عبارات عن القران
فالقرآن هو الكلام الذي يُريح القلب حين تقرأةُ بشكل واعي ومُدرك لكل مافية من مشاعر وحدود وضعها الله تعالى، فتمكن من زرع النور في قلوب من تحب عن طريق كلام جميل عن القرآن الكريم لعلك تحصدُ الخير والثواب في حياتك. الهم ينزاح عليه من كل جانب ولايدري ماهو علاجه والدواء ليته عرف ان القران هو الدواء لكل داء. لو كان لسان حال كل واحد منا حزبي من القران هو أول ما أستفتح به يومي والله ليكونن ليومنا طعم اخر. كثيرا ما نبحث عن السعادة في عدة اشياء ولكن لا نجدها وننسى ان القران هو من اهم اسباب سعادتنا فياربي لا تجعلنا من الغافلين عن ذكرك. ما أجمل ان يدخل علينا شهر رمضان المبارك و نحن بصحه و نعمه من الله و قد استعدينا استعداد يناسب هذا الشهر و ان نتضرع إلى الله ان يوفقنا إلى الصيام و القيام و قراءة القران و فعل الخيرات و ان يجعلنا من المقبولين فيه. القران هو جمال الحياة هو بلسم القلوب هو من يظفي رونقا جميلا لحياتنا. تتعالى اصوات القران والدعاء في بقاع الأرض بالصلوات وتهجد هو شهر رمضان بأواخرة العظيمة اللهم اغفر لنا. كلام جميل عن القرآن - ليدي بيرد. بقدر ما تقبل على القران وبقدر ما يحمل قلبك من صدق حب لكلام الرحمن بقدر ما يفتح لك السبل للوصول فتبارك الجهود وتصل بحول لله للمقصود.
كلام جميل عن القرآن - ليدي بيرد
التخطي إلى المحتوى
ما اجمل ان يكون القران هو الموضوع عن الكلام، حيثُ انتقينا كلام جميل عن القرآن للحديث عن اعظم الكتب السماوية التي نزلت على سيدنا محمد علية الصلاة والسلام، ففي كلام جميل عن القرآن كل الاوصاف البليغة والعبارات المُدهشة عن محتوى الكتاب الاعظم الذي يُعتبر مصدراً اساسياً لكل مسلم ومسلمة، فالقران الكريم يحتوي على كل المشاعر التي هي اساس الدول المُسلمة، كما ان للقران الكريم اهمية في كل قلب مسلم او مسلمة لأنةُ يُريح القلب ويجلبُ الامان والسكينة عند قراءة القران ويعلمنا كل مايجب فعلة في الحياة الدنيا للفوز في الاخرة بجنةِ الفردوس ان شاء الله. كلام جميل عن القرآن
ان القران من ابلغ الكتب السماوية على الاطلاق، لانة الكتاب المُنزل من عند الله عزوجل هو من يحفظةُ عبر التاريخ، فالحديث عن القران لايتسع هُنا ولكن انتقينا العديد من كلام جميل عن القرآن بشكل مؤثر جداً عند مشاركتةُ مع من تحب. اللغه العربية هي لغة المسلمين في جميع انحاء العالم لغة القرأن الكريم والشعائر التعبديه لغتنا العربيه هويتنا ونحن من نجعلها ترقى ويعلو شأنها وحفاظنا عليها كحفاظنا على ذاتنا وسلوكنا الراقي المتميز لنكون ارقى اخلاقا وأعلئ سموا ولا بد من التمسك بها وحمايتها من الاندثار.
(عقيدة السلف وأصحاب الحديث)
وقد أجمع السلف على هذا الاعتقاد، فقال شيخ الإسلام ابن تيمية _ رحمه الله _ ، وهو يسرد العقائد التي اتفق عليها السلف الصالح: "وَأَنَّ مَا بَيْنَ لَوْحَي الْمُصْحَفِ الَّذِي كَتَبَهُ الصَّحَابَةُ _ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ _ كَلَامُ اللهِ. " (مجموع الفتاوي 1236/12)
وقوله _ رحمه الله _: "وَالقُرْآنُ الَّذِي بَيْنَ لَوْحَي الْمُصْحَفِ مُتَوَاتِرٌ، فَإِنَّ هَذِهِ الْمَصَاحِفَ الْمَكْتُوبَةَ اتَّفَقَ عَلَيْهَا الصَّحَابَةُ، وَنَقَلُوهَا قُرْآنًا عَنِ النَّبِيِّ _ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ _ ، وَهِيَ مُتَوَاتِرَةٌ مِنْ عَهْدِ الصَّحَابَةِ، نَعْلَمُ عِلْمًا ضَرُورِيًّا أَنَّهَا مَا غُيِّرَتْ. " (569/12)
وقد كفَروا من يقول هذا الكلام، كما قال الإمام البخاري _ رحمه الله _: "وَأَقُولُ فِي المُصْحَفِ قُرْآنٌ، وَفِي صُدُورِ الرِّجَالِ قُرْآنٌ، فَمَنْ قَالَ غَيْرَ هَذَا يُسْتَتَابُ، فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا فَسَبِيلُهُ سَبِيلُ الكُفْرِ. عباره عن القران الكريم. " (كما في فتاوي ابن تيمية 182/4)
وانظر أيضًا الأقوال المتوفرة في أسفل كل صفحة من هذا الموقع.
