الإفرازات الشفافة
هذه الإفرازات الطبيعية غير مقلقة، وقد تكون بقوام مائي يحدث في أي وقت بالشهر، وتزداد بعد بذل مجهود كبير، أو قد تكون بقوام لزج أكثر، وتكون في هذه الحالة دلالة على حدوث التبويض. الافرازات المهبلية غير الطبيعية
قد يصبح أي إفراز مهبلي علامة على وجود مشكلة في بعض الحالات إن صاحبتها أعراض معينة، خصوصا إن كانت تتعلق بقوامها أو رائحتها أو ظهرت أخرى مفاجئة مقلقة، لنتعرف أكثر متى تكون إفرازات المهبل بألوانها المختلفة غير طبيعية:
الإفرازات الصفراء
قد تكون الإفرازات هنا علامة على الإصابة بالعدوى، خصوصا إن كان يرافقها بعض الأعراض مثل الحكة أو الألم أثناء التبول، أو وجود رائحة كريهة، ويمكنك التعرف أكثر متى تكون الإفرازات الصفراء طبيعية أو غير طبيعية ، والأمراض التي قد تدل عليها. الإفرازات البنية
هذه الإفرازات شأنها شأن الإفرازات الأخرى، فقد تكون دلالة على وجود مشكلة في بعض الحالات، مثل ظهور الإفرازات بنية اللون خلال مراحل الحمل المبكرة، فقد تدل على حدوث الإجهاض هنا، وأحيانا قد يكون هذا اللون دلالة على مرض مثل أكياس المبيض. الافرازات المهبلية الصفراء والخضراء | كيرفري. الإفرازات الخضراء
في حال كانت الإفرازات الخضراء مصحوبة ببعض الأعراض مثل الاحمرار في الأعضاء التناسلية، مع وجود ألم خلال التبول أو العلاقة الحميمية، فقد تكون دلالة على الإصابة بداء المشعرات.
- افرازات المهبلية الخضراء pdf
- التهاب بطانة الرحم
- موقع خبرني : طريقة مبتكرة لتقشير البرتقال بدون تعب.. ستدهشك
- التهاب بطانة الرحم دليلك الشامل - ويب طب
افرازات المهبلية الخضراء Pdf
تعتبر الافرازات المهبلية أمر طبيعي في الغالب عند النساء باختلاف المراحل العمرية، ولكن بالطبع هناك الطبيعي منها وغير الطبيعي، كما أن هناك افرازات مهبلية ذات ألوان مختلفة، ولكل منها معنى معين، وفي هذا المقال، نقدم لكِ عزيزتي المرأة الإجابات على أهم الأسئلة مثل ما هي إفرازات المهبل؟ وما أنواع الإفرازات المهبلية وألوانها؟ ومعلومات أخرى مهمة. افرازات المهبلية الخضراء ومبادرة الشرق الأوسط. ما هي افرازات المهبل؟
الافرازات هي سائل يحتوي على مزيج من الإفرازات المهبلية ومخاط عنق الرحم، وتختلف كمية افرازات المهبل الناتجة من امرأة إلى أخرى، ولكنها في أغلب الحالات تكون طبيعية وسليمة، يمكن للحمل أو تغيير الهرمونات أو وجود عدوى ما، أن يؤثروا على كمية وقوام الإفرازات. وعادة يبدأ الإفراز المهبلي بعد أن تمر الفتاة بدورتها الشهرية الأولى، وهي لها العديد من الوظائف، حيث أنها تساعد على بقاء المهبل نظيفاً، كما توفر الترطيب أثناء الجماع، كما أنها قد تساعد على منع العدوى. أنواع الإفرازات المهبلية وألوانها
تنقسم الإفرازت المهبلية إلى نوعين، إفرازات طبيعية وإفرازات غير طبيعية، وتوجد منها ألوان مختلفة لكل منها دلالة معينة، ويمكن تقسيم إفرازات المهبل كالتالي:
الافرازات المهبلية الطبيعية
من المهم معرفة أن أغلب الإفرازات المهبلية بألوانها المختلفة تكون طبيعية غالبا، وتختلف كميتها ورائحتها ولونها حسب بعض العوامل منها توقيت الدورة الشهرية لديك، وطالما كانت بدون رائحة أو أعراض مقلقة، فغالبا ما تكون طبيعية.
