لماذا نهى النبي عن النوم بين الظل والشمس، ان الدين الإسلامي هو دين الرحمة فلم يأمرنا الله بأن نفعل شيء الا وكان فيه فائدة لنا، ففي بعض الأحيان قد يكون الإنسان في حالة نوم في مكان في الظل، ثم يحدث ان تبدأ الشمس بالغروب من خلال حركتها الإعتيادية، فيصبح جزأ من الإنسان في الشمس وجزء منه في الظل، حيث أن الرسول قد نهى عن النوم في نصفي الشمس والظل، ولا بد لنامن اتباع أوامر النبي الكريم، وذلك ايمانا من ابان الرسول لم يقوم بالنهي الى لهدف لنا يأتي في صالحنا، ولا بد لنا من القيام باتباع كامل أوامر النبي صلى الله عليه وسلم، ابقوا معنا، حيث سنقوم بالإجابة عن سؤال لماذا نهى النبي عن النوم بين الظل والشمس.
- ®°·.¸.•°°·.¸منتديات عيال الحمايل¸.•°°·.¸.•°® - لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس
- لماذا نهى الرسول النوم بين الظل والشمس - تلميذ
- لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس | منتديات فخامة العراق
- لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس – جربها
®°·.¸.•°°·.¸منتديات عيال الحمايل¸.•°°·.¸.•°® - لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس
لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس
#1
محتويات
أحاديث النهي عن النوم بين الظل والشمس. أضرار الجلوس بين الشمس والظل. هل الجلوس بين الشمس والظل حرام أم مكروه ؟
هل يمكن الجلوس بين الشمس والظل للتداوي ؟
لقد أخبرنا الرسول صلِّ الله عليه وسلم عن اضرار الجلوس بين الظل والشمس ، ونهانا عن القيام بهذا الأمر، لأن هذا يضر الجسم، وقد ذكر هذا في عدد من الأحاديث النبوية الشريفة، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم أنه إذا كان أحد منا في الشمس ثم تقلصت فيجب أن نذهب لمكان آخر ونقوم من هذا المكان، لأن هذا مجلس شيطان، لكن تحذير رسول الله صلِّ الله عليه وسلم جاء من باب النهي لا التحريم. أحاديث النهي عن النوم بين الظل والشمس
1- عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا كان أحدكم في الفيء فقلص عنه فليقم، فإنه مجلس الشيطان " رواه أحمد. ®°·.¸.•°°·.¸منتديات عيال الحمايل¸.•°°·.¸.•°® - لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس. 2- عن أبي حازم قال: رآني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا جالس في الشمس فقال: " تحول إلى الظل ". 3- عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: " أن النبي نهى أن يجلس بين الضح والظل وقال: " مجلس الشيطان ". 4- قال صلى الله عليه وسلم: " إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فِي الْفَيْءِ فَقَلَصَ عَنْهُ الظِّلُّ، وَصَارَ بَعْضُهُ فِي الشَّمْسِ وَبَعْضُهُ فِي الظِّلِّ، فَلْيَقُمْ " صححه الألباني في صحيح أبي داود.
لماذا نهى الرسول النوم بين الظل والشمس - تلميذ
لقد أخبرنا الرسول صلِّ الله عليه وسلم عن اضرار الجلوس بين الظل والشمس ، ونهانا عن القيام بهذا الأمر، لأن هذا يضر الجسم، وقد ذكر هذا في عدد من الأحاديث النبوية الشريفة، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم أنه إذا كان أحد منا في الشمس ثم تقلصت فيجب أن نذهب لمكان آخر ونقوم من هذا المكان، لأن هذا مجلس شيطان، لكن تحذير رسول الله صلِّ الله عليه وسلم جاء من باب النهي لا التحريم. أحاديث النهي عن النوم بين الظل والشمس
1- عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا كان أحدكم في الفيء فقلص عنه فليقم، فإنه مجلس الشيطان " رواه أحمد. 2- عن أبي حازم قال: رآني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا جالس في الشمس فقال: " تحول إلى الظل ". لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس | منتديات فخامة العراق. 3- عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: " أن النبي نهى أن يجلس بين الضح والظل وقال: " مجلس الشيطان ". 4- قال صلى الله عليه وسلم: " إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فِي الْفَيْءِ فَقَلَصَ عَنْهُ الظِّلُّ، وَصَارَ بَعْضُهُ فِي الشَّمْسِ وَبَعْضُهُ فِي الظِّلِّ، فَلْيَقُمْ " صححه الألباني في صحيح أبي داود. 5- روى عبد الرزاق في المصنف (11/25) عن معمر عن قتادة قال: " يكره أن يجلس الإنسان بعضه في الظل وبعضه في الشمس ".
لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس | منتديات فخامة العراق
5- روى عبد الرزاق في المصنف (11/25) عن معمر عن قتادة قال: " يكره أن يجلس الإنسان بعضه في الظل وبعضه في الشمس ". أضرار الجلوس بين الشمس والظل
بعد إجراء الدراسات اتضح أن جلوس الإنسان بين الشمس والظل يجعل جسمه تحت تأثير مؤثرين، هم البرودة في الجانب الذي يلاقي الظل، والحرارة في الجانب الذي يلاقي الشمس، وهذا يسبب حدوث خلل في الجهاز العصبي، كما أن هذا يمكن أن يتسبب في الأضرار للجلد بسبب تركيز الأشعة فوق البنفسجية، والجسم عندما يكون في حالة واحدة أي حالة الحرارة فقط أو حالة البرودة فقط، يكون متوازن، أما إذا كان الجسم جزء منه في الظل وجزء منه في الشمس فيكون جزء بارد وجزء حار، فيكون هذا مضر للجسد. هل الجلوس بين الشمس والظل حرام أم مكروه
الجلوس بين الشمس والظل ليس حراما لكنه مكروها، وهناك فرق بين الكراهة والتحريم، لأن العلماء يخبرونا أن الكراهة تسقط عند الحاجة حتى لو لم تكن اضطرارا، وهذا عكس المحرم الذي لا يجوز إلا عند الضرورة، وهذا بحسب ما أوضح الشيخ ابن عثيمين حيث قال في حديثه عن المكروه: " حكمه عند الفقهاء أنه يثاب تاركه امتثالا، ولا يعاقب فاعله، ويجوز عند الحاجة وإن لم يضطر إليه، أما المحرم فلا يجوز إلا عند الضرورة ".
لماذا نهى الرسول عن النوم بين الظل والشمس – جربها
ـ نتيجة لوجود جزء من جسم الانسان في الظل وجزء اخر في الشمس فيؤدي ذلك الى اضطرابات وخلل في الجهاز العصبي. ـ كما ان تعرض الجسم للبرودة والحرارة في ذات الوقت ، من الممكن ان تسبب الكثير من الامراض وخاصة امراض الجهاز التنفسي. ـ فالنبي صل الله لم ينها عن شيء الا اذا كان لحكمة، وان لم يقم بتفسيرها وتوضيحها خلال حياته ، فسبحان الله نجد العلماء الان يفسروها، فيجب اتباع جميع اوامر النبي والبعد عما نهى عنه.
هل يمكن الجلوس بين الشمس والظل للتداوي
نعم، فنحن نعرف فوائد الشمس لإمداد الجسم بفيتامين د، لذا نجلس جزء في الظل والجزء الآخر نعرضه للشمس بغرض التداوي، وهذا أمر لا مشكلة فيه، حيث يطلب الطبيب عدم تعريض الرأس إلى الشمس، وتعريض باقي الجسم مثل الساقين على وجه الخصوص للشمس، لتقوية العظام والشفاء من الأمراض التي تصيبها، من خلال تلقي فيتامين د الطبيعي من الشمس، وهنا تسقط الحاجة الكراهة كما قلنا.
إليكم السبب...
شاشة نيوز-وكالات- نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم من الجلوس أو النوم في مكان يقع بين الظل والشمس وذلك لأن الجلوس بهذا المكان مضر بالبدن، ويرجع ذلك لاختلاف حال البدن من المؤثرين المتضادين كما هو مبين في نظائره من كتب الطب كما أنه أيضا مجلس الشيطان. وعن أبي حازم قال: رآني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا جالس في الشمس فقال: " تحول إلى الظل" الصحيحة 833، وعن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: " أن النبي نهى أن يجلس بين الضِّحِّ "ضوء الشمس" والظِّلِّ وقال: "مجلس الشيطان". وعن أبي هريرة قال النبي " إذا كان أحدكم في الشمس، فقلص عنه الظل وصار بعضه في الظل وبعضه في الشمس فليقم؛ فإنه مجلس الشيطان". فالشيطان مجلسه الصحيح بين الضح "الشمس" والظل، فلا يجلس انسان بين الشمس والظل؛ فإما أن يكون جسده كاملا في الظل واما أن يكون كاملا في الشمس. وذلك لأن الجسد عندما يكون على هيئة واحدة إما حرارة أو برودة، فإنه يكون متوازناً، وأما إذا كان بعضه في الظل وبعضه في الشمس فإنه يتأثر بعضه فيحصل له برودة، وبعضه يحصل له حرارة، وهذا مضر، فالرسول صلى الله عليه وسلم أرشد إلى عدم فعل ذلك.