والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: سلمت على طلحة في الحرم سبب منع كلمة ( طلحة) من الصرف المركب المزجي علم يشبه الفعل علم مؤنث اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: علم مؤنث
التعلم الشرطي ( الفعل المنعكس الشرطي )
إنه فعل في حالة الوزن والمعرفة والصفة. عادل: هو شيء يتغير من الصفة أو المعرفة التي شرحناها في الأمثلة السابقة. الإناث: المراد بالنهاية أنثوي ، ومختصر ومطول ، وأنثوي في المعنى والنطق كما أوضحنا. رَكَاب: المراد من الاسم المركب المكون من كلمتين ، مثل كلمة حضرموت التي ذكرناها سابقاً. زيد: القصد منه إضافة ألف وراهبة على اسم العلم أو لقبه. أمثلة وتمارين حيث منعه من الصرف
يتم التمييز بين الفوائد هنا من خلال موضوع جديد هو Dumpa هي إحدى الكلمات المحظور تبادلها ويتم تطبيق صيغة التعددية الأكثر تطرفاً عليها ، ويتم إضافة كلمة "mashārib" إلى كلمة "المنفعة" وللسبب نفسه يحظر التداول. آخر شيء هنا هو التخويف لأيام كصفة ، ولا بد من فتحها كبديل للكنيسة حتى لا تنفق بسبب الصفة. حياة من الفخر
عمر هو اسم يختصر هنا بحرف Baa ، لكن حرف الجر Conquest يحل محل الفصيل لأنه أحد الأسماء الممنوعة دون لوم لأنه علم. مررت على ليلى
اسم ليلى هنا مدفون بحرف الباء ولكن حرف الجر فتح يحل محل الكسرة ، لأنه من الأسماء المحظورة قراءتها لوجود ألف رفيقة. الممنوع من الصرف - قواعد اللغة العربية - الكفاف. ذهبت إلى حضرموت
كما نرى أن اسم حضرموت تم سحبه باسم المكسور من قبل الفتح ، فهو من الأسماء الخاصة لتوليفة الدمج ولا يجوز استبدالها.
الممنوع من الصرف - قواعد اللغة العربية - الكفاف
أو علَماً، نحو: [ أحمد وأسعد وأكرم]. أو اسمَ تفضيل ، نحو: [ أفضل وأكرم وأحلم]. 10- كل اسمٍ وزنُه مفاعل أو مفاعيل (8): فمن الأول: [ مدارس - شواطئ - روائع]. ومن الثاني: [ مفاتيح - عصافير - دواوين]. 11- وزْن مَفْعَل وفُعال: وهما وزنان منعتهما العرب من الصرف، واستغنت بهما عن تكرار الأعداد - مِن واحد إلى عشرة - مرّتين، واستعملتهما كما ترى في الأمثلة الآتية: سافر الناس أُحادَ أو مَوْحَدَ أي: واحداً واحداً. = = ثُناءَ أو مَثْنَى أي: اثنين اثنين. = = ثُلاثَ أو مَثْلَثَ أي: ثلاثةً ثلاثةً. وهكذا... حتى عُشارَ ومَعْشَرَ ، أي: عشرةً عشرةً. التعلم الشرطي ( الفعل المنعكس الشرطي ). وقد يكررون فيقولون: مثنى مثنى ، وثُلاث ثُلاثَ ، إلخ... * * * نماذج فصيحة من استعمال الممنوع من الصرف · قال مجنون ليلى (الديوان /227): فلو كان واشٍ باليمامة دارُهُ وداري بأعلى حضرموتَ اهتدى ليا [حضرموتَ]: علَمٌ مركَّبٌ تركيباً مزجيّاً من كلمتين، هما في الأصل: [حضر، موت]، وقد مُنِع من الصرف لذلك، فجُرّ بالفتحة، وهو في البيت مضاف إليه. · وقال جميل بثينة (الديوان /113): أبوكَ حُبابٌ سارقُ الضيفِ بردَهُ وجَدِّيَ يا حجّاجُ فارسُ شَمَّرا [شمّر]: علمٌ، وزنُه [فعَّل]، وهو أحد الأوزان المقصورة على الفِعْل، وقد مُنع من الصرف لذلك، فجُرّ بالفتحة.
ومن هذا أنك تقول: زُرتُ أمصاراً شتى، مصراً بعدَ مصرٍ، فكان أعجب ما شاهدتُ أهرام مصرَ. ·] إنْ هي إلاّ أسماءٌ سمّيتموها أنتم وآباؤكم... [ (النجم 53/23) [أسماءٌ]: اسم مصروف، منوَّن، وذلك أنّ الهمزة في آخره غير زائدة، بل أصلها الواو، أي: [أسماو]. وليس كذلك شأن [كرماء] مثلاً، فإنّ الهمزة فيه زائدةٌ، ولذلك يُمنَع من الصرف فلا ينوّن. وتلخيص المسألة: أنّ ما كانت همزته زائدة نحو: [كرماء وشهداء... ] يمنع من الصرف فلا ينوّن. وما كانت همزته غير زائدة، نحو: [أسماء وأعضاء... ] والأصل: [أسماو، أعضاو... ] يُصرَف فَيُنَوَّن. ·] ومَن كان مريضاً أو على سفرٍ فعِدّةٌ من أيامٍ أُخَر [ (البقرة 2/185) [أُخَر]: جمعٌ ممنوع من الصرف مفرده كلمة [أُخرى]. وليس في العربية صفةٌ، وزنها [فُعَل]، ممنوعة من الصرف، غيرها. ولذلك تحفظ وتستعمل كما جاءت. ودونك من ذلك آيةً أخرى: ·] يوسفُ أيُّها الصدّيقُ أفتِنا في سبع بقرات سمانٍ يأكلهنَّ سبعٌ عجافٌ وسبعِ سنبلاتٍ خُضْرٍ و أُخَرَ يابسات [ (يوسف 12/46) · قالت فاطمة الزهراء، ترثي أباها رسول َ الله ص لى الله عليه وسلّم: ماذا على مَن شمَّ تُربةَ أحمدٍ ألاّ يَشمَّ مدى الزمان غواليا (9) [أحمدٍ]: علمٌ، صُرِف فنُوِّن، لضرورة شعرية، وكان حقُّه أن يُمنَع من الصرف لأن وزنه: [أَفْعَل]، وهو وزنٌ مشترَكٌ بين الفعل والاسم سُمِعت منه أعلام ممنوعة من الصرف، نحو: أسعد وأخطب وأيمن.