وهذا يسبب تجمع البول في المثانة، وغالبا ما تؤدي إلى عدوى الجهاز البولي أو المثانة البولية. وتشمل أعراضها الإفرازات الخضراء ، الرائحة الكريهة و / أو بحرقان عند التبول. ما يجب القيام به: إذا كنت تعانين من التهاب المسالك البولية، لا تأكلين حتى تذهبين إلى الطبيب ويتم التعامل معها فوراً وذلك حتى لا تؤثر على الحمل. وغالبا ما يمكنك معالجتها مؤقتاً عن طريق شرب الكثير من الماء لطرد الجراثيم من الجسم. يجب عليك دائما محاولة لاستخدام الحمام بقدر ما يمكنك حتى لا يبقى البول في المثانة وقتا طويلا. فعندما ترغبين في التبول خذي وقتك وقومي بالإفراج عن جميع البول داخل مثانتك ، كما أن الجلوس على المرحاض إلى الأمام أثناء التبول يمكن أن يساعد في الضغط على كل جزء. الأمراض المنقولة جنسيا: السائل الأصفر أو الأخضر أثناء الحمل مع رائحة كريهة قوية قد يشير إلى وجود عدوى لديك قد انتقلت عن طريق الاتصال الجنسي. إفرازات مهبلية خضراء وآثارها الصحية - إيجي فرست. والعدوى الأكثر شيوعا هي داء المشعرات، وهي غير مريحة جدا أثناء الحمل وأثناء التبول والجماع. وفي كثير من الأحيان يصبح الفرج الخاص بك أحمر اللون وتميلين إلى الحكة الدائمة. وحتى لو لم يكن لديك جميع الأعراض وفقط الإفراز الأخضر، يجب مراجعة الطبيب حتى يتم استبعاد بعض الأمراض، فهناك احتمال أنيكون لديك فقط عدوى الخميرة، وهو أمر شائع جدا خلال فترة الحمل.
لدى البشري، يُعتبر تقيح الرحم (وهو أيضًا حالةٌ بيطريةٌ هامة) شكلًا من أشكال التهاب بطانة الرحم المُزمن الذي يظهر لدى النساء الكبار في السن، مما يؤدي إلى تضيقٍ في عنق الرحم وتراكم الإفرازات والعدوى. تتضمن أعراض التهاب بطانة الرحم المزمن إفرازاتٍ ملطخةٍ بالدم ولكن في تقيح الرحم يشكو المريض من ألمٍ بطني سفلي. تقيح الرحم [ عدل]
يحدثُ في هذه الحالة تجمعٌ للقيح في تجويف الرحم، [17] ويجب أن يكون هُناك عدوًى مع انسدادٍ في عنق الرحم. تتضمن الأعراض والعلامات حدوث ألمٍ بطنيٍ سفلي (ألم فوق العانة) وحمًى ورجفان وغيرها. تُعالج بالمضادات الحيوية، وفقًا لنتائج المستنبت والحساسية. [18]
الهوامش [ عدل]
1. الْتِهابُ بِطانَةِ الرَّحِم ( بالإنجليزية: Endometritis)، [ِ 1] [ِ 2] [ِ 3] [ِ 4] ويُسمى أيضًا: التهاب بطانة الرحم بعد الولادة أو التهاب بطانة الرحم التالي الولادة ( بالإنجليزية: Postpartum endometritis) أو التهاب بطانة وعضلة الرحم [ِ 5] ( بالإنجليزية: endomyometritis). انظر أيضًا [ عدل]
وفيات الأمومة
حمى النفاس
المراجع [ عدل]
باللغة الإنجليزية [ عدل]
↑ أ ب ت ث ج ح Dallenbach-Hellweg, Gisela؛ Schmidt, Dietmar؛ Dallenbach, Friederike (2010)، Atlas of Endometrial Histopathology (باللغة الإنجليزية)، Springer Science & Business Media، ص.
