وفيما يخص مهنة التمريض، قال العميد الركن الهميسات إن الاختيار لكلية الأميرة منى للتمريض يأتي ضمن أسس وشروط محددة تلتحق الطالبة بعد اختيارها ضمن الأسس بالكلية لمدة أربع سنوات دراسية حتى تتخرج برتبة مرشح بأقدمية سنتين. مدير شؤون الضباط بالجيش العربي يشرح مراحل تجنيد الضباط – حصاد الأخبار. وبالنسبة لحاملي درجة البكالوريوس في التمريض، لفت إلى اختيار الأعداد المناسبة سنوياً منهم حسب الحاجة، مشيراً إلى أن هذه المرحلة تمر أيضاً بكافة المراحل التي يمر بها الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان، فيما يتم الانتخاب وفقا لمعايير التنافس. وفي مرحلة الفحص الفني، يتم وضع أسئلة ضمن الاختصاص من قبل لجنة خاصة، معتبراً اجتياز الفحص شرطاً أساسياً للتجنيد، حيث تبدأ عملية المنافسة سواء للذكور أو الإناث ثم تأتي المرحلة الثانية والثالثة إلى أن تصل إلى المرحلة التأسيسية، لافتاً إلى انطلاق دورة مؤخراً تحت مسمى (الدورة التأسيسية للضباط المهنيين) مدتها عشرون أسبوعاً تُدرس فيها كافة المواضيع العسكرية التأهيلية وتعليمات الضبط والربط العسكري. وحول آلية تجنيد المستخدمين المدنيين، أكد العميد الهميسات حاجة القوات المسلحة بين الحين والآخر لبعض المستخدمين المدنيين من أصحاب التخصصات الفنية لكن ضمن الشروط والأحكام العسكرية، لافتاً إلى مرورهم بكافة المراحل المطلوبة، فعلى مستوى الخدمات الطبية مثلاً يخضعون لكثير من الاختبارات كي يتم قبولهم كمستخدمين مدنيين ومن ثم توزيعهم على كافة المواقع العسكرية.
مكتب شئون ضباط القوات المسلحة
وعن ذوي الشهداء قال الهميسات، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يهتم بعائلات الشهداء بشكل خاص ولهم معاملة مميزة، وسنقوم بفتح المجال لأبناء الشهداء للاستخدام بطريقة منظمة وفق آلية استخدام مناسبة. وأكد العميد الركن الهميسات ديمومة التنسيق والتعاون عالي المستوى بين مديرية شؤون الضباط وجميع وحدات القوات المسلحة للتخطيط لمستقبل الضابط من خلال وضع نظام التأهيل ليسير جنباً إلى جنب مع سياسة التطوير والتقييم.
الطليعة نيوز
اعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي / مديرية شؤون الأفراد/ المركز العسكري للتجنيد عن حاجتها لتجنيد عدد من الذكور من حملة شهادة (الباكالوريوس) وعلى حساب مجموعة الملك عبدالله الثاني القوات الخاصة الملكيه وبشروط معينة. وتاليا نص الإعلان إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي مديرية شؤون الضباط / شعبة التجنيد
1. تعلن القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي عن فتح باب تقديم الطلبات للتجنيد والتي سينظر بها لاحقاً في حال حاجة القوات المسلحة الأردنية للتجنيد من حملة شهادة البكالوريوس في تخصص هندسة الميكانيك للذكور فقط. 2. شروط القبول:
أ. أن يكون المتقدم أردني الجنسية. ب. أن لا يتجاوز العمر عن (26) عاماً حتى تاريخ31/12/2020 مواليد (01/01/1995) وما بعد. جـ. أن لا يقل الطول عن 165 سم وان يتناسب الطول مع الوزن وأن يكون لائق من الناحية الصحية وفقاً لما تقرره اللجنة الطبية المختصة. شيون ضباط القوات المسلحه الاردنيه. د. أن لا يكون حالياً من مرتبات القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي أو الأجهزة الأمنية الأخرى كعسكري أو مستخدم بالصبغة المدنية أو له خدمة سابقة بها.
