على هالنقل الاكثر من رائع…. استمتعت بقرأته…..
ياليت كل البنات…وحتى المتزوجات…. لانهم بعد موجه لهم الكلام…..
يتعضون….. الانسان مش معصوم من الغلط…..
ومافي انسان ماغلط…..
بس اللي يتمادى بغلطه…. بغلط اكبر…. لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد السعودية. استغفروا الله دائما…. واجعلوه يرفقكم في كل خطوه…..
اذا جالت بافكاركم امور سيئه…..
اذكروا دائما بانه يراكم…..
والحمدلله على الهدايه…. ويارب يهدي الجميع …. سلمت يمنالك عالنقل بارك الله فيك
أختي الكريمة يزاج الله ألف خير على هذا الموضوع فعلا كلام من ذهب
يزاج الله خيررر,, لأمانة ما قريت الموضووووع.. بس حبيبت اشكرج وارفففع.. … مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة ربي يوفقج ^^
الله يجازيج كل خير ويحققلج امانيج يا رب
لان يطعن احدكم في راسه بمخيط من حديد مظلات حدائق
أولئك السبعة وأناس ءاخرون يظلهم الله يوم القيامة في ظله يوم لا ظل إلا ظله أي ظل العرش فهم سالمون من حر أذى الشمس، فمن هؤلاء إمام عادل كأبي بكر الصديق وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبد العزيز الذي هو من سلالة عمر بن الخطاب رضي الله عنهم، وكان عمر بن الخطاب يقول عنه: "يكون من ولدي رجل بوجهه شجة يملأ الأرض عدلاً كما ملئت جورًا". فتحقق فيه قول جده فكان بوجهه شجة ضربته دابة في وجهه وهو غلام فجعل أبوه يمسح الدم ويقول: "إن كنت أشج بني أمية إنك لسعيد". صورة وجدال - جريدة النجم الوطني. فهو الذي أزال ما كانت بنو أمية تفعله من مسبة الإمام علي على المنابر وذكره بالسوء، ولما استلم الخلافة كتب إلى عماله: "إذا دعتكم قدرتكم على الناس إلى ظلمهم فاذكروا قدرة الله عليكم". وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وشاب نشأ في عبادة الله" من صغره نشأ، تربى على عبادة الله، تعلم شرع الله، طبق شرع الله، اشتغل بالطاعات، اجتنب المحرمات. "ورجل قلبه معلق بالمساجد" علق قلبه بأفضل بقاع الأرض مخلصا لله رب العالمين مغتنما أوقاته وأنفاسه. فقد قال عليه الصلاة والسلام: "بشر المشائين في الظلم الى المساجد بالنور التام يوم القيامة". وقد ورد في الحديث "أن امرأة تذهب إلى المسجد أو رجل ففقده رسول الله فسأل عنه أو عنها فقالوا: "مات" فقال: "أفلا كنتم أعلمتموني به" فكأنهم صغروا أمرها أو أمره.
كذلك عائشة رضي الله عنها قالت: "ما مست يد رسول الله يد امرأة قط إلا يد امرأة تحل له أو يملكها". فكيف لك يا خالد الجندي أن تقول لا نقول إنها حرام؟ فاتق الله وارجع إلى كلام النبي وقف عنده تسلم. فمصافحة المرأة الأجنبية بلا حائل محرمة بإجماع العلماء فإنا لله وإنا إليه راجعون.
من المعروف أن الرأي الذي يجب أن يسير عليه كل المسلمين هو رأي السنة التي تتبع ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه أصح الأقوال، لكن هناك بعض الجماعات الإسلامية التي خالفت رأي الله تعالى، قد يسمع البعض منا لفظ المرجئة ولكن لا يعرفون من هم المرجئة، لهذا سوف نستعرض لهم بعض المعلومات عن المرجئة. من هم المرجئة ؟
– المرجئة هم ذلك القوم الذين يخالفون أهل السنة والجماعة في العقيدة، لأن الإيمان عندهم و التصديق والقول فقط، لا يزيد عن ذلك ولا ينقص، ولا يقتنعون عن الطاعة أو المعصية في دخولها الإيمان بالنسبة لهم. من هم المرجئة وما هي أبرز معتقداتهمم ومن أشهر شيوخهم - أجيب. – لفظ المرجئة في اللغة هم جماعة من الإرجاء وهو يعني التأخير والإمهال، وقد قال الله تعالى عنهم ( قَالُوا أَرْجِهِ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ) الشعراء/ 36. وكلمة أرجه هنا التي وردت في هذه الآية تعني: أمهله. – كلمة المرجئة في الاصطلاح تعني آخر القرن الأول، وذلك لما ورد في قول أبن عيينة رحمه الله حين قال " الْإِرْجَاءُ عَلَى وَجْهَيْنِ: قَوْمٌ أَرْجَوْا أَمْرَ عَلِيٍّ وَعُثْمَانَ، فَقَدْ مَضَى أُولَئِكَ، فَأَمَّا الْمُرْجِئَةُ الْيَوْمَ فَهُمْ قَوْمٌ يَقُولُونَ: الْإِيمَانُ قَوْلٌ بِلَا عَمِلٍ ".
