ايجابيات وسلبيات التعلم التعاوني ايجابيات التعلم التعاوني: تنمي روح التعاون بين المعلمين والمتعلمين في عمليتي التعليم والتعلم. إتاحة فرصة التعلم الفردي والجماعي للمتعلمين. تشجع على التفاعل بين المتعلمين مما ينمي المهارات الاجتماعية لديهم. تنمي جوانب التعلم المختلفة في شخصية المتعلم (معرفية، وجدانية، مهارية). إعطاء المتعلمين فرصة ليلعبوا أدواراً خاصة أو يتدربوا على سلوكيات قياسية. 8 إيجابيات وسلبيات رصدتها لجنة التعليم على التدريب المهني - جريدة الوطن السعودية. يمكن استخدامها مع مختلف المجالات المعرفية من اجتماعية وإنسانية وعلمية. تحث المتعلمين على تقصي المعلومات من المصادر التعليمية المتنوعة. إن العمل في جماعات ضمن التعلم التعاوني يعبر عن نظام طبيعي للحياة والتعلم بهذا الأسلوب يجمع بين النمو الفردي والنمو الاجتماعي للمتعلم مما قد يسهم في تربية متكاملة وشاملة للفرد والجماعة، ويساعد على كشف الميول وتقوية دافع الانتماء للجماعة، إذ يواجه الطالب داخل المجموعة مشاكل معينة يتعاون في حلها مع سائر زملائه. سلبيات التعلم التعاوني: في بعض الاحيان تكون طريقة غير عادلة في التقييم حيث يأخذ كل عضو في المجموعة نفس علامة الآخرين دون الاعتبار لجهده ومقدرته وكفاءته. قد تحتاج إلى الوقت الطويل نوعاً ما.
ايجابيات وسلبيات التدريب التعاوني | المرسال
التدريب التعاوني هو عملية تعلم تتضمن اكتساب المهارات أو المفاهيم أو القواعد أو المواقف لتحسين أداء الأفراد الجدد، التدريب على العمل هو النشاط بأكمله لتحسين، وتطوير كفاءات العمل، والإنتاجية، والانضباط، والمواقف، وأخلاقيات العمل على مستوى معين من المهارات والخبرات وفقًا للمستوى و المؤهلات الوظيفية والوظائف، وكل هذل بشكل تعاوني بين المدرب والمتدرب، ويهدف التدريب إلى تحسين إتقان المهارات والتقنيات المختلفة لتنفيذ أعمال معينة ومفصلة وروتينية. المفهوم الأوسع للتدريب التعاوني
إن التعبير عن التدريب هو كل جهد ممكن لتحسين أداء العمال في وظيفة معينة تكون مسؤولية الفرد المتدرب ووفقًا له، فإن مصطلح التدريب غالبًا ما يعادل مصطلح " التطوير " ، والفرق هو أن التدريب يرتبط ارتباطًا مباشرًا بأداء العمل في الوظيفة الحالية، في حين أن التطوير ليس ضروريًا، فالتطوير لها مجال أوسع من التدريب. ما الهدف من التدريب التعاوني ؟
يتم توجيه التدريب بشكل أكبر إلى تحسين قدرات وخبرات الموارد البشرية التنظيمية المتعلقة بالوظائف التي تقع على عاتق الفرد المعني في هذا الوقت (الحالي الموجه نحو العمل) وهناك الكثير من الأهداف الهامة للتدريب التعاوني والهدف المراد تحقيقه من برنامج التدريب هو تحسين الأداء الفردي في الوظيفة أو الوظيفة الحالية.
8 إيجابيات وسلبيات رصدتها لجنة التعليم على التدريب المهني - جريدة الوطن السعودية
ايجابيات الدراسة الجامعية:
-ستتعلم المهنة بشكل اكاديمي وستملك معرفة واضحة بكل مايتعلق بمهنتك. -المناصب القيادية في الشركات غالبا" ماتكون من نصيب خريجي الجامعات. -سيكون لديك فرصة في الحصول على مستوى مدخول أعلى وأيضا" فرصة الزيادات في الرواتب بعد التخرج. -نسبة الخطورة من البطالة منخفضة. -يمكنك من خلال دراستك الجامعية التقدم الى براكتيكومات مشابهة لمهنتك. -الإعتياد على رفع المسؤولية الذاتية وتعلم كيفية تنظيم نفسك بشكل ممتاز. سلبيات الدراسة الجامعية:
-تحمل المسؤولية بشكل كبير لكثرة الدروس و الإختبارات. -مشاكل التمويل عند الدراسة الجامعية. -يكون المعدل النظري مرتفع نسبيا مقابلة مع العملي. -مستوى لغوي عالي جداً لفهم الدروس النظرية طيلة فترة الدراسة. -ضعف الخبرة العملية في بداية العمل. -في حالة الفشل ستخسر الوقت الذي قضيته لانك بدون خبرة. ايجابيات التدريب المهني:
-تتطيع كسب المال واستقلال من مكتب العمل وقدرتك على ايجاد التوازن لمشاكل التمويل. -ستتعلم من التجربة العملية وسوف تجد اللغة سهلة التعلم. -ستكون على تماس مباشر مع الخبرات العملية المساعدة على فهم المحتوى النظري. -المهام الخاصة بك تساعدك على زيادة خبراتك بشكل سريع.
وتأسيساً على ما سبق ، ومن هنا نستنتج أهم الإيجابيات للتدريب العملي ، ونذكر منها الآتي:
- التحرر من قيود المكان والزمان. - اختصار وقت التدريب: ويفسر ذلك بأن المتدرب يتحكم في تدفق المادة حيث يمكنه تخطي الأجزاء غير الضرورية والتركيز على الخبرات التي يحتاجها. - السماح للمتعلم اختيار المقرات التدريبية التي لها علاقة بعمله أو اهتماماته أو أوضاع حياته الخاصة. - من مزايا التدريب أنه يتم دون المحاسبة على القصور ، مما يتيح الفرصة للابتكار والإبداع والتعلم بحيث يمنح المتدربين الفرصة للتجربة والخطأ في جو من الخصوصية دون أي شعور بالحرج. - توفير أساليب ووسائط تعليمية مغايرة لتلك المستخدمة في المؤسسات التدريبية التقليدية. - يساعد التدريب على نقل جو البيئة من داخل أسوار المنشأة التعليمية إلى بيئة العمل. - تطوير القدرات الذاتية للأفراد للتكيف مع المتغيرات في متطلبات سوق العمل. - رفع كفاءة الموظف الذي لا يستطيع التفرغ للدراسة وهو على رأس العمل. - إتاحة الفرصة للطالب لتوسيع مدركاته وتنمية مهارته. - إتاحة فرصة أكبر لاستيعاب الموظفين والذين يعملون بكفاءات عالية نتاج تقييمهم في دورات التدريب.