عني به البكران غير المحصنين إذا زنيا ، وكان أحدهما رجلا والآخر امرأة " لأنه لو كان مقصودا بذلك قصد البيان عن حكم الزناة من الرجال ، كما كان مقصودا بقوله: واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم قصد البيان عن حكم الزواني ، لقيل: " والذين يأتونها منكم فآذوهم " أو قيل: " والذي يأتيها منكم " كما قيل في التي قبلها: واللاتي يأتين الفاحشة ، فأخرج ذكرهن على الجميع ، ولم يقل: " واللتان يأتيان الفاحشة ".
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النساء - الآية 16
وكذلك تفعل العرب إذا أرادت البيان على الوعيد على فعل أو الوعد عليه، أخرجت أسماءَ أهله بذكر الجميع أو الواحد = وذلك أن الواحد يدل على جنسه = ولا تخرجها بذكر اثنين. فتقول:"الذين يفعلون كذا فلهم كذا"،"والذي يفعل كذا فله كذا"، ولا تقول:"اللذان يفعلان كذا فلهما كذا"، إلا أن يكون فعلا لا يكون إلا من شخصين مختلفين، كالزنا لا يكون إلا من زانٍ وزانية. فإذا كان ذلك كذلك قيل بذكر الاثنين، يراد بذلك الفاعل والمفعول به. فأما أن يذكر بذكر الاثنين، والمراد بذلك شخصان في فعل قد ينفرد كل واحد منهما به، أو في فعل لا يكونان فيه مشتركين، فذلك ما لا يُعْرف في كلامها. وإذا كان ذلك كذلك، فبيِّنٌ فسادُ قول من قال:"عني بقوله:"واللذان يأتيانها منكم الرجلان" = وصحةُ قول من قال: عني به الرجل والمرأة. [[قوله: "وصحة قول من قال" معطوف على قوله"فساد قول من قال" مرفوعًا. ]] وإذا كان ذلك كذلك، فمعلوم أنهما غير اللواتي تقدم بيان حكمهن في قوله:"واللاتي يأتين الفاحشة"، لأن هذين اثنان، وأولئك جماعة. وإذا كان ذلك كذلك، فمعلوم أن الحبس كان للثيّبات عقوبة حتى يتوفَّين من قبل أن يجعل لهن سبيلا لأنه أغلظ في العقوبة من الأذى الذي هو تعنيف وتوبيخ أو سب وتعيير، كما كان السبيل التي جعلت لهن من الرجم، أغلظ من السبيل التي جعلت للأبكار من جلد المئة ونفي السنة.
="رحيما" بهم، يعني: ذا رحمة ورأفة.