عبدالعزيز المولد
مكة
ما شاء الله طلبيات حسب الاختيار والمقاسات مظبوطه شكرا لكم
سعود مبهي
الدرب
طقم ممتاز وتوصيل سريع
علاء جابرعبدالله
بريدة
اعجبني
عبدالكريم القحطاني
الطائف
جميل جداً
Jory Alghamdi
جدة
جداً رائع وماحيكون أول تعامل
حمزة أحمد
المدينة المنورة
متجر رائع يستاهل احلى تقييم
عبدالوهاب الجهني
ينبع
رائع
عبدالرحمن البلوشي
ممتاز...... بس ارجوا الافادة في طريقة الغسيل... وشكرا
سعد الدوسري
الجبيل
كلمت رائع لا توفيهم حقهم على الابداعانصح بهم من افضل المتاجر بيع و معاملاتاً وخامة
شرف الشريف
صباح الأحمد
مميز❤️
- تيشرتات الاندية الاوروبية -متجر اللمسة الرياضية لاطقم الاندية 2022 - متجر تيشيرتات رياضية , محل الرياضة , ملابس كورة , اطقم رياضية
- متجر طباعتي iPrint Store I
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - القول في تأويل قوله تعالى "وعلى الله قصد السبيل "- الجزء رقم17
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - الآية 9
- وعلى الله قصد السبيل - YouTube
تيشرتات الاندية الاوروبية -متجر اللمسة الرياضية لاطقم الاندية 2022 - متجر تيشيرتات رياضية , محل الرياضة , ملابس كورة , اطقم رياضية
من نحن
متجر G4A وجهتك الاولى إن كنت تبحث عن المنتجات العالمية الاصلية.. متجر مُعرّف في وزارة التجارة توصيل لجميع مدن المملكة ودول الخليج والدول العربية، تسًوق الان! واتساب
ايميل
الرقم الضريبي:
310727402300003
310727402300003
متجر طباعتي Iprint Store I
على وشك النفاذ
صالح العقيل
الرس
اكّه
ناصر سعيد
الرياض
جداً جميل
محمد عادل
جدة
ارجل متجر شكرا لكم
عبدالرحمن القرني
الخبر
متجر رائع
حارث عسيري
خميس مشيط
الجودة رائعه والسعر أروع
سامي سليم حامد الجهني
المدينة المنورة
والله قوي
فراس فقيري
صبيا
روعه
ابو العز البغجاتي
متجر اكثر من رائع اشتريت اكثر من مرة
وخامة ممتازة واسعارهم حلوه 😍
حبيب المطيري
ممتاز
أحمد صلاح
حلو ومنظم وسريع ورخيص
من نحن
متجر seto: منذ 2016 في مجال التصميم والطباعة الحرارية بأفكار عصرية وتصاميم تناسب جميع الأذواق بإختلاف المنتجات وبجودة ألوان ودقة عالية، حيث نسعى دائما لنصل إلى جميع الأذواق بمختلف الفئات العمرية✨? واتساب
جوال
ايميل
ومن عادة القرآن الكريم حين يحدثنا عن فضل الله المادّيّ علينا ينتقل بنا إلى فضله المعنوي من هداية وإيمان. يتلطف بنا إذ ينقلنا إلى كرمه ، حين هدانا إلى الصراط المستقيم. ألا ندعو دائماً ( اهدنا الصراط المستقيم) نكررها عشرات المرات كل يوم في صلاتنا، وحين نقرأ الفاتحة دون صلاة أيضاً. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - الآية 9. والصراطُ هو الطريق الصحيح إلى مرضاة الله تعالى ورضوانه. مثال ذلك الانتقال قولُه تعالى( يا بني آدم ؛ قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوءاتكم وريشاً ، ولباس التقوى ذلك خير.. ) الأعراف ،الآية 26، فمن اللباس المادي الذي يستر عوراتنا إلى لباس الإيمان والتقوى الذي يستر أخطاءنا وذنوبنا ويمحوها. فالله تعالى يكرمنا في الدنيا يالثياب التي تخفي العورات التي دَأَبَ الفسقَةُ والفجرةُ في إظهارها كما تظهرعياناً في الحيوانات والدوابّ، ومن العجب أن هؤلاء يودون أن يهبطوا إلى درك البهيمية الحيوانية ليعيشوا متفلّتين من الأخلاق والآداب ، ويرون الستر مذَمّة ورجعية ، ولا يدرون أنهم سقطوا في حمأة الرذيلة ومستنقع الفساد. إن الله سبحانه وتعالى حين أرسل أنبياءه أوضح للبشر الطريق الذي ينبغي أن يسلكوه،فقال: ( وعلى الله قصد السبيل) ومن معاني قصد: التوجّه باعتدال ، والسير استواءً،وكذلك: بيان الطريق الموصل إلى الحقِّ، والقصدُ: استقامة الطريق.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - القول في تأويل قوله تعالى "وعلى الله قصد السبيل "- الجزء رقم17
