يجب عل كل ام ان تعلم طفلها علي اداب الزيارة وايضا يجب ان تعلم طفلك ان الزيارة تكون قصيرا جدا وتكون بسبب نافعا مثل: اذا كان صديقه مريضا، او يشاركه افراحه او احزانه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها، يزل بها فى النار أبعد ما بين المشرق والمغرب".
- قصة آداب الزيارة | قصص
- قصة عن آداب الزيارة والاستئذان لرياض الاطفال
قصة آداب الزيارة | قصص
على الأرجح ، هذا العمر لا يناسب التعليم بشكل عام. هذا هو السبب في أن التركيز على التدريب على الإتيكيت ينبغي أن يكون دقيقًا عند سن 13 عامًا. العمر صعب ، ولكن مع النهج الصحيح ، سيكون الشخص الأصغر سناً قادراً على إتقان قواعد المداراة بسهولة. الأسئلة المتداولة
ما هو أفضل شكل من أشكال التدريب في الإتيكيت؟
لا ينبغي أن يتخذ التدريب على الإتيكيت شكل محاضرات مع تدوين الملاحظات - فكلما كان ذلك أسهل وأيسر ، كان الطفل يفهمه ويستوعبه بشكل أسرع. هل من الضروري الحد من تواصل الطفل بأشخاص فظين؟
قد لا تكون تجربة التعامل مع أقرانهم بطريقة سيئة دائمًا ضارة. في كثير من الأحيان ، مع النهج الصحيح للآباء والأمهات لتربية طفل ، قد يكون من المفيد أن نكون في مجتمع الأطفال غير المهذبين. سوف يفهم طفلك أن الأشرار هم مدرسون سيئون ولديهم عدد قليل من الأصدقاء. من غير المرجح أن يرغب طفلك في الحصول عليه أيضًا. قصة آداب الزيارة | قصص. مذكرة لكل يوم
تواصل مع طفلك كل يوم ، وكن مهتمًا بنجاحه ، وادعم اهتماماته وهواياته. لا يمكنك التحكم في أطفالك على مدار 24 ساعة في اليوم ، وستساعدك العلاقات الدافئة والثقة على مواكبة التطورات في حياتهم. عند التعامل مع الأطفال الصغار ، اختر أساليب اللعبة ، ومنحهم المزيد من الحرية والمسؤولية.
قصة عن آداب الزيارة والاستئذان لرياض الاطفال
نجمة ماسية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اليك فيما يلي: قصة عن آداب الزيارة والاستئذان لرياض الاطفال
عاد مازن من الخارج ، وهو حزين ويبكي ، فسألته والدته عن سبب هذا البكاء. فأخبرها مازن: ذهبتُ لزيارة صديقه هيثم ، وعندما وصلت للمنزل. وجدت الباب مفتوحًا ، فلم أطرق الباب ، بل دفعت الباب ودخلت دون استئذان. وأخذت أنادي على صديقي هيثم ، فسمعت ندائي والدته ، وفوجئت بوجودي وسألتني: كيف دخلت المنزل يامازن ؟
فأخبرتها: دخلت من الباب. قالت: ولماذا لم تطرق الباب يامازن ؟
فأجبتها: الباب كان مفتوحًا ن فدخلت أبحث عن صديقي هيثم. قصة عن آداب الزيارة والاستئذان لرياض الاطفال. فقالت أم هيثم: كان يجب عليك أن تطرق الباب يامازن ، فالدخول بدون استئذان ليس من آدب السلوك الصحيح. وسألتني عن سبب الزيارة ، فأخبرتها أني جئت ليشاركني هيثم في اللعب. فأخبرتني أن هيثم يذاكر ولن يلعب اليوم ، وعليّ أن آتي في وقت لاحق. ولهذا قررت ألا ألعب مع هيثم مرة أخرى ، فطريقة كلام والدته أهانتي ، ولن أذهب إلى بيتهم مجددًا. استمعت الأم لكلام مازن ، ولم تقاطعه حتى انتهى. ثم قالت: ولدي الحبيب …
أنت بالفعل أخطأت وارتكبت عدة أخطاء ياصغيري. تعجّب مازن من كلام أمه وسأل والدته عن تلك الأخطاء.
فأجابت الأم: يامازن للزيارة آداب وسلوكيات يجب ان نلتزم بها ، ولا نتعداها. وأنت بفعلتك اليوم تجاهلت كل الآداب ، ولم تلتزم بها. فسأل مازن: وماهي تلك الآداب ياأمي ؟
فقالت الأم:-
– الزيارة لاتأتي فجأة ، بل يجب أخذ موعد مسبقًا ، حتى يكون الناس باستقبالنا
فطأطأ مازن رأسه دلالة على أنه شعر بخطأه ، وأكملت الأم..
– كما انك يامازن اقتحمت منزل صديقك بلااستئذان ، كان يجب عليك أولا أن تطرق الباب ، أو تدق الجرس حتى وإن كان الباب مفتوحًا ، فلا تدخل حتى تستأذن ويرد عليك أحد يأذن لك بالدخول ، وإن لم يرد عليك أحد فعليك بالذهاب والعودة غلى بيتك. قال مازن: أنتِ محقّة ياأمي
كان عليَّ أن أنتبه لكل هذا. قالت الأم: – لاتنسى يامازن أنك أخطأت عندمت تجوّلت في المكان دو إذن من أهل البيت. فربما وقعت عينك على شيء لايحب أصحاب البيت أن يراه أحد. – كما أنّك لم تلقِ التحية على أهل البيت. وهذا مايخالف ديننا الحنيف ، فاالله تعالى يأمرنا بذلك كما جاء في سورة النور
وقرأت أم مازن على ابنها
قال تعالى(ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (27)
فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فِيهَا أَحَدًا فَلَا تَدْخُلُوهَا حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ وَإِن قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (28)
بعد أن انتهت الأم من تلاوة الآيات ، قال لها مازن: وقول ربي الحق.