قصة الأبرص والأقرع والأعمى - YouTube
- قصة الأعمى والأبرص والأقرع
- قصة الأقرع و الأبرص و الأعمى | موقع نصرة محمد رسول الله
- قصة الأبرص والأقرع والأعمى - سطور
قصة الأعمى والأبرص والأقرع
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. [1] ناقة عشراء: هي التي مضى لها من حملها عشرة أشهر، وجمعها عشار، وكانت أنفس أموال العرب لقرب ولادتها ورجاء لبنها. [2] تقطعت بي الحبال: أي الأسباب التي يتوصل بها البلاغ. [3] يقذرك: أي يشمئز الناس من رؤيته. [4] ورثت كابرًا عن كابر: أي ورثته عن آبائي الذين ورثوه عن آبائهم، كبيرًا عن كبير، في العز والشرف والثروة. قصة الأعمى والأبرص والأقرع. [5] لا أجهدك: أي لا أشق عليك في رد شيء تأخذه من مالي. [6] صحيح البخاري برقم 3464 بلفظ: بدا لله ، وصحيح مسلم برقم 2964 واللفظ له. [7] صحيح مسلم برقم 2964، ورواية البخاري برقم 6653. [8] شرح رياض الصالحين للشيخ ابن عثيمين رحمه الله (1/500-507). [9] فتح الباري (6/503)
قصة الأقرع و الأبرص و الأعمى | موقع نصرة محمد رسول الله
ما يستفاد من القصة أولا: يجب الصبر على البلاء وحمد الله تعالى في كل الأحوال. ثانيا: لابد من بذل الأسباب لتحقيق ما يريده الإنسان، فقد رزق الله كل واحد من الثلاثة ما يحبه من الأنعام حتى ينموها ويثروا من ورائها. ثالثا: الكذب على الله تعالى عاقبته وخيمة في الدنيا والآخرة. رابعا: يجب إعانة الملهوف وقضاء حوائج المحتاج واعتقاد أن المال مال الله وشكرها بالنفقة منها والتصدق منها. قصة الأبرص والأقرع والأعمى - سطور. خامسا: قد يبتلى الإنسان وهو لا يعلم فيخطئ، فيعاقب في الدنيا بضياع المال أو المرض أو بفقد الأعزاء. اقرأ المزيد من قصص الحديث النبوي قصة جرة الذهب قصة الهرة والكلب قصه القرد الذكي قصة الذئب والرضيع قصة الحديقة المباركة قصه الرجل المتصدق قصه المقترض الأمين قصة القاتل التائب شاهد الفيديوهات الآتية الذئب والخراف السبع الثعلب المكار والماعز Read more articles
قصة الأبرص والأقرع والأعمى - سطور
الخطبة الأولى:
الحمد لله حمد الشاكرين، ونشكره شكر الحامدين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة من يرجو رضاه في الدارين، وأشهد أن نبينا وسيدنا محمداً عبدالله ورسوله، وصفيه وخليله، أشرف الذاكرين، وأصدق الشاكرين، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، الذين ما زادهم انفتاحُ الدنيا عليهم وتوالي النعم إلا شكراً لواهبها، وبُعداً عن حال البطرين، وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين. أما بعد: فلقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يربي أصحابَه -وأمتَه عموماً- بألوان من التربية، وصورٍ من التزكية؛ تحقيقاً للمهمة التي بعثها اللهُ لأجلها. ومِن تلكم الأساليب التي كان -صلى الله عليه وسلم- يربي بها أمتَه: القصص، التي لم تكن لمجرد التسلية، بل كانت للعبرةِ والعظة، ومن ذلكم تلكم القصةُ العجيبة، التي رواها البخاري ومسلم في صحيحيهما، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن ثلاثة في بني إسرائيل: أبرص، وأقرع، وأعمى، فأراد الله أن يبتليهم؛ فبعث إليهم ملَكًا:
فأتى الأبرصَ، فقال: أيُّ شيء أحب إليك؟ قال: لونٌ حسنٌ، وجلدٌ حسنٌ، ويذهبُ عني الذي قد قذرني الناس، قال: فمسحه فذهب عنه قذَرُه، وأُعطيَ لوناً حسناً وجلداً حسناً.
قصة اليوم هي قصة الابرص والاعمي والاقرع ، قصة دينية قصيرة رائعة لجميع الاعمار، فيها عبر ومواعظ رائعة ومؤثرة جداً، وفيها درس مهم ومفيد نتعلمه في نهاية القصة، استمتعوا معنا الآن بقراءتها في هذا المقال عبر موقع قصص واقعية ولقراءة المزيد من اجمل القصص المعبرة والمتنوعة يمكنكم زيارة قسم: قصص وعبر.. اترككم الآن مع احداث القصة واتمني لكم قراءة ممتعة ومفيدة ولا تنسوا أن تخبرونا عن رأيكم بالقصة. قصة الابرص والاعمي والاقرع
قديماً كان يعيش ثلاثة رجال كل واحد منهم كان مصاباً ببلاء، اما الاول فكان ابرص اي علي جلده بقع بيضاء وكان الناس يبتعدون عنه لقبح منظره واما الثاني فكان اقرع لا يوجد علي رأسه شعر ابداً، وكان يحلم دائما ان يكون له شعر جميل، وكان الثالث اعمي. اراد الله عز وجل ان يمتحنهم فأرسل ملكاً متنكراً بهيئة رجل فسأله الابرص: ماذا تتمني ايها الرجل: فقال الابرص: اتمني أن يصبع جلدي جميلاً ويزول مني المرض الذي يجعل الناس تبتعد عني. فقال الملك: بسم الله، ها قد زال عنك المرض واصبحت تمتلك لوناً جميلاً وجلداً جميلاً، فقال الرجل: احب أن يكون لدي ناقة، فقال الملك: هذه الناقة لك، بارك الله لك فيها، قال الرجل في فرح شديد: يا إلهي، لا اصدق اصبح جلدي جميلاً واصبحت غنياً ايضاً.