مرجئة الفقهاء - ويكيبيديا
وأهل السنة هم أئمة الدين الذين بحثوا في أسانيد الأحاديث النبوية التي كانت تأتي في عهد خلافة عثمان بن عفان -رضي الله عنه- يوم الفتنة، وهم أهل السنة الذين اتبعوا سنة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- ولم يحيدوا عنها، وأتباع الطائفة السنية في هذا العصر يتبعون ما صحَّ عن رسول الله من أحاديث وما صح عن أصحابه من الخلفاء الراشدين وغيرهم، متبعين تعاليم الحديث النبوي السابق، والله أعلم. [٥]
المراجع [+] ↑ طوائف إسلامية, ، "، اطُّلِع عليه بتاريخ 12-01-2019، بتصرّف
↑ {الأعراف: الآية 111}
↑ المرجئة, ، "، اطُّلِع عليه بتاريخ 12-01-2019، بتصرّف
↑ الراوي: العرباض بن سارية، المحدث: البزار، المصدر: جامع بيان العلم، الجزء أو الصفحة: 2/924، حكم المحدث: إسناده صحيح
↑ من هم أهل السنة والجماعة, ، "، اطُّلِع عليه بتاريخ 12-01-2019، بتصرّف
مَن هم المُرجئة - عبد الرحمن بن عبد الخالق اليوسف - طريق الإسلام
واختلف الباحثون في تحديد أول من أظهر مذهب المرجئة، والفقهاء على أقوال، فقيل هو: ذر بن عبدالله الهمدانى، وهو تابعى متعبد توفى في نهاية القرن الأول، وقال إسحاق ابن إبراهيم: " قلت لأبى عبد الله - يعنى الإمام أحمد: أول من تكلم فى الإيمان من هـو؟ قال: يقولون: أول من تكلم فيه ذر "(مسائل الإمام أحمد لإسحاق ابن إبراهيم؛ قال سلمة بن كهيل: "وصف ذر الإرجاء و هو أول من تكلم فيه، ثم قال أنى أخاف أن يتخذ هذا دينا ، فلما أتـتـه الكتب فى الآفاق ، قال: فسمعته يقول:وهـل أمر غير هذا " (السنة لعبد الله بن أحمد ، ص81). وبحسب موسوعة "الدرر السنية" استقر المعنى الاصطلاحى للمرجئة عند السلف على المعنى الثاني "إرجاء الفقهاء"، وهو القول بأن: الإيمان هو التصديق أو التصديق والقول، أو الإيمان قول بلا عمل، "أي إخراج الأعمال من مسمى الإيمان"، وعليه فإن: من قال الإيمان لا يزيد ولا ينقص، وأنه لا يجوز الاستثناء في الإيمان من قال بهذه الأمور أو بعضها فهو مرجئ. ووفقا لبعض المصادر الإسلامية، لهذه الطائفة اعتقادات كثيرة ، خالفوا بها أهل السنة والجماعة، منها: تعريف الإيمان بأنه التصديق بالقلب، أو التصديق بالقلب والنطق باللسان فقط، وأن العمل ليس داخلاً في حقيقة الإيمان، ولا هو جزء منه، وأن تركه بالكلية لا ينفى الإيمان بالكلية، وأن أصحاب المعاصى مؤمنون كاملو الإيمان بكمال تصديقهم ، فالأعمال عندهم من فرائض الإيمان وشرائعه وثمراته، وليست من حقيقته فى شىء، وأن الإيمان لا يزيد ولا ينقص؛ لأن التصديق بالشىء والجزم به لا يدخله زيادة ولا نقصان عندهم.