والقصد: استقامة الطريق ، وقع هنا وصفا للسبيل من قبيل الوصف بالمصدر; لأنه يقال: طريق قاصد ، أي مستقيم ، وذلك أقوى في الوصف بالاستقامة كشأن الوصف بالمصادر ، وإضافة ( قصد) إلى ( السبيل) من إضافة الصفة إلى الموصوف ، وهي صفة مخصصة; لأن التعريف في السبيل للجنس ، ويتعين تقدير مضاف; لأن الذي تعهد الله به هو بيان السبيل لا ذات السبيل. وضمير ( ومنها) عائد إلى ( السبيل) على اعتبار جواز تأنيثه. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - القول في تأويل قوله تعالى "وعلى الله قصد السبيل "- الجزء رقم17. و ( جائر) وصف لـ ( السبيل) باعتبار استعماله مذكرا ، أي من جنس السبيل الذي منه أيضا قصد سبيل جائر غير قصد. والجائر: هو الحائد عن الاستقامة ، وكني به عن طريق غير موصل إلى المقصود ، أي إلى الخير ، وهو المفضي إلى ضر ، فهو جائر بسالكه ، ووصفه [ ص: 113] بالجائر على طريقة المجاز العقلي ، ولم يضف السبيل الجائر إلى الله; لأن سبيل الضلال اخترعها أهل الضلالة اختراعا لا يشهد له العقل الذي فطر الله الناس عليه ، وقد نهى الله الناس عن سلوكها. وجملة ولو شاء لهداكم أجمعين تذييل.
وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ ۚ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (9) { وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ} أي: الصراط المستقيم، الذي هو أقرب الطرق وأخصرها موصل إلى الله. وأما الطريق الجائر في عقائده وأعماله وهو: كل ما خالف الصراط المستقيم فهو قاطع عن الله، موصل إلى دار الشقاء، فسلك المهتدون الصراط المستقيم بإذن ربهم، وضل الغاوون عنه، وسلكوا الطرق الجائرة { وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ} ولكنه هدى بعضا كرما وفضلا، ولم يهد آخرين، حكمة منه وعدلا.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - الآية 9
ومنها جائر " أي ومنها طريق غير قاصد. وطريق قاصد: سهل مستقيم.
وكلها تعني طريق الهداية والوصول إلى الهدف بسلام ،يؤكده قول الله تعالى في سورة يونس ( والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم) سورة يونس الآية 25 أما شياطين الإنس والجن فيدعون إلى البوار والهلاك لأن طريقهم ملتوٍ يتوه تابعُهم في صحارى الموت والبوار،وصفه القرآن الكريم بالجَورفقال: (ومنها جائر)وهو التمادي في الظلم والابتعاد عن العدل،ومن معانيه كذلك: الظلم والاستبداد. وعلى الله قصد السبيل - YouTube. ومن طريف معنى الجائر: "الحَرُّ والحموضة في الحلق والصدرِ من غيظ أو جوع". وهي لا شك معبرة عن الألم والحنق لمن يسلكون سبيل الجور والظلم. وما أروع قوله تعالى يوضح قصده الهادي إلى الاستقامة ويحذر مَيَلان الطريق لذي الأهواء في سورة النساء الآية 27( والله يريد ان يتوب عليكم ، ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً).
وعلى الله قصد السبيل - Youtube
وأجاب الأصم عنه بأن المراد لو شاء أن يلجئكم إلى الإيمان لهداكم ، وهذا يدل على أن مشيئة الإلجاء لم تحصل. وأجاب الجبائي بأن المعنى: ولو شاء لهداكم إلى الجنة ، وإلى نيل الثواب لكنه لا يفعل ذلك إلا بمن يستحقه ، ولم يرد به الهدى إلى الإيمان; لأنه مقدور جميع المكلفين. وأجاب بعضهم ، فقال المراد: ولو شاء لهداكم إلى الجنة ابتداء على سبيل التفضل ، إلا أنه تعالى عرفكم للمنزلة العظيمة بما نصب من الأدلة وبين ، فمن تمسك بها فاز بتلك المنازل ، ومن عدل عنها فاتته وصار إلى العذاب ، والله أعلم. واعلم أن هذه الكلمات قد ذكرناها مرارا وأطوارا مع الجواب فلا فائدة في الإعادة.
6- حيث نجد الكثير من البشر اختاروا الضلالة على الهدى، فلعلّ البعض يتصوّر أنّ الله تعالى مغلوب في تدبيره وربوبيته حيث جعل قصد السبيل، ولم يسلكه الأكثرون، لذا ختمت الآية الكريمة بقوله عزّ وجلّ (وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ). إذن هذا الاختلاف والانحراف ليس مغلوبية لله سبحانه في تدبيره، ولكن الله أراد أن يكون الإنسان مختارًا ممتحنًا، وهو نظير قوله تعالى (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا) يونس: 99. والحمد لله ربّ العالمين
17- ربيع الآخر- 1441 هـ
الشيخ مرتضى الباشا