@twitter
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع فيديو يوثق لحظة انقلاب شاحنة في سيل وادي الجريسية شمال مهد الذهب المركز الإداري لمحافظة المهد التابعة لمنطقة المدينة المنورة، بالمملكة العربية السعودية بسبب هطول أمطار غزيرة في المنطقة. — رائد البليهد (@reyid305) April 24, 2022
وأظهر الفيديو المتداول انقلاب الشاحنة على جانبها وعدم تمكنها من مواصلة السير بسبب المياه الغزيرة. — أسامه الحربي (@osamafilm) April 24, 2022
كما أوضح الفيديو تواجد عدد من المارة والسيارات على جانبي الوادي لكنهم لم ينجحوا في قطع السيل وإنقاذ الشاحنة المنقلبة.
- الصفدي: الأردن يثمن جهود السعودية في حل الأزمة اليمنية
الصفدي: الأردن يثمن جهود السعودية في حل الأزمة اليمنية
ويشير ممثلو الصناعة إلى أنه سيكون من الممكن للصادرات إلى السعودية، التي وصلت في السابق بحد أقصى 2. 7 مليار دولار، أن تصل إلى 3 مليارات دولار في فترة 12 شهرًا. ونوهوا إلى أن السعودية من بين الدول الخمس الأولى التي يصدر القطاع إليها أكبر صادرات حتى عام 2020. وقال كاظم تايجي المرشح لرئاسة جمعية مصدري الحبوب والبقول والبذور الزيتية ومنتجاتها في إسطنبول: "بإلغاء المقاطعة، يمكن لصادرات بلادنا تصل إلى 3 مليارات دولار". وأضاف تايجي: "بلغت صادراتنا إلى المملكة العربية السعودية 205 ملايين دولار في عام 2017، و227 في عام 2018، و230 في عام 2019 ، و181 في عام 2020، و3 ملايين دولار في عام 2021. وفي الفترة الجديدة سنصل إلى ما لا يقل عن 250 مليون دولار في المقام الأول". وصرح مصطفى غول تبة، رئيس اتحاد مصدري الملابس الجاهزة في إسطنبول، بأنهم سيتمكنون من الوصول إلى أرقام الصادرات التي تراوحت بين 250-300 مليون دولار خلال فترة وجيزة. وفي إشارة إلى أنه قبل الحظر، كانت السعودية ثاني أقوى وأكبر سوق بعد ألمانيا، قال رئيس اتحاد جمعيات الأثاث أحمد غوليش: "كان استخدام الأثاث التركي في الفنادق والمساكن مكثفًا. ستؤدي العودة إلى سوق المملكة، حيث قطاع البناء والعقارات نشط للغاية وديناميكي، إلى تسريع صادراتنا من الأثاث".
أعلنت شركة الخطوط اليمنية الأحد تأجيل أول رحلة تجارية منذ ست سنوات من العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها المتمردون الموالون لإيران، بسبب عدم الحصول على "تصاريح تشغيل" من التحالف العسكري الذي تقوده السعودية. وبينما اتّهمت الحكومة الحوثيين بمحاولة تهريب عناصر إيرانية ومن حزب الله اللبناني، قال المتمردون إن عدم منح الترخيص "خرق" للهدنة الجارية في اليمن. وكان مقرّرا أن يستقبل مطار العاصمة صباح الأحد أول طائرة تجارية له منذ عام 2016، ما زاد الآمال في أن تؤدي الهدنة الحالية في اليمن إلى سلام دائم في الدولة التي مزقتها الحرب. وكان مفترضا أن تنقل الطائرة التي تشغلها الخطوط اليمنية ركابا فوق سن الأربعين يحتاجون إلى علاج طبي، من صنعاء إلى العاصمة الأردنية عمّان، في إطار الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ في أوائل نيسان/أبريل لمدة شهرين. لكن قبل ساعات من الرحلة، قالت شركات الطيران على صفحتها على فيسبوك إنها "تأسف لتأجيل وصول تصاريح تشغيل رحلتها من مطار صنعاء الدولي"، مضيفة انها لم تتلقّ "حتى اللحظة تصاريح التشغيل". وأعربت الشركة عن "أسفها الشديد للأخوة المسافرين عن عدم السماح لها بتشغيل" الرحلة، آملة بأن "يتم تجاوز كل الإشكاليات في القريب العاجل والسماح للشركة بمعاودة انطلاق رحلاتها من صنعاء".