عبد الباري محمد - YouTube
محمد حسن عبد الباري
من دون حرية ليست لنا أسماء ' ميلتون أكوردا راهنتُ قالَ لي الرهانُ: ستربحُ فلمحتُ في الأنواءِ ما لا يُلمحُ سفرٌ وجوديٌ، و(موسى) طاعنٌ في البحرِ و(الخضرُ) البعيدُ يلوّحُ سفرٌ شفاهيٌ، تقولُ نبوءةٌ (للنفرّي): إذا كتبتَ ستشطحُ سفرٌ ولا معنى، فكيفَ تدفقتْ هذي الشروحُ وأنتِ ما لا يُشرحُ ؟! ضاقت بكِ اللغةُ القديمةُ مثلما بالمسرحيةِ قد يضيقُ المسرحُ عيناكِ... ما أرجوحتان ِ على المدى قالتْ لكل المتعبينَ: تأرجحوا ؟! المطلقُ الممتدُ في حُزنيهما من كلِ أعراسِ الفصاحةِ أفصحُ تختارُني الأبوابُ كي أخلو بها والبابُ بعد البابِ باسمكِ يُفتحُ لم اسأل الكُهانَ عنكِ منحتُهم ظلي ورحتُ إلى القداسةِ أسبحُ ودخلتُ للثمر الحرامِ ألمُه والسادنُ الأعمى ورائيَ ينبحُ بايعتُ فيكِ فكيفَ لا يجري دمي ؟! الشاعر محمد عبد الباري. وسكرتُ منكِ فكيف لا أترنحُ ؟! أنا آخرُ الشهداءِ جئتُكِ قطرةً من بعدها هذا الإناءُ سينضحُ مطرُ القرابين استدارَ وقد جرى بدمِ الملائكةِ الصغارِ المذبحُ صعدَ الحواريونَ خلفَ مسيحِهم ورنوا إليكِ من السماء ولوّحوا وتفتحوا في ضوءِ آخر نجمةٍ في العشقِ ما يكفي لكي يتفتحوا جُرحوا فقلتُ: إليّ قالوا: لا تخف. لن يكبرَ العشاقُ حتى يُجرحوا!
محمد عبد الباري ما لم تقله زرقاء اليمامة
راهنتُ قالَ لي الرهانُ: ستربحُ فلمحتُ في الأنواءِ ما لا يُلمحُ سفرٌ وجوديٌ، وموسى طاعنٌ في البحرِ والخضرُ البعيدُ يلوّحُ سفرٌ شفاهيٌ، تقولُ نبوءةٌ للنفرّي: إذا كتبتَ ستشطحُ سفرٌ ولا معنى، فكيفَ تدفقتْ هذي الشروحُ وأنتِ ما لا يُشرحُ؟! ضاقت بكِ اللغةُ القديمةُ مثلما بالمسرحيةِ قد يضيقُ المسرحُ عيناكِ... ما أرجوحتان ِ على المدى قالتْ لكل المتعبينَ: تأرجحوا؟! المطلقُ الممتدُ في حُزنيهما من كلِ أعراسِ الفصاحةِ أفصحُ تختارُني الأبوابُ كي أخلو بها والبابُ بعد البابِ باسمكِ يُفتحُ لم اسأل الكُهانَ عنكِ منحتُهم ظلي ورحتُ إلى القداسةِ أسبحُ ودخلتُ للثمر الحرامِ ألمُه والسادنُ الأعمى ورائيَ ينبحُ بايعتُ فيكِ فكيفَ لا يجري دمي؟! وسكرتُ منكِ فكيف لا أترنحُ؟! ديوان محمد عبد الباري - الديوان. أنا آخرُ الشهداءِ جئتُكِ قطرةً من بعدها هذا الإناءُ سينضحُ مطرُ القرابين استدارَ وقد جرى بدمِ الملائكةِ الصغارِ المذبحُ صعدَ الحواريونَ خلفَ مسيحِهم ورنوا إليكِ من السماء ولوّحوا وتفتحوا في ضوءِ آخر نجمةٍ في العشقِ ما يكفي لكي يتفتحوا جُرحوا فقلتُ: إليّ قالوا: لا تخف. لن يكبرَ العشاقُ حتى يُجرحوا! سنزحزحُ الليلَ المعلقّ ريثما نغتالُه والليلُ قد يتزحزحُ سنمرُ بالتاريخِ مرَ غمامةٍ سالتْ على الراعي الذي لا يسرحُ سنكونُ أولَ ما نكونُ رصاصةً بيضاءَ تومضُ في الجهاتِ وتمرحُ سنظلُ في جبلِ الرماةِ فخلفنا صوتُ النبيّ يُهزُنا: لا تبرحوا
النهاراتُ بنتُ عينيكِ لكن مسجدي يرفعُ القصيدةَ ليلا بيننا وحشةُ المسافةِ تعوي جُنّ من زوّجَ الثريا سُهيلا ربما مرةً تمرّدَ ظلي حين أبدى لظلِ ظلكِ ميلا كنتُ وهماً فلا تطيلي انتظاري إنني أبعدُ الخرافاتِ نيلا منذُ لوّنتُ بالمجازِ عيوني لا أرى الخيلَ في الحقيقةِ خيلا بانتباهي إلى البعيدِ مصابٌ وأسمي الغمامةَ الآن سيلا يا التباسي الأخير أُقسمُ أني لستُ قيساً ولا أظنكِ ليلى