مناحي ابو شعرتين اخاف مر الصبر ما عاد اطيقه - YouTube
الشاعر مناحي ابو شعرتين الشهراني رحمه الله | يا الله يارب الصيام المصلين - Youtube
مناحي ابو شعرتين الشهراني ( ياتل قلبي) - YouTube
منـاحي ابو شعرتيـن|| اهل جـده|| - YouTube
وهي في مقام الثناء عليه, وتصحيح العقيدة. 2- لم يذكر ( ابن مريم) في مقام التكليف وإيتائه البينات, وإنما في مقام الثناء عليه. قال تعالي: { وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ} [ المؤمنون: 50]. وقال: { وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ [57] وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ [58] إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ} [ الزخرف: 57 – 59]. وهو كما تري في مقام الثناء عليه. 3- أما ذكر ( عيسي) فهو عام: أ- يرد في سياق التكليف وإيتائه اليينات, ولم يأت التكليف إلا مع اسمه العلم: ( عيسي). إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة المائدة - القول في تأويل قوله تعالى " قال عيسى ابن مريم اللهم ربنا أنزل علينا "- الجزء رقم11. ب- ويرد في سياق الثناء عليه. ت- ولم يرد نداؤه إلا باسمه العلم: ( عيسي). قال تعالي: { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ} [ البقرة: 87]. وقال: { وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ} [ البقرة: 253].
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة المائدة - القول في تأويل قوله تعالى " قال عيسى ابن مريم اللهم ربنا أنزل علينا "- الجزء رقم11
قال: [ وقالوا لعيسى: هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ [المائدة:112]]، أليس هذا من الجفاء والغطرسة والغلظة؟ [ ثانياً: في قول عيسى لهم: اتَّقُوا اللَّهَ [المائدة:112] دال على أنهم قالوا الباطل]. معشر المستمعين! كررنا القول: بم يتقى الله؟ أنت تقول لي: يا فلان!
ينظر: "تفسير البغوي" (3/118) ، "زاد المسير" (2/462) ، "معاني القرآن" (2/387) ،
"التسهيل" (1/342) ، تفسير القرطبي" (6/369)"التحرير والتنوير" (ص1236) ، "فتح
القدير" (2/136) "الجواب الصحيح" (3/ 127). قال الشيخ ابن باز رحمه الله:
" ففي هذا بيان شيء من قدرة الله جل وعلا, وأنه سبحانه القادر على كل شيء قدير,
وأنه سبحانه في العلو, لأن الإنزال يكون من الأعلى إلى الأسفل. فإنزال المائدة وطلب إنزالها, كل ذلك دليل على أن القوم قد عرفوا أن ربهم في العلو, فهم أعرف بالله وأعلم به من الجهمية وأضرابهم ممن أنكر العلو. فالحواريون طلبوا
ذلك ، وعيسى بين لهم ذلك ، والله بين ذلك أيضا, ولهذا قال: ( إِنِّي مُنَزِّلُهَا
عَلَيْكُمْ) فدل ذلك على أن ربنا جل وعلا يطلب من أعلى, وأنه في العلو سبحانه
وتعالى فوق السماوات وفوق جميع الخلائق وفوق العرش, قد استوى عليه استواء يليق
بجلاله وعظمته, لا يشابه خلقه في شيء من صفاته جل وعلا " انتهى. "مجموع فتاوى ابن باز" (2/56-57)
والله تعالى أعلم.