التهاب بطانة الرحم
[8]
يُوجد نوعان من التهاب بطانة الرحم، حادٌ ومزمنٌ. [1] يحدثُ النوع الحاد عادةً بسبب عدوًى تمرُ عبر عنق الرحم نتيجةً للإجهاض أو خلال الحيض أو بعد الولادة ، أو نتيجةً للتشطيف أو تركيب لولبٍ رحمي. [1] [2] يُوجد عددٌ من عوامل خطر حدوث التهاب بطانة الرَّحم بعد الولادة، وتتضمن الولادة القيصرية وتمزق الأغشية المطول. [3] أما النوع المُزمن، فيحدثُ عادةً بعد انقطاع الحيض. [1] يُمكن تأكيد حدوث التهاب بطانة الرحم عبر أخذ خزعةٍ بطانية رحمية ، [2] كما قد يكون التصوير بالأمواج فوق الصوتية مفيدًا لتأكيد عدم وجود أنسجةٍ متبقية في الرحم. [4]
يكون العلاج عادةً باستعمال مضاداتٍ حيوية. [3] تتضمن توصيات علاج التهاب بطانة الرحم بعد الولادة استعمال الكليندامايسين مع الجنتاميسين. [9] كما يُوصى أيضًا بفحص وعلاج الأشخاص المُعرضين لخطر حدوث مرض السيلان وداء المتدثرات. [10] قد يُعالج النوع المُزمن من المرض باستعمال الدوكسيسايكلين. [10] عادةً ما يكون مآلُ المرض جيدًا مع العلاج. [4]
يحدثُ التهاب بطانة الرحم بمعدل 2% بعد الولادة المهبلية ، و10% بعد الولادة القيصرية المُجدولة، و30% مع تمزق الأغشية قبل الولادة القيصرية، وهذا حال عدم أخذ المضادات الحيوية الوقائية.
موقع خبرني : طريقة مبتكرة لتقشير البرتقال بدون تعب.. ستدهشك
إجراء فحوصات إضافية: يمكن أخذ خزعة من أنسجة بطانة الرحم وفحصها للتأكد اختفاء العدوى تمامًا بعد الانتهاء من دورة المعالجة بالمضادات الحيوية، فقد تظهر حاجة إلى تغيير نوع المضاد الحيوي. إزالة الأنسجة: هي إجراء طبي يتضمّن إزالة أي نسيج بقي في الرحم بعد الولادة أو الإجهاض. معالجة الخراجات: تتضمّن إزالة السوائل والخراجات المتجمعة من منطقة البطن أو الحوض، عن طريق إجراء شق جراحي، أو باستخدام إبرة شفط خاصة. ما هي مضاعفات التهاب بطانة الرحم؟
قد يؤدي التهاب بطانة الرحم في حال تركه دون علاج إلى حدوث بعض المضاعفات التي قد تكون خطيرةً في بعض الحالات، من ضمنها ما يأتي: [٢] [٤]
مشكلات في الخصوبة، أو العقم. التهاب الصفاق الحوضي. تكوّن خراج في الرحم،أو في منطقة الحوض. تسمّم الدم ، وهو وصول البكتيريا إلى مجرى الدم. الصدمة الإنتانية، وهي عدوى دموية شديدة تؤدي إلى حدوث انخفاض حاد في ضغط الدم
الإجهاض المتكرر، وفشل زراعة الجنين في الرحم. كيف يمكن الوقاية من الإصابة بالتهاب بطانة الرحم؟
يمكن اتباع بعض الإجراءات لتقليل خطر الإصابة بالتهاب بطانة الرحم، من ضمنها: [٢]
التأكد من استخدام الطبيب لأدوات وتقنيات معقمة أثناء الولادة أو العمليات الجراحية.