من هم المرجئة وما هي أبرز معتقداتهمم ومن أشهر شيوخهم - أجيب
فهم يعتبرون أن التصديق درجة واحدة لا تفاوت فيها، بخلاف أهل السنة والجماعة الذين يعتقدون أن الإيمان يزيد وينقص. سواء أعماله القلبية أو أعمال الجوارح. 3. أن الكفر لا يكون إلا بالتكذيب أو الجحود والاستحلال: ولا يتصور الكفر بالعمل عندهم مع وجود التصديق بالقلب. فعلى أصلهم لو فعل ما فعل من النواقض ثم ادعى أن قلبه مطمئن بالتصديق فهو مؤمن! وبعض المرجئة لا يلتزم ذلك ويجعلون صدور الناقض دليل على انتفاء التصديق من القلب وهذا خطأ. وهو دليل على خطأ قولهم باعتبار الإيمان هو مجرد التصديق. بينما الكفر عند أهل السنة والجماعة: قد يكون بالجحود والتكذيب، وقد يكون بالعناد والاستكبار والإباء مع وجود التصديق والإقرار. 4. منع الاستثناء في الإيمان: يعني منع قول: أنا مؤمن إن شاء الله، وذلك أنهم لما اعتبروا الإيمان حقيقة واحدة مفردة. وهي التصديق قالوا أن الاستثناء فيه تشكيك في هذا التصديق وهذا كفر فمنعوا الاستثناء مطلقاً. وبعضهم أجاز الاستثناء ولكن على جهة التبرك أو باعتبار عدم معرفة العاقبة للإنسان. بينما أهل السنة يجيزون الاستثناء مطلقاً: لأن الإيمان عندهم حقيقة مركبة وهو درجات يزيد وينقص. فهو لما يستثني لا يشك.
ومنها قول النبي ﷺ لوفد عبد القيس: آمركم بالإيمان بالله ، ثم فسَّر ذلك بشهادة أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وأداء الخمس، وقال عليه الصلاة والسلام: الإيمان بضعٌ وستون شعبة -أو قال: بضعٌ وسبعون شعبة- فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبةٌ من الإيمان ، فجعل قول "لا إله إلا الله" -وهي قولٌ- جعلها أفضل الإيمان، وأفضل الشُّعَب، وجعل الحياء من شعب الإيمان، وجعل إماطة الأذى من الطريق من شعب الإيمان، وهكذا الصلاة والصوم والجهاد وغير ذلك، كله من شعب الإيمان. فهو قولٌ وعملٌ كما تقدَّم: قول القلب واللسان، وعمل القلب والجوارح، يزيد بالطاعات، وينقص بالمعاصي، كما تقدَّم. فتاوى ذات صلة
واستقر المعنى الاصطلاحي للمرجئة عند السلف على المعنى الثاني ، وهو القول بأن الإيمان قول بلا عمل ، أي إخراج الأعمال من مسمى الإيمان ، وأن الإيمان لا يزيد ولا ينقص. أول ظهور المرجئة:
ظهرت بدعة المرجئة في أواخر عصر الصحابة ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
» ثُمَّ فِي أَوَاخِرِ عَصْرِ الصَّحَابَةِ حَدَثَتْ الْقَدَرِيَّةُ فِي آخِرِ عَصْرِ ابْنِ عُمَرَ وَابْنِ عَبَّاسٍ؛ وَجَابِرٍ؛ وَأَمْثَالِهِمْ مِنْ الصَّحَابَةِ ، وَحَدَثَتْ الْمُرْجِئَةُ قَرِيبًا مِنْ ذَلِكَ ، وَأَمَّا الْجَهْمِيَّة فَإِنَّمَا حَدَثُوا فِي أَوَاخِرِ عَصْرِ التَّابِعِينَ بَعْدَ مَوْتِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ». انتهى من « مجموع الفتاوى » (20/ 301). وعَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: » إِنَّمَا أُحْدِثَ الْإِرْجَاءُ بَعْدَ هَزِيمَةِ ابْنِ الْأَشْعَثَ ». انتهى من « السنة » لعبد الله بن أحمد (1/ 319). وكانت فتنة ابن الأشعث ما بين سنة 81-83هـ. اعتقادات المرجئة:
لهذه الطائفة اعتقادات كثيرة ، خالفوا بها أهل السنة والجماعة ، نذكر منها:
ـ تعريف الإيمان بأنه التصديق بالقلب ، أو التصديق بالقلب والنطق باللسان فقط. ـ وأن العمل ليس داخلاً في حقيقة الإيمان ، ولا هو جزء منه ، وأن تركه بالكلية لا ينفى الإيمان بالكلية.