وليست المرأة مطالبة بالإنفاق ولو كانت غنية، ولكن إذا تبرعت المرأة وأعانت زوجها في النفقة، فلا شك أن ذلك من مكارم الأخلاق وحسن العشرة. وإذا لم ينفق الزوج على زوجته، فمن حقها أن ترفع أمرها للقضاء ليفرض لها حقها و تطلب فراقه لذلك، لكن إن رضيت وصبرت معه، فهو أولى، قال ابن قدامة في المغني: وجملته أن الرجل إذا منع امرأته النفقة لعسرته وعدم ما ينفقه فالمرأة مخيرة بين الصبر عليه وبين فراقه. اهـ
وننصح السائلة بالصبر على هذا الزوج رعاية لكبر سنه، ووفاء لطول العشرة، وجمعا لشمل الأسرة، ولتعلم أن الحب والمودة ليست شرطا لاستقرار الحياة الزوجية كما قال عمر رضي الله عنه لرجل أراد أن يطلق زوجته لأنه لا يحبها: ويحك ألم تبن البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم. حكم تقصير الزوج في معاشرة زوجته بضربها بعصا وكويها. وأما إجابة الزوج إذا طلب المعاشرة، فقد ذكر الفقهاء أن الزوجة إذا رضيت بالبقاء مع زوجها الذي لا ينفق عليها، فمن حقها أن تمنعه حق المعاشرة، قال ابن قدامة ( الحنبلي) في المغني: إذا رضيت بالمقام مع ذلك (عدم الإنفاق) لم يلزمها التمكين من الاستمتاع. اهـ
وقال الشيرازي (الشافعي) في المهذب: وإن اختارت المقام بعد الإعسار لم يلزمها التمكين من الاستمتاع.
حكم تقصير الزوج في معاشرة زوجته وشقيقه وهرب الجهات
صحيح مسلم. فإن لم يفد ذلك فإن قدرت على الصبر والاستعفاف بالصوم وحفظ السمع والبصر عن الحرام والاستعانة بالله تعالى وتقوية الصلة به وشغل الأوقات بالأعمال النافعة، وإلا فمن حقها طلب الطلاق أو الخلع، كما بيناه في الفتوى رقم: 19663. والله أعلم.
أهـ
ويقول فضيلة الشيخ محمد حسين عيسى:
الحاجة الجنسية –الجماع- مطلب طبيعي للزوج والزوجة، وتلبية هذا الأمر دائمًا ليس واجبًا ولا مفروضًا؛ لأن ذلك في غير المقدور البشري، ولكن لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها، وحاجة الرجل للجماع عادة أقوى من حاجة المرأة. وإذا احتاجت المرأة هذا الأمر فلا حرج عليها أن تطلبه من زوجها، لكنه إذا لم يؤده فعليها الصبر، وعليها أن تعف نفسها عن الحرام، وهذا ابتلاء من الله لها. وعلى الزوج أن يعاشرها بالمعروف ويؤنسها ويداعبها ويلاعبها، ويعطيها مقدمات الجماع وغير ذلك كالملامسة والمهامسة وغير ذلك كثير، فهذا مما يقوّيها. أما إذا أراد الزوج أن يعنّتها بترك هذا الأمر وهو قادر عليه فإنه بذلك يذرها كالمعلقة لا هو زوج لها، ولا هي لها زوج آخر من الأزواج، فهو بذلك يأثم لهذا القصد؛ لأنه عطّل واجبًا عليه أ. هـ
ويقول الشيخ صالح الفوزان:
امتناع الزوج عن حق زوجته في الجماع يسميه العلماء إيلاءً ، والإيلاء: هو حلف الزوج الذي يمكنه الوطء على ترك وطء زوجته أبدا أو أكثر من أربعة أشهر. موقف الزوجة إن امتنع زوجها عن معاشرتها بلا عذر - إسلام ويب - مركز الفتوى. والدليل عليه قول الله عزوجل: ( لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) البقرة 226 وعن ابن عمر رضي الله عنهما كان يقول في الإيلاء: (لا يحل لأحد بعد الأجل إلا أن يمسك بالمعروف أو أن يعزم بالطلاق كما أمر الله عز وجل).