التهاب بطانة الرحم دليلك الشامل - ويب طب
[15] [16]
التهاب بطانة الرحم المزمن [ عدل]
يتميزُ النوع المزمن بوجود خلايًا بلازمية في اللُحمة. قد تُوجد أيضًا خلايًا لمفية وخلايًا حمضية وجريبات لفمية، ولكن في حال عدم وجود الخلايا البلازمية، فإنها تعتبر غير كافيةٍ للتشخيص نسيجيًا. قد تظهرُ في حوالي 10% من جميع خزعات بطانة الرحم المأخوذة بسبب نزيفٍ غير مُنتظم. تُوجد عددٌ من الكائنات الدقيقة المُسببة، وأكثرها شيوعًا المتدثرة التراخومية ( داء المتدثرات)، النيسرية البنية ( السيلان)، العقدية اللبنية ( عقدية قاطعة للدر)، المفطورة البشرية ، السل ، وفيروساتٍ مُختلفة. تستطيع مُعظم هذه المُسببات إحداث مرض التهاب الحوض المزمن. قد يكون لدى الأشخاص الذين يعانون من التهاب بطانة الرحم المزمن ورمٌ كامنٌ في عنق الرحم أو بطانة الرحم (كما أنَّ الأسباب المُعدية أكثر شيوعًا). يكون العلاج بالمضادات الحيوية كافيًا للشفاء في معظم الحالات (اعتمادًا على السبب الكامن)، مع اختفاءٍ تامٍ سريع للأعراض خلال 2-3 أيام فقط. يحدثُ التهاب بطانة الرحم الحبيبي المزمن عادةً بسبب السل. يكون الورم الحبيبي صغيرًا ومتناثرًا ودون تجبنٍ ، ويحتاج حوالي أسبوعين للحدوث، وبما أنَّ بطانة الرحم تنفصل كل 4 أسابيع، فإنَّ الورم الحبيبي يكون ضعيف التشكل.
المضادات الحيوية
تُعد المضادات الحيوية أهم الطرق في علاج التهاب بطانة الرحم، وإن معظم السيدات تحتاج لتناول المضادات الحيوية الفموية، لكن قد تحتاج بعض الحالات الشديدة لتناول المضادات الحيوية الوريدية في المستشفى. 2. إزالة الخرّاج
يتكوّن الخرّاج وتتجمّع السوائل داخل البطن بسبب البكتيريا، وتحتاج هذه الحالة إلى الشفط (Aspiration) أو
التدخل الجراحي. 3. إزالة الأنسجة
يُزيل الطبيب الأنسجة المتبقيّة بعد عملية الولادة أو الإجهاض كجزء مهم وأساسي من العلاج. مضاعفات التهاب بطانة الرحم
إن تُرك التهاب بطانة الرحم دون علاج قد يسبب تفاقم المرض إلى واحدة من الحالات الآتية:
تسمّم الدم. الصدمة الإنتانية (Septic shock). العقم. تكوّن الخراج داخل الرحم. طرق الوقاية من التهاب بطانة الرحم
يُتّبع طبيًا عدّة طرق للوقاية من التهاب بطانة الرحم، وهي الآتية:
1. صرف المضادات الحيوية
يصرف الطبيب المضادات الحيوية فور الانتهاء من الولادة أو الإجهاض حتى دون وجود التهاب، وذلك من أجل الوقاية من حدوث التهاب بطانة الرحم، ويجدر على السيدات الالتزام بتناول هذه المضادات الحيوية بالطريقة الموثوقة. 2. اتّباع الجنس الآمن
يتمثّل هذا باستخدام الواقي الذكري عند الجماع منعًا لانتقال العدوى، ويُفضّل التأكد من خلو الشريك من العدوى قبل الجماع.
135، ISBN 9783642015410 ، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. ↑ أ ب ت Lobo, Rogerio A. ؛ Gershenson, David M. ؛ Lentz, Gretchen M. ؛ Valea, Fidel A. (2016)، Comprehensive Gynecology E-Book (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص. 548، ISBN 9780323430036 ، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. ↑ أ ب ت ث ج ح خ "Cover of Hacker & Moore's Essentials of Obstetrics and Gynecology"، Hacker & Moore's essentials of obstetrics and gynecology (ط. 6)، Elsevier Canada، 2015، ص. 276–290، ISBN 9781455775583. ↑ أ ب ت ث ج Ferri, Fred F. (2014)، Ferri's Clinical Advisor 2015 E-Book: 5 Books in 1 (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص. 423، ISBN 9780323084307 ، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. ↑ أ ب Gabbe, Steven G. (2012)، Obstetrics: Normal and Problem Pregnancies (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص. 1146، ISBN 978-1437719352 ، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020. ^ Crum, Christopher P. ؛ Lee, Kenneth R. ؛ Nucci, Marisa R. (2011)، Diagnostic Gynecologic and Obstetric Pathology E-Book (باللغة الإنجليزية)، Elsevier Health Sciences، ص.